أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان غازي الرفاعي - الرد على الأخ فادي كمال الصباح في انتقاده لأعجاز البر والبحر في القرآن .















المزيد.....

الرد على الأخ فادي كمال الصباح في انتقاده لأعجاز البر والبحر في القرآن .


عدنان غازي الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 5358 - 2016 / 12 / 1 - 21:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تهافت أدلة الاعجاز العددي في القرآن الكريم - دليل عدنان الرفاعي عن نسبة اليابسة و الماء على سطح الكرة الأرضية ,نموذجاَ


فادي كمال الصباح

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=417521

==========================================
نبدأ الرد
بسم الله الرحمن الرحيم
.. الحقيقة ضالة كلِّ مؤمن ، أينما وجدها مسكنا ودافع عنها .. وما أعنيه بكلمة مؤمن ، هو المفهوم القرآني ، الذي يعني صاحب القلب النقي الشفّاف ، الباحث عن الحقيقة بتجرد ، ولا أعني المفهوم الموروث عندنا ، والذي ينقضه كتاب الله تعالى جملة وتفصيلاً ، على أنه كلّ ما هو آخر .. فقد علَّمنا القرآن الكريم أنَّ صفة الإيمان هذه ليست حكرًا على دين أو مذهب أو طائفة ، بل لا يحق لنا أن نصف أي إنسان مهما كان معتقده ، مهما كان معتقده ، ما دام مسالماً ، لا يحق لنا أن نصفه بأنه ليس مؤمناً ..
(( ولا تقولوا لمن ألقى اليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحيوة الدنيا *)))

.. من هذا المبدأ .. أكتب هذه الكلمات كرد على بحث نشر على النت من فترة ، ولم أعلم به إلاَّ قبل كتابة هذه الكلمات .. هذا البحث لأخ كريم بعنوان : افت أدلة الاعجاز العددي في القرآن الكريم - دليل عدنان الرفاعي عن نسبة اليابسة و الماء على سطح الكرة الأرضية , نموذجاَ ... قرأت هذا البحث .. وللأمانه لم أجد به ما يسيء للأدب ، كوني تعودت في نقد الآخرين لي ، على إساءة الأدب .. بالفعل كان حوارًا متمدناً .. وأنا أشكرهم على ذلك ، معتبرًا نقدهم من زاوية البحث عن الحقيقة ، التي نبحث عنها جميعاً ..
.. الإخوة تناولوا مسألة واحدة هي عرضي لنسبة اليابسة والماء على سطح الأرض ، وكيف تتطابق مع الكلمات ( البحر ، البر ، يبساً ) في القرآن الكريم .. عرضوا ما كتبته في هذا الأمر :

(((و لو نظرنا الى مجموع ورود كلمات ( البحر – البر – يبساً ) لرأينا أن العلاقة العددية ما بين هذه الكلمات هي ذاتها العلاقة العددية التي تربط نسبة اليابسة و الماء على سطح الكرة الأرضية .
فكلمة البر ترد ( 12 ) مرّة و كلمة يبساً ترد مرّة واحدة .. أي أن المجموع هو ( 13 ) مرّة .. و كلمة البحر المعرّفة ترد ( 32 ) مرّة .. و هكذا يكون مجموع ورود هذه الكلمات هو ( 13+ 32 ) = 45 .. و تكون :
نسبة اليابسة هي : 13-45 = 29 % و نسبة الماء هي : 32-45 = 71 %
و هكذا فمجموع ورود أي كلمة في القرآن الكريم يتعلق بحكمة مطلقة لا يحيط بها إلا الله تعالى .. و كلما ارتقى تصوّرنا العلمي للحقائق الكونية ارتقى إدراكنا لمجموع ورود الكلمات التي تصف و تصوّر هذه الحقائق الكونية .. فلو لم نعلم نسبة اليابسة و الماء على سطح الكرة الأرضية ، لما أدركنا جوهر مجموع ورود الكلمات المصورة لهذه المسائل في القرآن الكريم ..)))

قالوا : (( المشكلة هي بإقحام كلمة " يبسا " للإيحاء بأن مماثلة لكلمة "البر" ، لكن ذلك غير دقيق بشكل كافي فكلمة يبس تقابل كلمة رطب )) ..

.. في المعادلة التي عرضناها .. كلمة ((البحر )) في القرآن الكريم ، هي وفقط هي التي تشير إلى مساحة جغرافيا الماء على سطح الأرض .. ليس اليم [ كما أرادوا إضافة كلمة ( اليم ) إلى المعادلة ] ، ولا الماء ، ولا الانهار ، ولا ينابيع ، ولا ..... لماذا ؟ ..
لأنها اسم جنس لجغرافيا الماء على سطح الأرض ، مقابل اسم الجنس لجغرافيا اليابسة على سطح الأرض وهو كلمة ((البر )) لذلك كلمة ((البر)) وفقط هي من يقابل كلمة ((البحر )) في هذه المعادلة .. هذا التقابل بين هذين الأمرين تناوله كتاب الله تعالى في العديد من آياته .. [[

((هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى اذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا انهم احيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن انجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين ))

((ولقد كرمنا بني ادم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ))

((امن يهديكم في ظلمات البر والبحر ومن يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته االه مع الله تعالى الله عما يشركون )))

(((وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها الا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة الا يعلمها ولا حبة في ظلمات الارض ولا رطب ولا يابس الا في كتاب مبين )))

((قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن انجانا من هذه لنكونن من الشاكرين )))

((وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الايات لقوم يعلمون )))

بينما كلمة ((البحرين )) مثلاً لا تدخل في المعادلة ، لأنها لا تعني ضعف مساحة جغرافيا الماء على سطح الأرض ، أبدًا ، إنما تعني جنسين متمايزين من الماء ، ولا علاقة لها بجغرافيا الماء على سطح الأرض ..

((واذ قال موسى لفتاه لا ابرح حتى ابلغ مجمع البحرين او امضي حقبا ))

((وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح اجاج وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا ))

((امن جعل الارض قرارا وجعل خلالها انهارا وجعل لها رواسي وجعل بين البحرين حاجزا االه مع الله بل اكثرهم لا يعلمون ))

((مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان))

((وما يستوي البحران هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج ))

.. من هنا نرى أنَّ الكلمة التي تختزل مفهوم جغرافيا الماء على سطح الأرض ، هي فقط هي كلمة ((البحر )) حصرًا ، كما أنَّ كلمة ((البر )) هي وفقط هي من يختزل جغرافيا اليابسة على سطح الأرض .. ومما يؤكِّد ذلك هو قوله تعالى ..

((واذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون الا اياه فلما نجاكم الى البر اعرضتم وكان الانسان كفورا افامنتم ان يخسف بكم جانب البر او يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا ))

.. أما بالنسبة لكلمة اليم ، فهي من الجذر ( ي ، م ، م ) ، ودلالات هذا الجذر
اللغوي لا علاقة لها بما ذهبوا إليه .. بمعنى : من المستحيل دخولها في معادلة جغرافيا الماء
واليابسة على سطح الأرض .. لماذا ؟ ..

.. لننظر إلى كلمة ((تيمموا ))) المشتقّة من الجذر ( ي ، م ، م ) في الآية الكريمة ..

((يا ايها الذين امنوا انفقوا من طيبات ما كسبتم ومما اخرجنا لكم من الارض ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم باخذيه الا ان تغمضوا فيه واعلموا ان الله غني حميد ))

.. العبارة (( ولاتيمموا )) بمعنى لاتقصدوا وتختاروا وتذهبوا

وهذا المعنى لمشتقّات الجذر ( ي ، م ، م ) نراه أيضاً في قوله تعالى

((يا ايها الذين امنوا لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا الا عابري سبيل حتى تغتسلوا وان كنتم مرضى او على سفر او جاء احد منكم من الغائط او لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وايديكم ان الله كان عفوا غفورا ))

((يا ايها الذين امنوا اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق وامسحوا برؤوسكم وارجلكم الى الكعبين وان كنتم جنبا فاطهروا وان كنتم مرضى او على سفر او جاء احد منكم من الغائط او لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وايديكم منه ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون ))

.. ودلالات كلمة ((اليم )) لا تخرج عن دلالات جذرها اللغوي ( ي ، م ، م ) الذي تفرعت عنه ، حتى وإن أتت متعّلقة بالبحر .. لكنها تلقي الضوء على الأمر من
زاوية كونه القصد الذي يذْهب به لتحقيق المراد ، وليس من زاوية جغرافيا الماء على
سطح الأرض ..

