يعقوب زامل الربيعي
الحوار المتمدن-العدد: 5372 - 2016 / 12 / 15 - 14:18
المحور:
الادب والفن
في الخط الآخر
نسيتُ الأمر،
وتلحفتُ بعبارة
" بلا حولٍ "
هناك تركت عناقي
ببيت الحزن،
نصفٌ مصلوبٌ باللون البرّي
ونصفٌ بجزء من لحظة " يوشكُ ".
في هذا الوقت،
وبذات اللمحة،
إختصر التفسير
تلك الضجة،
و بعض " الاستجواب "
يستدرجني
لصديق القفر،
نمرُّ بضحايا الصلبان
الهاربين للوداع.
وبعضُ أطلَ
من نافذة استنساخ،
قبيلة أحفاد..
وأزياء جنود تحت الأمرة
ونوع حديث العهد،
ونساء يطهين الانفاس،
وكان الحزنُ ممضّ!
#يعقوب_زامل_الربيعي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