أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - المستبد الاكثر فشلا في تاريخ مصر .















المزيد.....

المستبد الاكثر فشلا في تاريخ مصر .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 5384 - 2016 / 12 / 27 - 09:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



توقفت لمدة طويلة عن الكتابة.. بعد جريمة تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية ..أثناء الصلاة و قتل النساء و الاطفال ( المعتني بتربيتهم والاقرب للملائكة) .. بلا سبب و دون وجه حق إلا من أجل تراهات يعتنقها بعض المغفلين الذين يتصورون أنهم أصحاب الحقيقة المطلقة و أن غيرهم كفار من الواجب ردعهم و إرهابهم و تصفيتهم حتي يؤمنون بما يؤمن به من تم غسيل عقلة بواسطة شياطين الوهابية السعودية المرتدين الي زمن التوحش و صراع الضوارى في الغابات .
هذه الجريمة البشعة التي أفقدت الكثير منا إتزانهم واثارت العواصف الفكرية بينهم كان من الواجب السكون بعدها و الكمون و التأمل .. خاصة أنها جاءت بعد تسونامي أخر أطاح بالامل و السكينة و الاحتمال عندما خفض المتعوس مالك الامر و النهي قيمة خائب الرجا الجنية المصرى .. و جعل قيمته أقل من القدرة علي شراء بصلة .
الضربات المتتالية .. لهذا الشعب المستكين لقدرة .. المحتمل عهر قياداته و تفاخرها بتخريب حياته و إقتصاده علي أساس أنه الاصلاح المرتقب منذ عقود طويلة .. جعلت الصمت ..أبلغ من الحديث .. و التأمل خير من الهتاف و الصراخ و الزعيق .. و السكون و الانشغال باتفه الاعمال .. هو المهرب من طرقات مرزبات السقوط الطبقي المتتالية التي تصعق بها السلطة مواطنيها من الذين لا حول لهم و لا قوة .. المستعبدين بذل لقمة العيش .
أهل هذه البقعة من الارض .. التي يخترقها النيل من الجنوب للشمال .. كان قدرهم أن يحكمهم دائما مستبدا .. بأمر فيطيع الجميع .. يأخذ ما باليد فيسلمه له الفلاح طوعا .. ليقيم بعائدة الاهرامات و المعابد .. و يجيش الجنود .. ويحارب .. و ينتصر أو ينهزم و في كلتا الحالتين .. يدفع الفلاح الثمن .
الاستبداد الشرقي هو وسيلة الحكم الوحيدة التي خبرها المصريون .. وسواء كان المستبد من أهل البلاد أو من المستعمرين الدخلاء .. و سواء كان جنديا أو كاهنا .. وسواء كان ملكا يدعي أن الاله قد فوضه أو رئيسا يدعي أن الشعب قد إنتخبه أو أيده فإنه يزاول سلطة مطلقة .. و يوظف جهد رعاياه بالصورة التي يراها .. تناسب تكوينه هو الفكرى أو الثقافي .. و تتوائم مع الظروف الخارجية و القوى العالمية المنهزمة او الصاعدة..و في كل الاحوال .. يظل هو السيد و من عداه عبيد إحساناتهم ..الذين عليهم الطاعة و الخنوع و العمل و تسليم ناتج العمل للجباه .
مرت علي بلدنا أيام سوداء حالكة شديدة الظلمة .. كان المصرى فيها يخطف إبن الجيران و يذبحة و يأكله .. و مرت علي أجدادنا أيام رخاء .. كان الخير فيها يعم .. ويفيض و يتم تصديره لبلاد المغتصبين سواء شمالا أو شرقا .. و عاش المصرى معظم تاريخة .. جاهلا .. أميا .. مريضا فقيرا .. مضطهدا .. متوجس من حكامة .. يبغضهم .. ولكن في نفس الوقت مستسلما .. لقوات الامن التي لا ترحم .
