الأحداث تتكلم! (7)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)

الحوار المتمدن-العدد: 5245 - 2016 / 8 / 5 - 20:22
المحور: كتابات ساخرة
    

• هناك من يؤمن بأن المرأة نصف العالم عداً، وجماله كله. وهناك من يؤمن بأنها نصف الرجل في الشهادة والميراث، مع أنها تتميم لنصف دينه!
• في مجتمعاتنا،عري المرأة أكثر اثارة من عري الفقير!
• هناك من يذبح الخروف وكأنه إنسان، وهناك من يذبح الإنسان وكأنه خروف!
• قل لي من هو عدوك؛ فأقل لك من تكون!
• من يشعر بالحر؛ فليذهب إلى برودة العلاقات الإنسانية!
• نحن نزدري عقلنا، حين ندين الشخص الذي يكشف مساوئنا، وكأنه هو الذي فعلها!
• ان لم يحب الإنسان وطنه، فباطل هو حب الغريب لوطنه!
• الذي لا يخاف الله، لا يمكن أن يخاف على الوطن!
• قد ترتبط الهدية بالمحبة، وقد ترتبط المحبة بالهدية، وقد تُبعد المحبة الهدية، وقد تُبعد الهدية المحبة!
• بعض القضاة، لا يدركون أن القضاء هو قضاء للآخر.. وليس قضاء على الآخر!
• العبث بالصحة، يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم. والعبث بالبيئة، يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الأرض. أما العبث بالمواطنة؛ فيؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم!
• سامحوا عن قوة لا عن ضعف. واضعفوا عن قوة ولا تجبنوا!

#عادل_عطية (هاشتاغ)       Adel_Attia#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل