الحزب لم يتخلى عن اللينينية لكونه لم يعتنقها اصلا!

الصديق العزيز طلال تحية حارة انهم يقصدون بتخليهم عن اللينينية النسخة الستالينية التي لم يعرفوا غيرها من خلال كراريس ومجلدات ستالين مثل اسس اللينينية وابجدية الشيوعية وغيرها من هراء الارثوذوكسية السوفيتية هذا ماتربى ونشأ عليه كل الجيل الاول والثاني وايضا الثالث ولو لم ينهار وثنهم ويتفتت لما خرجوا ببدعتهم المنافقة عن التجديد والديمقراطية وبقية السفاسف وهذا الانعطاف الايديولوجي الجديد هو نوع من المراجعة والتكيف مع المستجدات الواقعية التي اجبرتهم على الميل للخط الاشتراكي الديمقراطي الذي ناصبوه العداء لفترة طويلة اسوة بكاهنهم الاكبر الذي وصمهم بالفاشيةاثناء تياسره في المرحلة الاولى ليعود ويدعو لجبهات عريضة حتى مع البرجوازيات بجبهة ضد الفاشية!!!فانتقل الحزب من التحجر الدوغماتي الى الميوعة الليبرالية ولا علاقة لهم بلينين ناهيك عن ماركس والحديث طويل وذو شجون اعتذر عن تطفلي مع خالص تقديري واعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز ماجد الشمري!
كل الشكرعلى تعليقك الثمين والمهم. ليس هنالك من تطفل. بالعكس فاني ممنون لك للمشاركة بتعليقك الذي اضاف الى مقالتي, بل واغناها.
مع وافر المودة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقداثبتت الاحداث ان الهجوم على الشيوعية يبدأ بالهجوم على نهج ستالين اقول الهجوم وليس النقدالبناء وهؤلاء فقدوا ليس احترام الناس لهم بل احترامهم لانفسهم ،تحت قيادة ستالين كانت الشيوعية تنتشركالنارفي الهشيم ،ان الثرثرة قد تغبش قليلا مثلا غورباتشيف لم يكن يجيد غير الثرثرة واعدا بالحلوى لكن يبقى دليل الحلوى اكلها.تحياتي استاذطلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك مهارة لغوية وتعبيرية وصيغية، اللف الأدبي يرافق اللف الفكري، فإذا بالحجج تتدفق تدفق الأمواج...

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للصديق العزيز الدكتور طلال

وتحية الى إستاذنا آفنان قاسم والذي يقرأ باربعة عيون مفتوحة.

وتحية للصديق العزيز : ماجد الشمري, الذي لخص علاقة حشع بفكر ماركس و سياسية لينين, بكلمات وجيزة , عميقة .

1. عبارة جاسم الحلوائي : -كنا لينينيين اكثر مما كنا ماركسيين”, بتاريخ 31-03-2016.....

هي عبارتي أنا , وقد اقتبسها السيد جاسم الحلوائي اقتباساً غير نزيهاً.

فقد كتبت في مقال لنا بعنوان :ماركس لم يزُرْ العراق ..., بتاريخ 04-04-2014, اثناء الناقش الحار مع السيد جاسم الحلوائي, وقلت بالنص:

فالحزب الشيوعي العرقي لم يهتم بأعمال ماركس بقدر أهتمامه بأعمال لينين و ستالين, لذلك كان لينين وستالين أقرب إلى الشيوعي العراقي من ماركس وإنجلز.
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=408839

وفي الحقيقة, أن حشع لم يعرف ماركس , الأ, بالاسم , ولم يعرف لينين, الا من خلال كراسات ستالين و المعاهد الاجتماعية السيئة الصيت في الاتحاد السوفيتي.

2. حشع كان لحد عام 1993 حزباً ستالينياً, في فترة ستالين, ثم خروتشفيياً , في فترة خرتشوف, وبرجينيفياً في فترة بريجنيف, ( هذا لا يعني : العمالة ابداً).

يتبع لطفاً....

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

3. وعندما انهار الاتحاد السوفيتي, انهار حشع, وبعبارة ماركس:
عندما تسقط العباءة الإمبراطورية أخيرًا على كتفي لويس بونابرت، سيهوى تمثال نابوليون البرونزي من على قمة مسلة فندوم ويتحطم.
وفعلاً تحطم حشع بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.

4. إما لينين, فكان ثورياً من طراز خاص جداً, ولا يتكرر.
ولينين الابن الشرعي للتيارات الثورية الروسية في القرن التاسع عشر والذي كان قسم منها على اتصال مباشر مع ماركس, و قد, اندهش ماركس , من هذه المنظمات الثورية, اندهاشاً عجيباً, حتى انه كتب رسائل الى بناته, انه فخور بهؤلاء الثوار....

5. انا اعتقد ان لينين تجربة روسية خالصة لها علاقة بالتراث الروسي , لكن ستالين هو ابو البلاوي, ادخل تجربة لينين الروسية الخالصة الى الاممية الشيوعية, ونحت مصطلح مقرف جداً:

اسمه: الماركسية اللينينية.
فاذا كان ماركس ينفر من اسم الماركسية , وإنجلز في اخر ايامه , ينفر نفراً شديداً من لقب ماركسي, فكيف الحال لو كان إنجلز حياً وسمع بالمثيولوجيا: الماركسية اللينينية.

يتبع لطفاً....

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

6. إما عزيز محمد, فيجب ان يقدم للمحاكمة الدولية,
لانه المسؤول الاول عن حياة اخواننا واصدقائنا واحبتنا بمئات الالوف , الذين ذبحهم النظام الفاشستي الصدامي, وذلك بعد ان كشف عزيز محمد كل قواعد حشع للزمرة النازية اثناء التحالف المخزي, تحالف الجبهة اللاوطنية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز خالد محمود
كل الشكر لك على تعليقك..نعم بالضبط, هم لم يفقدوا فقط عقولهم وضمائرهم, ان بقى منها لهم شئ, بل فقدوا ايضا احترامهم لانفسهم. وكما نعلم فان فاقد الشئ لا يعطيه. لذا فان من لا يحترم نفسه ويتصرف كالذليل لهذا الطرف السياسي او ذاك سوف لن تحترمه الجماهير ولن تنتخبه وستعّرضه لاحقا اوعاجلا الى حساب قضائي عسير بسبب عمله مع المحتل اللاشرعي وحكوماته واشتراكه كشاهد زور على سرقة مليارات الدولارات من قبل مجلس حكم بريمر, حينما كان سكرتيرالحزب حميد مجيد عضوا في مجلس حكم العار, ولم ينبس الحزب لحد الآن ببنت شفة عن هذه السرقات ولم يحرك دعوى قضائية بشأنها او يطالب بتحقيق برلماني او ان يستقيل ممثله وقتها من المجلس احتجاجا عل تبديد المجلس الفاضح لاموال العراق, رغم ان وجود الحزب اصلا في المجلس هو فعل شنيع بكل المواصفات ولا يتفق مع الاخلاق او الولاء للوطن او اعتناق الشيوعية حتى بالاسم. فاصبح حالهم حال كل المجرمين العاديين.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد اختلط عليهم الحابل بالنابل وهم يبحثون كالضالين عن من يقودهم الآن, فوجدوا ضآلتهم في احد المعممين القتلة والفاسدين, حاله حال العديد من هؤلاء المعممين, والذي هرب كالجرذ حتى قبل بدء المعركة. وهذا يذكرنا بهروب قادة الحزب الى الخارج بموافقة صدام, اثناء الجبهة معه, او تواجدهم هم اصلا في الخارج مثل عزيز محمد الذي كان يقود الحزب بالمراسلة ويتنعم بخيرات الاتحاد السوفيتي وتوابعه. ولكن عندما سقط الاتحاد السوفيتي وغابت المعونات واختفت الامنتيازات شرع عزيز محمد ورهطه برفع يافطة الديمقراطية والتجديد زورا وبهتانا. فلم لم يرفعوها قبل سقوط الاتحاد السوفيتي وتنعمهم فيه بمباهج الحياة وترف العيش المنفق عليها من اموال الحزب او الدولة المضيفة؟ وكانوا بتاجرون بارواح ودماء الشيوعيين التي كان صدام يريقها ويزهقها. وهذا كان انتصار عظيم للقادة, لانه يعطيهم المزيد من المبررات لتسمية الحزب باسم -حزب الشهداء!-. والتسمية هي دعوة مبطنة الى السلطات الجائرة بقتل الشيوعيين رفاقهم وتحالفا غير معلنا مع السلطة.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فلسان حالهم يقول مخاطبا السلطة: -اقتلوا ما شأتم من رفاقي, وكلما كان العدد اكبر كلما اعطيتمونا المبرر للمزيد من الاعلان اننا حزب الشهداء!-.
ان حالهم هو حال دراكولا و فرانكنشتاين من مصاصي الدماء ,ولكن فرانكنشتاين ودراكولا كانا رمزين للرأسمالية التي تمتص دماء الشغيلة والشعوب, حيث -كان ادب الرعب بالنسبة لماركس ضرب من التنبؤ العلمي بالمستقبل-.
انظر:
ديالكتيك الخوف- بقلم فرانكو مويتي, ص. 2
file:///C:/Users/Talal/Desktop/ديالكتيك%20الخوف%20-%20بقلم%20فرانكو%20موريتي-1.pdf

ولم يخلد قطعا ببال ميري شيلي (مؤلفة فرانكنشتاين ) او برام ستوكر (مؤلف دراكولا), ان اشخاصا سيقومون لاحقا بنفس الدور تحت لافطة الشيوعية.
مع وافر المودة والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتذار وتصحيح:
-لافطة الشيوعية-
هي بالطبع
لافتة او يافطة الشيوعية-

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الغالي افنان
كل الشكر على كلماتك الحميلة بحقي, وهي فعلا شهادة تفرحني كل الفرح, وخصوصا وانها تأتي من اديب كببر ومثقف بالغ الشأن مثلك.
اتطلع دوما الى تواصلك
المحب,
طلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الغالي عبد الحسين سلمان
كل الشكر على تعليقاتك الثمينة. ان سرقتهم لافكارك لهو دليل على متانة ورصانة وعلو افكارك. ولكن هذا لايجب ان يمنعنا عن ادانة سرقة الافكار في اي وقت او مكان ومعاملتها كجرائم حالها حال كل الجرائم الجنائية الاخرى. وما يزيد الطين بلة, انهم -اقتبسوك- بغير نزاهة.
تقول يا عزيزي:
-وعندما انهار الاتحاد السوفيتي, انهار حشع-.
وهنا نختاج الى تدقيق. فالاتحاد السوفيتي انهار في عام 1991 والحزب عقد بعدها بسنتبن مؤنمر الدمقراطية والتجديد لتطوير واعلاء شأن الحزب, كما زعموا وقتها. ولكننا كلنا نشهد ان الحزب, على عكس ما اراد تحقيقه المؤتمر من تجديد ودمقراطية, بتخليه عن اللينينية, قد تحول, على حد تعبير السيد حمدي العطار في المقابلة المذكورة بسؤاله الى السيد عزيز محمد, المتضمن الرغبة في معرفة اسباب تحول الحزب من
- أقوى حزب شيوعي في الشرق الأوسط الى حزب لا يستطيع ان يكون له ممثل واحد في البرلمان في بغداد او كردستان؟-
وهو سؤال لم يجب عليه السيد عزيز محمد بمقدار تعلقه بتخلي الحزب عن اللينينية.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فاذا فكرنا حتى من منطلقات براغمياتة, اي لربما من منطلقات السيد جاسم الحلوائي, كما ذكر في المقالة, والمتعلق بمشاركة الحزب في العملية السياسية, فان تخلي الحزب المزعوم عن اللينينية, كمبرر لمشاركته في العملية السياسية, لم يفده قيد شعرة ان لم يضره.
واني تفق معك
-أن حشع لم يعرف ماركس , الأ, بالاسم , ولم يعرف لينين, الا من خلال كراسات ستالين و المعاهد الاجتماعية السيئة الصيت في الاتحاد السوفيتي-.
اي ان الحزب لم يعتنق اللينينية (والماركسية) اصلا وليس ادعاءا, فكيف يتخلى عن اللينينية دون اعتناقها اولا؟

اما عن موقف السيد عزيز محمد المخزي اثناء الجبهة فقد قمت بالاشارة اليه في تعليق (9).

مع وافر تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الاستاذ ط .الربيعي
بعد مصرع اللينيني سلام عادل صعد اليمين المتاجر,فهاجم خط جيفارا بمسمى تطرف يساري,لتمرير الجبهة مع صدام الفاشي, ليس مصادفة ان يقوم الحزب بالتعويل على صدام دون القيادات الاخرى, فكانت تمرر تلميحات داخل الحزب بان صدام رجل يسار البعث في حين كانت القيادة المركزية قد حاولت قتل و رمي صدام في فترة الكفاح المسلح.هل من المعقول لا يعرف الحزب من هو صدام؟من ثم في عام 82 حين كان هناك كفاح مسلح,التقى صدام بمكرم الطالباني الذي بقى كحلقة وصل مع الحزب,فقال له صدام سلم على عزيز محمد وقل له أن مكانه في الجبهة موجود,هكذا قام اليميني كاظم حبيب بالاجتماع مع القاعدة الحزبية, ليطرح أمر امكانية الحوار مع صدام أي طي زز الكفاح المسلح المزيف,وبعدها انشق الحزب ليظهر اليميني باقر ابراهيم ليقنع القاعدة الحزبية بامر الدفاع عن الوطن ضد ايران,لتمرير مساومة جلوس بحضن صدام, فالقيادة تعرف ان القاعدة الثورية تتلمذت على افكار لينين لذا كانت تتاجر بجبروت لينين وتعمل بانتهازية ستالين تجاه هتلر وتورطه بقتل خصومه في الحزب.الجبهة عورة يقبحها التاريخ.فإنزاحت ورقة التوت,وبترك لينين علانية جاء حضن برايمر!ن

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيزعلاء الصفار
نعم, ان ما يمسى تخليهم عن لبينن, كتمهيد لدخولهم العملية السياسية صنيعة الاحتلال, كما يؤكد جاسم الحلوائي, هو فعلا فضيحة من العيار الثقيل. انهم بهذا المعنى تخلوا عن الشيوعية, او عن احد بطالها الكبار من اجال ارضاء سيدهم الفاسد الاكبر بول بريمر الذي, بحكم وظيفته كرئيس لمجلس الحكم, ساهم بتبديد وهدر وسرقة المليارات من اموال الشعب العراقي. والحزب دخل مجلس الحكم بحجة تعديل الاوضاع واِحكام الرقابة على مجلس الحكم, وهذا امر كله كذب ورياء ونفاق. فلحد الآن لم يسمع احد ان الحزب الشيوعي قدم شكوى قضائية او طالب بتحقيق برلماني في مصير هذه الاموال المسروقة, ولم يقدم الحزب كشفا بسعيه لمحاسبة المجرمين واعادة الاموال المنهوبة الى الخزينة العراقية. ان تستر الحزب على هذه الجريمة النكراء هو جريمة بحد ذاتها, وتضاف الى جرائم عمله مع المحتل وغيرها.
ان انحدار الحزب الى مستوى المافيات لهو امر متوقع عندما تخلى الحزب عن لينين كي يستطيع حميد مجيد القعود في احضان بريمر والمساهمة, مباشرة او غير مباشرة, في تحويل العراق الى دولة فاشلة بكل المقاييس,
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتذار وتوضيح
-ما يمسى تخليهم عن لبينن-
هي
-ما يسمى تخليهم عن لينين-

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لينين كان ثورياً (ربما أكبر ثوري عرفه التاريخ) أكثر منه ماركسياً
لينين لم يتردد لحظة واحدة في تطوير (أي: نبذ) الماركسية كلما رأى أن النظرية الماركسية تعرقل مشروعه الثوري

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز يعقوب ابراهامي
الحزب الشيوعي العراقي لم يذكر,حسب علمي, ما تقوله كسبب لتخلي الحزب عن لينين
على كل حال, الحزب لربما في وضع افضل مني للتعقيب على تعليقك.
ويمكننا ايضا ان نتسائل في نفس الوقت: هل الحزب الشيوعي العراقي نفسه حزب ماركسي, وما هي دلائل ذلك؟
وافر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لابراهامي لم تعرقل الماركسية لينين بل كانت النبراس الذي اعتمده,الشيوعي الذي يشذ عن ماركس يصبح يميني وانتهازي وينقلب الى بعثي قومجي واخطر ان ما يحصل ان ينقلب الماركسي الى صهيو ني,اي ينقلب بزاوية 108 درجة,بالعراقي يقولون يستدير 120 بالوفة, يعني يطيح حظة بلا قيم, فهكذا يحاول المنهارين دائما الاساءة لعمالقة الفكر والثورة, لكن لليوم يتغنى الشعوب بجيفارا, ولا ينسى الثوار ماو ام هوشي منه لكن المرتدين يختفون بلا أثر, إذ دائما يتم اللعن للانتهازي والمرتد, ومنهم على صعيد الماضي السحيق مسيلمة الكذابة ههه, أرجو أن وصلت الرسالة, يعني لينين ماركسي اصيل و يعاديه اليمين وبوريس يلسين وعزيز محمد و يعقوب ابراهامي فالمرتد يؤلمه عظمة الكبرياء والشموخ, و خاصة حين يكون المرء شهيداً كما كان مصير سلام عادل أم يوسف سلمان يوسف, لذا ترى جميع الانتهازيين والمنحرفين لا يقتربوا من الشهداء لكن يذهبون الى لينين لتحطيم تاريخه ونضاله و ابداعه في الفكر والتنظيم والانضباط الحزبي من اجل نخر وتحطيم الشيوعية أي يصبحون في خندق النازية وهتلر و البعث وصدام شارون الجزار. أني لاعجب من صلف المنحرف وخونة لينين الذي يشرف ابهاتهم!ن!

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم استطع أن أفهم أين هي السرقة
وفقاً لنفس المعايير فإن تعليقي رقم-19 هو أيضاً سرقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---