أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - وجدان المعموري - خير ألنفس ألانسانية وساديتها..














المزيد.....

خير ألنفس ألانسانية وساديتها..


وجدان المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 5186 - 2016 / 6 / 7 - 20:50
المحور: المجتمع المدني
    


خيرهم وشرهم..ومنطق الأشياء عندهم....المشاورالقانوني..وجدان حسين المعموري......
خلق الله الأنسان ليعيش شريفآ عفيفآ في حياته ومماته وثابتآ راسخا محاربآ من اجل ذلك...ومفهوم الثبات مطلقآ..بالنسبة...للأفراد وممكن ان يكون الثبات نسبيآ للجماعات...ووصف الأطلاق في مفهوم الثبات أمر تسبب في نزاعات ومواجهات كبيره جاء بعضها على إنجازات العقل البشري أغلبها.. فدارت ا لحروب..وعم الأماكن الخراب والدم..وعدم الإستقرار....والدمار ..ووصف الإطلاق في مفهوم الثبات تسبب في ضياع جهد الإنسان وثرواته ومزق البعض من التكتلات البشريه...أما ثبات الجماعات..فكما قلت يبدو عندإلبعض من المفكرين(نسبيآ)..هذا اذا واشكنا قناعات الفرد وازنزلناها لقناعات الجماعة التي ينتمي اليها...وأوجه الإختلاف موجوده حتمآ....بين الفرد والجماعة
.ونسبية مفهوم الثبات الجماعي... تبقى تتحرك في نطاق محدود تمتدلغيرمساحات الثوابت المقدسه(الأرض،العرض،المال)...و..
انه لمن مدلهمات القدر سيئ الطالع...ان يلتقي الإنسان بأناس.....يعتبرون أركان الشرف الإنساني المطلق (سلاحآ) يحاربون به المتطرفين في هذا المفهوم..مما يعني ان لهم من الوجوه عديدها ومن القناعات كثيرها.. الأوهام اقواها وأعماها...والأوهام هذه قدتقتل اصحابها...وتذهب بهم الى مصير يحرق الأرض والعرض...والنسل والوصل...وتسقط يافطات كبيرة رفعها مربونا ومعدونا...وتحطم آمال إصولنا وفروعها...والخطير ان هؤلاء لم يجدوا أي وسيلة للتخاطب غير هذه الثوابت المقدسه ولم يجدوا أي سلاح لحرب الشرفاء الا هذا وراكبي مركب الخطيئة هؤلاء يعتقدون ان خطيئتهم هذه خفية وعصية على عقول الآخرين وألبابهم...على كل حال ....من الممكن ان تتحرك القناعات لدى الناس هذا صحيح...لكن على ان تتحقق على الأرض اسباب موضوعية ومنطقية لحركتها.. لا ان تتحكم امراض النفس المشوهه بذلك..والوجوه التي تغير الوانهاوقناعاتها دون سند دائمآ هي وجوه خاسرة...متردده....موتوره.خائبه...متخبطه... وغير ذات هدف...ومهما طال تعامل الشرفاء معها ان بقيت هكذا.... لابد لها ان تصحوا صباحآ ذات يوم لتجد نفسها في درك اسفل ومقام واطي لاتحسد عليه.. وانها قدخسرت مريديها الشرفاء لتبقى تدور في خرائب نفسها...ليسخر منها الجميع ..في حين تذهب أرواح الأخيار الصادقه الفخورة بعصاميتها وأحترامها لأصولها .. مرفرفة منتصرة،،،حيث الإرهاب المنظم لم ينل من عزيمتها وقيمها ..و.... تعرضت لأقوى الضغوط وأعتاها والحرب والإرهاب وبقيت ثابتة على القيم وألأخلاق وما اهتزت ثوابتها يومأ لأن منطق الأشياء عندها وعندكل الأسوياء...يقول انك يجب ان تحسن الى من احسن اليك بالقول ،بالفعل،ومنطق الأشياء يقول،،،ان الأنسان دون قناعات واضحة مستقرة شريفة...يبدو قريبا من مرضى البشر ويحتاج لطبيب..وغريب...ان يستهدف شرهم الأقربون منهم... وأن تكون ارواحهم .....و...... اخلاقهم وثوابتهم....أهدافآ فيلوحون بسحقها..ويهددون بحرقها....من اجل تعذيب أصحاب الضمائر الحيه... والشريرون هنا.... انما يراهنون على أمرين مهمين متناقضين( شرف اصحاب الضمائر الحيه وكرم اخلاقهم من جهه...ودونيةاخلاق الأرواح الشريره... وعدوانيتها من جهة أخرى)..اي عدوانية هذه ؟؟وأي قدرة على تغيير الوجوه والمعتقدات والسلوك...والقناعات وأسبابها المنعدمه.... وأية اساليب ووسائل لادين لها ابدآ...أفبعد هذا وذاك...نضع ثقتنا بهذه الأرواح الشريرة...ان هذه الأرواح غير مؤتمنه على نفسهاوعلى كرامات الناس العالقين بها...ويجب تجريدها من هذه
الأمانه...والحجر عليها...انتهى



#وجدان_المعموري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تلاشي ألمسافات بين ألشر وسحق ألذات.
- ألآثار ألقانونية للجرائم ألمخلة بالشرف في ألوظيفة ألعامة.
- ألموظفون ألعموميون و إحتساب ألشهادة ألدراسية ألأعلىٰ-; ...
- ألاطباء في ألعراق وقانون حمايتهم رقم 26 لسنة 2013 .
- قانون حماية ألأطباء رقم 26 لسنة2013...ألعراق.
- جيفارا ألعراق جاسم ألحلفي...فلنؤازرهُ.
- ألحكومات ألمحليه وألمناصب ألعليا في ألمحافظات.
- ألرواتب ألتقاعدية للدرجات ألخاصة في ألعراق.
- في تشريعات المناقصات والمقاولات ..الخاصة والعامة.
- بين قانون التأمين عن ألمسؤولية الشخصية لموظفي دوائرالدولة وق ...
- في فقه السلطة التشريعية في العراق...
- المحاماة والوظيفة العامة في القانون العراقي.
- ألاقصاء في ألوظيفة ألعامة في ألعراق..
- ألبرلمان ألعراقي وألدور ألوطني وألدستوري..
- من أين لك هذا... ونزاهة ألاجراءات في ألعراق .
- قانون ألتضمين العراقي رقم 31 لسنة2015.. مرةً أُخرىٰ-;- ...
- ألعزل من ألوظيفة ألعامة وأثرقانون ألعفو ألعام رقم 19 لسنة 20 ...
- ألدستورية ألشعبية تُعَدِل قانون ألتقاعد ألموحد ألعراقي رقم 9 ...
- مقطع عرضي في ألقانون رقم 57 لسنة 2015.
- غياب الردع في تشريعات التضمين بعد العام 2003.


المزيد.....




- طهران تدين الفيتو الأمريکي ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
- عشية اتفاق جديد مع إيطاليا.. السلطات التونسية تفكك مخيما للم ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس في الشرق الأوسط
- سويسرا تمتنع في تصويت لمنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم ا ...
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر مؤيد للفلسطينيين من حرم جامعة كولو ...
- بمنتهى الوحشية.. فيديو يوثق استخدام كلب بوليسي لاعتقال شاب ب ...
- البرلمان العربي يستنكر عجز مجلس الأمن عن تمكين فلسطين من الح ...
- الكويت: موقف مجلس الأمن بشأن عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ي ...
- قائمة الدول التي صوتت مع أو ضد قبول الطلب الفلسطيني كدولة كا ...
- لافروف يعلق على اعتقال شخصين في ألمانيا بشبهة -التجسس- لصالح ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - وجدان المعموري - خير ألنفس ألانسانية وساديتها..