أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - جهاد عقل - عمال النقل في نيويورك يَتَحدَونَ التهديد الرأسمالي في عقرِ داره















المزيد.....

عمال النقل في نيويورك يَتَحدَونَ التهديد الرأسمالي في عقرِ داره


جهاد عقل
(Jhad Akel)


الحوار المتمدن-العدد: 1410 - 2005 / 12 / 25 - 11:42
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


عمال العالم اتحدوا
• الإضراب جاء بعد فشل مفاوضات استمرت شهرين حول اتفاقيات الأجور والتقاعد والتامين الصحي .
• 33.700 عامل يضربون رغم قوانين منع الإضراب التي فرضها ممثلو الرأسمالية .
• صحافة البلاط الرأسمالي تهدد العمال وقادتهم وتحرض على نضالهم العادل ،من خلال نشر صورهم "خلف القضبان" ونعت العمال "بالجراذين" و "المخلوقات المشوهة" .
• رسالة العمال وقادتهم كانت واضحة : خلال عام واحد حققنا لهيئة النقل في نيويورك ارباح تعدت المليار دولار ، يحق لنا الحصول على علاوات اجور وعدم ضرب حقوق التقاعد والتامين الصحي.
• القضاة يهددون المضربين علناً ويفرضون غرامة يومية بمبلغ مليون دولار.ويهددون بعقوبة السجن ويصفون اضراب العمال ب "الجريمة".وضرورة إلقاء قائد الإضراب الى النهر – أي قتله.
• الإضراب هو الأول بعد ربع قرن من الهدوء العمالي في قطاع النقل.
• روجر توسانت النقابي الذي قاد نضال العمال ، لم يرتدع من تهديدات القوى الرأسمالية وواصل النضال حتى عاد طرف الإدارة وتعهد بمفاوضات جادة لحل الخلاف القائم .
• النضال العمالي كشف عن العنصرية المُستشرية في المجتمع الأمريكي ،فالتهديدات العنبفة التي وجهت للعمال وقادتهم تخطت الحدود وهناك من يتساءل لو كان المُضربون من البيض هل كانوا سيتعرضون للعنف الذي أطلقه القضاة ورئيس البلدية ؟



الوحدة العمالية التي تجلت خلال الإضراب الذي أعلنه عمال النقل في ولاية نيويورك الأمريكية يوم الثلاثاء الماضي (20122005)، والذي كان إضراباً شاملاً ، أدى الى شل حركة السير العام في مترو الأنفاق والحافلات ، في نيويورك وضواحيها ، بل أصاب الإرتباك حركة السير في ولايات أخرى . هذا الإضراب كان الأول بعد ربع قرن من الهدوء العمالي في قطاع المواصلات العامة في هذه المنطقة ، حيث كان آخر إضراب أعلنه عمال المواصلات العامة هناك في نيسان من العام 1980 وإستمر 11 يوماً .

قوى الرأسمالية في معقل الرأسمالية ، الولايات المتحدة الأمريكية ، إعتقدت جازمة ،بأنها تستطيع كسر شوكة النضال العمالي والوحدة العمالية . من خلال تشريع القوانين المعادية للعمال وللطبقة العاملة ، ففي الوقت الذي تتغنى به قيادة الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش ، أنها تعتمد الديمقراطية في العالم ، وتعمل من أجل تكريس النهج الديمقراطي في كل مكان ،- ونحن نعرف ماهية هذه "الديمقراطية" الإحتلالية – يتضح أن حكمها في امريكا نفسها يقوم على الكبت، ومنع الحق العمالي بالإعلان عن الإضراب .دفاعاً عن حقوق العمال ومصالحهم . لكن موقف عمال النقل العام ونقابتهم في نيويورك، كان متحدياً لهذه القوانين المعادية للمواثيق الدولية ، عندما شعروا أن هيئة المواصلات في الولاية تمادت في الإعتداء على حقوقهم ، بل تحاول الإنتقاص من تلك الحقوق عن طريق فرض شروط عمل تتنافى والإتفاقية القائمة مع اتحاد نقابات عمال النقل في نيويورك. خاصة وأنهم خاضوا مفاوضات استمرت على مدار شهرين بدون إنقطاع ، دون أن يحققوا أي تقدم في مطالبهم وعلى رأسها اتفاقية أجور تضمن علاوات حقيقية في أجورهم التي لم ترتفع دولاراً واحداً منذ فترة طويلة ، كذلك رفض مطالب الإدارة برفع حصة العمال التي يدفعونها للتأمين التقاعدي من جهة أي تقليص أجورهم ، ورفضهم رفع سن التقاعد من 55 عاماً ، كما هو قائم اليوم في الإتفاقية الجماعية الى 62 عاماً من جهة أخرى . ورفضهم تقليص التأمين الصحي الذي يحصلون عليه ، بل طالبوا بتوسيع سلة الخدمات الصحية .

عمال هيئة النقل وعلى رأسهم قائدهم النقابي روجر توسانت يعرفون أهمية الوحدة العمالية ، ومعنى التكاتف العمالي والتضامن جيداً. بل ويعون ما تحققه هيئة المواصلات العامة التابعة لولاية نيويورك من أرباح سنوية ، بسبب تفانيهم في العمل وإجتهادهم اليومي ، بالمحافظة على سير عملية النقل العام بدقة متناهية ومهارات عالية . هذا التفاني العمالي أدى الى تحقيق الأرباح العالية سنويا لهيئة المواصلات العامة ، وفي السنة الأخيرة بلغ الربح الصافي لصندوق الهيئة مليار دولار امريكي (الف مليون) . وهنا تساءل العمال ، وبحق ، لماذا تريدون المس بحقوق التقاعد والتأمين الصحي ؟؟ولماذا لا تتجاوبون مع مطالبنا بدفع علاوات أجور تتناسب والتآكل الذي حدث في السنوات الأخيرة ، كي تكون العلاوات حقيقية تجعلنا نعيش بكرامة؟؟.

رد الإدارة على هذه المطالب العادلة كان الرفض وتوجيه التهديد للقيادة النقابية ، وأنهم لن يدفعوا علاوات أجور تزيد عن2.7% للعام ولفترة ثلاث سنوات ، مع إشتراط قبول ممثلي العمال تخفيض سلة الخدمات الصحية ورفع حصتهم في التأمين التقاعدي ورفع سن التقاعد بسبع سنوات، أي من 55 سنة اليوم الى62 سنة لاحقاً . كان إعتقاد الإدارة أن شروطها هذه سيخضع لها العمال وقيادتهم النقابية ، خاصة وأنها تعلم أن القانون يعمل على حماية مصالحها كقوة رأسمالية لأنه يسلب العمال حقهم بالإعلان عن الإضراب ، بل يعاقبون في حالة قيامهم بمثل هذه الخطوة ، خاصة وأن شريحة العمال التي نتحدث عنها ، هي شريحة ضعيفة ومعظمها ينتمى الى السكان السود والإسبان ممن هاجروا من أمريكا اللاتينية . وعلى ما يبدو أن حسابات الإدارة ، ومعهم حاكم الولاية جورج باتاكي ورئيس بلدية نيويورك مايكل بلومبرغ ، كانت خاطئة في هذا المجال ، حيث يظهر ذلك جلياً من عنف ردهم بعد اعلان العمال الإضراب . وهكذا أفاق قادة هيئة المواصلات العامة في الولاية صباح يوم الثلاثاء المذكور على شلل كامل لحركة المواصلات العامة في الولاية والمدينة ،بسبب الإضراب الشامل الذي قام به عمال الهيئة بقرار من نقابتهم .وشارك فيه 33700 عامل وعاملة يشكلون جميع العمال . معلنين للجميع أن قوانين القوى الرأسمالية لا يمكنها أن تكسر الوحدة العمالية في نضال العمال العادل من أجل تحسين شروط عملهم والمحافظة على إنجازاتهم أيضاً.

هنا إنطلقت جوقة التهديدات الرأسمالية بتناسق تام ، ضد العمال وقيادتهم النقابية . وشارك في هذه الجوقة إدارة الهيئة والجهاز القضائي والجهاز الإعلامي من صحافة مكتوبة ومرئية ومسموعة ، والتي يُسيطر عليها أرباب رؤؤس الأموال والتي نعتبرها صحافة البلاط الرأسمالي .إضافة الى التصريحات التحريضية التي أباحت دم العمال وقيادتهم من قبل كل من حاكم الولاية ج.باتاكي ،ورئيس البلدية أو العمدة م.بلومبرغ . لدرجة أن هذا الأخير طالب بإلقاء رئيس النقابة روجر توسانت من على الجسر الى مياه النهر المتجمدة في صقيع نيويورك (درجة الحرارة في فترة الإضراب كانت 5 تحت الصفر) مما يعني إباحة دمة – بل قتله . وأنطلقت جوقة التحريض هذه من كافة الجهات ،من تهديد بالسجن الفعلي ووصف نضال العمال بكلمات نابية ، ونعتهم هم وقادتهم ،ب"الجراذين" (معروف أن نيويورك تعاني منها ويتم القضاء عليها بواسطة سموم خاصة!!؟؟؟) و"المخلوقات المشوّهة" وحتى نشر صور قائدهم ر. توسانت وهو يقبع خلف القضبان !!.

