أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سمير عادل - جماعات المقاومة المسلحة وأزمة الهوية-الجزء الثاني والاخير















المزيد.....

جماعات المقاومة المسلحة وأزمة الهوية-الجزء الثاني والاخير


سمير عادل

الحوار المتمدن-العدد: 1391 - 2005 / 12 / 6 - 10:46
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


العراق ليس فيتنام. اما جماعات المقاومة المسلحة تحاول ان توهم نفسها بأن العراق يتحول الى فيتنام اخر تحت رايتها. ان عقارب الساعة لا تعود الى الوراء. والحركة المهزومة لا يمكنها لف الجماهير حول برنامجها وافقها السياسي. وان هزيمة الحركة القومية العربية بسقوط بغداد لم تكن هزيمة عسكرية بقدر ما كانت هزيمة سياسية.
في فيتنام كانت هناك حركة متمثلة برمز (هوشي منه) وشعب يعتقد بأغلبيته ان هزيمة تلك الحركة تعني هزيمته هو. في العراق كانت هناك حركة لم يحصد الشعب منها الا ويلاتها وحروبها ومعتقلاتها وإعداماتها وإبادتها الجماعية. فبهزيمتها يعني النفاذ بجلده وتنفس الصعداء.
ان راية الزرقاوي الطائفية التي افصحت عن نفسها بشكل جلي هي نقطة ضعف هذه الحركة. الا ان هذه النقطة ليست المشكلة كلها. ان وضع هذه الحركة من جميع الجوانب لا يحسد عليه. انها تعي بشكل جيد ان القتال تحت الراية الاسلامية وهي راية الزرقاوى تحد منها وتكاد تخنقها. وبسبب الظروف الموضوعية لصراع القوى السياسية على الساحة العراقية واقصد عرّابي الاحتلال من جهة وسقوط بغداد من جهة اخرى التي تعتبر هزيمة للحركة القومية العربية لم تتمكن جماعات المقاومة المسلحة الفصل بين المحتوى القومي العروبي وبين الراية الطائفية.
يجب ان نشير هنا ان هذه الجماعات هناك من يمثلها فيما تسمى بالعملية السياسية. ويمكن رؤية هذه النقطة في الصراع حول مسألة الدستور. فعروبة العراق دافعت عنها جماعات"عرب السنة" حتى وان حاولوا ان يبعدوا هذه التهمة عنهم. فهي وعت واقصد جماعات المقاومة المسلحة وخلال ما يقارب ثلاث سنوات بأن التمثيل الطائفي متناقض تماما مع المحتوى والافق القومي. بيد انها فشلت في عدم تجاوز حدودها الطائفية التي فرضت عنها عنوة.
اصبحت سياسة التقسيم القومي والطائفي للمجتمع العراقي سياسة رسمية فرضت من خلال الاحتلال واعطيت لها صفة شرعية من خلال الدستور. لم يجد التيار القومي العروبي مكان له الا تحت مظلة الاسلام السني. ففي العملية السياسية والمقاومة المسلحة انضويت تحت نفس الراية الطائفية. وهي سبب علتها ومشكلتها الاصلية التي لا يمكن حلها من خلال صراع القوى السياسية التي وجدت كل واحدة منها، مكانها في ظل التقسيم القومي والطائفي.
والجانب الاخر للمسألة هو ان هذه الحركة مهما بلغت من النمو، تبقى محصورة في اطارها المناطقي الضيق و لا يمكن لها ان تكون حركة مؤثرة على عموم المجتمع وتلف المدن العراقية تحت مظلتها بسبب ما عانتها الجماهير من سلطتها عندما حكمت العراق لاكثر من ثلاث عقود.

