أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل عطية - الأحداث تتكلم! (12)














المزيد.....

الأحداث تتكلم! (12)


عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري

(Adel Attia)


الحوار المتمدن-العدد: 5251 - 2016 / 8 / 11 - 00:44
المحور: كتابات ساخرة
    


• في ربيع الطبيعة حياة، وفي ربيع العمر حكمة، وفي الربيع العربي مآسٍ!
• من يحب الوطن يُضحّي بنفسه، ومن يحب السلطة يُضحّي بالوطن!
• لا أستغرب أن الخبر لم يعد مقدساً؛ فلطالمنا سمعنا هذا الأمر: "أكفي على الخبر ماجور"!
• "يا بخت من وفق راسين في الحلال"، مقولة للمراجعة؛ لأنها تُذّكرني برؤوس الماشية، ورؤوس الأغنام!
• المطر الذي يغسل التراب، يصنع الطين!
• الوقوف أمام المعاشات، وامام الخبز، وامام التذاكر.. ليس وقوف الاحترام للانظمة الفاسدة، وانما هو عودة إجبارية إلى طابور المدرسة!
• ديمقراطية الإرهابيون تتمثل في صناديق الذخيرة، وليس في صناديق الاقتراع!
• ان كان المال والبنون، زينة الحياة. فالمال والخائنون، زينة الموت!
• ان كنتم تكرهون الوردة من شوكها؛ خذوا من الوردة عطرها، واتركوا لي شوكها، فشوكها يشعرني بقيمة عطرها!
• قالوا: لم نحمل سلاحاً، ولم نلتجيء إلى العنف، ولم نقتل أحداً.. لقد صدقوا؛ فالشياطين لا تُرى، وانما تُرى أفعالها المشينة!
• لا أحد في كل المسكونة لا يعرف الفارق بين: "الله أكبر"، و "الله محبة"!
• ماذا ينتفع الاخوان لو ربحوا السلطة، وخسروا الوطن؟!



#عادل_عطية (هاشتاغ)       Adel_Attia#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأحداث تتكلم! (10)
- إلى سيدة عرس صومنا المبارك!
- الأحداث تتكلم! (9)
- الأحداث تتكلم! (8)
- الأحداث تتكلم! (7)
- الأحداث تتكلم! (6)
- الأحداث تتكلم! (5)
- الأحداث تتكلم! (4)
- نعي.. وحداد إنساني!
- أنتم من رسمها.. أنتم من فعلها!
- هل هناك من تحريف؟!..
- الأحداث تتكلم! (3)
- صلاة في عمق الليل!
- الأحداث تتكلم! (2)
- كنيسة فوق الردم!
- الأحداث تتكلم!
- خريف التماثيل!
- شهر الفطر!
- حظه في اسمه!
- كلمات مُثلت للتأمل!


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل عطية - الأحداث تتكلم! (12)