أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حيدرعاشور - لماذا العراق والشام ؟ ...حصرا














المزيد.....

لماذا العراق والشام ؟ ...حصرا


حيدرعاشور

الحوار المتمدن-العدد: 4285 - 2013 / 11 / 24 - 14:32
المحور: الصحافة والاعلام
    



الجيوش الإسلامية الحديثة والتي يقودها حفنة مجانين أو شلة من الفاشلين أو بالأحرى قتلة نائمون في سجون الغرب، واحتمال أكيد أولاد زنى قد تربوا على منهج الصهاينة من اجل تحطيم مستقبل الإسلام الحقيقي الذي يشع نوره من ارض الطفوف فبدأت الكراسي العربية المتأسلمة تتحرك سواكنها وبدأ قلق المتصهينين ..لذلك نجزم إن أولاد الزنا تليق بعصابة المتأسلمين وهم يحصدون رؤوس الفقراء بحجة التكفير ويحرقون الأمنيين بحجة تبعيتهم ويفجرون الأماكن التاريخية بحجة أوكار للشياطين وينبشون القبور لكونها تذكرهم بالأولياء الصالحين ويأكلون أكباد المسلمين لعادة تاريخ هند ويزيد ... فلا تبتاسوا إذا رفعوا شعار (لبيك يا يزيد) ..! فهذا ثوبهم القديم تم إعادة فصاله على المتزانين ..الم اقل لكم أولاد زنا تربوا على شرب الدماء في سجون آل السعود في إسرائيل ..وهذه قصة لم يسمع بها احد بل حضرتني في نومي القلق وقراءتي القلقة والأسئلة التي تمزق العقل ...لماذا العراق والشام؟ هذا فيض من أسئلة ..أخرها قطع شجرة عمرها مائة وخمسون سنة في سوريا بحجة إنها تنظر الى الله وهي شجرة ومن يصلي تحتها يعبد هذا الاتصال بين العبد والشجر والرب ...فعلا جيشا إسلاميا حرا ولكنه من القذارة والتخلف وما بينهما ما يكفيه ... هؤلاء ليس بالجدد بل هم خلفاء لقادة عرب تحطمت عروشهم ببدعة الربيع العربي وهؤلاء القادة أنفسهم عبيد الصهاينة والدول الكبرى التي تتحكم بالاقتصاد والعباد من هؤلاء (صدام) هذا الرجل أول من ركب بحر الدم بقتل العراقيين ممن لم يهتموا بالجنسية العراقية منذ حكم الأتراك وبقوا على سجيتهم عراقيين حتى احكم الطوق عليهم باسم حزب البعث وتم تسفيرهم من العراق ... لا أريد أن أقول كانت حصة إيران كبيرة من العراقيين ولم يكتفي العين بالتسفير بل قتل وسجن شبابهم ولم يع أن الزمن لا يملكه احد وان ملك الدنيا كلها ... لذلك نعيش الآن مرحلة عصيبة جدا في حياة الإسلام ... الإسلام بقيادة المتوحشين الحاقدين من نسل آل يزيد وال معاوية وال سفيان ومن لف لفهم وسار على نهج أطماعهم في المال والكراسي والإمارات باسم الإسلام ومن التحقوا بهم قديما من أوغاد الصهاينة المستعربين للجهات وآخرين الحقد يسري في دمائهم على العراق ولهم دعاء ثابت يعلمون أولادهم عليه، كالسلام عليكم وهو (اللهم اجعل العراق وأهل العراق حجرا على حجر) وهؤلاء المتغلغل الحقد فيهم ضد العراق يضعون أيدهم مع الشيطان لأذية العراق والتآمر على العراق ،والإبطال مخصصين ميزانية خاصة لزق الإرهاب ضد العراق ويبكون على العراق ويسرقون مياهه ويذرفون الدموع على العراق ويسهلون المدد الإرهابي ..لذلك يستمر الخطر في العراق ونح نحارب أشباح من كل صوب ومعينهم واحد .
