أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميادة المبارك - _ المعنى التكويني لفكرة النص/قراءة نقدية لنص(أتوقك..قوس قزح ) للشاعرة ميادة المبارك بقلم الأديب القدير /عباس باني المالكي















المزيد.....

_ المعنى التكويني لفكرة النص/قراءة نقدية لنص(أتوقك..قوس قزح ) للشاعرة ميادة المبارك بقلم الأديب القدير /عباس باني المالكي


ميادة المبارك

الحوار المتمدن-العدد: 5244 - 2016 / 8 / 4 - 15:20
المحور: الادب والفن
    


المعنى التكويني لفكرة النص
قراءة نقدية لنص ( أتوقك .. قوس قزح) للشاعرة ميادة مبارك

أتوقكَ .. قوسَ قزح _
*******************
بيني وبين حرفكَ طرفةَ عينٍ تكتنزها جِرار قلبي..
تشقَّ صدري ريحكَ الباردة
فأُمطر رذاذاً يغازل كل المواسم..
لتكون بنصفِ حقيقة ٍ وأنا نصفها الآخر..
يُخالجني الشوق بأنكَ الأوحدُ في قافيتي..
وفي مآثري الممّلحة بكل تفاصيل الطفولة..
لتختلقَ لنفسكَ فنَّ تخطّي المسافات..
فأمتلكُ حاستي السادسة َ بكَ..
لأستعيدُ قافيتي
فتجعلَ من رصيد أبجديتي ثروة ً هائلة ً..
وأنا من يسكن ُ دولة ًنامية ً..
ويعيش حالماً بباقة ٍ من زهور الكاردينيا
..ومحبرة ٍ وورق
لأأأأأأكونَ بكَ أحد سرّاق هذا الوطن..
لا يحقُ لي بفسحة ٍ من فضاء الحرية ..
كي أّعلنَ عن حربي الباردة فيكَ , وعليكَ
هكذا نحنُ كسرب ٍ من الطيور ِ المهاجرة ِ قسراً..
لا تعرفُ أينَ وجهتها !؟
ملاذها النومُ على أريكةِ النوارس ِ المتعبة ..
أو على حافاتِ القلاع ِ المتهالكة ِ وقوفاً
ثقوبها ..
من يخفي قِصص الأمس الرحيم ..
وسطراً يطالب برشفةِ حبر ٍ كي يبقى طليق الجناح..
فنكونُ كالسفينةِ ..
حينما ترفعُ أشرعتها عكسَ دولاب المنطق..
فتكون الصدفة ُ وحدها الأوفرَ حظاً ..
لأنهاااااا ..
من ينتظر زيارات ِ قوسَ قزح !

