أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدرعاشور - المياحي يرحل مع (الغبش) و(ما بعد الرماد)














المزيد.....

المياحي يرحل مع (الغبش) و(ما بعد الرماد)


حيدرعاشور

الحوار المتمدن-العدد: 5325 - 2016 / 10 / 27 - 13:55
المحور: الادب والفن
    


المياحي يرحل مع (الغبش) و(ما بعد الرماد)
حيدر عاشور
لم اتمالك نفسي وأنا اقرأ نبأ رحيلك (ابا لبيد)، الجنون ارتفع في راسي ،وصوتي يلعن كل متسبب في موتك، وبيده فرصة انقاذك ولم ينقذك، لعنة الله عليهم اجمعين ...
صديقي الاعلامي والروائي (المياحي) الدرويش هاجرت إلى الله، انسانا طيبا عصاميا ، تمام ان الفراق صعب وأبدي، صحيح ان الحقيقة قاسية، هل نبكي أم نصرخ ..هل نحزن أم نصمت..؟ ولا شيء يعيدك، يصفعنا رحيلك في وقت غير منتظر لمصيبة افجعت كل محبيك.. ماذا أزيد.. وأنا كلما أضفت حرفا يتهاوى حرفا سبقه أمام، رحمك الله .. يا صاحب (الغبش) و(ما بعد الرماد)شاكر المياحي ....كل دعائي لك ان يرحمك الله ويغفرلك ... وقد ابتعدت عن هموم الحياة والخوف والحذر.. وسنبقى نحن نتذكرك مع كل نفحة هواء عليل ومع وكل شروق للشمس وظهور للقمر ..
** والإعلامي والروائي شاكر هندي المياح، من مواليد واسط أكمل دراسته في بغداد وحصل على البكالوريوس في الهندسة الاليكترونية، ومارس العمل الصحافي، وأصدر روايتين (الغبش) عام 2011 و (ما بعد الرماد)...
وكما يقول عن نفسه : «ولدت في قرية الراشدية، المرمية خارج التاريخ، وصحوت فيها على صورة مرعبة من البؤس والشقاء والحرمان، وكانت رمزاً حقيقياً لبؤس الانسان وعريه، وهذه كانت البيئة الأولى عملي الروائي، ثم انتقلنا إلى بغداد وسكنا في منطقة الشاكرية ولم يختلف الوضع إلا بغياب الاقطاع، ففي الشاكرية تجد الفقر ذاته وانسحاق الإنسان وهزيمته داخل نفسه حد الاذلال، وهذه بيئتي الثانية، وهناك تشكل حبي للقراءة، وقرأت كل ما وقع بين يدي.



#حيدرعاشور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للشعب صلاحيات كبيرة معطلة..!
- الارهاب نار تكفيرية ازف وقتها كي تنطفئ
- المستشفيات وعشرات القتلى -استشفائياً-
- المنجز الابداعي...والنقد الموضوعي
- هل حقق الشيطان هدفه لتنعم اسرائيل بالهدوء التام...؟!
- المشهد العراقي ومواقف المرجعية الدينية
- برلمان في كل مكان
- قصص قصيرة جدا
- الامارات تغرق بدم ابناء اليمن
- جموح وخيانة
- جهنم
- لماذا الشاب العراقي ...قلق ؟
- دماؤكم الزكية... تعيد طيب الشهادة
- المستبصرون ... خط تماس
- تيسير الأسدي.. من زمن الكوليرا السياسية..!
- في العراق .... خيانة متفق عليها ..!
- افعل ما شئت..!
- لماذا العراق والشام ؟ ...حصرا
- بين رافض ومستهجن وناصح ..!
- اليوم العالمي لغسل اليدين


المزيد.....




- “رسميا من هنا” وزارة التربية العراقية تحدد جدول امتحانات الس ...
- افتتاح الدورة الثانية لمسابقة -رخمانينوف- الموسيقية الدولية ...
- هكذا -سرقت- الحرب طبل الغناء الجماعي في السودان
- -هاو تو تراين يور دراغون- يحقق انطلاقة نارية ويتفوق على فيلم ...
- -بعض الناس أغنياء جدا-: هل حان وقت وضع سقف للثروة؟
- إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ...
- على طريقة رونالدو.. احتفال كوميدي في ملعب -أولد ترافورد- يثي ...
- الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟
- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدرعاشور - المياحي يرحل مع (الغبش) و(ما بعد الرماد)