((ان اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل ياخذه عدو لي وعدو له والقيت عليك محبة مني ولتصنع على عيني )))

.. فكيف إذًا يطلبون إدخال كلمة ((اليم )) في معادلة ما بين البر والبحر ، تتعلَّق بجغرافيا الماء واليابسة على سطح الأرض ؟!!! .. دلالات أي كلمة قرآنية لا تنفك عن
دلالات جذرها اللغوي الذي تفرعت عنه

.. أما بالنسبة لإدخال كلمة ((يبسا )) في الآية التالية .. وذلك في المعادلة التي تختزل النسبة ما بين جغرافيا البحر والبر على سطح الأرض

((ولقد اوحينا الى موسى ان اسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى ))

.. نقول : بينا أنَّ نسبة جغرافيا الماء واليابسة على سطح الأرض ليست ثابتة على مدار جميع العصور .. وهم ذاتم يقولون

((( ولا يصح جعلها جزء من المساحة المقدرة علميا حاليا لكونها ليست الاعتبار لعدم وجودها في يومنا هذا من البر او جزء من الـ29% من اليابسة الموجودة على الارض والتي هي بتغيير دائما بسبب ذوبان جليد القطبين و كما ان تلك النسبة لا تطابق نسبة اليابسة قبل 1400سنة حيث كان الجليد يكسو مساحة اكبر من اليابسة الحالية. )))

.. إذًا النسبة ليست ثابتة على كلّ العصور ، وإدخال هذه الكلمة وحذفها يتعلَّق بتغير مساحة جغرافيا الماء واليابسة على سطح الأرض ..

كلمة ((يبسا )) التي أدخلناها في هذه المعادلة ، كإشارة ، ليست مجردة عن جغرافيا اليابسة والماء على سطح الأرض .. أبدًا .. الطريق اليابس الذي ضربه موسى عليهالسلام في البحر ، يتعلَّق بالبحر ، ويتعلَّق أيضاً بالبر .. فهذا الطريق هو تحويل مساحة من جغرافيا البحر إلى جغرافيا البر ، ليسلكه قوم موسى عليه السلام في مكان محدد وزمان محدد .. فكلمة ((يبسا )) هنا تعلَّقت بالبحر ، وتعلَّقت بالبر ..

.. هي في سياقها النصي تعلَّقت بتغيير نسب جغرافيا البحر والبر على سطح الأرض ، وبالتالي ( كإشارة للأمر ) ليس غريباً أن تتعلَّق بذلك على مر العصور .. صحيح أنَّ المساحة التي تغيرت كانت قليلة جدًا ، بحيث لا تذكَر مقارنة مع نسبتي البر والبحر على سطح الأرض ، وكان التغيير بفترة محددة ، لكن (كما قلنا ) هذا البعد هو مجرد إشارة ..
.. هذا التغيير المحدود مكاناً وزماناً هو مجرد إشارة ( من منظار هذا البعد الإعجازي) لنسب التغيير خلال العصور على وجه الأرض .. وقد بينت ذلك في ذات النص .. من هنا يكون إدخالها ( هي ذاتها ) في المعادلة وإخراجها منها ، تابعاً ( كإشارة ) لهذا التغيير بين جغرافيا البر والبحر ، خلال التاريخ ..

وقد بينت أنَّ هذا البعد الإعجازي نأخذ فيه مجموع ورود الكلمة كإشارة ، كإشارة تختزل حقيقة المسألة المحمولة ا .. لكن .. هذه الإشارات لا تخرج عن دلالات الكلمة في كتاب الله تعالى .. ولا تخرج عن الإطار العام للمسائل المحمولة بكتاب الله تعالى ..
مثلاً .. عندما أخذنا مجموع تكرار أسماء الرسل عليهم السلام ، كان ذلك ضمن ( إطار واضح ، هو أن مجموع تكرار أسمائهم هو ( 513) مرة .. وهذا العدد ( 513 )) هو ذاته عدد الكلمات المتفرعة عن الجذر ( ر ، س ، ل ) في القرآن الكريم .. وعلاقة
الرسل ، بالرسالات السماوية لا يخفى على أحد .. فالرسل هم من يبلِّغ الرسالات السماوية ، وبالتالي من الطبيعي أن يكون مجموع تكرار ورود أسمائهم وهو (513) مرة، متوازناً مع مجموع ورود الكلمات المتفرعة من الجذر ( ر ، س ، ل ) ، وهو أيضاً (
513 ) مرة ..
.. ونحن لم نقل إن كلَّ الكلمات التي ترد بذات مجموع الورود ، بينها تناظر وتقابل. أبدًا .. لم نقل ذلك .. بالتأكيد هناك الكثير من الكلمات التي ترد بذات عدد الورود ، دون أن تكون بينها علاقة .. لكن .. هل يستطيع أحد أن ينكر العلاقة بين مجموع تكرار أسماء الرسل عليهم السلام على كافة مساحة القرآن الكريم من جهة ، وبين مجموع ورود الكلمات المتفرعة من الجذر ( ر ، س ، ل ) على كامل مساحة القرآن الكريم من جهة أخرى ؟ ..