حملة التهديد هذه شارك فيها قضاة أيضأً ، من حُماة الرأسمالية . وهدد أحدهم قادة الإضراب خاصة والعمال المضربين عامة بالسجن الفعلي ،بل وصف إضرابهم هذا بانه " عمل إجرامي " على حد تعبير إحدى وسائل الإعلام التي تجند محررها لصالح الإدارة ، متناسياً المطالب العمالية العادلة ، وأن الحق الأساس المتوفر لديهم هو إعلان الإضراب من أجل منع الإعتداء على حقوقهم . وقام قاضٍ آخر بفرض غرامة يومية على العمال وقيادتهم بمبلغ مليون دولار عن كل يوم إضراب ، مما دفع محامي النقابة الى التقدم لهيئة المحكمة بعدم صلاحية هذا القرار ،لأن صندوق النقابة فيه 3.6 مليون دولار فقط ، تشمل إستحقاقات دفع بمبالغ لا تسمح بدفع الغرامة المفروضة .وطالب بإلغاء القرار فوراً. رغم هذه الحملة الرأسمالية العنيفة على العمال وقيادتهم ، والتهديد الشخصي والمباشر لرئيس النقابة روجر توسانت ، واصل العمال الإضراب . ووقف روجر في وجه هذه التهديدات التي خرجت عن إطار الإحتراب النقابي ، ودخلت الى إطار التحريض العنصري البشع ضد المواطنين السود ،هذه العنصرية العرقية ما زالت تتغلغل في المجتمع الأمريكي، رغم محاولات الإدراة الأمريكية تجميل الوضع، والقول أن لديهم مساواة تامة... لأن روجر نفسه من الأمريكين السود ومعظم العمال المضربين أيضاً ، الأمر الذي كشف مجدداً عن حقيقة العنصرية التي تكمن في المجتمع الإمريكي ، الذي يتباهى قادته بأنهم مثال للمساواة ؟؟ . هذا الوضع دفع الخبراء في علاقات العمل الى التساؤل ، لو كان المضربون من الأمريكين البيض ،هل كانت ستصدر مثل هذه التصريحات والتهديد المباشر على حياة العمال وقادتهم ؟؟ وهل كانت هيئة القضاء ستسرع في إصدار قرار جزائي فيه عقوبه مالية ضخمة على عمال يناضلون من أجل حقوقهم ، وهي حقوق عادلة .؟؟؟

في ظل هذا التحريض العُدواني ، واصل العمال إضرابهم ، بوحدة تامة ودون تراجع عن ثوابت النضال التي قرروها معاً وقيادتهم ... خاصة وأنهم يعون جيداً مدى المعاناة التي ستواجه المواطنين الذين يتنقلون في وسائل النقل العام المُضربة ...ونحن نتحدث عن أكثر من سبعة ملايين شخص يسافرون في مترو الأنفاق والحافلات يومياً في نيويورك وضواحيها ، يدخلون على صندوق هئية المواصلات 400 مليون دولار كل يوم .. وأدى الإضراب الشامل الى تعطيل وتشويش معظم المصالح التجارية والعامة ... وهبطت مبيعات الشبكات التجارية بشكل كبير وصل الى حوالي 80% في بعضها ... بسبب عدم تمكن الزبائن من التنقل والوصول للقيام بمشترياتهم عشية عيد الميلاد ورأس السنة ... رغم أن قسم منهم حاول الإستعانة بوسائل نقل بديلة ، مثل الدراجات ، السيارات الخاصة والسير على الأقدام ... وهكذا إزداد الضغط على ادارة الهيئة وعلى حاكم الولاية ورئيس البلدية ... وتمكن ريتشارد كوري ، رئيس لجنة المفاوضات مع العمال. من التوصل الى حل وسط ، تعلن فيه الإدارة عن إستعدادها للدخول في مفاوضات حثيثة وجادة من أجل التوصل الى إتفاق من خلال طرح حلول تكفل بعدم المس بالإنجازات العمالية .وبالمقابل يُعلن ممثلو العمال بوقف الإضراب والعودة الى العمل ،دون الإلتزام بعدم تجديده في حالة فشلت المفاوضات ... وقام ممثلو العمال باجراء تصويت حول الإقتراح حصل على أكثرية ... فقرروا وقف الإضراب بعد ثلاثة أيام .. والعودة الى العمل صباح يوم الجمعة 23122005 ... لكن حركة السير لن تنتظم تماماً قبل مرور 24 ساعة ..

جولة المفاوضات إنطلقت فوراً في إحدى قاعات فندق "حياة" في نيويورك ، لا ندري إن كانت ستسفر عن نتائج تنهي الخلاف القائم وتعطي حياة جديدة لعلاقات العمل التي يسودها التوتر حاليا...لكننا نعتقد أن أرباب الرأسمالية في معقل الرأسمالية قد تعلموا درساً حقيقياً ، وعلى جلودهم ،بل على جيوبهم .. ماذا يعني شعارنا القائل :"يا عمال العالم إتحدوا.." ، فوحدة حوالي 34 الف عامل كانت كافية ليعرفوا ماذا تعني هذه الوحدة وهذا التضامن ..لذلك فهم لن يتوقفوا عن ممارسة هجومهم الشرس ضد طبقتنا العاملة في كل مكان ... وهدفهم هو واحد تفسيخ هذه الوحدة ..ودق إسفين الخلاف والشك ...بل وخصخصة هذه الوحدة من خلال تطعيم هيئات ..تدّعي أنها نقابات ...لكنها تخدم مصالحهم عن طريق زرع بذور الشك في نقاباتهم ووحدتهم ...فيا عمال العالم إتحدوا ..إتحدوا ...ولعمال النقل في نيويورك وقيادتهم تحيات التضامن العمالي ...والتقدير والمحبة.



#جهاد_عقل (هاشتاغ)       Jhad_Akel#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى السنوية الأولى لرحيل القائد الفلسطيني ياسر عرفات ش ...
- الإرهاب الصحفي الرأسمالي الداعم للأصولية النيوليبرالية
- النقابات العمالية والنقابيين ضحايا العولمة الشرسة
- عمال البناء يحققون إنجازاً دولياً بعد نضال مرير
- العمال الزراعيين مأساة مستمرة
- الطريقة البرازيلية ...هل هي المُنقذ للفقراء ؟؟
- يوم الثلاثاء.. الأحمر..الأسود..الرمادي الدرس الفرنسي-
- لماذا تقتلون عُمالنا المهاجرون؟؟!!
- البحارة يعتصمون في عرض البحر دفاعاً عن مكان عملهم
- لتنقلع حكومة التجويع والفقر هذه.
- حُراس الأرز – -لن يبقى فلسطيني واحد على أرض لبنان-.
- ذكرى صبرا وشاتيلا ونشوة شارون العربية
- لا حياد في جهنم الظُلم
- هل يحاربون الفساد حقاً؟؟؟
- التحرر من الفاقة...معاً ضد الفقر...و ..ال-white band - الحلق ...
- التحرر من الفاقة...معاً ضد الفقر...و ..ال-white band 12
- النقابيون الشباب يحيون ذكرى شهداء العمل في مدينة شيكاغو
- عمال فلسطين ضحية الإرهاب الإحتلالي
- من فضائح الزعماء العرب
- مناطق التجارة الحرة ..مناطق إستغلال للعمال


المزيد.....




- طلبات إعانة البطالة بأميركا تتراجع في أسبوع على غير المتوقع ...
- Latin America – Caribbean and USA meeting convened by the WF ...
- الزيادة لم تقل عن 100 ألف دينار.. تعرف على سلم رواتب المتقاع ...
- “راتبك زاد 455 ألف دينار” mof.gov.iq.. “وزارة المالية” تعلن ...
- 114 دعوى سُجلت لدى وحدة سلطة الأجور في وزارة العمل في الربع ...
- رغم التهديد والتخويف.. طلاب جامعة كولومبيا الأميركية يواصلون ...
- “توزيع 25 مليون دينار عاجلة هُنــا”.. “مصرف الرافدين” يُعلنه ...
- طلاب معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بأميركا يعتصمون دعما لغزة
- أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بـ-موعد استقالة الموظفين- من عملهم
- مبروك يا موظفين.. النواب يتدخلون لحل أزمة رواتب الموظفين.. ز ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - جهاد عقل - عمال النقل في نيويورك يَتَحدَونَ التهديد الرأسمالي في عقرِ داره