حين يتحول الرمز إلى الهاجس الرؤيوي داخل النص الشعري ، تكون الجملة الشعرية جملة انبثاقية ، ويكون النص الشعري عبارة عن سلسلة من المقاربات الحسية للفكرة االوجودية مع هاجس الشاعر الداخلي، ، لأنها تكشف البنى اللاواعية المصاحبة للرؤيا داخل النسيج الشعري لهذا الشاعر ، والشاعرة ميادة المبارك بنصها (أتوقكَ .. قوسَ قزح( _ استطاعت أن تكون الجملة الوجدانية للرؤيا الداخلية والمنعكسة من الرموز المكانية ، لأنها أعطت الألتقاطية في ذهنية الفكرة ، وهذا ما أدى الى تمازج الذات مع رموز حضورها الإنساني اتجاه الأشياء ، فحقق التطابق الكلي ما بين الظاهري و كامن النص بالأبعاد سوسيولوجية للمعاني المنبثقة من الفكرة التي على ضوئها بنت النص ، أي أنها خلخلت معنى الأشياء الخارجية لتعطيها رموزها الذاتية وتجعلها مستقرة داخل المعنى لرؤيتها ضمن لغة التي حققت لها بعد تأملي نحو الأشياء ومعناها في الحياة ..
(بيني وبين حرفكَ طرفةَ عينٍ تكتنزها جِرار قلبيتشقَّ صدري ريحكَ الباردة /فأُمطر رذاذاً يغازل كل المواسم.. /لتكون بنصفِ حقيقة ٍ وأنا نصفها الآخريُخالجني الشوق بأنكَ الأوحدُ في قافيتي.. /وفي مآثري الممّلحة بكل تفاصيل الطفولةلتختلقَ لنفسكَ فنَّ تخطّي المسافاتفأمتلكُ حاستي السادسة َ بكَلأستعيدُ قافيتي)
الشاعرة هنا حققت التلاحم التكيفي في بناء جملتها الشعرية ، وهذا ما جعل الرموز تأخذ أبعادها الذاتية ، لتعطيها المعنى التكويني لفكرتها حيث نجد هذه المعاني (جرار قلبي - ريحك الباردة – المسافات – حاستي السادسة ) أي أنها خرجت الأشياء من سكونيتها لتعطيها طاقة الانفعال ضمن جملتها الشعرية ، ووظفت الرمز والاستعارة في سيميائية اللغة ما أدى هذا إلى جعل المسافة ما بين الذات والمسميات مسافة تناظرية رؤيوية أعطت للنص أبعاد دلالية في تكوين البعد التأويلي ، فالنص هو المطابقة النسقية ما بين المعنى والرموز المقاربة للرموز الذات ،والذي يشكل البعد الدلالي هو هاجس الذات ، حين تبتدئ الذات المخاض بتكوين فكرة النص ، والشاعرة بدأت من الذات الى المسميات دون تغادر فكرتها الوجدانية (بيني وبين حرفكَ طرفةَ عينٍ تكتنزها جِرار قلبيتشقَّ صدري ريحكَ الباردة /فأُمطر رذاذاً يغازل كل المواسم) لكي يكون الارتكاز الفعلي في المقاربة لكل المسميات مع رموزها ، أي أصبح كل شيء يتحرك ضمنها لا خارجها (جرار قلبي ) (ريحك الباردة ) وهذا ما أعطى المعنى أبعاد الذاتية ، فهي حققت التوازن البؤري الذي تتحرك منها الى الأشياء وفق طاقة المسميات الكامنة داخلها، و المعنى هو تحريك الأشياء وفق منهجيتها وليس حسب ما موجود في منهجية الوجود ، لكنها لا تبتعد عن الذات لكي لا تسقط بعيدا عن كوامنها لكي تبقى تشكل رموزها وفق انعكاس هذه المسميات على مسمياتها الداخلية(/لتكون بنصفِ حقيقة ٍ وأنا نصفها الآخريُخالجني الشوق بأنكَ الأوحدُ في قافيتي..) الشاعرة شكلت المعنى من خلال الدلالة الخارجية والتي تمثلها الحقيقة لتكن هي النصف الأخر من خلال هذه الحقيقة ، وهذا ما أمدها بالفكرة رؤيوية التي كونتها في نسيجها الشعري( قافيتي ) تعود مرة أخرى لتمزج هاجسها الذاتي مع المكان وفق الفكرة التي تريد أن تثبتها في نصها الشعري(وفي مآثري الممّلحة بكل تفاصيل الطفولةلتختلقَ لنفسكَ فنَّ تخطّي المسافاتفأمتلكُ حاستي السادسة َ بكَلأستعيدُ قافيتي) وتستمر الشاعرة بتكوين التوافق الكلي الذي يربط بين ما تعيش من الداخل من خلال تصور حركة الحياة التي تحيطها ، لهذا تبقى المسافة بينهما تناظرية لكي لا تفقد هذا الترابط الفعلي بينها وبين كل المسميات التي تحيطها ، ما جعل من جملتها فاعلة مؤثرة عند المتلقي ، والتي تمتد بالزمن الداخلي لكي تبقى مؤثرة في موقفها الشعري، لهذا نراها تنطلق من معناها إلى الخارج ( الطفولة ، المسافات ، حاستي السادسة ) لكي تعيش فعلها النفسي ضمن نسيجها الشعري ( لأستعيد قافيتي ) ...

(فتجعلَ من رصيد أبجديتي ثروة ً هائلة ًوأنا من يسكن ُ دولة ًنامية ًويعيش حالماً بباقة ٍ من زهور الكاردينيا /..ومحبرة ٍ وورق /لأأأأأأكونَ بكَ أحد سرّاق هذا الوطن.. /لا يحقُ لي بفسحة ٍ من فضاء الحرية كي أّعلنَ عن حربي الباردة فيكَ , وعليكَ /هكذا نحنُ كسرب ٍ من الطيور ِ المهاجرة ِ قسراً.. /لا تعرفُ أينَ وجهتها !؟ )
والشاعرة هنا تناقش فعلها الذاتي من خلال الأخر ، لكي تحدد المسميات التي تنتمي إليها ويحدث هذا من خلال المكاشفة في أحساسات ذاتها المنعكسة عليها من المعنى الخارجي ، أي أنها المحرك الفاعل في كل ما يحيط بها لكي تعيد معناها وفق رؤيتها ، وهي بهذا لا تريد تحطيم المشهد الخارجي بقدر ما تريد أن تستعيد معناها من خلاله لأن لا يمكن اكتشاف المعنى الجوهري إلا من خلال تحديد بصرية الصورة المتكونة داخل الذات والتي تكونت نتيجة المقاربة بين الأشياء ومسمياتها و المعنى الداخلي ، وهذا ما يحدد مدلولها من خلال الدالة التكوينية داخلها ((فتجعلَ من رصيد أبجديتي ثروة ً هائلة ًوأنا من يسكن ُ دولة ًنامية ًويعيش حالماً بباقة ٍ من زهور الكاردينيا /..ومحبرة ٍ وورق /لأأأأأأكونَ بكَ أحد سرّاق هذا الوطن.. /لا يحقُ لي بفسحة ٍ من فضاء الحرية كي أّعلنَ عن حربي الباردة فيكَ , وعليكَ ) هي لا ترى الأخر إلا من خلال هي ما تريده، وليس الحاضر حولها من معنى ، وحتى أن حضر هذا المعنى تحاول أن تعيده الى معناها ، أي أنها لا تكون رؤيتها من خلال شيئية المسميات ، بل حسب ما هي تراه وتكونه ضمن جملتها الشعرية التي تعطيها بنية الفضاء الخارجي من خلال بنيتها الرؤيوية الداخلية ، فهو من يجعل من رصيد أبجديتها ثروة هائلة ،وهي من تسكن دولة نامية ، لهذا تحاول أن تقارب هذه الرؤيا إلى بحثها الدائم عن الفضاء الذي يتسع لكل ما تريد في الحياة من فضاء الحرية ولكي تخرج من تحكماته في مسيرة معناها (لا يحقُ لي بفسحة ٍ من فضاء الحرية .. ) لهذا تعلن حربها الباردة عليه لكي يستمر معناها ضمن ما تراه وتحتمه في وجودها المعنوي لكي تحتفظ بدلالتها على مسيرتها الخاصة ..

(ملاذها النومُ على أريكةِ النوارس ِ المتعبة أو على حافاتِ القلاع ِ المتهالكة ِ وقوفاً /ثقوبها .. /من يخفي قِصص الأمس الرحيم وسطراً يطالب برشفةِ حبر ٍ كي يبقى طليق الجناح.. /فنكونُ كالسفينةِ حينما ترفعُ أشرعتها عكسَ دولاب المنطقفتكون الصدفة ُ وحدها الأوفرَ حظاً لأنهاااااا .. /من ينتظر زيارات ِ قوسَ قزح !)
تحاول هنا أن تتدرج في تثبيت معناها من خلال تحديد المساحات التي تراه مقاربة لدلالاتها و من خلال التركيب اللغوي البنيوي ، وهذا ما يخلق لديها تسلسل لغوي تصوري للمعنى الحسي الذي يكون الصورة البصرية المتصاعدة نحو المعنى الثابت داخلها ورموزها المختارة من رؤيتها ، والشاعرة هنا تهبط بمعناها لكي تتلقف المعنى ما خلف حركة الشيئية في المسميات ((ملاذها النومُ على أريكةِ النوارس ِ المتعبة أو على حافاتِ القلاع ِ المتهالكة ِ وقوفاً /ثقوبها ..) وما تمثله هنا بأريكة النوارس المتعبة ،و أنها تعيش اللحظات القلقة في المستقبل ، وتحدد حاضرها الآني بالتعب والمتهالك (المتعبة ،المتهالكة ) فهي تريد أن تستنهض كل شيء الذي لا يؤدي بها إلى التعب في حاضرها، والأمس هو أرحم من حاضرها الذي تعيشه (من يخفي قِصص الأمس الرحيم وسطراً يطالب برشفةِ حبر ٍ كي يبقى طليق الجناح.. /فنكونُ كالسفينةِ حينما ترفعُ أشرعتها عكسَ دولاب المنطق )أي ما تعيشه الآن وما تشعر به ليس منطقيا وليس هي ما تريده أن تعيشه لأنه كالسفينة التي ترفع أشرعتها عكس المنطق وعكس الحياة التي تحاول أن تكتبها بأسطرها ، فهي لا تيأس من كل هذا ولا تفقد الأمل فالأحداث القادمة هي لا تعرف مصيرها فقد يحدث بالصدفة أن ينقلب كل شيء عكس ما تراه الآن ويعيد التوازن في حياتها ، كما لا يمكن أن تقدر ما تعيشه الآن سوف يستمر ، قد تأتي الصدفة والتي هي متأكدة منها وتغير كل هذا وتشرق الحياة من جديد (فتكون الصدفة ُ وحدها الأوفرَ حظاً لأنهاااااا .. /من ينتظر زيارات ِ قوسَ قزح !)) تعود حياتها ، أي كل شيء متوقع بالتغير لتعود لها الحياة التي تنشدها وتريد أن تثبتها في ما تكتب ، لهذا تبقى تنتظر الأشراقة الجديدة مؤمنة بالصدفة ما تحققه لها. والشاعرة اعتمدت على هواجس الذات لتحدد فعل الحياة حولها من خلال امتداد فعلها المهيمن على إدراكها بفعل الحياة والصدفة التي تحدث التغير ، وهي بهذا حققت التوازن من خلال تشابك الدلالي الداخلي مع الخارجي ،أي أنها متشبثة بالحياة رغم أن الحاضر الذي لا يمثل الحياة التي تسعى لها ، كما لا يمكن أن تحقق كل ما تريد في حياتها الأتية ، لأن المستقبل لا تتحكم به من أجل أن تصنع حياتها ،لأن كل شيء تحكمه الصدفة التي لا تمثل الأدراك الفهمي لمسيرة الحياة التي تقارب رؤيتها لكي تحكمها كما تريد ، مع هذا هي بنيت توقعها على أن في النهاية لابد أن يشرق قوس قزح من جديد. لهذا بنت كل شيء على توقعها وليس على أختيارها. الشاعرة استخدمت الرمز الذاتي الذي يستطيع أن يستوعب الأنفراج في نهاية النص ويعطيه بعد دلالي ، وأدى هذا الى جعل النص متماسك في النسيج الشعرية وجعل جملته مكثفة دون زوائد أو مفردت خارج المعنى .



#ميادة_المبارك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- _ نُوتة مُعلّقة _
- للبردي عُرس
- _ العزف الأخير _
- -الصرخة _
- _ السِفر _
- _ تجارب شعرية عراقية شبابية في الساحة رؤية تختلف في الطرح/ ل ...
- _ العصماء _
- - شهيد محرابه _
- _ أربعة شموس عراقية على طريق نازك الملائكة _ بقلم الاديب الق ...
- _ للخريفِ ورقٌ متساقطٌ _
- _ كُحل السنابل _
- _ أقتفي الظل ّ_
- _ الوديعة _
- _ هسيسٌ لا يخفت _
- - تِلاوة خاسرة -
- _ وخزة _
- _ مُفارقة -
- _ غيبوبة _
- _ طينٌ حُرّ _
- _ مُنذُكَ _


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميادة المبارك - _ المعنى التكويني لفكرة النص/قراءة نقدية لنص(أتوقك..قوس قزح ) للشاعرة ميادة المبارك بقلم الأديب القدير /عباس باني المالكي