أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - شبح الفوضى وحرب المافيات يتحفز في دهاليز اميركا















المزيد.....

شبح الفوضى وحرب المافيات يتحفز في دهاليز اميركا


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 5412 - 2017 / 1 / 25 - 19:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شبح الفوضى وحرب المافيات
يتحفز في دهاليز اميركا


جورج حداد*

منذ اغتيال جون كينيدي في 1963، لم تكد تمر اي انتخابات رئاسية اميركية بدون خلافات ومشاحنات سياسية. ولكنها كانت تقتصر دائما على الجانب الاعلامي، وفي بعض الحالات كان يتم تدخل القضاة واعادة فرز الاصوات وما اشبه. وهذا كله كان يوضع في خانة "الدمقراطية الاميركية".
خصوصية الاعتراض على ترامب
وفي رأيي المتواضع، واعتقد ان الكثير من المحللين يشاركونني هذا الرأي، ان حملة الاعتراض على انتخاب ترامب وعلى "شخصه" و"سياسته" (ـ الغامضة والمتضاربة حتى الان)، يمكن ان تغير اشكالها، ولكنها "لن تتوقف" الا بتصفية ترامب شخصيا، اي اغتياله او "تعطيله" بشكل من الاشكال، او "تنازله الطوعي!" عن الرئاسة واجراء انتخابات جديدة، او استسلامه غير المشروط للسياسة التي يمليها عليه اعداؤه، وهذا اهون الشرور ولكنه ابعدها، لان الرجل (وفريقه!) دخلا في هذه المعركة من اجل فرض السياسة التي يريدانها، والتي تختلف جذريا عن السياسة التي يريدها خصوم ترامب المكشوفين والمستورين.
سيناريوهات هوليودية للمخابرات الاميركية
واذا تذكرنا كوميديات "الثورات الملونة" في اوروبا الشرقية و"الربيع العربي" المزعوم والمشؤوم، وشعارات "الشعب يريد... اسقاط النظام" و"سلمية... سلمية!!!" وما اشبه من الخزعبلات الشعبوية للبلهاء، وهي الكوميديات التي وضعت سيناريوهاتها واخرجتها المخابرات الاميركية بالدرجة الاولى، من الصعب ومن الغباء ان نصدق ان "المعارضة السلمية!!!" لترامب هي فقط من اجل حق الاجهاض للبنات الصغيرات، والحقوق الجنسية للمرأة، وحق الزواج المثلي، مدنيا ودينيا، للسحاقيات واللواطيين، وحق تشريع المخدرات، وحق القتل العشوائي للتنفيس عن الاحتقانات والعقد النفسية، والحقوق المشروعة وغير المشروعة للملونين والمسلمين، او ـ وهنا الطامة الكبرى ـ بسبب إعجاب ترامب بـ"الدكتاتور" الروسي بوتين. (ونذكر هنا ان 17 زعيما سياسيا اوروبيا، احدهم رئيس الجمهورية البلغارية المنتهية ولايته، قد وقعوا رسالة بعثوا بها الى ترامب يطلبون منه فيها عدم رفع العقوبات عن روسيا وعدم التساهل معها!!! ـ "يا لطيف شو راح يصير بالمسكين بوتين!").
"لأمر ما جدع قصير أنفه!"
ان الحملة الراهنة على ترامب تلزم اي باحث موضوعي بالتساؤل عن "اللغز" التاريخي لاغتيال جون كينيدي سنة 1963. وقد "عوقبت" عائلة كينيدي، باغتيال شقيقه روبرت ايضا (سنة 1968) ثم اغتيال ابنه "جون جونيور" (سنة 1999). ولتضليل الرأي العام وتضييع التحقيق القضائي، تم في حينه اغتيال "القاتل الشيوعي" المزعوم لي اوزوالد وهو في قبضة الشرطة ثم اغتيال قاتل "القاتل" واغتيال جميع الشهود او الاشخاص الذين يمكن ان يفيدوا التحقيق في اغتيال كينيدي.
جون كينيدي قتله "النظام" الاميركي
لقد مضى حوالى 54 سنة على تلك الجريمة التي هزت في حينه اميركا والعالم، والسؤال لا يزال هو هو: من قتل جون كينيدي؟
