أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل الخياط - رؤية العُرف العمائمي إلى الفن والعِلم !!















المزيد.....

رؤية العُرف العمائمي إلى الفن والعِلم !!


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 1241 - 2005 / 6 / 27 - 04:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد رحلة سنين طويلة يُبدل والد المحروسة - نغم - إسمها من - نغم إلى هُدى - وحين تستقصي الدوافع الكامنة خلف هذا التحول الستراتيجي تكتشف إن صاحبنا قد إنقلبَ على عقبيه المُغرمين بالوتر الموسيقي نحو ملايين الخيوط الملفوفة والتي تصنع أو تُكون أو تُشكل العمامة السوداء أو البيضاء وعلى حد سواء : السنية أو الشيعية !! .. وليس من الضرورة أن يكون هذا الفُلان قد إعتمرَ تلك العمامة , إنما تأتى ذلك الإنقلاب من تحول عقيدي بتلك اللفائف المُتربعة على الرؤوس المُتكلسة .. وتحاول مرة أخرى أن تستجلي البُعد الجوهري لذلك الإنقلاب الأبيض الأكثر دموية , فينجلي الغمام عن إنعتاق خطيئة كُبرى نحو فضيلة عُظمى !!!

وليس ثمة من مجال إلى الإستهجان أو الإندهاش في هذا الموضع حقاً فتلك القضية تظل
حقيقة دامغة : التشريع الإسلامي وعلاقته بالفعل البشري عموما ؟؟ والشق المُقترن بالفن , والموسيقى على وجه التحديد يقر إن الإستماع إليها كُفر وإلحاد كونها تُلهي المرء عن ذِكر الله !!.. فقط زقزقة العصافير والبلابل حلال , وهذا بالطبع إذا كان ليس بمقدورك القضاء على تلك العصافير والبلابل , أما إذا تمكنت من توظيف تكنولوجيا العصر الحديثة للقضاء على تلك المخلوقات, فسيصبح الإستماع في هذا الموضع - حرام - ويتساءل الآخر عن كون التكنولوجيا أيضا - حرام - فيُجيب المُشرع : لا , التكنولوجيا في تلك الحالة حلال ورب الحلال !! ويرجع ذلك الآخر إلى التساؤل: وإذا لم أتمكن من توظيف تلك التكنولوجيا ماذا أفعل؟ فيرد عليه المُشرع بإستخفاف : في تلك الحالة سوف يكون عقابك أشد - double - لأنك أولاً : إستمعت إلى الزقزقة أو التغريد الإلحادي , وثانياً : إنك لم تتمكن من إستخدام قدراتك التي ضَخك الله بها !!!! .. وننشد الغفران , كون ما يُلقى من السرد الآن ليس إستهزاءً أو إفتراءً ورب الكعبة , فلقد دخلوا في حلقة فكرية طويلة الأمد , سبعة سنوات فترة مكوثي في خضم تشريعاتهم الحالكة في مُخيم - رفحاء - بشأن - الطاستين أم الثلاث طوس - : طاستين من الماء كما ينص المُشرع الفلاني , أم ثلاث طوس في إعتقاد المُشرِع المُعمم العلاني التي بإمكانها تطهير المُؤمن من الجنابة أو الإستحلام [ للتعريف , ولمن لم يطرق سمعه مثل تلك الإصطلاحات : الجنابة أو الإستحلام هو عندما تحلم أثناء النوم بالمضاجعة فتأتيك الحالة !! .. لكن لعل قضية تشريع الطوس أو الطوس التشريعية الجنابية الإستحلامية تهون قُبالة ما يُطلقه الفقهيين عن اللعب على قوانين الشرع , أو ما يُسمى فقهياً - الإحتيال على الشرع - وهذا الإحتيال تستطيع وُفق منظوره التجاوز على كل عُرف شرعي ,
شريطة أن لا يتمكن أحد ما من إكتشاف ذلك الإحتيال , حتى وإن كان السطو على خزائن الله المُكتسحة سماواته اللامتناهية !!!. ــ تَفكر وقيم , إلى أي مُنحدر وصلنا !!؟؟

وبدون ريب إن ذلك يتوغل في عُمق زمن تلك التشريعات , والمليار البشري الذي يستمد قوانينه الحياتية منها - بصرف النظر عن تغيرات الحداثة وما أفرزته من مُعطيات في هذا الجانب - أعني الجموع الحداثية التي ركنت هذا التشريع بإعتباره واقعاً متخلفاً قُبالة حقائق العلم والتراث الحضاري الإنساني . فلقد ظل الحداثيون في مد وجزر مع هذا الإرث التراكمي , ومن هنا فإن ضآلة الإنجازات التي أُكتسبت في هذا الموضع ظلت هشة وعرضة للتقوض ما دامت تركن في الصميم نحو واقعها الرُعوي - مثال [ الحزب الشيوعي العراقي وإستشراء شعبيته في عشائر الجنوب والفرات الأوسط في عقود الخمسينات والستينات والسبعينات كحزب علماني وليس فقط كونه حزب وطني دافع عن حقوق الفلاحين والفقراء عموما... ثم نكوص تلك الشعبية نحو الثورية المُشوهة للخمينية الجديدة المُجازاة فردوساً غيبياً نهاية عقد السبعينات ] مع التنويه أو التذكير إن ما يُسمى بـ ( مُثقفي أو مُفكري الأمة : أنور عبد الملك , كلوفيس مقصود, ,أدوارد سعيد , أودونيس, وغيرهم قد سلكوا ذات السلوك الرعوي حين إعتنقوا أو إحتضنوا الخمينية الثورية في إستهلال عصرها الكارثي !! ) وسوف لن تحتار أو تكون بحاجة إلى ألمعية من نوع ما لتكتشف أو تستشف النوازع المتوارية خلف مثل هكذا إندفاعات غير رصينة : - الصهيونية وحتمية هزيمتها إزاء المد الثوري الجديد وليس الفوز الفردوسي مثل الصنف الأول -[ يتصيدون الطوارئ الثورية عبر الزمان : القومية , وبعد حين الخمينية , واليوم نظنهم برفقة اللادنية.. وبعد مئة سنة ستلوح في الأفق ( مِلة ما ) لينتسبو إليها لعلها تعتقهم من ضيمهم الأزلي المؤرق !!! - لو أدركت الصهيونية إنها جرثومة الموت لذلك الأرق المُزمن لتقهقرت وإنسحبت بمحض إرادتها نحو كوكب آخر لترى إن كان بمقدور تلك الأمة وفي طليعتهم مُفكريها : الإرتقاء كما فعلت تلك الأمم !!؟؟

لكن حين تتم هزيمة تلك الصهيونية وينصت أحد الحراس الثوريين الإسلامويين لـ - إحدى سمفونيات بيتهوفن أو مقطوعة لـ - مايكل جاكسون - أو شكيرا أو نانسي عجرم أو - حضيري أبو عزيز - ينصت لها من أحد شبابيك أولئك المُفكرين ويُقاد على أثرها إلى الشِكل إو السجن الهندسي لتقرض الفئران آذانه وخشمه - على أقل تقدير - سوف يُصرح من أرفع مؤسسة ثقافية : إنه من الفضيلة القصوى بمكان أن يضع فلاسفة الجرمان - العربان والمسلمين عموماً - في مرتبة فوق مُستوى القرود , لأن الأنسب لهم أن يُحشروا تحت مستوى الجمادات وليس المخلوقات !!!

