أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - في جهاد الحب .!!














المزيد.....

في جهاد الحب .!!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5431 - 2017 / 2 / 13 - 00:16
المحور: الادب والفن
    


في جهاد الحب .!!
رائد عمر العيدروسي
هنالك مقولة او حديث " وما الى ذلك " , مفادها أنّ الجهاد ينقسم الى قسمين , والقسم الأول منهما هو ومعناه " الحرب " , أما الثاني فهو < الجهاد الأكبر " ومعناه " جهاد النفس " , ولا ريب أنّ هذه المقوله فيها الكثير من المعاني وتحمل وجهة نظر .
أمّا في " جهاد الحب " ففي رأيي على الأقل أنه ينقسم الى 2 , لكنهما يختلفان عما في اعلاه , ففي الجهاد الأكبر للحب فهو " حب الوطن " فعلياً وعملياً وبأخلاصٍ لا حدود له , أما الآخر " الجهاد الأصغر للحب " فهو ما يتعلّق بالجانب العاطفي وتفاصيله , كما برأيي ايضاً أنَّ مَنْ لا يمتلك القدرة على " جهاد الحب الأكبر" فسوف لن يكون صادقاً في " الأصغر " .!
في عيد فالنتاين , ينبغي على دول العالم أن تبعث بباقاتِ ورد الى شعب العراق دون أن تكون من اللون الأحمر .! فهذا اللون امسى واضحى يمثّل لون الدماء العراقية التي تُسفك بنحوٍ يومي منذ 9 - 4- 2003 ولغاية اليوم والى أجلٍ مبهم ومجهول حتى عند المنجّمين وقارئات الفناجين .
ينبغي ايضاً على شعوب العالم أنْ تحتفي وتحتفل بِ " عيد فالنتاين العراق " تحديداً , فلا يوجد شعبٌ في العالم كالعراقيين , تفاجؤهم العبوات الناسفة واللاصقة في سياراتهم , ويواجههم القتل والخطف والحرائق المتعمدة وسواها , وهم يكتنزون ويختزنون جبالاً من العواطف والمشاعر والأحاسيس الخلاّبة .
تهنئةً جيّاشة من الأعماق لكلّ العراقيين في عيد الحب العالمي .



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن والسيد عطوان .!!!
- العراقيون ومنعهم دخول امريكا ( من زاويةٍ خاصة ) .!
- نحن وحديث الساعة .!
- حضرتُها .!!!
- حضرتُها .!
- نحنُ العوام .!!
- !. IN CASE OF
- أزمةٌ تتأزّم .!!!
- فَلَتاتٌ و فَلتان .!!
- العلاقة الجدلية بين السيكولوجيا والغباء والأحقاد والسياسة .. ...
- حديثٌ غير سلطوي .!
- دهشةٌ غير مدهشه .!
- جيش بلا ضباط وبلا جنود .!!!
- زواجُ متعه بين التناسب الطردي والتناسب العكسي .!!
- ( ح.ا.ش ) كأنها تشتهي وتستحي .!!!
- العراقي الذي مع سفاح اسطنبول .!!
- ( ملحوظة ربما غير ملحوظة .!! )
- ملاحظة مبهمة عن الإنزال في - دير الزور - !
- قرصنة - وطنية - .!!!
- ساسه & سياسه .!


المزيد.....




- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - في جهاد الحب .!!