.. وهنا نسألهم .. في كتاب الله تعالى ، وبعيدًا عن الإعداد .. وفي المنطق أيضاً ..
هل توجد علاقة من الدلالات بين الخترير من جهة ، وبين الرسل من جهة ُأخرى ؟!!! ..
هل توجد علاقة من المعنى أصلاً بين هاتين المسألتين ؟ ، سواءٌ في كتاب الله تعالى ، أم في المنطق ؟!!! ... من هنا نرى أن عرض المثال الذي يقارنون فيه بين عدد مرات ورود الخترير وعدد مرات ورود بعض الرسل عليهم السلام ، لا يمت للمنهج العلمي بشيء ..
ولا علاقة له بمبدأ النظرية التي عرضناها ، لا من قريب ولا من بعيد

.. أما بالنسبة للاستشهاد بأقوال السلفيين حول مسألة الإعجاز العددي ، فهو كمن يستشهد بقرص الفلافل لنفي كروية الأرض .. مشايخ الموروث يهاجمون المعجزة العددية لسبب وحيد أن السابقين لم يقولوا ا ، فقط وفقط لا غير .. ولا يعرفون شيئاً عن حقيقتها .. وقد رددت على كل ما قيل في الكتاب الذي تمّ الاستشهاد به .. لذلك .. فإن الاستشهاد بأقوالهم ، ليس منهجاً مجردًا هدفه البحث عن الحقيقة ..
.. كنت أتمنى أن أرى تجردًا في تناول هذه المسألة ، وعدم سلوك منهج الانتقائية ، وعدم إغماض الأعين عن آلاف الأمثلة التي تبين استحالة كوا مصادفة ..
.. أعود فأشكر مثيري هذا الحوار المتمدن على أدم وأخلاقهم في النقد .. وأرجو أن يتجردوا في تناولهم للمسائل ، وأن يعرضوا أي مسألة ( يريدون نقدها ) من كلِّ
جوانبها ..






#عدنان_غازي_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم القول والكلام في القرآن الكريم تعرض لأول مرة منذ نزول ...
- فساد مبادئ علم الحديث في الموروث الاسلامي.
- حوار جريدة (( آخر ساعة )) مع المفكر عدنان الرفاعي
- من هو المؤمن الحقيقي ومن هو الكافر الحقيقي ؟
- القرآن فوق التاريخ !! وليس التاريخ فوق القرآن !
- وزوجناهم بحور العين
- ومن يبتغ غير الاسلام دينا..
- عدنان الرفاعي يخترق حصون أعداء الأسلام ويضرب بقوة في أروع ما ...
- محمد ص لم يتزوج عائشة وهي طفلة ...واليكم الدليل القاطع!
- جريمة الزواج من الطفلة في الاسلام.
- هل الشرُّ في الوجود يعود الى الله عز وجل ؟؟
- الترتيب المطلق لحروف القرآن الكريم وكلماته (1)
- مهزلة أحكام العبيد وملك اليمين
- مفهوم كلمة (النهر ) في القرآن الكريم .
- القرآن العزيز وتهافت شبهة وجود أخطاء بلاغية ونحوية.
- الرد على المشككين بشهر رمضان المبارك عبر محاولات ربطه بالسنة ...
- الأعجاز البلاغي : مفهوم الأخ في القرآن الكريم
- النفس والجسد
- هل يصح أن نقول أن الله تبارك وتعالى شيء ؟
- الرد على شبهة وجود أخطاء نحوية في القرأن ( 16)


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدنان غازي الرفاعي - الرد على الأخ فادي كمال الصباح في انتقاده لأعجاز البر والبحر في القرآن .