ان عائلة كينيدي ذاتها قد تخلت عن متابعة "قضيته". وكذلك يصمت "الحزب الدمقراطي" والقضاء الاميركي والكنيسة الكاثوليكية الاميركية والفاتيكان ذاته.
وكل هذا الغموض او (بالعربي الدارج) "الطمطمة" تعني شيئا واحدا: ان "النظام" السائد في اميركا هو الذي قتل جون كينيدي.
وطبعا ان "النظام" لن يكشف نفسه ويكشف من وكيف ولماذا تقرر قتل كينيدي.
فـ"النظام" الاميركي هو عبارة عن آلية مركبة ومعقدة، موحدة، من المؤسسات الدولوية والاجتماعية والاقتصادية، هي التي تقرر الخطوط العريضة والقضايا الاساسية لسياسة الدولة، الداخلية والخارجية. واللون او الانتماء الحزبي والصفات والمفاهيم الشخصية للرئيس هي مسألة ثانوية تؤخذ في الاعتبار، ولكنها ليست هي العنصر المقرر. فالعنصر المقرر هو هذه "الآلية المؤسساتية" وليس الرئيس، او الكونغرس او "مجلس السناتورات"، الذين ينبغي ان يتقيدوا بما يقرره "النظام" او "الآلية المؤسساتية" للدولة.
لماذا قتلوه؟
وفي قضية كينيدي، كان "النظام" الاميركي قد قرر غزو كوبا واسقاط حكم كاسترو بعد انتصار الثورة فيها في 1959. وقد وافق كينيدي على ذلك. ونظمت المخابرات والقوات المسلحة الاميركية ما يسمى "غزو خليج الخنازير" في 1961. ولكن الهجوم فشل فشلا ذريعا بفضل المقاومة البطولية للشعب الكوبي بزعامة كاسترو الذي شارك شخصيا في تلك المعركة واصيب فيها. وبعد فشل الغزو نشبت ازمة موضعة الصواريخ النووية السوفياتية في كوبا. ووقف العالم على حافة الحرب النووية الشاملة. وتم حل هذه الازمة بالاتفاق الاميركي ـ الروسي، على اساس: سحب الصواريخ النووية الاميركية من تركيا، مقابل سحب الصواريخ النووية السوفياتية من كوبا والتعهد الاميركي بعدم مهاجمة كوبا، او السماح للمهاجرين الكوبيين المعادين للثورة بمهاجمتها.
السيناريو
واضطرت آلية "النظام" للموافقة على هذه الصفقة السياسية ـ العسكرية ـ الامنية مرغمة، ولكنها لم تكن راضية عنها. وقررت الطلب الى المخابرات الاميركية بتنظيم سيناريو "عدوان كوبي" على طائرات وسفن مدنية اميركية يقع فيها ربما مئات الضحايا من المدنيين الاميركيين وغير الاميركيين الابرياء، وتكون تلك حجة للمخابرات والقوات المسلحة الاميركية لشن هجوم كاسح على كوبا وقتل كاسترو وتركيب حكومة كوبية عميلة لاميركا. (وهذا ما يذكرنا بالخطة التي نفذتها المخابرات الاميركية والموساد والمخابرات السعودية بضرب البرجين التجاريين في نيويورك في 11 ايلول 2001، والتضحية بعدة آلاف اميركي وببعض الشبان المسلمين المخدوعين الذين وضعوا في الطائرات كأكباش فداء، من اجل تبرير الهجوم الاميركي اللاحق على افغانستان والعراق، وتشكيل المنظمات الارهابية الاسلاموية والسعي لاحتلال البلدان العربية بحجة "مكافحة الارهاب").
كينيدي لم يوقع فقتلوه
وقدمت تلك الخطة السرية الى جون كينيدي من اجل التوقيع عليها واخذ دوره فيها كرئيس للولايات المتحدة الاميركية، كما يقتضي الدستور والتشريعات و"المصالح القومية" الاميركية (حفاظا على الدمقراطية!). وطبعا ان كينيدي الذي يتحدر من عائلة مافياوية كان موافقا على الخطة. ولكنه في الوقت نفسه كان:
ـ1ـ لا يثق بامكانية المحافظة على السرية التامة للخطة.
ـ2ـ كان اول رئيس "كاثوليكي" لاميركا، وفي حال فشل الخطة لم يكن يريد ان يتحمل هو وان تتحمل الكتلة المالية ـ المافياوية الكاثوليكية تبعات الفشل، خصوصا وان كوبا هي ايضا كاثوليكية.