نحن نكره الحكومة و الحكام .. لا أتذكر أنني في يوم ما كنت متوافقا مع أى من مستبدى بلدنا ..أو مع شرطتهم وأمنهم أو مع جلاديهم و جباتهم أو مع ضباطهم و خفرائهم أو مع وزرائهم و مديريهم .. ولم أكن في يوم ما واحدا منهم .. إنهم ظلمة شرهين يفتقدون إلي المنطق .. وليس لديهم ما يفيد أهل هذا المكان .
مستبدى مصر .. عندما كانوا ملوكا .. كانوا بشعين أنانيين .. يريدون وائد الحركة الديموقراطية الناشئة .. و إطفاء أنوار القرن التاسع عشر و منتصف العشرين .. و التحكم فينا (كورث ) أجدادهم تحكم المالك فيما يملك
عندما (ورثنا) الضباط لم يكونوا أفضل من الملوك ..و قادونا عبر تهويمات (قومية ، دينية ، يسارية ، يمينية ، إصلاحية ، كومبرادورية )إلي الدرك الاسفل بين الامم .. نستدين .. و نتسول .. و نلف و ندور .. و نتنقل من مائدة لاخرى متطفلين .. حتي أصبحنا ما علية مع إفتتاح نوفمبر 2016 .. جوعي نحاول أن نتمسك بموقعنا الطبقي دون جدوى .. نصيح و نهلل .. بدون فائدة أو عائد .. لقد تسلط علينا الاكثر فشلا بين المستبدين الذين جلسوا علي دكة الحكومة .
في مثل هذه الايام منذ ست سنوات ..كانت الشعوب تتململ .. من قسوة و عهر .. و تخلف حكام عاثوا فسادا في أوطانهم لعشرات السنين .. و كانوا الحكام علي ثقة من قدرتهم علي الردع .. فلم يتحركوا في الوقت المناسب .. لتنفجر شوارع المنطقة بملايين البشر الذين ينادون بسقوط الانظمة المترهلة العفنة .
عكس ما حدث في ليبيا و اليمن وسوريا كان الصراع في مصر تأمريا أكثر منه عسكريا .. لقد حدد ابناء الطبقة المستفيده أهدافهم من اللحظة الاولي .. الانحناء للعاصفة .. حتي تمر ثم العودة لما كانوا علية .. لقد فهموا سريعا ..أن المستبد الكهل لم يعد يخيف .. و أن دكة الحكم تحتاج إلي مستبد أكثر شبابا و قدرة علي ضبط الرعية .
عندما سلم مبارك الصولجان للجيش .. كان يعرف تماما أن الضباط المليونيرات سيدافعون عن مكتسباتهم .. كما كان الاخوان المسلمين و التيارات الاسلامية المدعومة بواسطة أنجاس السعودية وقطر يعرفون أيضا أن المليونير لا يعرف إلا رنين الذهب و يتوجه منوما إلي مصدر الصوت .. كما كانت الحيزبون الامريكية و أسودها يعرفون .. فلقد خبروا ودربوا و نظموا و علموا .. وربطوا كل الحكام الجدد بقاطرة رجال الاعمال الامريكان و البنكرز اليهود .. وساروا بها حيث توجد مصالح إسرائيل.
الجميع كانوا يعون الحقيقة .. عدا الشباب النقي في الشوارع .. و الطبقة المتوسطة التي عانت من إقتصاد غير مشجع علي النمو .. و اقباط مصر الذين تصوروا أن الغد سيأتي بالمواطنة بديلا لنظام (الرعايا )وللظلم والتفرقة الذى يزاوله عليهم الحكام منذ زمن الفاطميين .. كل المضطهدين و مسلوبي الحقوق و الذين كانوا يعانون من التفرقة .. سواء نساء ..فقراء.. متعلمين .. مثقفين .. بياعين .. حلنجية .. الكل في الشارع ينتظر زوال الكابوس .. و الانعتاق .. من أسر المستبد الذى حكم لثلاثة عقود .
