أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل الخياط - هنيئاً للعراقيين فوز الإئتلاف الشيعي الروزخوني الطائفي















المزيد.....

هنيئاً للعراقيين فوز الإئتلاف الشيعي الروزخوني الطائفي


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 1421 - 2006 / 1 / 5 - 09:50
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


يا ترى كم من الزمن كان العراقيين بحاجة حتى يدركوا ماهية هذا الإئتلاف الروزخوني , لكي يكون الموقف أزاءه على قدر تلك الماهية , والتي تنطوي على عبيدية مُطلقة لملالي إيران , وتخلف وإستبداد ديني طائفي تحت واجهة أقوال فقاعية قدسية, وعدم مسؤولية في مواجهة المأزق الحقيقي للإنسان العراقي في تواصله المعيشي تحت سماء ذلك الصقع الخرب !!
لعل الشق الأخير من تلك الكلمات يعكس فترة حكومة الجعفري المُنتهية , لكن مُجمل القول يعني التابعية والتخلف والطائفية المقيتة والإستبداد , مع التنويه إن عدم المسؤولية بحياة الفرد العراقي تتأتى من كل تلك التشوهات , ومع التنويه كذلك أن ما يلثغ به مسؤولي هذا التكتل عن الديمقراطية ليس سوى نفاق - أو تقية وفق عُرفهم الروزخوني - فمنذ متى كان أولئك أصحاب عقول تنويرية حتى يكونوا ذوي قناعات بتلك المفاهيم : من تعاليمهم المبنية على الإمام أو الفقيه الأوحد الذي لا تطاله الخطيئة من كل الزوايا : المستقيمة والمستوية والمنفرجة والقائمة .. ومن كل جهات الجغرافية - من الجنوب والشمال والشرق والغرب والشمال الغربي , والشرق الجنوبي , والجنوب الغربي , والجنوب الجنوبي , والغرب العمائمي .. لا ندري, ضاعت علينا الآفاق في ظلال العباءات المُلائية !! .. منذ متى , منذ : - صولاغ - الذي ينتقص أو يُعير البدو على عدم فهمهم أو إدراكهم لمفاهيم الديمقراطية.. طيب , لنتفق أنهم ممتطي بعير وأحفاد هبوب صحراوية .. وأنت ( الله يسلمك ) خريج ماذا ؟ لا , هو رضع تلك المفاهيم من عمامة الخميني وخامنئي وشريعتي ومُطهري وخلخالي ورفسنجاني .. وتطول قائمة الآيات الألاهية - العفو- الإلهية , والحُجج , مُفرد - حُجة - التي لم تبلغ الألاهية بعد !! [ وُلك إنتم شتعرفون غير الثوابات واللطم والمناحة والزكاوات والأتوات.. ! ] , يعني أنتم , كبيركم أو زعيمكم أو قائدكم الضرورة ليس على بينة من النوع الهُلامي , معلومة على بينة بها تلميذ إبتدائي أو رياض أطفال, رغم أنها تخص رمزا إسلاميا في تاريخ النضال العربي
ضد الإستعمار الإيطالي في ليبيا - عُمر المختار- .. [ عبد العزيز الحكيم في لقائه مع عمرو موسى , كان قد خزى العراقيين وهم ذوي الموروث الثقافي المشهود له , بعدم معرفته إن كان هذا عُمر المختار جزائريا أم ليبيا !!].. لكن دون ريب إن جهله بتلك المعلومة رغم ضآلتها لا يمسخ بأي حال عبقريته أو فطحلته في الرؤية السياسية المستمدة من سُخام - قدور الهريس والقيمة والتمن المنتشرة في كل زقاق ومدق وخان وعلوة غنم ووزارة والمنطقة الخضراء , والمنصوبة على مدى أيام السنة لتصير مَّعلمْ العراق الأول على أنقاض - نصب جواد سليم - في هذا الزمن الروزخوني ( يعني عيب عليكم , شويه , على الأقل معلومة من النوع المُلائي , لكني أجزم لو سألته اللآن عن واقعة من الصنف المُلائي , والمُلائي جدا لأعلن جهله المطبق بمُلائيته ذاتها!!!