وهناك الإسلام الناهض بقيادة الفضلاء من التابعين لسيرة الأئمة الأطهار عليهم السلام وهؤلاء الذين جنى عليهم صدام وارد تنفيذ حكم الإبادة عليهم ولكن الله أراد أن يتم نوره بهم فكانوا نواة المهداوية على ارض البسيطة.. نضجوا في حب الله بحب الحسين عليه السلام ،فكل ما حصل في الغاضرية يعاد ولكن في كل مكان وفعلا رفع العلم الحسيني في كل بقاع الأرض.
هنا الخطر الذي تحسسته إسرائيل وحاسبت رؤساء الدولة وقتلتهم أبشع قتل ... وإعادة تنظيم حركاتها وقدمت آل سعود من السعودية ودولة قطر (شلع) لكونها قد خانت أميرها وعزلته وهو يؤدي مراسيم الحج ،ليأتي الابن ينفذ خطط إسرائيل وهكذا كانت إسرائيل وأمريكا تشرف على الإحداث وتطور تقنياتها بعقول عربية لضرب العرب ساعة الصفر...
نعود للقصة لان ما حدث أعلاه جزء منها ... الأطفال التي تخطف من البلاد العربية والمومس اللواتي هاجرن الى الغرب كلهن أصبحن تحت الوصاية الإسرائيلية والأمريكية ولكن بأسلوب الإسلام الذي تشرف عليه السعودية وقطر وبعض الخنثاء من الرأسماليين العرب وهذا الإشراف في عقر إسرائيل مملكة كاملة تشبه السعودية تخرج أبطال في الذبح والقتل والحرق والتفجير بكل وسائله حتى تفجير النفس بالأحزمة الناسفة ومستمرون والدلائل والشواهد كلها تصب في إدانة السعودية وقطر وتركيا والأردن والبحرين...ونحن نائمون والقادة العرب ينفذون الأوامر،ومن يرفض مصيره كمعمر وصدام ووووو والحبل يسحب ويقطع رقبة كل من يعارض لكونهم بالأصل موظفين في إدارة (الصهيوامريكا).. والهدف وضعته وبرنامجها اتسع كل التقنيات فهي تحارب باسم حقوق الإنسان لقتل الإنسان وتثير المشاكل في البلدان العربية باسم الاضطهاد ألقسري وهي التي تفجر وتنظم أجندات بأسماء عديدة ووجوه عربية مسلمة .
نرجع لسؤالنا لماذا العراق والشام ؟ الجواب هو لو إن العراق هو القائد ولوائه لواء سيد الشهداء الحسين عليه السلام واتحدت معه سوريا وتضامنت بالغصب الأردن وآصرتها لبنان وأنصار الحسين عليه السلام في كل مكان بدأ من إيران للدول التي ترفع راية الحسين عليه السلام ..ماذا يبقى في العالم من هو سيد العالم الجواب لكم ! وهذا حلم قد يتحقق لو فكرت العرب بالإسلام الصحيح هو دين محمد وال محمد عليهم صلوات الله أجمعين.
هذا هو ما يجعل الغرب بالإجماع يخاف النواة التي بدأت ولن تقف حتى تثير الرعب أولا في قلوب الباغين وتقتل الفجار الكافرين هي نواة الحسين عليه السلام النواة المهداوية



#حيدرعاشور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين رافض ومستهجن وناصح ..!
- اليوم العالمي لغسل اليدين
- حكومة وزارة الأنبياء
- أزواج في سن الاباء ... وزوجات في سن الامهات
- الدعم الأمني و ( عقدة الذنب)
- الثقافة ودورها الريادي
- سلوفان
- كاظم الحجاج تحت القصف
- قصة قصيرة
- بغداد عاصمة للثقافة
- خط احمر
- بوح القصة وبلاغة المعنى
- هل السياسي بريء؟
- صاحب الأذرع الطويلة
- سلامًا أيها الخفاجي المكابر ابداعًا.. سلامًا لروحك
- قلق عراقي
- (سقوف ) هادي الناصر الباحرة في عالم الخوف والرعب والوجع..!
- قصة قصيرة جدا
- حوار مع الصحفي والقاص حيدرعاشور
- قصة قصيرة .....الحريق الصامت


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حيدرعاشور - لماذا العراق والشام ؟ ...حصرا