أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-5















المزيد.....

خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-5


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 5057 - 2016 / 1 / 27 - 16:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-5

تعود جذور حميد عثمان الى عائلة دينية هاجرت أصلاً من قرية "گرتك" الواقعة على سفح جبل حصاروست، القريبة من الحدود الإيرانية، المعروفة بكونها أعلى جبل في كوردستان العراق. القرية التي ما زالت تحتضن رفاة الجد الأكبر لهذه العائلة المعروفة ب(پيره باو) يمكن ترجمته الى "الأب العجوز" وهو من عَمَرَ المكان لأول مرّة وكان إلى جانب تصوفه عالمُ دين مسلم، ترك لأحفادة أراضي زراعية واسعة ،ضمن حدود القرية، لينتفعوا منها على شكل مشاعة الى يومنا هذا، وفق نظام خاص يختلف عن قواعد الميراث الإسلامي، دون أن يكون لأحد منهم حق تقسيم الأرض عن طريق المحاصصة أو بيعها، ولم تنحصر تعاليم" پيره باو" لأحفاده وورثته بكيفية الإنتفاع من الاراضي التي تركها، بل تجاوزت ذلك إلى أمور أخرى منها تحريمه لقتل الماعز الجبلي أو صيده حياً وحتى حبسه في البيت بصورة قسرية وحرمانه من حرية الحركة والانتقال كيفما يشاء بل إسعاف الحيوانات الجريحة ومداواتهم ومحاولة تأمين العليق والملح لانقاذ هذه الحيوانات من الهلاك عندما كانت طبقات الثلوج الكثيفة أو المتجلدة تمنعها من الوصول الى الحشيش التي كانت ترزح تحتها في فصل الشتاء الجبلي القارص. كما ونهى أحفاده أن يجعلوا من الدين مصدراً يرتزقون عليه، لهذا كان ملا عثمان رغم حفظه لجميع أيات القرأن ودرايته بتعاليم الدين وأحاديث النبي محمد يلتزم بهذه الوصية حيث كان فلاحاً عندما كان في قرية پيرداود التي تقع على الطريق التي تربط بين أربيل ومخمور و تبعد عن مركز مدينة أربيل بحدود عشرة كيلومترات، حيث كانت المحطة الريفية الأخيرة من مسار الهجرة ل ملاعثمان وبقية إخوانه و كان عددهم ثلاثة( ملا محمود، ملا قادر، باستثناء ملا غفور الذي سكن في قرية قر ه جناغه الى ان طُرد منها عام 1953) قبل انتقاله الى مدينة أربيل والإستقرار فيها.
يتزوج الشاب ملاعثمان، بعد الحرب العالمية الأولى، بأرملة من عائلة فلاحية من منطقة مخمور( عائشة جرجيس) ويرزق منها ولدين هما حميد وأحمد.
قضى حميد عثمان سنوات الطفولة الأولى في هذه القرية قبل أن يُهاجر ملاعثمان ،أو يُطرد، من القرية بسبب مشكلة سببها الطفل حميد، تصرفاً لم يكن مألوفاً ولا مقبولاً، على الإطلاق، من قبل الاقطاعيين الذين كانت لهم السطوة و السلطة المطلقة في مناطق نفوذهم في الريف في ذلك الزمان. قبل أن أتطرق الى ما فعله حميد، المشكلة التي سببت في هجرة العائلة من الريف الى المدينة، أرى من الضروري الرجوع الى بعض المصادر التي تعكس لنا البيئة التي ساهمت في تشكيل الصور الأولى في العقل الواعي ل حميد عثمان، التفاصيل الدقيقة التي أُختزنت في لاوعيه والتي أثرت، بدون شك، بطريقة أو بأخرى على طريقة تفكيره و قراراته في المستقبل:
1- من الجزء الأول من مذكرات د.جمشيد الحيدري المنشورة باللغة الكوردية:-
عندما كان الماء والكهريز في القرية موجودان، كان عدد البيوت أكثر من ثلاثين الى أربعين بيتاً، ولكن بسبب جفاف الكهريز ترك معظمهم القرية، اشرف والدي على القرية منذ العشرينيات، رغم اسكانه في أربيل، لكنه ترك الفلاحة منذ الثلاثينيات، واكتفى باستحصال حق الارض من الفلاحين، كان وقتئذ واحد من سبعة إذا كان المحصول حنطة و واحد من خمسة إذا كان المحصول شعيراً...
لم تتصرف عائلتنا مع الفلاحين كأغوات سهل أربيل الأخرين- بما معناه أعمال السخرة ، ضرائب على الأغنام والماعز والضريبة على الزواج(سه رانه)، ولكن عندما انتقلنا للسكن في القرية تبين بأن ( حه مه سالح) السركار قد تعامل، بدون علم والدي، كما كان الأغاوات في المنطقة ووكلائهم يتعاملون ...ص30
في هذه القرية الصغيرة وفي معظم قرى المنطقة، كان الكويخا ( مرتبة أدنى من الأغا- خسرو) يتصرف ببعض ممارسات الإقطاعيين تجاه الفلاحين، مثل يوم سخرة، يوم تنظيف الحقل من النباتات الضارة، إستحصال الدجاج والنعاج والغنم، الحصاد كل هذه الأعمال كانت تُنجز من قبل ساكني القرية بدون مقابل، وفي حالة تزويج البنت وزواج الإبن كان إعطاء الهدايا والرسوم الى الأغا ملزماً،كان الكويخا يستلمها بدلاً من الأغا، ( شائعاً عند أغوات الدزه ياتي) ولكن القرى التي كانت أغواتهم من سكنة المدينة،. كان السركار يتصرف بنفس المنهج مع الفلاحين...عندما انتقلنا الى القرية، كان علينا بموجب هذا العرف أن نتصرف مع الفلاحين بنفس الاسلوب، العوائد يجب ان يعود لنا، لإن الكويخا لم يكن مقتدراً عندئذ، كان والدي لايتدخل في مثل هذه الأمور، ولكن أخي صالح وقف بقوة ضد هذه الممارسات...ص35
هذه المعلومات من تجربة معاشة للكاتب، كونه إبن لصاحب قرية (بيريات)، التي تبعد بعدة بكيلوامتر عن قرية ( پيرداود) التي جاء فيها حميد عثمان، كإبن لأحد الفلاحين ،الى الدنيا وقضى فيه السنوات المبكرة لطفولته.