إذن لم يكن الزمن ستة أشهر - فترة حكومة الجعفري الروزخونية -.. ولم يكن ما يقرب الثلاث سنوات - منذ سقوط صنم بغداد في 9 نيسان -.. الوطر ممتد فوق أفق السنين , منذ أضحى فتات ما يُسمى حزب الدعوة وأنصار الحكيم سماسرة ومرتزقة لفاشية العمائم في إيران بعد تمركز حكمهم , ثم ما مارسه أولئك المرتزقة من تعذيب وغسيل للمخ ضد الأسرى العراقيين , ومن ثم إستغلال الرُكام البشري من المُهجرين العراقيين الذين سلبت السلطة في العراق أموالهم وممتلكاتهم بحجة أصولهم الإيرانية , إستغلال الغل الثأري لهؤلاء وتجنيدهم لخدمة الغايات الدنيئة لأولئك المرتزقة وأسيادهم .... وأيضا وأيضا , حين إنفضح زيفهم في إنتفاضة آذار , عندما لم يحركوا خيط عمامة - أسود , أبيض - لمساندة تلك الإنتفاضة , والطبيعي أن صاحب البصيرة , والبصيرة المتواضعة وليست الثاقبة كان على يقين : أنه من الغباء الفاحش أن يتوقع المرء دعماً من أي نوع من أولئك الملالي - الحكيم وبقية قطيع الملالي الإيرانية - .. لكن المصيبة على الدهماء التي رفعت صُور أولئك الآيات ظناً منها إنها سوف تنقذها من كلاب الحرس الخاص التي أخذت تسفح دمها في الشوارع والبيوت دون أي ؟؟ !! .. ولم يستكينوا من القهر ؟؟ فلقد أضحوا ضحايا للويل العنصري بعد لجوئهم إلى بقاع تلك الآيات ( مئات الآلآف أو ما يقرب المليوني لاجئ )
.. لتفصح الآن عينة من ذلكما المليونين عن ذلك الإحتقار والإزدراء بأبسط مشاعر الناس , والعينة هي تلك المرأة اللاجئة العراقية في مُخيمات اللجوء الإيرانية التي سألت- الحكيم - عن - بنكة , مروحة - لأجل أطفالها الرُضع فأجابها القائد المغوار الجديد : " إصبري يا أختي, , - زينب - لم يكن عندها مُروحة لأبنائها !! " فأجابته تلك المرأة بذكاء عراقي فطري : " صحيح يا شيخنا وسيدنا القائد المُبجل , لكن -علي بن أبي طالب- أيضا لم يكن عنده سيارة - مارسيدس - لكن سيارة المارسيدس أيتها الأخت العزيزة تسقط أزاء الثراء الكارثي لهؤلاء : زواجات المُتعة على قدم وعباءة وعمامة , ونساؤهم تغط بالذهب من ذيول الحجاب المُقدس إلى مُنتهى البُرقع المبرقع , والـ (Servants ) الحشم والخدم و.. و .. والتي تنزوي خجلة أزاءها أمبراطورية المال الموؤودة , أو لنكن عادلين في تشبيهاتنا , أو بالأحرى تشبيهات اللاجئ العراقي تحت جحيم الآيات : أنهم نسخة أو- Million percent من الطفح الثرائي للتكوين القبلي القومي المُنهار - صدام وزبانيته - ..
وبعد , هل ثمة موجب إلى المزيد : عن أولئك الذين باعوا كل ما بحوزتهم كأجر للمُهربين للنفاذ من ذلك العالم الكابوسي , فإجتازوا الوُعور والإنهيارات الثلجية ومساقط المياه , نحو تركيا وباكستان فمنهم من قضى ومنهم... , والذين خاطروا بحياتهم ورجعوا إلى العراق مُفضلين الموت على عنصرية لا تطاق .. ثم تلك الكائنات التي إنزوت في دهاليز البواخر التجارية لتثرمها المُحركات , والذين إستقلوا العبارات المُستهلَّكة ليضحوا طعاما للكواسج و... و..