ـ3ـ في حال نجاح الخطة كان يريد ان يعزو النجاح له ولكتلته "الكاثوليكية".
وادى رفض كينيدي للتوقيع على الخطة الى تصفيته من قبل آلية "النظام" التي تحكم اميركا. والشيء ذاته يقال عن اغتيال البابا يوحنا بولس الاول بالسم، ثم محاولة اغتيال البابا يوحنا بولس الثاني في 1981، ثم اغتيال الملك فيصل بن عبدالعزيز، ثم ضرب البرجين في نيويورك ثم اغتيال رفيق الحريري في لبنان وغيرها من الجرائم الكبرى، كلها من اخراج "النظام" الاميركي واتباعه.
النزاع بين الرأسمالي ترامب و"النظام" الاميركي
والسؤال الان: ما هو وجه التعارض بين ترامب و"النظام" الاميركي؟
احاول فيما يلي ان اجيب عن هذا السؤال "على قدر مفهوميتي" وادعو جميع الباحثين الموضوعيين والشرفاء وحتى الاعداء الاذكياء لتحليل هذه النقاط:
ـ1ـ ان "النظام" الاميركي هو آلية مؤسسات مركبة معقدة (كل جهاز فيها هو مهنة قائمة بذاتها: اساتذة الجامعات هم اساتذة محترفون، القضاة هم قضاة محترفون، الاعلاميون عم اعلاميون محترفون، النقابيون هم نقابيون محترفون، القادة الحزبيون هم سياسيون محترفون، قادة الشرطة والمخابرات والقوات المسلحة هم محترفون كل في مهنته. يضاف اليهم مجلس سري يضم نخبة متبدلة من المليارديرية في اميركا).
ـ2ـ كل هذه القطاعات، وغيرها مما فاتنا ذكره، اصبحت تشكل في اميركا "شبكة" متراكبة كأي آلة ضخمة مؤلفة من قطع مختلفة بعضها عن بعض ولكنها كلها تشكل هذه الآلة التي تقوم بوظيفة او عدة وظائف محددة.
ـ3ـ الصفة الاساسية، او الوظيفة الرئيسية الوجودية لهذه الآلية هي انها: "ممثل"، او "وكيل"، او "مفوض مطلق الصلاحية" (كل ضمن مهنته الخاصة) لمجموع الطبقة الرأسمالية الاحتكارية الاميركية. فرئيس البلدية يعمل في وظيفته، وكذلك وزير الخارجية، او جنرال الجيش، او ضابط المخابرات. ولكنهم جميعا يعملون لصالح الرأسمالية الاحتكارية الاميركية من ضمن ما تقرره الآلية النظامية.
ـ4ـ هذه الآلية (السياسية ـ الحقوقية ـ الاعلامية الخ) لـ"النظام" الاميركي، هي "وكيل" حصري للطبقة الرأسمالية الاحتكارية الاميركية، وهذه "الوكالة" هي "مهنة" خاصة قائمة بذاتها، وهي ـ كالمحامي "الوكيل" وموكله ـ تمتلك "استقلالية نسبية" عن موكلها: الطبقة الرأسمالية الاحتكارية. وقد ظهر ذلك جليا في الازمة المالية التي انفجرت في اميركا في سنة 2008، حيث ان البنوك والبورصات المتلاعبة التي فجرت بالون الازمة (والتي تدخل ضمن مفهوم "الموكل")، اضطرت للانتظار شهورا كي تنتهي المماحكات المملة بين الشاب "الدمقراطي" الاسمر الجميل في البيت الابيض والخيول الهرمة "الجمهورية" في مجلس السيناتورات (و"هو" و"هم" يدخلون ضمن مفهوم "الوكيل")، قبل الاتفاق فيما بينه وبينهم (من ضمن اصول "اللعبة الدمقراطية") على رفع سقف الدين العام بضعة الاف المليارات الدولارات من اجل طباعة كمية اضافية من الدولارات الورقية وتعويم البنوك المتلاعبة على حساب الاقتصاد الفعلي، الاميركي والعالمي، في حين كانت جماهير المشردين والعاطلين عن العمل ولا سيما من الشبان الجامعيين الذين لا يجدون في جيوبهم ثمن سيكارة ماريخوانا او شمة هيرويين مغشوش تنسيهم سوء حظهم انهم ولدوا في اميركا، ـ كان هؤلاء يهتفون "احتلوا وولستريت!".
وفي مثال اخر، ظهرت "الاستقلالية النسبية" لآلية "الوكيل" (اي "النظام" السياسي ـ الاعلامي الخ الاميركي) عن "موكلها" ، ان جميع وسائل الاعلام ومراكز استطلاع الرأي الاميركية، على الاطلاق، اجمعت على ان الفائز في الانتخابات الرئاسية الاخيرة ستكون السيدة هيلاري كلينتون التي هي سياسية محترفة ـ عضو في آلية "النظام" الاميركي. في حين ان ترامب لم يكن سياسيا محترفا بل رأسماليا احتكاريا عاديا. وهذا يدل تماما على ان الاعلام المحترف في اميركا هو كله جزء من آلية "النظام" الاميركي اي يتبع الى "الموكل" من خلال تبعيته لـ"الوكيل"، تماما مثل الشرطي الذي "يخدم الدولة" من خلال "الطاعة للضابط" المسؤول عنه. ولكن الضابط يمكن ان يغني لـ"ليلى" غير "ليلى الدولة".
ـ5ـ ان آلية "النظام" السياسي الاميركي، "وكيل" الطبقة الرأسمالية الاحتكارية الاميركية، قد فشلت فشلا ذريعا في السياسة الخارجية لاميركا، اقتصاديا وعسكريا وسياسيا: "سمحت" بظهور اليورو المنافس للدولار، وجعلت الصين تستفيد من العلاقات الاقتصادية والمالية مع اميركا اكثر مما استفادت الرأسمالية الاميركية من تلك العلاقات، و"افلتت" روسيا من قبضتها بعد انهيار الاتحاد السوفياتي و"أفسحت" لها المجال في ان تنهض من جديد، وفشلت في ايجاد حل "سلمي" للصراع العربي ـ الاسرائيلي لتشديد قبضتها على المنطقة، وفشلت في ادارة المنظمات الارهابية الاسلاموية التي اوجدتها بنفسها وانفقت عليها المليارات، وفشلت في ادارة "الربيع العربي" المشؤوم، و"أفسحت" المجال لروسيا كي تستفيد من "الفوضى البناءة" الاميركية وتصبح اللاعب الاول في منطقة "الشرق الاوسط الكبير" الذي ارادته اميركا، وغير ذلك من اشكال الفشل، الذي ينعكس سلبا على الاوضاع الداخلية الاميركية ومصالح الطبقة الرأسمالية الاحتكارية الاميركية.
ـ6ـ ان السيد دونالد ترامب وعائلته هم مقاولون عقاريون كبار ومؤسسون لشركات الفنادق والمعاهر ونوادي القمار في اميركا، اي هم من الطبقة الرأسمالية الاحتكارية الاميركية التي تحولت بغالبيتها الى طبقة خدمات طفيلية، لا يعترف الاستاذ فؤاد النمري بأنها رأسمالية كبرى ويسميها "بورجوازية وضيعة"، وبناء على هذا "الاكتشاف الثاني لاميركا" وضع الاستاذ النمري "بيانه الشيوعي" الجديد، المبني على ان اميركا لم تعد رأسمالية، للحلول محل "البيان الشيوعي" لكارل ماركس، وهو لذلك يتلقى التهاني من امثال الاستاذ كريم مروة صاحب نظرية "فلسفة الحياة" السنيورية ـ السعودية المناقضة لـ"فلسفة الموت" الخاصة بالمقاومة ضد اسرائيل والداعشية.
ترامب الرأسمالي ترشح ضد "النظام"
وبنتيجة هذا الفشل قرر ترامب ان يخوض المعركة الرئاسية ليس كهواية للتسلية مثل هوايته لعب الغولف، بل انه دخل المعركة لانه يبدو تماما ان الطبقة الرأسمالية الاحتكارية الاميركية لم تعد راضية عن "وكيلها": آلية "النظام" السياسي الاميركي المحترف. وقد قالت وسائل الاعلام الاميركية ان عدد الذين حضروا مراسم تنصيب دونالد ترامب 200 الف شخص. في حين قالت اوساط ترامب ان عدد الحضور بلغ مليونا ونصف المليون شخص. ومن الان فصاعدا سيبدأ صراع لا هوادة فيه بين "الموكل" و"الوكيل" في اميركا. وسيكون السؤال الاكبر بعد الان: هل بدأ عصر الاغتيالات، وحروب العصابات المافيلوية، والمجازر، والجنازات الكبرى في اميركا؟!
الله يستر!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ

*كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الباردة مستمرة واكثر استعارا
- السعودية تغامر بمصيرها في اليمن
- الفشل التام لنظام القطب العالمي الاوحد لاميركا
- العلاقات الاميركية - الروسية ستنقلب عاليها سافلها
- روسيا تواجه بحزم -الحرب الباردة- الجديدة ضدها
- روسيا مستعدة لكل الاحتمالات في الحرب على الارهاب
- روسيا تعمل لاحتواء تركيا بسياسة العصا والجزرة
- طبعة روسية جديدة لسباق التسلح الكلاسيكي
- مناقشة حول ثورة اكتوبر والستالينية
- توجه جديد في الجيوستراتيجيا الروسية
- المتوسط يتحول الى -بحيرة روسية-
- انتصار نهج بوتين في الانتخابات البرلمانية الروسية
- الدبلوماسية الاميركية تتدهور امام الدبلوماسية الروسية
- مفهومان لاهوتي واجتماعي للمسيحية
- سباق التسلح مع اميركا قضية وطنية عامة لروسيا
- التحالف الستراتيجي الروسي الإيراني... في العمل!
- تركيا لن تعرف الاستقرار بعد اليوم
- الفاشية التركية الى مزبلة التاريخ
- اميركا ستخسر في كازاخستان أيضا
- روسيا تحاصر اميركا نوويا وتحقق التفوق العسكري في الحروب الاق ...


المزيد.....




- إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟ ...
- الرئيس السابق للاستخبارات القومية الأمريكية يرد على الهجوم ا ...
- وزير خارجية الأردن لنظيره الإيراني: لن نسمح لإيران أو إسرائي ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع أنبا ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع وأنباء عن ضربة إسرائيلية على أ ...
- انفجارات بأصفهان بإيران ووسائل إعلام تتحدث عن ضربة إسرائيلية ...
- في حال نشوب حرب.. ما هي قدرات كل من إسرائيل وإيران العسكرية؟ ...
- دوي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود على إيران- وسط نفي إيراني- لحظ ...
- -واينت-: صمت في إسرائيل والجيش في حالة تأهب قصوى


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - شبح الفوضى وحرب المافيات يتحفز في دهاليز اميركا