أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان سلمان النصيري - رحلة العُمُرْ مع العزيّزه امي .. شعر شعبي














المزيد.....

رحلة العُمُرْ مع العزيّزه امي .. شعر شعبي


عدنان سلمان النصيري

الحوار المتمدن-العدد: 5473 - 2017 / 3 / 27 - 17:29
المحور: الادب والفن
    


أول شـــهكَةْ ْأمــلْ ، إبدنيـتــي
مـِـــنْ نِفَـــــــسْ ، أُمــي

أول رمـگة تَحـــدّي ، لعالمــي
مـِـــــنْ صَــدِر ْ، أمــي

اول نَظـْـرَة ْغَـــزَل ْ، بالحُـــبْ
إبسِحِــرْ وَجِــهْ ، امــي

اول نغمهْ خَــذتني وطـــارتْ..
بيَّ إبعيـــــــــــــــــــــــــــد
مِــنْ شَجـَـــنْ ، امــي
ــــــــ
مـِنْ رادوّو يـِفـِـطـْـمــوني ..
عل ْ الزُغُــر ْ
أمــــي مـــــــا رِضَـــتْ..
علْ الظُـلُم ْ
وآنـــــي ، هــمْ إزعلـــتْ ..
واستنــكـــــرِتْ
وعيــــــــــــــــــــــــطِتْ
وبالتالي إحرمــــوني..
من ريـــحَةْ ْ حُضِنْ امي
ــــــــــــ
واول فَرِكَــْ بالشَـــــعَرْ ..
من إفرَكـِـــــــــتْ ..
چـــــــــــان بمـــــــشط امي
ولمـّــــــــا إشــوّيّه أكـْـبَرِتْ..
. وبدفاتـــِري إتأبَطــِـــتْ
ترَكْبـــْـــني كل يوم بـِــدُعـا
وتـْـزفـِــنـــــــــي للمدرسه..
ومن راس العكَـــــــــــــــــــــــــد ْ ..
تتلكَــاني إبــ عودتي
وإل شـــوفتي مِتلَــهِفَـه
وتشِمنـــي بحُركَــةْ ْكَلـُـبْ
وإبشهكـــه ْه ه وحـــْـــــــــــــدَه ه ْ..
إتْخَـلِــــصْ كُــــلْ رِيـــــحِتي
وإتْمِـــــــدِني بـ طيبَــــها..
امـــــي
ــــــــــــــ
ولما إكْــبـَــــــــــَرِتْ .. وإترَعرَعــِــــــتْ
كِــــســْـرَتْ بروحـــها كَسِــر ْ..
ويــاريــــــــــــت ْ مــــاكُــــبَرِتْ
ولا فَگِــــسَـتْ بـَـيـــــــضَة دِنْــيِــــــــتي..
وإتــــأهِــلــتْ..
ولا مِــنْ حُضْـــنَـهــــــا إشويـّــه إبـْــعـَـدِتْ
حتى صِــــرِتْ ..
أحــلَـــمْ كُـــلْ يــــــــــــــــــــــوم إبــــحِـلِمْ..
وشلووووون حِـــلِــمْ ..
كابوووووووووووس .. إبنُـصْ البَحـَـر ْ..
و مِـــنْ إغرَ گِــــــــــــــــــــــــتْ..
چَـفـهَه ألحِــنــيـِّـن عني إبْـــتَعَـد ْ..
وأتـْـــــكَـُــــلّــي : رووووووح
روووح يابعد چَــــبْـدي والعُـــمُر ْ..
على نفسـَـكْ بــَعــد ْ إعــتِمِــد ْ..
ــــــــــــــ
فَزْيــــتْ.. وفَزْيـــــــــــــــــــــــــــت
مِثـِـل فـزّة طفل عَطشــــــــــــان..
بـَـــــــــــــــردان ومُـــرتعِــــب ..
و صِــرِتْ خـــــــاوي الجِــذِع ْ ..
أترنح ح ح ح ح ..
مِـثــل المســـــــــــودَن بالدَرُبْ
وعلْ الــــوَنّه أصُــــبْ الدَمِـــع ْ
وبــــايّخَه صارتْ كُـــل دِنـْـيـــتي
والله ه ه ه ه و بـــــــليّه طَـــــعَمْ
من كَالـــــوّلـــي : البَـقــيّه إبحــيــاتــَكْ..
ومن غير امــــي



#عدنان_سلمان_النصيري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشاكسه مع جمهورالرجال بيوم المرأه !!
- شعرالهايكو.. وموجات نقديه فوق الصوت!!
- وسطية الدين بين الانتصار والانكسار!! ج1
- حتوته زغننه جداً !!
- نرجسية عُلْجوم !! (هايبون)
- يَعلْو هُبلْ !!
- لماذا أنتِ يا كراده ؟؟
- طريق الفناء !! (هايبون)
- وأد الأنثى من جديد !!
- خيبه و إلتماس !!
- خيبه و التماسْ !!
- ثقافة الازهار و الورد بتراث الشعوب ..
- ج4 صرعات الحجاب والسفور بالعراق الحقبه الثالثه من ( 1980 200 ...
- عشق فراشه !!
- من يوميات نحله ج2
- عقدة رجل طفل !! (قصه قصيره)
- أصنامهم مُهرّبه جيئت بها البعران !!
- من أعماق الرغبه!!
- تحتَ أزيز ألدبابير
- صرعات السفور والحجاب بالعراق (الجزء الثالث )


المزيد.....




- أسطورة الشطرنج بوبي فيشر.. البيدق الأميركي الذي هزم السوفيات ...
- القضاء الأمريكي يحكم على مغني الراب -ديدي- بالسجن أربع سنوات ...
- محمد صلاح الحربي: -محتاج لحظة سلام- بين الفصحى واللهجة
- سياسات ترامب تلقي بظلالها على جوائز نوبل مع مخاوف على الحرية ...
- مئات المتاحف والمؤسسات الثقافية بهولندا وبلجيكا تعلن مقاطعة ...
- ساحة الاحتفالات تحتضن حفلاً فنياً وطنياً بمشاركة نجوم الغناء ...
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
- لا أسكن هذا العالم
- مزكين حسكو: القصيدة في دورتها الأبدية!


المزيد.....

- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان سلمان النصيري - رحلة العُمُرْ مع العزيّزه امي .. شعر شعبي