لا بد من التذكير هنا لموضوع آخر عن المليوني لاجئ عراقي الذين عانوا الويل العنصري من قبل حراس الملالي وعبيدهم أنصار الحكيم , ومدى تأثير ذلك على العقلية الجمعية , وكيف إنبثق تيار الصدر المناوئ للحكيم ) .. لكن إذا آمنا بضياع أو تناسي العقلية الجمعية للناس لتلك الوقائع كونها ضاعت في ضرام سنين الطوق الإقتصادي التسعيني , ألم يكن في عودة هؤلاء الفاشيين الجُدد بعد سقوط الصنم تنبيها ذاتيا لتلك الوقائع ؟؟

لكن إذا كان هذا الإفتراض أو الطرح ليس نسبيا , وأن الغالبية العظمى قد تكونت لديها بالفعل قناعات مُضادة لذلك التكتل , فهل تنعدم به الحيل ؟ فثمة البُعد الطائفي الذي تسقط قبالته كل الإعتبارات !! .. وعلى أي حال , سواء كان ذلك أو نقيضه فإن هذا التكتل لا يحتمل في تكوينه غير تلك الترنيمة الطائفية , فارغ حد فراغه التفسخي الأميبي !! .. وفي المدى الآخر إن تلك الغالبية لو إستفحلت فطنتها وركنت إلى الفايروس الصدري , فهذا أيضا يوازي ذلك التكتل في كل الخصائص والأخلاقيات السرطانية , إلى ذلك إنه عمليا يُعد ضمن ذلك الإئتلاف , رغم زعمه المختلف , أو على الأقل فقط طائفيا لأجل عيون المرجعية العُليا , وهنا لا يستطيع أحد أن يدعي إن تلك المرجعية لا تهدر أو تهذر بالطائفية من الباب إلى المحراب , ومادامت كذلك فسوف يُلوح بيرقها أتوماتيكيا لمؤازرة ذلك التكتل , مثلما فعلت في الإقتراع الأول .. أما إعلانها عن عدم تأييد قائمة بعينها في الإقتراع الأخير . فلا قيمة ولا مغزى ولا إعتبار له , بمعنى شديد الوضوح : ما معنى أن تُؤيد ذلك التكتل في الإقتراع الأول , ثم تعود القهقر مندومة لتتنصل منه في المرة القادمة , وإذا كان , فلا بد وأن ينبثق إحتمالين في هذا الموضع : الأول : أنها لم تكن من الحكمة بما فيه الكفاية في المرة الأولى , وعليه تفتق تأييدها المُطلق لهذا التكتل الطائفي , الذي تولد عنه إيغال طائفي وتبعه إحتراب دموي إمتد في كل الآفاق ( فقط قبل بضعة قتل أحد عشر شخصا من عائلة واحدة , من عائلة واحدة يا رُكام فضلات التاريخ , هل تفهمون ما معنى أن يُقتل 11 شخصا من عائلة واحدة !؟ لأجل ماذا ؟ لأجل أن يتبوأ العرش الحكيم أو الصدر أو أي قرد على ذات الشاكلة التي تجود بها سيرورة العُته البشري - ألا لعنة السماء والتاريخ عليكم وعلى كل ما يمت للطوائف والملل والنحل التي ولدت هذا القتل المجاني .. لكن هل نعيد ونصقل في موضوع - القتل الشرعي - ؟ ) , ومن هنا ترى تلك المرجعية قد أحست بتلك الفعلة التي تولد عنها تأنيب للذات فقررت الإنسلاخ عن ذلك الإئتلاف !!.. الإحتمال الآخر : أن عدم التأييد لقائمة بعينها هنا, يعني فبركة مفضوحة على ضوء تأييدها الأول ..