2-لكي يتكون لدينا صورة أشمل عن الظروف التي كان الفلاح والعامل الكوردي يرزحان تحتها، نقتبس عدة صفحات من كتاب الدكتور بدرخان السندي : (المجتمع الكوردي في المنظور الاستشراقي):-
أمـا هاملتـون (نهايات العـشـرينيـات من القرن العـشـرين) فينـقل لنا إنطبـاعات بيـري وهو مـهندس بريطاني برتبـة رائد وكـان يتـأهب للسـفـر في إجـازة عندمـا التـقى هاملتـون الذي ذهب ليباشر العمل في كُردستان.

لقـد أوصى بيــري ان ينال العـمـال الكُرد اعـدل مــا يمكن من مـعـاملة وأطيــبـهـا وقـد أوضح لهـاملتـون ان هذه البـلاد ويعني كُـردسـتـان مـا زالت تعـيش في القـرون المظلمـة بقـدر مـا يتـعلق الأمر بظروف العـصر وذكر وجوب الـعمل من اجل إزالة هذه الأحوال السـيئة في كُردسـتان التي لاتختلف كثيراً عن حال الرق والعبودية الا بشيء طفيف جداً.

وقد أكد لهـاملتون انه حاول رفع مسـتوى العمال في مـجال عمله فرفع اجر العـامل اليومي إلى ثمـانيـة عـشـر بنسـاً أي مـا يعـادل ( 75) فلسـاً عـراقيـاً وهو كـمـا يذكـر مـبلغ كـاف لطعـام العمال ودخانهم شريطة ان لايرفع تجار المدن المجاورة المحتالون أسعار بضائعهم.

ان الوضع الإقـتـصادي السيء واضح جـداً من إعـتـراف بيري لهـاملتـون برغـبتـه في تحـسين أوضاعـهم من خلال محـاولة حمل الحكومـة (الحكومة العراقـية) على إقـرار مبدأ التـعويض عن الإصـابات التي تحصل للعـمال أثـناء العمل وعلى العـلاج المجانـي لمرضاهم وعلى دفع تعـويض تقاعدي أو إعانة لزوجة وأطفال كل عامل يموت أثناء العمل. ص340

ان هاملتـون لم يكن مـتـفـائلاً من ان (الحكومـة الوطنيـة) سـوف تستـجـيب لهـذا البـريطاني الذي يريد ان يـدافع عن حــقـوق العــمــال الكُرد وهم يشــقــون طريقــاً في كُــردسـتــان، الحكومــة العراقية نفسها بحاجة إليه.

