أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - اَرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2)














المزيد.....

اَرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2)


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 5314 - 2016 / 10 / 14 - 02:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اَرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (2)
توطئة:
قبل أن أُحدد ما أقصده ب"الأسئلة القاتلة" وتحديدها، أود أن أوضح بأنه لم تَدُرْ بخلدي، أبداً، فكرة كتابة هذه السلسلة من المقالات عندما قرأت، بعناية، الحلقة الأولى من سلسلة مقالات آرا خاجادور الموسومة ب" من هو سلام عادل؟" ولكن الفضول دفعني بإتجاه اخر؛ لمعرفة لما لم أكن أعرف، وذلك باللجوء الى محرك البحث (Google) لأوسع معلوماتي الشحية عن آرا خاجادور، حيث سبق وأن قرأت، بعناية، كتاب سمينة ناجي ونزار خالد ( سلام عادل سيرة مناضل 1و2) و نشرت بصدده العديد من المقالات في الحوار المتمدن وفي أوقات مختلفة.
خلال قراءة ما تيسر لي قراءته من ما نشره أرا خاجاداور أو ما كُتبَ عنه بدأ الفأر يلعب في عبي، وبصراحة عندما علمت بأن عامل العمر لم يحد نشاطه الفكري واهتماماته من خلال المقدمة التي كتبها صديقه الدكتور عبدالحميد برتو ل"نبض السنين" وأعاد نشرها في مدونة ( http://www.alqosh.net ) تحت عنوان " ارا خاجادور ونبض سنينه" عندما يذكر الدكتور عبدالقادر في المقدمة :
"أعرف أن آرا اطلع على كل ما كتبه رفاقه وزملاؤه في مذكراتهم وتوخياً للدقة أقول اطلع على معظمها ودوّن بصددها ملاحظاته على أجزاء أساسية منها، وهو الجزء الغالب فيما أنتجوه على صعيد حياتهم الفكرية، إن صح التعبير. "
وكذلك التساؤولات والمعلومات التي وردت في فقرتين من مقالٍ للدكتور عبدالحسين شعبان تحت عنوان
: أرار خاجادور ... والشيوعية المعتقة؟(1)
"لا أظن أن أحداً من إدارة الحزب الشيوعي العراقي يمتلك معلومات عن مفاصل خاصة وسرّية للغاية، مثلما يمتلكها آرا خاجادور، وأرى من واجبه ومن حقنا عليه وحق الشعب أن يكشفها وأن يزيح الستار عنها ولا يجعلها محبوسة مثل البيان المحبوس الذي أشار إليه، وذلك خدمة للأجيال القادمة."
"لدى آرا خاجادور خزين كبير عن العلاقة بـ KGB والأجهزة الأمنية في البلدان الاشتراكية، وهو الأكثر معرفة بالتفصيل عن الأشخاص الذين عملوا فيها، ليس على المستوى العراقي فحسب، بل على المستوى العربي ودول المنطقة، وخصوصاً من القوى الثورية اليسارية  والتنظيمات المسلّحة، وأرى من الواجب أن يفصح عنها، وكذلك يفصح عن المكلّفين رسمياً أو الذين أصبحت لهم علاقات خاصة، وماذا كان موقف الحزب؟ ثم هل اشتكى يوماً إلى السوفييت أو إلى أجهزة الدول الاشتراكية اختراقاتها للأحزاب الشيوعية وللحزب الشيوعي العراقي؟"
http://www.alnoor.se/article.asp?id=291182(1)
(يتبع)



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟
- لحقيقة الضائعة بين الدكتور محمود عثمان وعيسى پژمان-4
- الحقيقة الضائعة بين الدكتور محمود عثمان وعيسى پژمان-3
- الحقيقة الضائعة بين الدكتور محمود عثمان وعيسى پژمان-2
- الحقيقة الضائعة بين الدكتور محمود عثمان وعيسى پژمان-1
- خطايا حميد عثمان -الحلقة الثانية- 15/4
- خطايا حميد عثمان- الثانية - 14/4
- خطايا حميد عثمان - الثانية 13/4
- خطايا حميد عثمان - الثانية /4-12
- حطايا حميد عثمان -الثانية/4-11
- خطايا حميد عثمان -الثانية/4 - 10
- بحثوا.... وماذاكانت النتيجة؟
- على هامش المقال المعنون - ملاحظات مختصرة على مقال ...-
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-9
- ملاحظات مختصرة على مقال فاضل عباس البدراوي المطوَلْ
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-8
- خطايا حميد عثمان - الثانية /4-7
- خطايا حميد عثمان- الثانية/4-6
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-5
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-4


المزيد.....




- ما ارتداه رئيس أوكرانيا بقمة الناتو يشعل تكهنات بأن ترامب هو ...
- سجال حاد بين المدعية العامة للولايات المتحدة وسيناتور ديمقرا ...
- زهران ممداني.. الشاب المجهول الذي قلب نيويورك راسا على عقب ب ...
- جسر زجاجي شفاف ومسارات.. لندن تكشف عن نصب الملكة إليزابيث ال ...
- هانا تيتيه: ليبيا تمر بمنعطف حاسم وتريد حكومة مسؤولة
- مؤسسة النفط الليبية توقع مذكرة تفاهم مع تركيا بشأن 4 مناطق ب ...
- الحرب على إيران تعيد الليكود إلى الصدارة.. نتنياهو: العالم ش ...
- -احتفالات النصر-.. تظاهرات في طهران عقب وقف إطلاق النار بين ...
- زيلينسكي يطالب الناتو بدعم الصناعة الدفاعية الأوكرانية قبيل ...
- في تحول عسكري لافت.. اليابان تجري أول تجربة صاروخية على أرا ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - اَرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2)