أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد مصارع - روايتي التي أعيشها , وقد لا أكتبها















المزيد.....

روايتي التي أعيشها , وقد لا أكتبها


احمد مصارع

الحوار المتمدن-العدد: 1435 - 2006 / 1 / 19 - 08:41
المحور: الادب والفن
    


وحوش غابة الكتابة ؟
يمكن للإنسان أن يكتب بعدة طرق , وفقا لرغبته أو دونها , فقد يكتب جادا أو ساخرا , وقد يتمركز في كتابته انطلاقا من ذاته , وقد يطوع ذاته في الكتابة ليكون الآخرين نقطة لانطلاقه , ومن الجائز أن يبدأ من اللا شي , فيكتب كثيرا مما يناسبه , وقد يحمل معه الشئ الكثير ولكنه لا يوفق في التعبير عنها , وهناك أوضاع نسبية متنوعة متخالفة ومتشعبة وليس بالمستطاع أن يشملها الرصد الآني , دون استهداف مركز .
الأهم عند التأمل بعمق , أن نلاحظ وجود نوعين من المستويات , منها ماهو سطحي قليل العمق نسبيا , مع الاتساع , ومنها ماهو غميق نسبيا , فكيف يمكن تقليب جوانب التأليف وفقا لهذه الاشراطية الهامة ؟
العميق حين تتساوى أبعاد المستوي , صعب الامتلاء , فهو عمل انتحاري , يحتاج الى الصبر و الإصرار , إزاء ما يتغير من حوله باستمرار , ولأن ما يتداعى على المدى الأبعد , وهو حوافز الكتابة , وتغير دوافعها المحركة , وهو نوع من الفتور , صعب في التكرار , ولا يثبت الواقع المحيط نفسه على حالة واحدة .
الإحساس , والتجربة , انطلاقا من المنطق , وعبر تيارات الشعور , متقارب في المستويين , لأن عملية الكتابة إنسانية , وهي غير ممكنة الإنجاز بدون المرور عبر التفاعل الايجابي , مهما كان صوريا , ولكن درجة تركيز ماهو وحشي أو حدائقي , واقعي أو تعبيري , مثالي أو فوضوي , مختلف جدا .
الكتابة من على السطح , سلوك قنانة آمن , وحفره المعترضة سهلة التجاوز عند القفز فوقها , بينما تحتاج العميقة منها الى تعنيف القدرة النفسية , واستفزازها الى درجة تحقيق القفزات الكبيرة في الفراغ القاتل , دون رهبة أو تردد وتكون الدربة المناسبة في التدريب القاتل في التعود على تحقيق القفزات , والتي ستبقى على الدوام عملا غير عادي بكل المقاييس , بعلامات نافرة لاتكون واهية .
يمكن للكتابة العميقة أن تستهدي بلحظات حادة الرؤيا , كنظرة الطيور الجارحة من أعالي السماء , لأسفل هاوية , ولكن البطء عائد حقا لشروط الهبوط , ضمن حدود التعبير وقدرته على التحليق والطيران بمرونة صالحة حتى لحظة الانقضاض على الهدف , وفي هذا نوع من تكنولوجيا الكتابة و والعوائق الطبيعية و بدون تخليق مناسب يكون معينا يضاعف القدرة الذاتية في الوصول الحاسم .
لماذا الشقاء نفسه ؟ ولماذا المعاناة بالغة ؟ بل لماذا التمادي في البعد و وبخاصة في الاكتشاف الذاتي بدون معين في تجربة من المطلوب أن تكون فريدة ليس لها في الواقع مثيل .
التعويدات المتتالية تفصل قاريا بين نوعي الكتابة , وليس ثابتا أن التمارين السهلة تقوي روح الجرأة والمغامرة , وليس من ميدانها النمو التراكمي , فما هو سطحي سيكون عمقه يسيرا , وما أتساعه سوى نوع من الروح العملية , المناورة و والاقتصادية في الوصول نحو أهداف قريبة , واضحة المعالم و منتجة , بل مسايرة بالقدرة المحدودة على العطاء , وهروبا من إشكالية تكبير الهدف , مع ضعف الحيلة والوسيلة , وفي تقليص متواضع لمبدأ الإشباع , من غير جهد خارق للعادة , والجزاء سواء , في كل الأحوال ؟
العمق , في ملهاة أو مأساة كون غير واضح المعالم , من المجهول الى الأكثر جهلا , يكون فيه المفيد , مجرد الدوران القريب حول المركز المعلوم والمفهوم غالبا , بينما يغامر بالبعد عن المركز الآمن في الكتابة , من يحاول بلوغ المستحيل النسبي بدون أدوات العمل , فالصمت أفضل ؟.
روايتي , هي الأمل الذي تماهى مع الحلم , ثم ناء مع الأحداث العاصفة , فتحول الى كابوس , وحتى الى ملغم من الهوس , والوسوسة الجانبية , ولم يعد التواصل ممكنا أبدا , ومع كل لحظات اختناق وانكماش منعزل عن البحر أو البحيرة الواسعة , تحول الوسط الخائض الى مستنقع آسن , فنمت فيه مشاريع وهم وردية , حالمة تتمدد بلا منطق في سراب أحلام اليقظة .
هل ترى الى الرواية , بوصفها منبرا للتعبير عن رأي كاتب مثلا ؟ , وهل يستوي الفضاء المغلق مع الفضاء المفتوح ؟
هل الحرية في كتابة رواية هي حرية منتزعة , ناقصة من حيث الصدق , وكأنها حسب رأيك عمل غير مشروع ؟
أم أن خللا حقيقيا مرجعه عدم الضبط الدقيق لمفهوم الرواية ؟ وهو السبب في تشويش الموقف منها ؟
وما العلاقة بين الرواية ومسالة استرها ن غير مشروع للواقع ؟
في الأمر خلل ما ؟ فهل يعود ذلك لضعف ظاهر في ضبط مفهوم العمل الروائي ؟ لقد سمعتك تقول : من غير المعقول القبض على الزمن المستمر , ولقد عبرت عن شكك بامكان تزو يق الرواية بفضاء مفتوح , وتعتبره مصطنعا , بل وساخرا وتهكما من الحياة , مقيدا لها , وآسرا لها بطريقة الرهائن عند الإرهابيين ؟
وتعتبر القصة اقل سوءا , بوصفها سخرية يمكن السيطرة على آثارها الضارة , كما يرغب الإنسان في بعض الأحيان في احتساء القهوة المرة .
انك تبالغ في تصوير العمل الروائي في أحسن الأحوال بوصفه , عملا تطهير يا , في الكتابة الذاتية أو المجتمعية , الخاصة أو العامة , وعند كل الأساليب ومختلف المدارس والاتجاهات ؟
كل شيء بسيط جدا , ولا توجد أدنى عقدة تذكر , فهذا هو العالم بأسره مفتوح أمام ناظريك , مثل كتاب مفتوح , على الأبدية , وحروفه لينة بكل اللغات , ومعانية هينة, فكل ما تحتاجه قليلا من الصبر ومزيدا من الإرادة , فهل يوجد في المعادلة ماهو خارق للعادة , بما يفوق طاقة الإنسان , أبدا لاشيء من هذا يمكن له أن يخيم ببلادة على كل راغب بالفهم والاكتشاف , من السواء , والاستواء التقريبي عند خط الاستواء , ونحن جميعا بشر , والبشرية واحدة في الأصل والفرع , وليس في الواقع الحضاري ماهو خلاف النسخ والتكرار , بصيغة أو بأخرى , وما ينقص أو يزيد , لايمكن له أن يقف حجر عثرة عن كل راغب بالمزيد , فالدنيا لم تبتعد كثيرا , لأنها لم تزل بعد تحتفظ بالرغم عن كل الانحرافات بسيرتها الأولى وديدنها المرسوم بخط قطار حديث و وعلى سكة معلومة .
