صفحة انوثة وذكورة - صفحة مختصة بالموضوع المثلي

ماجد ساوي

الحوار المتمدن-العدد: 5406 - 2017 / 1 / 18 - 23:53
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    

حيث ان المثلية موضوع الساعة وفي وقتنا هذا هناك الكثير من الاسئلة حولها من حيث ماهي ومتى ظهرت وما خصائصها وما اطروحتها ولمن تتوجه وغيرها من العناوين لهذا ارتايت ان انشيء هذه الصفحة لهكذا اغراض .كذلك نرحب بالمشاركات الجدلية والحوارية القيمة فقط والمتزنة والموضوعية من كل الاتجاهات سواء مع او ضد من كل الاطراف ونرحب بكل الاراء هنا في هذه الصفحة.

الصفحة عبارة عن اقسام تفاعلية حوارية وهي اربعة اقسام , القسم الاول كلمات المحرر حيث منشورات المشرف على الصفحة القسم الثاني شرفة الراي لنشر ارائكم حول هذا الموضوع وما يتعلق به بطريقة حسنة متنة وموضوعية اما القسم الثالث فهو الارشيف حيث كل ينشر في هذا المضمار مع بعض الترجمات والقسم الاخير هو زاوية الحوار حيث المنشورات الحوارية الجدلية المفيدة حول هذا الموضوع فقط اي كل ما يختص بالمثلية فقط وليس لاسداء النصائح ولا عرض الافكار الغير مقبولة .

هذه دعوة مفتوحة وعامة لمن يرغب ان يشارك في الصفحة التي اسميتها اسمها ذكورة وانوثة وهي مختصة بالموضوع المثلي فقط والمشاركات المرحب بها هي المشاركات النافعة والمفيدة والعلمية والنقدية وكل ما من شانه اثراء هذه الصفحة .

هذه الصفحة ستكون متاحة لمدة سنة - وبعد ذلك ربما تتوقف او ان كانت ذات قيمة ستستمر .


كذلك يجب ان انوه ان هذه الصفحة لا تدعو للاباحية ولا تشجع عليها وليست لنشر الفيديوهات او الصور او القصص الاباحية لذا وجب التنبيه

ماجد ساوي
____________________________

الموقع

alzaweyah.atwebpages.com

الصفحة - انوثة وذكورة

alzaweyah.atwebpages.com/anothah-wa-thkorah

#ماجد_ساوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات