أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محرز راشدي - مقامة جهلائيل














المزيد.....

مقامة جهلائيل


محرز راشدي

الحوار المتمدن-العدد: 5274 - 2016 / 9 / 3 - 18:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقامة جهلائيل:
نشأت نشأة التّصحير في مقام التّدجيل حتى كان التّحرير و استبشرنا بالتّحرير.أطلّ علينا سيّد التّضليل و زُف بالتّكبير و قُدّم على أنّه النّذير.اللّحي عنوان هذا الرّعيل و الدّجل أدلوجة ليست لها مثيل.الشّيوخ زحفت إلى بيتنا و في جعبتها النّظر الكليل و الكذب السّلسبيل.الخطب في التّحليل و التّحريم و التّبجيل و التّكفير ضيّعت الفقير و أفسدت الغرّ الغرير.الذّبح شرعة و بشرى البشير,الموت ثقافة اليوم و الغد المستنير.الجهاد ليس في اسرائيل بل فينا و في الأخ الأصيل و التّطبيع مع اسرائيل.فتاوي الغربان هلاك مستطير,جحافل الموت الوعد الكبير.تفتيت الجغرافيا هو من التّيسير و حسن التّدبير.الجيش العربي طاغوت الفراعين أمّا سواه فذلك هو الخير العميم و نبسط له البساط الوثير.نحيّد ذواتنا و نحشر العدوّ في جلدتنا أسوةً بالإخوان من الرّعيل الأخير.نمعن في كبح الفجر المنير و نستقدم ليلا مواتا يكتنف البياض و الحرير.نبارك نيازك الوليّ و نزكّي التّخريب و التّهجير.هذا عهد لا باركته السّماء و ملعون على الأديم و العبير.هذا جيل من الأبالسة خرجت من تحت الأرض و وجه الأرض إلى التّغيير.هذه حقبة بدايتها فقر و فقير و تزعّمها بيدق الجهالة و التّجهيل و مننتهاها ثورة المفقر و محو جهلائيل و دكّ اسرائيل و انتصار للحياة مهد كل يانع جميل...و لسوف نسلخ من نبضنا البديل.



#محرز_راشدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزراء الله في الأرض..
- من وحي الحافلة الصّفراء
- مِنْ وَقَاحَاتِ اليَومِي..
- حَدَّثَ الرَّاوِي المَأْجُوجِيُّ قَالَ...
- المَقَامَةُ الوَرَقِيَّةُ المَوْعُودَةُ
- مِنْ إِمْبِرْيَالِيَّةِ العَقْلِ إِلَى غِنَائِيَّةِ الجُنُون ...
- في قلق التّلفيظ الشّعري
- الكلمة نبوءة مبتورة
- الخربشات: الدالّ المتوحّش والمدلول السّديميّ
- فائض المعنى وحصار المبنى
- الشاعر صاحب الهويّات الجوفاء
- محنة الألم عند السياب أو النبي الكسيح
- الشاعر الرّومنطيقيّ آدميّ شقيّ
- الألم مشكلا إنسانيّا
- الرّمز في الخطاب قديما وحديثا
- مفهوم الشّاعر النّبيّ في الكون الشّعري الرّومنطيقيّ
- القَصِيدَةُ اللَّعُوبُ وَالقَارِئُ زِيرُ النُّصُوصِ
- الجنون: من الحفر الايتمولوجي إلى الأنساق التّحويليّة.
- يوتوبيا الشّعر العربي الرّومنطيقيّ أو النّبيّ الطّائر
- الشّعر والسّحر: كيمياء الشّعر


المزيد.....




- بوتين يطلق مزحة عند سؤاله عن اجتماعه مع مبعوثي ترامب
- مع تعثر فرص الاتفاق بين الجانبين… ما سرّ الـ200 مليون دولار ...
- كأس العرب.. الوطن والمنتخب مقابل جواز السفر
- بعد هجمات بالمسيرات في البحر الأسود.. تركيا تستدعي سفيري روس ...
- واشنطن: تعاون بين شرق ليبيا وغربها للتحضير لمناورات -فلينتلو ...
- أكسيوس يكشف الموعد المرتقب لبدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة ...
- حماس: أبو شباب خان شعبه ووطنه ولقي مصيره الحتمي
- غزة مباشر.. لقاء مرتقب بين ترامب ونتنياهو وحماس تطالب بفتح م ...
- لماذا تواصل أوروبا دعم قيس سعيد رغم انتقادها المتزايد له؟
- غارات إسرائيلية على لبنان بعد يوم من مفاوضات نادرة


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محرز راشدي - مقامة جهلائيل