بين هؤلاء البررة .. كانت المؤامرة تحاك .. المستبد الجديد يجب أن يكون له أدواته التي تمكنه من قيادة القطيع .و الجيش بعد أربعة عقود منذ 73 .. حرص السادات و مبارك فيها علي إبعاده عن السياسة فجعلة جيش محدود العدد مدرب في أمريكا وباسلحة أمريكية .. و يعمل في المشاريع المدنية .. يزرع و يتاجر و يوزع البضائع .. و يلعب كورة .. و يقيم الاندية و الدور .. جيش مهموم بارباحة و توزيعها .. و بان يحوز علي أكبر قدر من الميزانية ينفقها كيفما شاء دون أى رقابة .. و أن يجعل من كبار ضباطة مليونيرات .. ينفقون عن سعة .. و الحمد لله علي نعمة ..و التي تجعل ميول القادة يمينية .. سلفية .. تجارية .. وبلا سياسة بلا هم .
لذلك لم يبق علي الساحة إلا الحزب الوطني المكروه .. من المنتفضين .. و الاخوان المسلمين المدعومين بالسلفيين .. فلنسلم لهم الجمل بما حمل ..إذا ما ضمنوا لهم عدم مساس مصالحهم .. او ملايينهم .
السيد المشير طنطاوى .. كان حريصا عند توليه الحكم علي ثلاث محاور ..الاول ..أن يزيح كل الضباط المنافسين سواء بالخدمة أو خارجها .. أن يداعب غوغائية الشارع بواسطة إشارات و تلميحات و إجراءات تدعم السلفية و تمكنها من الشارع .. إغداق الاموال و العطايا و المميزات علي القوى المؤثرة في (سوق القطيع ) و هي الاعلام و الامن و الجيش و القضاء .. و رجال الاعمال .. لقد وضع اللبنات الاولي لسياسة خلفاءه .. لا زالت قائمة حتي اليوم .
السلفيون و الاخوان بعدما ..إنتقل لهم الصولجان .. لم يتصوروا ..أمرين ..أحدهما قوة الشارع التي تميل للمعاصرة و تكره التحول للخلف و النكوص .. و الاخر أن كبار ضباط الجيش الذى خرج من قمقم مبارك .. لن يرضيهم الفتات ..وان مشاريع اليمين الراسمالي المرتبط بتجار الجاز القطريين لن يكون بمقدور عصابة الشاطر القيام بها .. لقد سقط مرسي في متاهة التعصب الديني .. و الولاء للتنظيم العالمي .. و للتضحية بالوطن الاصغر لصالح الوطن الاكبر ..

الاخوان خلال فترة حكم لا تزيد عن سنة .. نجحوا في حشد الملايين من المصريين ضد سياستهم.. وأطماعهم .. خصوصا بعد التصرفات الهوجاء (لحماس ) قطاع غزة .. و ألاستجابة المتصلة بالهطل .. لتوجيهاتهم .
عندما خرج المصريون ليسقطوا حكم الاخوان كانوا كالمستعين من الرمضاء بالنار .. لقد قدموا لضباط القيادة .. السبب و الوسيلة .. لاعادة الشيء لاصلة .. فضباط مبارك .. الذين خرجوا للحياة و هم يدينون له و لنظامة بالولاء .. أعادوا أركانه الي الوجود .. بناء علي تفويض مفتوح من الشعب ..الذى سبق و أسقط نفس النظام
خلال سنتين فقط إستطاع ضابط كبير من ضباط المشير طنطاوى .. أن يفعل ما لم يفعله كل من سبقة .. بخطوات متتالية مرتبة و مقصودة .. تعكس تصورات المستبد الجديد التي لا يخفيها و لا ينكرها .
في البداية وضع رموز الاخوان في سجون .. و لخمهم بقضايا تستغرق السنين .. بين الامل و الرجاء و اليأس و الخوف من النهاية .. ثم فاض بالخير علي من أصبحوا أسيادنا .. الامن و القضاء و الاعلام .. و فتح الباب علي مصراعية لبزينيس القوات المسلحة .. ( دهب مرجان ياقوت ..أحمدك يا رب ) .. ثم مشاريع (فشل ) من سبقه من مستبدين خوفا أو قلقا في تحقيقها..أى يجعل منطقة الحرب التقليدية مع إسرائيل هي المركز للاقتصاد المصرى مع توسيع المانع المائي .. ليستحيل عبورة بإسلوب 73 .. المشاريع الجديدة ركزت في منطقتين إنشاء طرق إقتراب و سيطرة جديدة .. وبناء مدن و مساكن والمضاربة علي أسعارها لجمع .. السيولة النقدية بالمجتمع و تجميدها في عقارات ثابتة .
مشاريع المستبد الجديد ..تتبع خطة واضحة تبتعد بكل طاقتها عن الانتاج .. بل تدمر أدوات الانتاج التي إعتمد عليها المجتمع لنصف قرن سابق .. و لننسف حمامنا القديم و ننشيء أخر علي أحدث الطرزالامريكية التي فيها فئة محدوده تتمتع بالثروة و النفوذ .. و الاغلبية تتضور جوعا ..
وهكذا آن الاوان و بدأ صندوق الدين يفرض شروطه .. و يسحق الجنيه المصرى و يسحق كل ما قدمة من قبل لرعيته ضابط أخر فقير إستبد بمصر في الستينيات .
كيف تحول الشعب الذى خرج ينادى بزوال النظام إلي هذا الوضع المستأنس المستسلم .. الحزين ؟
( الخطابات الدينية بمصر ، الاعلام المروض بواسطة السلطة و رجال الاعمال ، التعليم المنهار الذى يخرج الاوائل فيه بالغش و التدليس .. القوانين المجحفة المرتبطة بالتفريق بين المواطنين و العدالة البطيئة المكلفة .. الديموقراطية الشكلية التي صاغت دستورا و مجلسا للشعب علي هوى الحكام .. الاقصاد المنهار الذى أغلبه يقع خارج الشرعية و لا يدفع ضرائب إنما يدفع أتاوات ..أخلاق الفقر و العوز و إباحة المحظورات و إستغلال المحتاجين لبيع أجسادهم أو ترويج المخدرات او شبكات الدعارة ..)
كيف تحول المصريون إلي هؤلاء التعساء .. المغيبين ؟؟
هذا الشعب الذى لم يصادف حكومة رشيدة .. تراعي مصالحة و تقوم بخطط تنمية .. مستديمة .. وقع في مخاضة الفكر الديني .. الذى يحض علي السكون و الاستسلام و الرضا بواقع الامر و إطاعه الرؤساء الدينين و الدنيوين .. و التوقف عن العمل فالرزق من عند اللة و لكل مولود نصيبه في السماء .. .. الشعب لا يعمل يتكاثر بمتوالية هندسية .. يتصور أن حكامة بررة و أوفياء .. فيخرج في الشوارع يغني لهم .. تسلم الايادى التي وقعت وثائق الدين الذى لن يدمر هذا الجيل فقط بل أجيال متتالية لقرون
بصراحة مر علي مصر مستبدين عديدين .. منهم من منعهم من أكل الملوخية أو العمل صباحا .. و لكن لم يمر عليها من كانت لدية خطة تخريب .. و إرهاب .. و إسقاط لكل مقاومة .. و علاج المشاكل بالكلمات المعسولة .. مثل المستبد الحالي .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا ولدى هذا هو عمك السيسي .
- هل نعلن وفاة قومية العرب .
- إحباط لعملية تحرير الاسير
- هؤلاء عسكر وهؤلاء عسكر ولكن هناك فارق .
- من الذى يتأمر علي من !!
- كاد مبارك أن يخرج بنا من هذه الدايلما .
- بوذا، لاوتسي، كونفوشيوس أيضا أنبياء
- هل أصبحنا محترفي دجل و شعوذة . !!
- 6 أكتوبرلكن من 3200 سنة
- ماذا لو كتبت كلمة السيد الرئيس أمام الامم المتحدة .؟
- الغلابة يحسبوها بالورق والقلم
- الموجة عالية يا ولدى ..إهرب !!
- لا اؤمن بما يقال عن الرخاء.
- عبد الناصر .. و إخناتون.
- إضطهاد أقباط مصر مستمر .
- غير راض عن تعاملنا مع قضية المنيا .
- أحاديث النكدى أبو وش عكر .
- ((رد قلبي )) قصة سخيفة و فيلم هابط .
- الانسان الطقسي .. ضمور لقيم المعاصرة
- 12 ديسمبرذكرى تعاسة المصرى


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - المستبد الاكثر فشلا في تاريخ مصر .