أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - من كرامات النبي....جنة...غنائم....سبي















المزيد.....

من كرامات النبي....جنة...غنائم....سبي


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5148 - 2016 / 4 / 30 - 02:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حدثنا طائر الفينيق مشكورا قال..... أن الرسالة الاسلامية تقسم إلى قسمين: القسم الأول وهو المكيّ السابق للهجرة وفيه الآيات المكية المتجهة اتجاهاً روحياً على قدر ما تسمح به عقلية البيئة المحدودة العلوم والمعارف والاختبارات والأفكار والتصورات، والقسم الثاني هو المدنيّ المشتمل على الآيات المدنية والمتّجه نحو شؤون أوليات الاجتماع وضروريات بداءة إنشاء نظام اجتماعي عام يشمل جميع العرب ويحل محل العادات والعرف المقتصرة على القبائل وعلى حالات قليلة تقوم عليها الصّلات بين القبائل التي كانت قبيلة منها كأنها أمة ودولة قائمة بنفسها لا يجمع بينها غير عادة أو فريضة الحج إلى الكعبة والاصطلاح على ترك الغزو والثأر في شهر معيّن من السنة.
وفي هذا القسم يظهر عاملان رئيسيان هما: التشريع والسياسة.... أما التشريع فهو لإقامة نظام عام يلغي خصوصيات القبائل ويوحّد العرب. وأما السياسة فلجعل نجاح الرسالة ونظامها ممكناً. وهذا العامل الأخير يظهر في أمر الجهاد الذي يُغري العرب بالغزو والسلب والتي كانت مذمومة لدى معظم القبائل لدرجة انهم كانوا يتبرؤا من ابنائهم الذين يرتكبون مثل هذه الاعمال المخزية ويطلقون عليهم تسمية الصعاليك...ولكن النبي صلوات الله عليه جعلها سنه الهيه واجبه ومن اركان الشريعة الاسلامية....لذلك نرى ان كل الصعاليك وقطاع الطرق باركوه وناصروه في بداية دعوته....وقد ظهر تأثير هذه الناحية في يوم بدر ويوم أحد.... وفي تشويق العرب بصور الجنة المادية وفي التساهل في شؤون حياتهم، خصوصاً في النساء وتعدّد الزوجات، مراعاة لشهوات الصحراء الحادة ولاقتصار شؤون حياة العرب على الغزو والسبي والسلب ووقوف حياتهم الفنية والروحية على الفرس والرمح والمرأة. والمرأة أو أنوثتها كانت أقوى عامل في نفسية العربي، ولذلك اعتبر القرآن هذه الناحية مع ناحية الصور المادية للجنة حتى في الآيات المكية كما في قوله: {الّذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين. ادخلوا الجنّة أنتم وأزواجكم تحبرون. يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذّ الأعين وأنتم فيها خالدون. وتلك الجنّة التي أورثتموها بما كنتم تعملون. لكم فيها فاكهة كثيرة منها تأكلون} (آيات متتالية من سورة الزخرف المكية: 69 ـ 73) وقوله: {إنّ المتّقين في مقام أمين. في جنّات وعيون. يلبسون من سندس وإستبرق متقابلين. كذلك وزوّجناهم بحور عين. يدعون فيها بكلّ فاكهة آمنين. لا يذوقون فيها الموت إلاّ الموتة الأولى ووقاهم عذاب الجحيم} (سورة الدخان مكية: 51 ـ 56).
التشريع في السّور المدنية مع العامل النفسي ـ السياسي الذي ازداد قوة في هذه السور هما اللذان أعطيا المحمدية أعظم فاعليتها. يضاف إلى ذلك كون النبي عربياً يخاطب جماعته رأساً: {لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتّم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم} (التوبة: 128) وبلغتهم {كتاب فصّلت آياته قرآناً عربيّاً لقوم يعلمون} (فصلت: 3) وكون الرسالة إلهية أقوى في النفوس على الأصنام.
ولما كان هذان العاملان: التشريع والسياسة النفسية والعملية هما الأشد تأثيراً والأعظم شأناً في النفسية العربية العامة فقد قدّمت الآيات المدنية، حين جمع القرآن، على الآيات المكية إلا سورة الفاتحة، وهي آيات قليلة. والسبب هو أن السّور المدنية تشتمل على أصول المعاملات وقوانين العقود. وهي الممتازة بالحث والتحريض على الجهاد ومحاربة الكفار وزينة الجنة.
وقد أثبتت التواريخ العربية لسير الحركة العربية وفتوحاتها شدة تأثير هذين العاملين في النفوس العربية وعظم فاعليتهما. من ذلك ما ورد في "فتوح الشام" للواقدي. وروايته أنه لما عزم الخليفة أبو بكر على فتح سورية بدأ يوجه إليه الجيوش، وكان أول من عقد له يزيد بن أبي سفيان على ألف فارس، وربيعة بن عامر على ألف فارس. فأخذ يزيد، وكان مقدّماً على ربيعة، يجد في السير ولا يرحم الجيش فخاطبه ربيعة في ذلك فقال: "إن أبا بكر، رضي الله عنه، سيعقد العقود ويرسل الجيوش فأردت أن أسبق الناس إلى الشام فلعلنا أن نفتح فتحاً قبل تلاحق الناس بنا فيجتمع بذلك ثلاث خصال: رضاء الله عز وجل ورضاء خليفتنا وغنيمة نأخذها" (انظر الواقدي. طبعة مصر. صفر 1354 هـ. ص4) وفي خبر نزال خالد بن الوليد لكلوس في حرب دمشق أن خالداً أجاب مُنازله: "وأما ما ذكرت من بلادنا وأنها بلاد قحطٍ وجوع فالأمر كذلك، إلاّ أن الله تعالى أبدلنا ما هو خير منه فأبدلنا بدل الذرة الحنطة والفواكه والسمن والعسل" وهو ما وجدوه في الشام (الواقدي ص19). وفي جواب خالد بن الوليد لوردان في واقعة دمشق: "إن الله، عز وجل أغنانا عن صدقاتكم وأموالكم، وجعل أموالكم نتقاسمها بيننا وأحل لنا نساءكم وأولادكم" (الواقدي ص37) ولما بلغت أخبار انتصارات المحمديين الأولى في سورية إلى مكة تحرك أكابرها وأقبلوا على أبي بكر، وفي طليعتهم أبو سفيان والغيداق بن وائل، يستأذنونه في الخروج إلى سورية. روى الواقدي (ص39) "فكره عمر بن الخطاب خروجهم إلى الشام وقال لأبي بكر: "لا تأذن للقوم فإن في قلوبهم حقائد وضغائن، والحمد للّه الذي كانت كلمته هي العليا وكلمتهم هي السفلى وهم على كفرهم وأرادوا أن يطفئوا نور الله بأفواههم، ويأبى الله إلاّ أن يتم نوره، ونحن مع ذلك، نقول: ليس مع الله غالب. فلما سمعوا أن الله أعز ديننا ونصر شريعتنا أسلموا خوفاً من السيف فلما سمعوا أن جند الله قد نصروا على الروم أتونا لنبعث بهم الأعداء ليقاسموا السابقين الأولين" فسمع أبو بكر كلام عمر بن الخطّاب وأدرك أهل مكة السبب فاجتمعوا إلى أبي بكر وتظاهروا أمامه بصدق إسلامهم فرضي عليهم أبو بكر. هذه أمثلة من أمر تأثير الجهاد وما يجلبه من الغنائم.
أما أمر الجنة ونعيمها المادي وزينتها فقد روى الواقدي (ص 53) أنّ رافع بن عميرة، أحد أبطال المسلمين حدّث عن حزنه على موت يونس(3) في الحرب قائلاً: "فحزنت عليه وأكثرت من الترحّم عليه فرأيته في النوم وعليه حللٌ تلمع،وفي رجليه نعلان من الذهب وهو يجول في روضة خضراء فقلت له: "ما فعل الله بك؟" قال: "غفر لي وأعطاني بدلاً من زوجتي سبعين حوراء لو بدت واحدة منهن في الدنيا لكفَّ ضوء وجهها نور الشمس والقمر، فجزاكم اللّه خيراً" فقصصت الرؤيا على خالد (بن الوليد) فقال "ليس لي والله سوى الشهادة طوبى لمن رزقها".
لا بأس من إيراد بضعة شواهد أخرى تعزيزاً لصدق التعليل الذي نعلله، وتأييداً لصحة النتائج التي نستنتجها، في صدد العامل السياسي النفسي للدعوة المحمدية والحركة الإسلامية، أي عامل الجهاد ومغانمه في هذه الدنيا، وثواب الجنة ولذّاتها.
نورد هنا كتاب خالد بن الوليد الذي كتبه إلى الخليفة أبي بكر، الذي كان قد توفّي ولم يبلغ خالداً خبر وفاته، يخبره بدخوله دمشق فاتحاً. وهذا نص الكتاب كما ورد في تاريخ الواقدي ص 53:
"بسم الله الرحمن الرحيم لعبد الله خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، من عامله على الشام خالد بن الوليد (وكان أبو عبيدة ما يزال كاتماً عنه أمر الخليفة عمر بن الخطاب بعزله وتولية أبي عبيدة مكانه) أما بعدُ سلام عليك فإني أحمد الله الذي لا إله إلا هو وأصلي على نبيه محمد، صلى الله عليه وسلم، ثم إنّا لم نزل في مكايدة العدو على حرب دمشق حتى أنزل الله علينا نصره وقهر عدوه وفتحت دمشق عنوة (والواقع بخيانة القسيس يونس كما هو مثبت في التاريخ المذكور عينه) بالسيف من باب شرقي وكان أبو عبيدة على باب الجابية فخدعته الروم وصالحوه على الباب الآخر ومنعني أن أسبي وأقتل. ولقيناه على كنيسة يقال لها كنيسة مريم وأمامه القسوس والرهبان ومعهم كتاب الصلح. وإن صهر الملك توما وآخر يقال له هربيس خرجا من المدينة بمال عظيم وأحمال جسيمة فسرت خلفهما في عساكر الزحف وانتزعت الغنيمة من أيديهما وقتلت الملعونين الخ".
وكان أن الخليفة عمر غضب لعدم تبليغ المسلمين خبر وفاة أبي بكر وقيامه خليفة من بعده وأمره بعزل خالد بن الوليد من إمارة المسلمين في سورية وبإقامة أبي عبيدة بن الجراح أميراً بدلاً منه. وفي اليوم التالي لورود كتاب خالد بن الوليد المذكور آنفاً صلى صلاة الفجر. روى الواقدي: "وقام فرقي المنبر خطيباً فحمد الله وأثنى عليه وذكر الرسول صلى الله عليه وسلم، فصلى عليه وترحم على أبي بكر الصديق، رضي الله تعالى عنه، ثم قال: أيها الناس، إني حملت أمانة عظيمة. إني راع، وكلّ راع مسؤول عن رعيته، وقد جئت لإصلاحكم والنظر في معايشكم وما يقربكم إلى ربكم أنتم ومن حضر في هذا البلد، فإني سمعت رسول الله, صلى الله عليه وسلم، يقول: "من صبر على أذاها وشرها كنت له شفيعاً يوم القيامة" وبلادكم بلاد لا زرع فيها ولا ضرع ولا ماء أو قربه الإبل إلا من مسيرة شهر. وقد وعدنا الله مغانم كثيرة وإني أريدها للخاصة والعامة الخ" (الواقدي ص 55).
الشاهدان المذكوران فوق ليسا قول من لا شأن له من عامة الناس وجهلتهم، بل هما قول خليفة وقول أمير جيوش اشتهر بلقب "سيف الإسلام"...سيف الله المسلول.... ويحسن أن نضيف شاهدين آخرين ليتيقن القارئ من مقدار تأثير زينة الجنة، فضلاً عن الغنائم والسبي، على نفوس المجاهدين:
سار عبد الله بن جعفر ليلحق بالمجاهدين، وكان أبوه قد قتل في تبوك. فلما بلغها طلب أن يدلّوه على قبر أبيه فنزل عليه وأقام عنده ومعه عبد الله بن أنيس الجهني وصحبه إلى الصبح. فلما رحلوا في الصباح نظر ابن أنيس وإذا عبد الله بن جعفر يبكي ووجهه مثل الزعفران، فسأله ابن أنيس عن ذلك فقال: "رأيت أبي البارحة في النوم وعليه حلتان خضراوان وتاج، وله جناحان وبيده سيف مسلول أخضر، فسلمه إليّ وقال: يا بنيّ قاتل به أعداءك فما وصلت إلى ما ترى إلاّ بالجهاد" (الواقدي ص 60) وفي وقعة اليرموك أخذ أبو هريرة يحرِّض قومه على القتال ويقول: "أيها الناس، سارعوا إلى معانقة الحور العين في جوار ربّ العالمين" (الواقدي ص 127).
المصدر: http://www.ssnp.com/new/library/saadeh/islam_fi_risalateih/islam_05.htm
الاخوة المتدينين هل ترونا من الغباء بان نفقد الجنة ولذاتها بسهولة هكذا ونعشق النيران...لكن الحقيقة نحن نرفض ما جاء على لسان انسان انتم تقولون عنه انه كان جاهلا اميا...وهل يرتجى من الجاهل والامي للنظرية برهان....نحن نرفض ان نحجر على عقولنا ونصدق من برسالته حتى بعدما التقى بريه...فهل بعد ما جاء اعلاه.... نحن بحاجة لمعرفة حلاوة وطلاوة القران في نحر المرتد والكفار...نهب وسبي الحرائر واغتصاب الاعراض والنسوان...تحت مسمى الجهاد لنصرة اله القران....فهل الانسان ينصر الاله....ام ان كل شيء معكوس في الاسلام....والذي يتقبله العقل والمنطق ...ان الاله هو الذي ينصر الانسان.... فهل تريدون مغيبا جديدا لينتمي لحضيرتكم....اليس فيها ما يكفي من احفاد يزيد بن شهاب...عندما آمن واقسم باغلظ الايمان ...وقال قولته الشهيره التي تتردد على كل لسان منذ 1450 عام ولا يزال...بابي انت وامي يا رسول الله....كفاكم يا ساده اوهام....تحياتي .



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جُبْرِائيل....ملاك السماء سابقا....دحية الكلبي لاحقا
- غُرْبَة المُسْلِم ....مِنْ....غُربَة الإسلام
- الإلتِباس...بِما إِشْتَهَرَ مِنَ الأحَادِيثِ بَينَ الناس
- وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ...إِشْكَالٌ وإست ...
- الدابة الاسلامية......وملحمة الكوميديا ألإلهية الدانتية
- عَوّدَة إلى قِصَةِ يُوسُف .... وامْرَأَةُ الْعَزِيز
- يَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِين ...
- آخِر مُعجِزَة وَلَيّسَ آخِرُها .... لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُو ...
- بحثا عن البيان....كمعجزة للقران...الخاتمة
- هذا الكِتابُ العَظِيم ....... لا تَنْقضِي عَجائِبُهُ
- بحثا عن البيان.... كمعجزة للقران ٢-;-ج ١-;-
- بحثا عن البيان.... كمعجزة للقران – ١-;-
- أَخلاقُ المُصطَفى العَدنَان.... وَأسالِيبَ التَحْرِيض على ال ...
- المُسْلِمْ بَيْنَ التَشبِيهِ وَالمَجازْ....عَجَزٌ أمْ إعجاز؟ ...
- المَلائِكة....وَحرُوبِ دَولَة الرَسُول
- تَكْرِيماً لِأَخَواتِ الخَوّلَة والخَنساء...الرِّجَال قَوَّا ...
- وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ ...
- تَفَكُك البَلاغة وَالبَيان .... وَتَحَدِياتْ القُرآن
- آيَة ألكُرْسّي...وَسُقُوطَ ألسَماءِ عَلى ألأرضِ
- أحفاد المصطفى العدنان... ومقولة الإسلام صالح لكل زمان و مكان


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - من كرامات النبي....جنة...غنائم....سبي