وفي الجانب الآخر مادام شعب العراق قد بلغ به الخضوع للطائفة ومرجعيتها حد اللاعودة , كونها مؤيدة من جبرائيل نيابة عن الله !! فإنه سوف يلقي بكل ثقله خلفها !! [ الطائفة ومرجعيتها بشقيها الشيعي والسني , ] .. ... وإلى ذلك , ما لعبته وتلعبه وسائل الإعلام في ترسيخ المفهوم الطائفي.... إذن , إزاء واقع كهذا , هل تتفرس في قواميس المآتم بحثا عن أشد المراثي حُلكة لتواسي بها ذلك الهيكل التضاريسي لما نأى إليه من كونِ حجري ؟؟ !!

ليس قدحا بقدر ما هي رؤية تشاؤمية لواقع ظلامي لمجتمع كان خلال أو قبل عقدين ونصف من الزمن يُعد ضمن تصنيفات المجتمعات المدنية الراقية , قبل تلكما العقدين والنصف كان كل شيء يضج بالحياة أو يعطي بريقا للحياة : كل شيء : الموسيقى وغيرها من صنوف الفن في الشوارع ومسارح المدارس والساحات العامة والمقاهي وأمسيات الشعراء التي تتغنى بالحب والحياة والأمل , والنقاشات المستفيضة , وصراعات الفكر والأدب والفن .. كل شيء .. لقد مشت جموع الناس من مدينة صغيرة نحو مركز المحافظة لمشاهدة فيلم Z الفرنسي الفائز بتسع جوائز أوسكار في مهرجان - كان - 1972 - الفيلم الذي ظل أثرا فنيا , كونه يعرض بلطجة المتنفذين في ذلك العالم الرأسمالي بعد تواطئهم مع بلطجية الشوارع لإغتيال رموز سياسية فاعلة في الشارع السياسي الفرنسي !

نعم , البديهي إن العقل البسيط يخضع لظروفه الموضوعية المحيطة به ,
لكن أين كان هذا في عقود الخمسينات والستينات والسبعينات , عندما كان مثل هذا العقل يُشارك بفعالية في طقوس ( عاشوراء الحُسينية) وفي ذات الفضاء تجده أكثر فعالية في رصد الوضع السياسي من رادارية منقطعة عن الدين والطائفة , ومشارك فعال في الحياة الإجتماعية والمدنية في ذات الإطار المُنسلخ عن الدين والطائفة والقبيلة !! .. ولعل صديقنا الرفيق الشيوعي المتزمت المدعو..؟ نموذجا صارخا لهكذا وضع : فقد كان هذا شهيرا بضربه لـ - الدمام - في أكثر أيام عاشوراء قدسية ومناحة - يوم العاشر - وهذا اليوم هو يوم التطبير بالقامات على الرؤوس , وكان هذا الصديق يمشي إلى الوراء أثناء مسيرة التطبير , أي أن واجهته في موكب التطبير نحو أصحاب الكفون البيضاء الملطخة بالدم المُسال من رؤوسهم .. وكنا في سنوات جزر الحرب الثمانينية في جلسات الشرب نعمل برنامج أسئلة مُعين حول شخص معروف في المدينة بخصيصة أو سلوك ما , سواء كانت فيما مضى أو في الوقت الراهن , كأن يكون شقي , أو رزخون , أو تاجر مستغل , أو طبيب فاشل , أو بعثي دوما يضحك أو يخدع مُنظمته الحزبية في واجباته الموكولة إليه , .. أية خصيصة لشخص ما .. وذات يوم طُرح السؤال التالي : شخص ما يمشي إلى الوراء في يوم مُحدد من أيام السنة , من هو ؟" .. كانت مزحة في منتهى القوة , فذلك الصديق كان يجلس معنا , ولكونه مشهورا في ذلك السلوك السنوي فقد عرفه الجميع وضجت الجلسة بالضحك على أثر ذلك .
غير إن تلك القاعدة أضحت اليوم إستثناءً - إذا لم تنعدم - . . القاعدة اليوم : هي حزن ممتد في اللانهايت ,هي أوشحة سوداء , وأصداء مناحات ودخان ثوابات , وأدعية وتعاويذ وشعوذات وشفاعات ..و..و... ليُسبح أحد ( المُومنية من حزب الدعوة ) بإسم هذا الزمن التعاويذي , ويلعن تلك السنين الضامرة العجاف بالقول : والله زمن ! كُنا عندما نسافر من مدينة إلى أخرى بعيدة المسافة ويتوجب وقوف الحافلة في أحد المطاعم على الطريق أو معبر مدينة لتناول الطعام وأخذ قسط من الراحة , وينزل على أكثر تقدير شخصان أو ثلاثة من ( المُومنية ) - من مجموع سبع أو ثمان حافلات قادمة ورائحة - لأداء الصلاة كانوا يخجلون من أنفسهم , وكانت الناس تنظر إليهم بسُخرية !! ويواصل هذا ( المُومن ) تعجبه بالقول: شوف وين كُنا وشلون صرنا !!؟؟

