الشاعرات .. نساء عاديات بقلوبٍ مدهشة .!!

منيرة نصيب

الحوار المتمدن-العدد: 5255 - 2016 / 8 / 15 - 06:46
المحور: الادب والفن
    

( 1 )

المرأة هي النعمة الوحيدة التي يخجل العرب من امتلاكها .!
(2 )

الفشل ثمرة المراهنة على فاشل .!
(3)

إن كنتْ لا تستطيع تمييز مذاق لحم الخراف ..
فهذا لا يعني أن كل اللحم مذاقه طيب ..!
(4)

الاستيقاظ باكراً لايعني أنك ادركت الشروق .!!
(5)

إن كنت لا تفكر في إنتظار من فارقك
لا تقف بالشرفة المطّلة على الشارع .!
(6)

الغيمة المحملة بالماء يمكن أيضاً أن تدفعها الريح
بسهولة ..!!
(7)

عند الغرق لا يهم مقدار ما ستذرف من دموع ..!!
(8)

النظر لقوس قزح أفضل من محاولة لمسه ..!
(9)

اعتياد الأمور غير الصائبة سيجعل منها كذلك ..!
(10)

كونك أحمق ليس مبرراً لنعت الأشياء بالحمقاء .!
(11)

الطيور المهاجرة الأكثر عُرضةً لبنادق الصيادين ..!
(12)

ليس هناك كتاب جيد وآخر سيء ..
هناك فقط كاتب جيد , وآخرون سيئون .!
(13)

إذا نظرت لموضع قدميك لن تتكبد عناء ردم الحفر ..!
(14)

الجرذان تأكل القمح ..
والطيور تقع في الشِراك ..!!
(15)

كتاب واحد لم تقرأه ..
يكفي لأخبارك أنك لا تعرف كل شيء .!
(16)

ليس كل البيض فِراخ .!
(17)

عندما تموت لايشغلك التفكير بالناجينِ ..!
(18)

أن لم تستطع أن تكون صالحاً , فلا تُفكر بإدعاء النبوة ..!
(19)

جِراء كلبة القطيع من السهل أن تتحول لـ حمّلان ..!
(20)

وحده الجبل يفهم ما يعنيه صراخ الذئب .!
(21)

الرجولة أن تكون قادراً على قول كلمة
وداعاً ...!!
(22)

الحُبّ : هو الفصل الخامس للسنة , الفصل الحار البارد المشمس المُغبر
الذي لا يرحل أبداً .. أبداً ..!

#منيرة_نصيب (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل