على مدى الجدير والرونق أمجد آهتي لرفقة الحزن اغنية، ورائحة لخبيء الكبريت ولغزاً ينفض دثار اللؤلؤ على زهرة بدائية، ها أنا وأنتِ ننشدُ انتماءَ الكمأ لدفء الطين.. لجوريّ العشق، والرغبة قبل الطَلْقِ ولما في العمق الداكن من صوت أبكم. وأغنية تناضل حباً بلا هوادة.