ومن هنا , من النماذج المُلقاة فإن مأزق الحداثويين أو العلمانيين هو الأصعب عبر صراعهم ضد ظلامية العمائم , فإذا كانت بدايات ومنتصف القرن المنصرم قد تميزت بالمرونة نوعا ما ( محمد عبده بصفته تلميذ أو إمتداد لجمال الدين الأفغاني , المُتأثر نوعا ما ببعض مُفكري أوروبا القرن التاسع عشر) فإن رُبعه الأخير وخاتمته كانتا توحيان بالطامة الكبُرى , وتلك الطامة مثلما يُوحي الحديث قد إنطلقت مع تبؤ عمائم خليج العربان أو فارس [ مثلما تطلق عليه العمائم إنطلاقاًً من تقولبها العنصري , رغم عدم أهمية التسمية , لكن تلك العدمية هي من مفهوم الإنسان الحضاري وليس الـ ؟؟ ] تبؤ العمائم للسلطة في إيران تحت مُسمى قادة الثورة الإسلامية [ مسكينة الثورة الإيرانية , أشعل شرارتها الأولى الحزب الشيوعي الإيراني بواسطة عُمال النفط , ثم أضحوا قرابينا للسافاك العمائمي الدموي الثوري الجديد ] التبؤ العمائمي الذي يُحرم كل الأشياء المُقترنة بحياة البشر : التلفزيون , الراديو , المَغنى , .. وفي هذا الصدد لعل شاعر - صدام - ( العُكاشي ) رغم نفاقه وإرتزاقه كان مُحقا في وصفه لهم [: التلفزيون والراديو - حرومس - .. المَغنى والـ كذا - حرومس - .. : عجل شنهي العدكم - حلولس - .. : أظن بس الجذب عدكم حلولس !!] .. وربما لهذا السبب ترى إن ( بُرغي حكومتهم تمولس ).. وهذا العُكاشي قد إغتالته عناصر أو عُملاء عمائم إيران الإسلامويين في مدينة النجف , وإغتالوه ليس لكونه يكتب شِعراً لصدام , فالذين شعروا لصدام وردحوا له أكثر من أن يُحصوا في عراق الثمانينات , لكن قل إنهم قد فعلوا ذلك لأنه فعلا قد نطق الحق بشأن الـ ( حلولس والحرومس وبُرغي حكومة الجمهورية الإسلامية الـ ــــ تمولس ـــ المتوائم مع عقلية الإسلامويين الذين بصدد صياغة دستور العراق الجديد المرتكز على الحلولس والحرومس )

والواقع إن الأشياء أو الوقائع كثيرة في هكذا مضمار , مضمار الحلال والحرام , أوكيفية التثبت على واقعية الحدث , وإنه من المحتمل يقترن بفايروسات إعجازية .. الفايروسات الإعجازية والقدرية التي سوف تجرف في تجبرها الخرافي ملايين البشر لتلقي بهم بين أوبئة الزمن السحيق !! والصدى التحليلي لهكذا وضع - على الأقل بخصوص الذين كانوا بالأمس القريب ذوي توجهات علمانية - يقول : إن بعض الذين إنكفأوا عن المدنية كان نتيجة مؤثرات إجتماعية في مُجملها , والمُستثنى من المُجمل هنا هوالمُؤثر السايكولوجي المُستند بالتأكيد على عامل ( الخوف ) الذي كان ولم يزل المُحفز الرئيسي في سيناريو الديانات عموماً , غير أن تلك الديانات التي إرتكزت في أزمنة غابرة على الخوف من كوارث الطبيعة , تمخضت خلاصتها السماوية المُخترَعَة على أخيلة مهولة الفزع : الموت , وما بعد الموت , والقبر وعذاباته - مُنكر ونكير والأفعى القرعاء !! ومن ثم أغوار السعير الذي تضرم فقاعة ضئيلة منه الأرض والسماء والذي يُبدل الجلود أتوماتيكياً كُلما إنصهرت بحقده الجحيمي المريع !! .. ومثل تلك الأخيلة الهزيلة صورة ومضمونا رغم هولها الخيالي - لو صدرت عن البشر لعزمتَ على عدم التعقيب على ضحالتها , لكنها حين تصدر عن الإله فإن فضولك سوف يشتعل كغوره الأسطوري لأجل أن تلاعبه - الشطرنج - شريطة أن تخلعه عن عرشه لو هزمتهه , ومن المؤكد إنك على يقين مُطلق بهزيمته أمامك , فلُعبة مثل الشطرنج تستند على مفهوم علمي , وما دام صاحبنا الوهمي وكما تبين يُوهم الناس بخيالاته فإنه بلا ريب سوف يُهزم قبالة ذلك المفهوم .


