أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مها الجويني - رفقا بسناء المنصوري














المزيد.....

رفقا بسناء المنصوري


مها الجويني

الحوار المتمدن-العدد: 5429 - 2017 / 2 / 11 - 03:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رفقا بها و مهلا ، السنا ممن أستوصى نبيهم بالنساء ؟
ام هو حديث شريف نرويه وراء الامام و خارج المساجد نفعل ما نشاء ، كغيره من احاديث السلام و حسن الجوار و احترام اختلاف الالسن و لا افضلية لعربي على أعجمي الا بالتقوى .
الا تعلمون ان نبي العرب أحب العجم و جعل من ذلك الحبشي مؤذنا و من بلاده مسرى لصحابته ؟
فباي حق تكفرون من ينتمي لغير العرب ؟
وباي حق تنكرون على الآخرين حق الحياة ؟
و باي جرم تحاسب اليوم سناء المنصوري ؟
اخبروني علني لا اعرف صاحبة القلم الحر تلك الشامخة كنخيل زوارة .
عفوا سادتي ، ايزعجكم ذكر زوارة و يفرن و لبدة و قورينا ؟
عفوا ، سناء من رحم من تلك الحضارات حيث روى هيرودوت للإغريق اخبار الليبو اجداد سناء ذلك الشعب الذي انتمى للحرية و سُميت به ليبيا الحديثة ، ارض الليبو ، ارض سناء و ارضي انا ايضا فليبيا مهد حضارتنا و من ليبيا عرفت تونس المقامات الغنائية و من ليبيا زارنا عبد السلام الأسمر و انتسب اجدادي اليه و شيدنا زواياه عند جبل غزوان و قلنا : بابا الأسمر حضرتو منصوبة !
عفوا سادتي ، اذا قلنا ان ليبيا مرسومة قبل بترول العرب و قبل الفاتح و قبلكم و قبلنا جميعا .
هي الضاربة في القدم و هي التي اليها سناء تنتسب .
ليبيا الجريحة كما سناء ، تشتهي السلام و قليلا من الحب .
لا يمكنكم ان تحبو ا شريتكم في الوطن ؟
من حمل اَهلها السلاح ضد الطغاة و من شاركتم الحزن على الضحايا و على صوتها في ميدان طرابلس وفي كل شوارع البلاد .
آلا يوجد في ذاكرتكم بعض المشترك ؟
كالسماء و الارض و الشهداء .
فأمام الجلادين كلنا سواسية ، طلقات الغادرين لا تفرق بيننا ، كلنا هدف واحد في مرمرى الطغاة .
و يبقى السؤال باي جرم تحاسب ابنة البلد ؟
هل بالخيانة ؟ ام بقتل الأبرياء ؟
فكروا قليلا قبل إلقاء التهم .
رفقا بسناء المنصوري و مهلا !



#مها_الجويني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة إلى كيوان القادري
- كلمات إلى رزان زيتونة
- هي مدافعة ،هي من عشاق الحرية
- الإستحواذ السيساوي على الإعلام في مصر
- توقفوا عن الهوموفوبيا و إحترموا حقوق الآخرين
- إن للوطن لوخزات
- بيان إطلاق الموقع الإلكتروني للتحالف الاقليمي للمدافعات عن ح ...
- الأمازيغ بعيون كردية : كيف يرى حٌكام الجبال الشعب الذي ينتسب ...
- فخار كمال الدين بين طلقات البوليس و طعنات الإعلام الجزائري
- رسالة إلى عبد المجيد الحبيبي رئيس حزب التحرير الإسلامي
- بمناسبة اليوم العالمي للمراة : من خان حبيبته فقد خان القضية
- كلمات صالح نعيم الربيعي ضماد لآلام العراق الجريح
- لجين الهذلول و ميساء العمودي أول أسيرات القرن الحادي و العشر ...
- متى يعلنون وفاة العرب؟
- المجتمع الذكوري في تونس ، تصنعه النساء
- رسالة لثائر الحلفا محمود الغزلاني
- وطن على معبر راس جدير
- هرطقات أنثى خارج السرب
- حاتم التليلي ... وجع هذا الوطن
- فرضيات لنصف عاشق


المزيد.....




- سوريا: الطائفة الشيعية في دمشق تحيي عاشوراء هذا العام في ظل ...
- الشرطة الألمانية تفرق مظاهرة مؤيدة لفلسطين وتعتقل ناشطين يهو ...
- ستة ملايين سائح زاروا كاتدرائية -نوتردام- في باريس منذ إعادة ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد على النايل سات ...
- أستراليا: الشرطة توجّه تهمة لرجل على خلفية الهجوم على كنيس ي ...
- اغتيال محرِّر اليهود والعبيد في إيران وإحراق رباعيات الخيّام ...
- المرشد الأعلى الإيراني في أول ظهور علني له منذ المواجهة مع إ ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة على نايل وعرب سات 2025 “أحد ...
- قائد الثورة الاسلامية يشارك في مراسم عزاء ليلة عاشوراء+فيديو ...
- غضب بين المجموعات اليهودية من استخدام ترامب لكلمة -شايلوك-


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مها الجويني - رفقا بسناء المنصوري