انه من سار على الدرب , وبقصد الوصول , والى أبعد الحدود , فالعالم أصلا , كان بلا حدود , ولا يوجد أدنى فرق بين هذا وذاك , لمن وضع نصب عينيه , فكرة الوحدة والتآلف في الوجود .
القرية في هذا العالم صورة مصغرة عن المدينة العالمية , وهي مكبرة بقياسات معينة , ولكنها بالأصل قرية , وما الكم الذي صار نوعا جديدا , بمعضلة , لمن يملك أن يعيش هناك ويكيف نفسه وفقا لتقاسيم الحياة فيها , وهو يقرأ ويكتب , ويستطيع التطور واللحاق بها مثاقفة , بل وقراءة عملية , مادية أو معنوية , عن سؤالها باستمرار , يا أنت من تكونين ؟ .
من بلدة الطين وأعمدة الحطب والخشب , من الحصير والتبن , والأزهار البرية التي تنبت فوق السطوح , خرجت وبقصد أن أعود , مزودا بالقدرة على التوحد البشري, في الإنسانية المشتركة حتما من عمق التاريخ , من الرياح والمطر , والبرق والرعد , والثلج والعجاج , وفصول السنة ودورة الحياة , وقدرة الله على الدوام في حفظ النوع والجنس والحياة , وضآلة كل فعل شرير يدعي بغباء بالغ , امكان أن لاتبقى الحياة .
بين حكا يا الجنيات , وألف ليلة وليلة في حكاء محلي , وثورة النهر البحر الفرات العظيم , ومن على السطوح كان يشارك نومي هديره الغاضب على الفراغ , في تحد مريع , لكل حضارة سادت ثم بادت , وحين يصبح بحرا غامرا , يفتك الصمت بنا قاتلا , في خضم الأسئلة , هل سينتهي العالم قريبا أم سيتجدد ؟.
هل ستتهدم الدور فوق البشر ؟ أم ستستمر دورة الحياة حتى اللانهاية , تسخر من كل فيض طاغ , لايمكن له أن يقفز فوق دورة الحياة , السائرة نحو المستقبل الأفضل , وحتى بعد غمره لبعض البقايا فينا من حياة ؟
ودعت خلفي بدون أصول الوداع , آلاف الصفحات من ثورة الفرات , كان الصوت فيها فائضا من عواء الذئاب , وظلمة كاسفة بلا حدود , وشتاءا مع قرم الأشجار وألواح الحطب المعطر و وغمامات الدخان الخانق , من عهد جلجاميش وظله المرافق الأبدي , من المنبع وحتى المصب , من الأبنوس والزيتون وحتى الزيزفون , وكل تشكيلات ذاك العصر .
كانت سيدتي الأولى من الحلة , ولذلك بكت الدموع مدرارة , لفيض الفرات البحر وحين حدثتها عن السروايل المبللة ,والعقاب , واستهجنت أن لا يكون للغرق المقدس فيه ثواب ؟ فهللت , وتحللت ثم راحت كموج الفيضان تغرق في صمت مريع , ثم نسيتني , وفي عري ساحر غابت عن ناظري , فأسرها الفرات في بغي و وغي , ولم أكن أدري بأني كنت ضحية له مؤجلة , من لحظة الميلاد .
اختطاف , في لحظة القراءة الأولى , لما أحب , وللحياة , فماذا لو اختفت بغداد بأسرها , وظل طيفها يلاحقني , حتى النهاية , ليكتب بشكل عادي بقاء وديمومة سفر الحياة .
* * *

لقد كنت حالما طيلة حياتي الماضية , فمن الخيال الى أحلام اللا واقع , وفي طريقي نحو آخر لحظات الواقع , لابد من قليل من الوفاء للواقع المغيب , فهل سيتم التحول بطريقة سلمية ودية ؟
ما تجاهلته ولأمد بعيد , وهو راضخ لي وبالرغم , وهو الشاهد الغبي للغاية , بل والمتعود أبدا على مصادرة كل الأحلام هكذا , فهو معبأ , وآلي فوق الحد , وهو مخترع , في خدمة من يجهله أصلا , وقد اقتربت المحطة الأخيرة , وحانت لحظات الوصول للنهاية المجهولة والمفتوحة أبدا , فلا بد من لحظات لوداعه , وهو الصابر بلا وعي , وهو المتأمل بلا وعي , فكل شيء يفلت أبدا من بين يديه , ولا يقدر على فعل شئ , سوى المشاهدة البليدة , لحياة ربما كان عنوانها , ما فوق العادة , أيها السادة , وداعا , ولكن ليمض نحو المجهول كل واحد منكم ولكن بنظام

العقل والسعادة
يقال أن صاحب العقل , تصحبه على الدوام راحة البال , في تجنب كل إشكال , من الإفراط والتفريط , وعن طريق الميزان , والنظر بإمعان , يمكن له تمييز الغث من السمين , في إتباع الطريق الأمين , وتلك سنة الحياة , صالحة اليوم وغدا , ومن تراث الأولين , فكيف يمكن لمثل هذا المنهج أن يكون في صورة القوي المكين ؟
على من تقرأ زابورك ياداوود ؟ فالقوم ليسوا بيهود , بل من قوم عاد وثمود ؟
السؤال الأول : من هم هؤلاء القوم ؟
هل هم الفراشات حول الضوء تحوم ؟ أم الذباب الأزرق يلعب في صمت ووجوم ؟
هل هم الأحرار دائما , والعبودية مؤقتة , وفي الليل البهيم تتراقص النجوم ؟
هل هم من قوم تبع ؟ فكل شيء بعد ذلك حتما سيتبع ؟
من أين هذا البؤس كجدول ينبع ؟ وما خلف كل طعام نأكله نفس وإصبع , فمن هذا الغافل المخدوع , وأراه مشفقا عليه , لكأس السم يجرع ؟
أن أعرف من أنا ؟ بل أين أنا ؟
لايتم ذلك بدون عقلنة , وقد تكون العقلنة علومية سياسية , رفيعة لا مترفعة , من حيث صيانة القول خيرا من سوء موضعه , لأن من عرف طبعه , سهل عليك جمعه ,
المرحوم مرغوم , والحي معلوم , والقادم في حكم الموهوم , مالم نتحكم بالمعلوم .
هنا نتوقف ؟ كفى سجعا من المنحط , والغافل في نومه يغط ؟ والمقامر من يأسه يزط , ومن خوفه البط , فوق بحيرات السلام يطير طورا , ومن خشية يحط .
قالت جدتي ( يوال احمدي , لن تحضر موتي أبدا , فأنت مسافر أبدي , بل ومغترب جدا عن الأهل والديار , وهذا ما يقوله كل من نظر إليك أو عرفك , وقد قيل عنك :
غريبا تعيش , وغريبا تموت ؟ , وغريبا أن نسمع منك الصوت , فقد خلقت لعالم غير عالمنا , ولكن تذكر مني أبدا هذه الحكمة التي أحفظها ولاأفهمهما :
تارك دينه معذب ؟ ..
حين أخزر شزرا عيون جدتي , مستغربا قدري كما تشاء هي تفصيله , وفقا لعرافة الغجر وهي تقرأ فناجين قهوة , وأكون بين فترات اضطرابهم , مجرد سكرة من خل أو قهوة , أو من لبن حامض , والفلفل الأخضر يلسع بأشد من جمره , والليمون الحامض تسيل من حرفته الخثرة , و....



#احمد_مصارع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلب خالتي قطنه
- التجمع الديمقراطي السوري وامتحان وحدة المعارضة السورية ؟
- درجة كبيرة من الحمق
- رسالتي للزعيم مسعود البر زاني
- نحو الاقتصاد العلمي
- غناء مبحوح بدون روح ؟
- الأخلاق والدين
- بين الخرافة والأسطورة ؟
- الى من أحب
- بعيدا عن الرياضيات
- ليلة ليلاء
- وعي التحدي أم تحدي اللا وعي
- حمام والكلب الفرنساوي
- الحوار المتمدن حر , فلماذا يحار ؟
- السجن
- شعوب (ماع ماع ) , وحكام طغاة رعاع ؟
- الشرق المقلوب ولزوم قلب الغرب ؟ - بقية
- الشرق المقلوب ولزوم قلب الغرب ؟
- الشرق الشوفيني , يساري أم يميني ؟
- السيناريو السوري المتوسط ؟


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد مصارع - روايتي التي أعيشها , وقد لا أكتبها