أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - لا تْگولْ عَني مغْتَربْ - شعر شعبي عراقي














المزيد.....

لا تْگولْ عَني مغْتَربْ - شعر شعبي عراقي


عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)


الحوار المتمدن-العدد: 1434 - 2006 / 1 / 18 - 09:56
المحور: الادب والفن
    


آنَا عِشِتْ مَنْفي
سْنينْ نار احْترگ
وعاز الصبرْ واطفي
لاآت صوتي صَعَدْ
ولا.. صَفگتْ چَفي
رحّال عِشْتْ العمر
وارسِمْ فرح طيفي
آنَا الچنت للظلمْ
نَدْ .. وطِفَحْ حيفي .

لا ... تْهَّوِنْ ذاك المضَى
الچانْ موتْ ونارْ
أنذال حكمَوْا ديرتي..
والدنيا ذَبَّتْ زارْ
منهُمْ يِخاوي النَذلْ..
ومنهُمْ يِِباتْ بْثارْ
ومنهُمْ يِصادِقْ وَفي ..
ومنهُمْ يِلِبْسَه العارْ
وانَا بملاذْ البحر ..
وحدي خَوي البَحارْ .

شراعي أجملْ وطنْ
مثل السِمَا الزَرْگًة
مَرسايْ نجمْ الصبحْ
فزْ الندَى صَفْگه
أفتخِرْ والله افتخرْ
بَاهل الوفَى رُفْگه
واتْواكَحْ ويَ الرِدي
واتوچَه عَ الحِرْگه
ايْطيحْ والله اوْ وِگعْ
الطاغي چَالوَرگه .

اتْمَخْترْ گْبالْ الشمسْ
شُو ماعْ مثلْ الثلجْ
طاووس ريش انْتِفَشْ
چالفيلْ فوگ البرجْ
نْصبوبَه لات الصنم
وضَيّعْ نزول الدرجْ
من طلعْ ضَيْ الصبحْ
مابقىَ مِنَه وَهَجْ
سياف وسيفَه خشب
منْ طاحْ گـلّـنَه ، وعِرِجْ ..! .

الوطن ظلمَةْ سجنْ
والدولَة شرطَةْ قصرْ
اتْجِسَسْ عَلَيْ ( مغْتَربْ )
تَقْريرَه حِقدْ وشرْ
سجلْ .. عندي حلمْ
وافكاري هي أخطرْ
عاشگْ عراق الهوىَ
والشوگْ طير أخضرْ
أعترفْ والله أعترفْ..
بغداد نجمَة سرْ .

افْتريتْ ثلثْ الأرضْ
ومَا لْگيتْ نخلَة بيتْ
اهْجَعْ لْسِدْهَا العصرْ
وانسىَ التعبْ مَليتْ
موشْ آنَا تاجرْ ربَا
وأُووهْ أُمَّدَ الغَميتْ
يِحْسِدْ عَلَيّْ غربتي
منفَى البردْ موُ بيتْ
"خير العمل..! " يـاهلي
آنَا الذي ناديتْ .



#عبدالكريم_هداد (هاشتاغ)       Abdulkarim_Hadad#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بطاقة عيد - شعر شعبي عراقي
- غزل البنات- الحلقة الثانية
- غزل البنات
- مكمن العقارب
- صديقي
- السندباد الثائر ، شيخ المنفى ، الشاعر العراقي الكبير كاظم ال ...
- ثقافة البعث العفلقي مازالت تقود العراق بقوة ..!
- دللول الفخاتي - شعر شعبي عراقي
- شكراً للفنان العراقي محمد جواد أموري ، حين لا يجامل الخراب و ...
- سعدي الحلي لا يغني ...!
- خايف
- أمريكا لن تمثل حلمي ...!
- من أولها...تجاوز أعضاء الجمعية العراقية قانون إدارة الدولة . ...
- أردناً حصاناً لجرِ العربة ، فتخاصموا على ركوب الحصان
- إهزوجة عراقية - شعر شعبي عراقي
- قصيدة - نشيد الله
- لا نريدها هكذا ..، ياسيادة وزير الثقافة العراقية.. !
- لماذا لا يعلن الأخوة قادة الأكراد حقهم الشرعي في الأستقلال . ...
- وعاد المغني..!
- قصائد لأمرأة


المزيد.....




- بعد 7 سنوات من اللجوء.. قبائل تتقاسم الأرض واللغة في شمال ال ...
- 4 نكهات للضحك.. أفضل الأفلام الكوميدية لعام 2025
- فيلم -القصص- المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينم ...
- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - لا تْگولْ عَني مغْتَربْ - شعر شعبي عراقي