وفي مـوضع آخر يذكـر هاملتـون ان الكُردي العادي يعـيش عـيشـة كفـاف لا بل عـيشـة فقـر مدقع إذ يـصف البلاد بانهـا شحـيحة جـرداء قاسـية لاترحم وليس فـيهـا مسـاحات كـبيرة سـهلة تصلح للزراعة فهم شعب فقير لكنهم ذو أنفة وكرامة.

والحقـيقة ان ما ذهب إليـه هاملتون من إنطباع صـائب لاشك، ولكن الأرض ليست شحيـحة جرداء لو أصابتـها العناية فأراضي كُردسـتان فيها الكثـير من المعادن وان كثيـراً من المرتفعات هي ليست صخرية فان عدداً لايحصى من الهضاب والتلول الترابية غير مستثمرة زراعياً على طريقـة المدرجـات فـضلاً عـن وجود أراضي سـهليـة واسـعـة في كُـردسـتان فـعلى سـبـيل المثـال لا الحصر في كُردسـتان العراق هناك ثلاثة سهول زراعـية عملاقة مثل سهل شـهرزور وسهل أربيل وسهل السندي وهي أراضي زراعـية خصبـة تزرع فيها الحبـوب وتعتمد على الأمطـار فضلاً عن آلاف القطع الزراعية التي يمكن ان تستثمر.

ان مـا نريـد قـوله،ان العلـة ليـست في الأرض الغـنيـة لكن العـلة في النظام الذي لا يـسـمح ولا يساعد الناس في استـثمار خاماتها وتربتهـا، فهاملتون عندما يتحدث عن وجـود فقر مدقع في كُـردســتـان هو لا يبــتـعـد عن الحــقـيـقـة وواقـع الحـال ولكن إلى جـانـب هذا الفـقـر كــان هناك الإقطـاعي (الآغـــا) والشـــيــوخ و المـتنفـــذين والمتـــواطـئين مع الموظـفين الإداريين، زد علـى ذلك الإهمال المتقصد من الحكومة المركزية لاعاقة إنعـاش المنطقة اقتصادياً بالرغم من كل التغيرات الوزارية والسياسية التي عاشتها الدولة العراقية.

اما ادمـوندز (خلال العقـد الثاني من القرن العـشرين) فـقد عني بدوره بالوضع الإقتـصادي في كُردستـان وهو يسجل مذكراته وإنـطباعاته وقد ذكرنا مـا كتبه ادمـوندز عن الواقع المعاشي في السليــمـانيـة قـبل وصـول نوئيـل إليـهـا عـام 1918 والوضع الرديء الذي وصـلت إليـه هذه المدينة حتى بلغ الجوع بأهل المدينة أكل لحم جثث إخوانهم من البشر.

عند التطرق إلى المنظور السـياسي يذكر ادمـوندز ان القاعدة العامـة في كُردستـان كانت ان يدفع الفـلاح عـشـر النتـاج وكل صاحـب قطيع يدفع حـيـواناً واحداً تـسمى ضـريبـة (كـودا) وهي تفـرض على أساس عـدد رؤوس الحـيوانات وتجـبى مـباشـرة إذا كـانت الحكومة قـوية في المنطقـة اما إذا كـانت ضعـيفـة أو فاقـدة للسيطرة فـيقـوم الآغا مـقام الحكومـة في جبـاية العشـر وكذلك الكودا. ص34 1

ومما ذكـره ادموندز ويمكن ان نسـتـدل على (عدالة) الآغـا في تصـرفه مع هذه الضـرائب وهو يجـمع امـوالاً في ظل حكومـة ضعـيـفـة أو فاقـدة للسـيطرة فـضـلاً عن الإتاوات الإضافـيـة التي يفرضها على المواطن إذا ما استجدت بعض المبـررات مثل بناء مضيف وكذلك قد يفرض بعض الغــرامـات عـلى هذا وذاك أو قـد يـطلب منهم الـقـيــام بأعــمـال له دون أجــر، هذه الأمــور التي يعرفها كل كردي عايش الريف ال ُكردي أو القبيلة الكُردية.