غير إن العمائم , وفي خداع متواصل مع البشر والتاريخ ولكونهم إمتداد لذلك الخيال والدهاء والمُرتكز دون مراء على الأوداج التناسلية المُنتفخة والمُشتعلة أبداً صوب الأفخاذ الرُخامية - على سبيل المثال : أوداج ــ القرضاوي ــ النتنة التي أوغلت غِلها الجحيمي العاهر القواد في صبية بعمر ستة عشر عاماً !!!!.. والقول لكونهم إمتداداً لذلك الخيال فسوف يتناوبون تواصلاً وتكيفا مع إنفلاق العقل البشري العلمي نحو طبيعة الكون والخلق , لكن هل بالإمكان تمرير مثل هكذا نفاق مادام المُحتوى العقيدي لتعاويذهم الدينية يتقاطع مع مفاهيم العصر العلمية : فجمال الدين الأفغاني وكما تنقل لنا الحكايات ورغم كونه أكبر المتحررين كان قد صُدم لعُمقه الإثنى عشري حين إطلعَ على كتاب - داروين - ( أصل الأنواع ) وعلى الفور كتب كتابه ( الدهريين ) في مواجهة تلك الدهرية الكافرة !! رغم إنه مُتطفل على ذلك العالم بالأساس , فما شأنك في أن يُكتب كتابا في جُزر نائية - أي كتاب : يتحدث عن الكفر , عن الجنس , عن الرقص في جزر الباهاما , غير أن تلك الرؤية في مُنتهى السطحية ؟ فهو لم يتناول أي كتاب أو مُؤلَف : إنه الكتاب العِلمي الذي يُطيح بكُل خزعبلات الديانات , لكن المُشكلة إنه بعد زمن عاد وإعتذر عن ذلك الهجوم على ذلك المُؤلف العلمي لعدم فهمه له في البدء !! وعليه , ولعله من هكذا مُنطلق قد إلتقى ( أرنست رينان - الورِِع الذي تمردَ على ورَعهِ الإكليري ليلجأ إلى العِلمْ )

لكن بُعدهم عن تلك الشجاعة ليس ذا قرار , إنهم سليلي الفزع السماوي الطُغياني الذي يشل كل جزئية في الكيان الإنساني !! .. الشجاعة التي يتميز بها المُفكر الأوروبي تقول : العقل هو الذي يُحدد واقع الأشياء وليس العُرف الديني أو الإجتماعي المُتخلف .. وهذا البُعد الجديد سوف يُدخل المرء في مستويين أو نموذجين يتواصلان على ذات المنحى بلا شك وسيلتقيان على ذات الهدف ( المُتفقه الديني المحض ــــ والمُتفقه الآخر الذي يتوغل في الفلسفة والعِلم لكنه سوف يظل في تقولب أبدي برفقة إنتسابه الموروث, ولن تغلب في إقتناص مثل هؤلاء , فعلى سبيل المثال ( محمد حسين فضل الله الذي ألغى فكرة البُعد الإعجازي لحكاية - المعراج - كونها لا تتفق مع المفهوم العلمي حول السُرعة القصوى , لكنها تتفق مع المفهوم الروحي - أي إنه أُسري روحياً وليس جسدياً !! لكنه , أو لكونه غير قادر على تفسير ماهية الروح ,. فهي من عِلم الرب - فإنه سوف يُناصر الإكتشاف العلمي للنعجة - دولي - مع التنويه إن مثل تلك الأفعال والمؤازراة بالإضافة لسببها المشار إليه ( التكيف أو النفاق ليتواصل الألق العمائمي على مستوى الرعاع وبعض المُنفتحين المُغفلين) , فإنها كذلك تعرض المُناكحة والنرجسية الإرتقائية بين تلك النماذج العمائمية وليس من منطلق علمي أو حضاري , فهذا الفضل الله الذي آمن بذلك المُنجز العلمي كان قد فعل ذلك بعد أن تأكد له إن جميع العمائم من شرقها حتى جنوبها ومن جنوب شرقها حتى غرب عمائمها ! الغير مُتلاقي قد إستنكرت الحدث العلاني !! ثم , وفي فِعل مُناقض أتى ليستنكر بشدة الفعل الحكومي الفرنسي بشأن منع الحجاب الإسلامي في المدارس الفرنسية وهذا الإستنكار جاء نتيجة تأييد مُفتي الأزهر حول أحقية المنع : فذلك البلد بلدهم وهم أحرار فيما يتخذونه من قرارات بشأنه" !! .. ثم يستعرض عمائمي آخر الفلسفة العقلية من إفلاطون مروراً بـ ( جون لوك و- كانت - وًصولاً إلى الماركسية ) , ثم تستخلص من تلك المراجعة إن صاحبنا لم يفقه شيئا من ذلك التوغل , وإذا أدرك بعضا ما فسوف يظل الموروث الديني يغل خناقه في رؤيته للمنظور العقلي في تلك الفلسفات !!

