عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 5251 - 2016 / 8 / 11 - 00:44
المحور:
كتابات ساخرة
• في ربيع الطبيعة حياة، وفي ربيع العمر حكمة، وفي الربيع العربي مآسٍ!
• من يحب الوطن يُضحّي بنفسه، ومن يحب السلطة يُضحّي بالوطن!
• لا أستغرب أن الخبر لم يعد مقدساً؛ فلطالمنا سمعنا هذا الأمر: "أكفي على الخبر ماجور"!
• "يا بخت من وفق راسين في الحلال"، مقولة للمراجعة؛ لأنها تُذّكرني برؤوس الماشية، ورؤوس الأغنام!
• المطر الذي يغسل التراب، يصنع الطين!
• الوقوف أمام المعاشات، وامام الخبز، وامام التذاكر.. ليس وقوف الاحترام للانظمة الفاسدة، وانما هو عودة إجبارية إلى طابور المدرسة!
• ديمقراطية الإرهابيون تتمثل في صناديق الذخيرة، وليس في صناديق الاقتراع!
• ان كان المال والبنون، زينة الحياة. فالمال والخائنون، زينة الموت!
• ان كنتم تكرهون الوردة من شوكها؛ خذوا من الوردة عطرها، واتركوا لي شوكها، فشوكها يشعرني بقيمة عطرها!
• قالوا: لم نحمل سلاحاً، ولم نلتجيء إلى العنف، ولم نقتل أحداً.. لقد صدقوا؛ فالشياطين لا تُرى، وانما تُرى أفعالها المشينة!
• لا أحد في كل المسكونة لا يعرف الفارق بين: "الله أكبر"، و "الله محبة"!
• ماذا ينتفع الاخوان لو ربحوا السلطة، وخسروا الوطن؟!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