أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - في : الحديث المائي ..!!!














المزيد.....

في : الحديث المائي ..!!!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5494 - 2017 / 4 / 17 - 01:30
المحور: الادب والفن
    


في : الحديث المائي .!
رائد عمر العيدروسي
مَنْ يُلقي نظرةً عابرةً عليها , ومَنْ يشدد التمعّن فيها .. مَنْ يُلامسُها , مَنْ يدخل فيها .. ومنْ يلحظ تموّجاتها , فلو بمقدوره ’ فسوف لا يفارقها ويلتصقُ فيها ...
تلكَ هي مياهُ مضيق البوسفور الأخّاذه , ذات الجاذبية الفائقة ... شعاعاتُ الشمس لا تنعكسُ على امواجها بكاملِ الوانِ قوسُ قزحٍ فحسب ’ بل تضيف وتضفي عليها الواناً فضيةً وذهبية ... وفي مياه البوسفور : - الطيور البحرية البيضاء تؤدي عرضاً فنيّا حين تراقصها الأمواج , وتعزفُ سمفونيةً متزاوجة بين اصواتها المتميزة و الصوت المنبعث من رقصةِ " باليه " الأمواج المموسقه ...
لمْ أرَ منْ قبلْ زحاماً مرورياً تغدو فيه السفن والمراكب منطلقةً بسرعتها القصوى .! , أمّا ضفتا البوسفور , فلعلّها صورةٌ مصغّرة او مكبّرة من صور الجنّه ..... لو أدركتْ القصائد مثل هذه الأجواء البحرية , لأَبتْ أنْ لا تُسطّر ابياتها وقوافيها إلاّ في مياهٍ بوسفوريةٍ هادئه ... وإنّ لها قابلية الإثارة , وحلكة الإنارة ..!
هذه المياه الزرقاء – الخضراء المذهّبه , يشتهيها المرء , ويتذوّقها قبل ملامستها .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الحديث الصاروخي .!!!
- تزامن قومي , قطري , امريكي .!
- تناقضاتٌ تناقض بعضها .!!!
- في : فتوى الإستفتاء .!
- شيءٌ ما عن رئيس الجمهورية .!!
- (( تنّوره )) .!!
- إصطدمتُ بمطبٍّ في - الفن - .!!
- العزف بدون آلات .!!
- ملاحظة هامشية - ستراتيجية من داخل القمة !
- صورة خاصة من صور المعركة .!
- ملاحظة هامشية - ستراتيجية من داخل القمّة .!
- عزفٌ بدونِ آلة .!!
- مجرد كلمات عن مؤتمر القمة الحالي .!
- مخزٍ و مؤسف .!
- موكب العبادي في واشنطن .!!!
- نبال على لعبة الروليت .!
- هاجر .!!!
- مِنْ خلفِ ستائرٍ شفّافه .!!
- عجباً وإعجاباً .. دونما تعجّبِ .!!
- صُراخ صارخ .!


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - في : الحديث المائي ..!!!