أظن في موضوع سابق أو أكثر قد أُشير إلى ذلك المدى , مدى تأثير الغيب الترهيبي والترغيبي على المجتمعات الإسلامية حتى وإن قفزت في حقب زمنية بعينها نحو الواقع المدني .. وأشيرَ كذلك إلى ما لعبته عمائم إيران بعد تسنمها غارب السلطة في هذا الإطار .. لكن اليوم , بعد الفتح الأميركي للعراق , أو الغزو كما يحلو للبعض أن يسميه , صار الوضع أكثر تطورا أو حساسية لعمائم إيران , عن كيفية التعامل مع هكذا مُستجد , لكن أظن إن هذا بحث آخر .

وعلى أي حال , قد تكون الشواهد أكثر مما تورد عن الجهل المطبق لما وصل إليه عراق صدام , لكن الأكيد كذلك إن المتنفذين الجُدد سيلقون به في عالم سيزيف السُفلي !! .. ولعل الآخر سوف يهمس هنا : إن العلمانيين يطمحون أن يقفزوا بالتاريخ وُفق رغباتهم , رغم قناعاتهم إن هذا التاريخ لامحال سوف يُغربل الوعي البشري نحو أطره الراقية .... ذلك مُحتمل , لكن بعض أولئك قد بلغ بهم التشاؤم إلى الحد الذي يقول : إن ذلك الشرق الذي يضرب الغيب الدراويشي في صميمه لن يلج قوانين الفصل للشعوب البشرية على المديات مع إستثناء الصُفر الذين ربما قد قفزوا نحو حضارة العصر بين ليلة وضحاها !!!



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تيسير علوني من الميدان إلى غياهب السجون
- من هم الأكثر شرعية في القتل : عصابات الحكيم والصدر أم التحال ...
- ـــــ كريم جثير ـــــ السريالي الساخر الذي ختم سُخريته بفجيع ...
- ـــــ كريم جثير ـــــ السريالي الساخر الذي ختم سُخريته بفجيع ...
- اللُحى الطاووسية المُذنبة كارثة التسامح الأوروبي ؟! - على ضو ...
- رؤية العُرف العمائمي إلى الفن والعِلم !!
- عنقاء المصحة العقلية
- مُخيلة ـ صبحي حديدي ـ تقلب المجتمع الأميركي بجرة قلم إلى مجت ...
- تنبيه إلى مشايخ ( قطر ) : مُنظر سياسي مُستجد - قطري الجنسية ...
- رسالة من اللجة الأولمبية الدولية إلى - علي خامنئي - حول مشار ...
- فيصل القاسم وعُقدة النقص - هل إستطاع أحد ما أن يستشف أين تكم ...
- حوار نحو العمق - قصة ضياع الشيوعي العراقي بعد سقوط الجبهة ال ...
- مُقترحات قومجية إلى نقابة المحامين الواوية ( الأردنية ) بخصو ...
- كيف كان إستقبال - الحُور العين - للـ - وطاويط - وطاويط الأعر ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- هل سيكتمل سقوط محور الشر لو خسر الرّهان الإيراني السوري وفاز ...
- سعدي يوسف وهاجس - الأميركي القبيح - 1 - 2
- تحت معبد الضباب
- صفقة من لحم !


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عادل الخياط - هنيئاً للعراقيين فوز الإئتلاف الشيعي الروزخوني الطائفي