والـ - CONCLUISON - أو الخاتمة - في هكذا مضمار هو قول المُفكر الفرنسي المُتمرد - هودينيس ديدرو - : إن الإيمان بإلله مُرتبط بالتسليم بحكم الفرد أو الحكم المُطلق , كلاهما ينهضان ويسقطان معاً , ولن يتحرر الناس إطلاقاً إلى أن يُشنق آخر ملك بأمعاء ومصارين آخر رجل دين .
أو القول الآخر : أنا لا أعرف شيئاً فاحشاً وشائناً , أكثر من تحمس رجال الدين ضد العقل , والذي يسمعهم يفترض أن الناس لا يُمكنهم أن يدخلوا إلى صدر الديانات إلا كما يدخل قطيع الماشية إلى حظيرته !!



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عنقاء المصحة العقلية
- مُخيلة ـ صبحي حديدي ـ تقلب المجتمع الأميركي بجرة قلم إلى مجت ...
- تنبيه إلى مشايخ ( قطر ) : مُنظر سياسي مُستجد - قطري الجنسية ...
- رسالة من اللجة الأولمبية الدولية إلى - علي خامنئي - حول مشار ...
- فيصل القاسم وعُقدة النقص - هل إستطاع أحد ما أن يستشف أين تكم ...
- حوار نحو العمق - قصة ضياع الشيوعي العراقي بعد سقوط الجبهة ال ...
- مُقترحات قومجية إلى نقابة المحامين الواوية ( الأردنية ) بخصو ...
- كيف كان إستقبال - الحُور العين - للـ - وطاويط - وطاويط الأعر ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- ما هي قصة إتفاقية زمزميات الماء والـ - بُقج - بين جيش المهدي ...
- هل سيكتمل سقوط محور الشر لو خسر الرّهان الإيراني السوري وفاز ...
- سعدي يوسف وهاجس - الأميركي القبيح - 1 - 2
- تحت معبد الضباب
- صفقة من لحم !
- إغتيال الرنتيسي وإشكالية الجنة والنار .. دعوة إلى جميع الإسل ...
- سين - عين .. تذكير إلى حازم جواد .. نص قصير جدا مُهدى إلى رو ...
- التاسع من نيسان ونهاية الفوهرر العروبي - 5
- التاسع من نيسان ونهاية الفوهرر العروبي --- 4
- ميكافيلية فوهرر العروبة القزمْ !؟ .................. --- 3
- ميكافيلية فوهرر العروبة القزمْ !


المزيد.....




- يهود متشددون يفحصون حطام صاروخ أرض-أرض إيراني
- “متع أطفالك ونمي أفكارهم” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ب ...
- لولو يا لولو ” اظبطي تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد ...
- أمين عام -الجماعة الإسلامية- في لبنان: غزة لن تبقى وحدها توا ...
- وزيرة الداخلية الألمانية: الخطوط الحمراء واضحة.. لا دعاية لد ...
- لجنة وزارية عربية إسلامية تشدد على فرض عقوبات فاعلة على إسرا ...
- اللجنة العربية الإسلامية المشتركة تصدر بيانا بشأن -اسرائيل- ...
- إلهي صغارك عنك وثبتِ تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 لمتابع ...
- اختفاء مظاهر الفرح خلال احتفالات الكنائس الفلسطينية في بيت ل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل الخياط - رؤية العُرف العمائمي إلى الفن والعِلم !!