أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - عجباً وإعجاباً .. دونما تعجّبِ .!!














المزيد.....

عجباً وإعجاباً .. دونما تعجّبِ .!!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5436 - 2017 / 2 / 18 - 23:15
المحور: الادب والفن
    


عجباً وإعجاباً .. دونما تعجُّبِ .!!
رائد عمر العيدروسي
أخلدُ الى النومِ في ساعةٍ متأخرةٍ بعد منتصف الليل , " بعد الإنتهاء من عملية الكتابة والتصفح " , لكنني وقبل أنْ ينزل اوّلُ شعاعٍ منَ الشمس , وقبل صدور الأوامر العليا للفجرِ كي يبزُغْ , استيقظُ فجأةً ومبكّراً على نغمٍ بأيقاعٍ مُمَوسق لزقزقةِ العصافير , وهي تؤدّي طقوس ومراسم التسبيح للّهِ سبحانه وتعالى .
في نحو الساعةِ الرابعةِ من بعدِ ظهيرةِ كلّ يومٍ , استلقي على الوسادة حتى يسقطُ كتابٌ او مجلّةٌ من يدي , حتى يخطفني سلطان النوم , لكني وقبل نحو ساعتينِ من الوقت , اتباغتُ بأستيقاظٍ مفاجئ , على سمفونيّة التسبيح لجمهور الطيور او العصافير مرّةً اخرى .!
مملكةُ الطيور , وجمهورية العصافير الإشتراكية , افضلُ منّا جميعاً نحنُ بني آدم وبنات حوّاء , فأنهم لا يقتلون بعضهم البعض , ولا يمارسون عمليات الخطف , ولا يمتلكون انتحاريين او جهاديين . ولا توجد لديهم عمليةٌ سياسية , ولا احزاب دينية .!
وَسُئلتْ مشايخُ وعلماءُ العصافير عن عدمِ وجودِ الأحزاب الدينيةِ لديهم .! فأجابوا بالإجماعِ : -
.!!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صُراخ صارخ .!
- في جهاد الحب .!!
- نحن والسيد عطوان .!!!
- العراقيون ومنعهم دخول امريكا ( من زاويةٍ خاصة ) .!
- نحن وحديث الساعة .!
- حضرتُها .!!!
- حضرتُها .!
- نحنُ العوام .!!
- !. IN CASE OF
- أزمةٌ تتأزّم .!!!
- فَلَتاتٌ و فَلتان .!!
- العلاقة الجدلية بين السيكولوجيا والغباء والأحقاد والسياسة .. ...
- حديثٌ غير سلطوي .!
- دهشةٌ غير مدهشه .!
- جيش بلا ضباط وبلا جنود .!!!
- زواجُ متعه بين التناسب الطردي والتناسب العكسي .!!
- ( ح.ا.ش ) كأنها تشتهي وتستحي .!!!
- العراقي الذي مع سفاح اسطنبول .!!
- ( ملحوظة ربما غير ملحوظة .!! )
- ملاحظة مبهمة عن الإنزال في - دير الزور - !


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - عجباً وإعجاباً .. دونما تعجّبِ .!!