ان من المصـاعب التي كـانت تواجـه مـخـتـار قـرية مـا أو وكـيل الحكومـة هي مـسـألة جـبـاية الضرائب من قـبيلة قـوية الشكيمة وفي مـناطق يصعب فيـها الإحصـاء فنجد ان هذا المخـتار أو الوكـيل يتـذرع بشتـى الذرائع لتأجـيل الإحـصـاء أو التـملص منه أو التـغافل عـن القبـيلة حـتى تكون قد غادرت المنطقة المسؤول عنها إلى الجبال أو إلى ما وراء الحدود. ان ادمـوندز يعطينا مـثـالاً على مـعـاناة المخـتارين أو وكـلاء الضـرائب مع قـبـيلة الجـاف من جهة والقادرة على إخفاء ما لديها من أغنام.

يذكرادموندز أنواعاً من الضرائب والإتاوات التي لاحظها في ُكردستان.

ان ذكر اسماء الضرائب لم يقتصر على ادموندز لوحده بل يمكن ان نجد اسماء عديدة لأنواع من الضرائب والإتاوات التي كانت تفرض على المواطنين الكُرد وبعض هذه الاسماء تتغير تبعاً لاختلاف اللهجات أو المناطق الجغرافية في كُردستان.

فالزكاة واجبة الدفع وهذه مسألـة دينية ولكن على المواطن ان يدفع ضريبة (الاغاتية) وهي مساهمة مفروضـة على العشيرة لكي يستطيع (الاغا) أي رئيس العشيرة تمشية امور عشيرته أي مـصـاريف ديوان رئاسـة القـبـيلة وهنا ضـريـبة (المـرانة) وهو واحـد من كل خـمـسين رأس من الغنم أو ما يعادله نقداً وضريبة (البوشانة) وهي ضريبة الرعي وضريبة (الرونانة) وهي ضريبة السـمـن وحـتى البــيض يمكن ان يكون مــشـمـولاً بالـضـريبـة وهـناك ضـرائب تفــرض على الزواج (سـورانة) وتؤخذ من أبوي العـروسين وهناك غرامـات تفـرض على تسوية أمـور الزواج بالخطف فضـلاً عن (البيـتاك) وهو اكـتتـاب يشمل كل العـشيرة قـد يكون من اجل تغطيـة نفقات حـفلة الزواج في أسرة الآغا أو لغيرها من الحفلات. ويذكـر ادمـوندز ان أسواء أنـواع الضرائب هـي (بيكار وهَرَويز) أي السـخـرة وهو ما يفـرضـه الآغا من أعمال دون مقابل على أفراد العشيرة كالحصاد أو التندرية أو دس الحبوب. ص342

(يتبع)



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-4
- خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-3
- خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /4-2
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /4-1
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية -4
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /3-2
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /3-1
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /3
- - خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية /2
- -خطايا حميد عثمان - الخطيئة الثانية
- - خطايا حميد عثمان - 1
- اللي بيزمر ما بيخبيش دقنة
- ناصر بدلاً من كاظم!
- عودة إلى دراسة كرونولوجيا صعود حسين أحمد الرضي (سلام عادل) ف ...
- اليوم يشبه البارحة تماماً ، كما يتراءى لي
- أفضل وقت لزراعة شجرة كان منذ 20 سنة (2)
- أفضل وقت لزراعة شجرة كان منذ 20 سنة (1)
- لا تقل....بل قل..
- عودة إلى دعاء إمام جامع أشتي في أربيل
- وقفة مع محنة الملازم عدنان ورفاقه


المزيد.....




- طيور وأزهار وأغصان.. إليكم أجمل الأزياء في حفل -ميت غالا 202 ...
- حماس تصدر بيانًا بعد عملية الجيش الإسرائيلي في رفح وسيطرته ع ...
- التعليم حق ممنوع.. تحقيق استقصائي لـCNN عن أطفال ضحايا العبو ...
- القاضي شميدت يتحدث عن خطر جر بولندا إلى الصراع في أوكرانيا
- فيتنام تحتفل بمرور 70 عاماً على نهاية الاستعمار الفرنسي
- نشطاء مؤيدون للفلسطينيين يحتلون باحة في جامعة برلين الحرة
- الأردن: إسرائيل احتلت معبر رفح بدلا من إعطاء فرصة للمفاوضات ...
- باتروشيف: ماكرون رئيس فاشل
- روسيا.. الكشف عن موعد بدء الاختبارات على سفينة صاروخية كاسحة ...
- الإعلام العبري يتساءل: لماذا تسلح مصر نفسها عسكريا بهذا الكم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - خطايا حميد عثمان - الثانية / 4-5