أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - الطموح التاءه














المزيد.....

الطموح التاءه


طوني دغباج

الحوار المتمدن-العدد: 5225 - 2016 / 7 / 16 - 00:54
المحور: كتابات ساخرة
    


الطموح التاءه
هناك اناس يعيش و يموت دون ان يكون قد رسم لنفسه خطه ليسير عليها ليصل الى ما يصبو اليه بل بعضهم لا يصبو لشيء ابدا بل كل ما يعرفه هو ان ياكل يشرب و ينام و لا بعمره كان لديه طموح معين
اما عندما يرى ان رفاق الطفوله قد قطعوا شوطا جيدا الى الامام تظهر عليه الغيره و الحسد و يريد ان يكون في مصافهم و مثلهم اي في حال افضل و لا يتذكر كسله و نتاءج اهماله الا عندما يقابل رفاقه و معارفه و اصحابه.
و هنا يخطر ببالي سوءال يجب ان يوجه اليه
قل لي من فضلك ماذا كان طموحك بل هل عمرك كان عندك طموح؟؟؟؟!!!!!
لذلك سيب الناس في حالها حتى لا تزيد من تعبك عند مراقبتك لهم.
طوني دغباج. Jul.15.16



#طوني_دغباج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن شعب انهزامي
- قال بيقولوا
- وسخ غيرك تتنظف حالك
- الاخلاص و الوفاء
- من مفكرتي
- الغيبه
- فشلت في ان اتعلم الخيانه
- دلعك يا مدلعن
- خاطره
- خداع النفس
- الانفس المريضه
- لذة العطاء
- المتطفلون
- دلعونه
- قلوب كانت مفعمه بالحزن و الاسى و اخرى عملت اللي ما بينتسى
- ابهذه السرعه يتفق الناس على الشر!!؟؟
- متى يجب ان تبتعد عنهم
- الغيره ام الوازع الديني
- لا حياه لمن تنادي
- النقد الذاتي


المزيد.....




- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية
- فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز ...
- كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
- فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو ...
- فنانة تُنشِئ شخصيات بالذكاء الاصطناعي ناطقة بلسان أثرياء الت ...


المزيد.....

- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - طوني دغباج - الطموح التاءه