ان التفسير بأن بقايا البعث، وراء المقاومة المسلحة، لانها خسرت مواقعها، هو تفسيرا مغرضا اكثر مما هو تفسيرا ساذجا. لان هذا التفسير يحاول طمس ماهية الاحتلال وسياسته اللانسانية وجرائمه. صحيح هناك العديد من العناصر في النظام السابق انخرطوا في صفوف الجماعات المسلحة، بيد انه لا يمكن تشويه تنامي هذه الحركة بالتفسير الانف الذكر.
هل الحركة الاحتجاجية ضد الاحتلال هي حركة الذين خسروا امتيازاتهم بسبب سقوط النظام البعثي كما صوروها عرّابي الاحتلال؟ الجواب قطعا لا. هناك استياء وسخط واحتجاج كبير يتسع يوما بعد يوم في عموم العراق ضد الاحتلال وجرائمه اليومية، لكن لم تتحول تلك الاحتجاجات الى حركة منظمة لها الافق السياسي والبرنامج السياسي يغطي العراق. ان تلك الاحتجاجات، حاول مقتدى الصدر قيادتها، واعتَقَدَ ان حركته ستتحول الى حركة تعم العراق. الا انه نسى شيئا مهما بأنه لا يمكن ان يعدو اكثر من رمز لاتباع المذهب الشيعي في افضل الاحوال. على الرغم كان ومازال يقول الى اتباعه عبر الاقراص السي دي التي وزعتها جماعته ؛ "العمامة" هي التي ستطرد الاحتلال. ففي الحقيقة العمامة نفسها كانت احدى العوامل في اجهاض حركته. وهي التي حالت دون توسع حركته الى جميع مدن العراق. وعلاوة على ذلك ان برنامجه وافقه السياسي لم يكن يعدوا اكثر من قيام جمهورية اسلامية على غرار ايران يكون المذهب الجعفري اساس للدستور. وهذا لا يستهوي الشارع العراقي على الاقل في ثلث المدن العراقية التي هي الاخرى تفتخر بحمل راية مقاومة الاحتلال.
ان رفع شعار مجابهة الاحتلال ليس كافيا دون طرح الافق والبرنامج السياسي يحوي الكل في ظل راية واحدة. اليوم، تطرح بعض جماعات المقاومة المسلحة، بديلها السياسي (الخلافة الاسلامية). انهم نفس الجماعات التي حملت يوما ما الراية القومية. وقد تكون محقة في طرح هذا البديل في عالم اليوم لانها تعيش ازمة البديل. فلا بد من هوية وبديل سياسي لمقارعة الاحتلال. وراية الاسلام السياسي هي راية جاهزة ومنذ زمن تخوض حربا من اجل تطهير ارض المسلمين وارض العرب. وهناك مفكريها ومنظريها ومثقفيها خاضوا نضالا في ميادينهم لتبرير جهادهم المقدس ضد امريكا. وعليه ان حمل هذه الراية من قبل جماعات المقاومة المسلحة وتغيير هويتها القومية الى هوية اسلامية ايسر وافضل الطرق لمقارعة الاحتلال بدلا من انتظار طويل كي تخرج الحركة القومية العربية من غرفة الانعاش وتنتظر ان تكون ماثلة للشفاء بعد وقت ليس بقصير. ومن يدري ستبقى على قيد الحياة حتى وان سارت على عكازة ام لا. بيد انها لم تحسب ابدا هذه الجماعات المذكورة ستتقاطع يوما ما مع ما تصبو اليها وهي قيادة العراق لمقارعة الاحتلال تحت راية الاسلام السني المعروفة براية الزرقاوي.
ليست امريكا وحدها غرقت في المستنقع العراقي وتعيش اليوم مأزقا سياسيا، بل حتى جماعات المقاومة المسلحة التي كانت قومية بالامس وجماعة الزرقاوي الاسلامية تعاني هي الاخرى من المأزق السياسي. والحق يقال بأن الجماعات المقاومة المسلحة التي حاربت تحت راية الاسلام السياسي ابتلعت طعم سياسة التقسيم القومي والطائفي للمجتمع العراقي. فالبريق الذي كان يشع من راية بن لادن والزرقاوي بسبب مقارعتها لامريكا، طفأ عندما حاولت ان تكون راية طائفية تجابه جماعات الاسلام الشيعي التي تؤيد امريكا بأباحتها لدم الابرياء المصنفين من الطائفة الشيعية. ان هذه الراية عزلت نفسها واوقعتها في بئر ليس له قرار ولا يمكن الخروج منه.
مهما حاولوا عرّابي الاحتلال التغاضي عن جرائم القوات الامريكية والمتحالفين معها، ومهما دأبوا بتصوير تلك القوات بأنها منقذ الجماهير من ظلم وبطش نظام صدام، فلا يمكن لاحد ان ينكر تنامي سخط وغضب وكراهية في صدور الملايين من العراقيين ضد الاحتلال. والابعد من ذلك ان الجماهير في العراق تعتقد بشكل جازم لو لا الاحتلال لما دمر مجتمعهم وسيطرت المليشيات على رقابهم وتطاولت العصابات السياسية والسلب والنهب على حياتهم.
ان جماعات المقاومة المسلحة فشلت في تأطير هذا الاحتجاج وتحويلها الى حركة عارمة تزلزل الارض تحت اقدام قوات الاحتلال في جميع مدن العراق. وان فرصتها تكاد تكون معدومة كما اشرت اليها كي تحمل راية هذا الاحتجاج على صعيد العراق.
الهوية اليسارية والإستراتيجية لطرد الاحتلال:
من يستطيع قيادة هذه الحركة على صعيد العراق؟ كما قلت في هذا الجزء، هناك احتجاج وسخط وغضب ضد الاحتلال لكن لم يتحول الى حركة ذي اطار تنظيمي وسياسي. وما زالت هذه الحركة تفتقر الى الهوية السياسية والرمز وتنظيمها في اطار تنظيمي وتسليحها ببديل وافق سياسي.
لا الهوية الاسلامية ولا الهوية القومية العروبية بأمكانها توحيد جماهير العراق تحت راية واحدة. وباعتقادي لم تبق امام هذه الحركة الا اختيار الهوية الوحيدة وهي الهوية اليسارية التي تستوعب الكل وتتعامل مع الكل بشكل متساوي. وهي بأمكانها توحيد جميع الفئات الاجتماعية في العراق تحت راية واحدة. انها الهوية الوحيدة التي بأمكانها احتواء الهويات القومية والدينية والطائفية... وتستطيع ان تمثل هذه الحركة على صعيد العراق برمته. ولا ننسى شيئا اخر وهو مهم جدا ان الصراع الطائفي والقومي في العراق يزيد حدته في كل يوم. وان الحركة التي تواجه الاحتلال هي نفسها بأمكانها مواجهة هذا الصراع الذي بأمكانه اشعال حربا اهلية اشد ضرواة مما حدث في كوسوفوا ولبنان وراوندا. وايضا بأمكان هذه الهوية ان تكسب دعما عالميا وخاصة في عمق امريكا والبلدان الغربية. وهذا النقطة لا يمكن للهوية الاسلامية في الحصول عليها، بسبب إستراتيجيتها لمجابهة الاحتلال، التي تتلخص بتحويل المناطق المدنية وحياة الناس الى ثكنات عسكرية وساحات حرب. وعلى مدى ما يقارب ثلاث سنوات نقلت وسائل الاعلام المرئية الى العالم الدموع الساخنة للامهات على أطفالهن الذين مزقت اجسادهم انفجارات السيارات المفخخة او احدى العمليات الانتحارية، الى جانب نقل صور ومشاهد بين الحين والاخر ذبح الرهائن الاجانب بدم بارد.
ان تنظيم الاحتجاجات والسخط الكير ضد الاحتلال في حركة منظمة لها افق يساري وبرنامج سياسي يتناول مجمل مفاصل الحياة في المجتمع العراقي، تكون الخيارات النضالية مفتوحة امامها. أي بعبارة اخرى ان المقاومة المسلحة ليس شرطا نضاليا وحيدا لطرد الاحتلال. وان تجربة نضال الشعب الفلسطيني تأكد هذه الموضوعة. فأنتفاضة الحجارة الاولى دفعت مجرمي الدولة الاسرائيلية الى الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بأقامة دولته المستقلة. وهي التي صنعت اتفاقيتي مدريد وأوسلو.
صحيح ان المقاومة المسلحة كَبَدّتْ قوات الاحتلال خسائر جسيمة، لكن لا ننسى ابدا ان الثمن كان اكبر بكثير وتكلفتها كانت وما زالت باهظة جدا. ان كسر العزيمة النضالية وتهشيم الروح الثورية للجماهير هي الاستراتيجية التي تتبعها قوات الاحتلال لفرض الاذعان والخنوع على المجتمع. ومن هنا يمكن ايجاد تفسير استخدام هذه القوات الاسلحة الفسفورية وغيرها المحرمة دوليا واتباع سياسة الارض المحروقة وكذلك استخدام اشكال التعذيب في سجونها السرية واطلاق العنان لقوات الحكومة الموالية لها او غض النظر عن الاعمال التي تقوم بها مثل الاختطاف والتعذيب والتمثيل بالجثث والقتل ضد اناس صنفوا من الجماعات والمناطق الخارجة عن سيطرتها.
ومن هنا يفرض على اية حركة ثورية، الاخذ بنظر الاعتبار مزاج الجماهير كمسألة مهمة في اختيار الاسلوب النضالي المناسب. ان جميع الخيارات النضالية مفتوحة امام التيار الذي لا يتخذ من القومية او الاسلام السياسي هوية له. لكن هذه الخيارات ليست متاحة امام الجماعات الاخرى التي رفضت الاحتلال وتتخذ من المقاومة المسلحة اسلوبا نضاليا وحيدا لطرد الاحتلال. وذلك يعود لعدم قدرتها على تعبئة الشارع، لاسباب تتعلق بإستراتيجية جماعات المقاومة المسلحة وهويتها السياسية التي ذكرتها. وفي افضل الاحوال يمكن ان تتحول نضال هذه الجماعات الى حركة انفصالية من الناحية العملية لا تمثل الا تلك المناطق التي تتواجد فيها معزولة عن مما هو موجود في بقية المدن العراقية. وهذا متناقض تماما مع ما تصبو هذه الحركة من اجلها.
ان الشارع، اليوم، يحتاج الى شعارات وهوية وافق جديد. وبصراحة لا التيار القومي العروبي ولا الاسلام السياسي تمتلك هذه المستلزمات.
واخيرا ان العراق يتحول الى فيتنام، لكن تحت الراية التي كانت موجودة في فيتنام وهي الراية اليسارية.



#سمير_عادل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول إستراتيجية مؤتمر حرية العراق في طرد الاحتلال وملأ فراغ ا ...
- جماعات المقاومة المسلحة وأزمة الهوية -الجزء الاول
- حول تحالف قوى اليسار.. بعض الملاحظات في الرد على مقال رزكار ...
- نص كلمة سمير عادل عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي ا ...
- رسالة مفتوحة الى السيد جلال الطلباني رئيس العراق الجديد حول ...
- التحالف القومي الكردي ـ الإسلام السياسي الشيعي غير المقدس
- في كركوك: عندما يغتال الاقتتال القومي براءة الأطفال
- عندما تتراجع الحركة العمالية، فالبربرية تسود المجتمع الإنسان ...
- نص كلمة سمير عادل سكرتير مؤتمر حرية العراق في مؤتمر مندوبي ع ...
- لا مكان لعشائر العصابات: انها تؤيد جريمة الصدر ضد الطلبة في ...
- خطاب في مؤتمر المرأة والدستور
- برنامج حكومة علاوي الانتخابي : لا وقود، ولا كهرباء ..لا بطاق ...
- افشال الانتخابات خطوة نحو افشال المشروع الامريكي
- رسالة الى رفاقي واصدقائي في الحوار المتمدن بمناسبة العام الج ...
- الانتخابات في العراق بين التراجيديا والمهزلة
- مقابلة مع سمير عادل عضو المكتب السياسي ورئيس المكتب التنفيذي ...
- الشيعة تؤيد والسنة ترفض .. وانهاء الاحتلال الامريكي هو الحل
- السيستاني والانتخابات
- كلمة سمير عادل رئيس المكتب التنفيذي في مؤتمر المرأة والدستور ...
- هل حقا بوش كافر ولا يحب الاسلاميين


المزيد.....




- مصدر لـCNN: مدير CIA يعتزم زيارة إسرائيل مع استمرار مفاوضات ...
- بيروت.. الطلاب ينددون بالحرب على غزة
- أبو ظبي تحتضمن قمة AIM للاستثمار
- رويترز: مدير المخابرات الأميركية سيتوجه لإسرائيل للقاء نتاني ...
- البيت الأبيض: معبر كرم أبو سالم سيفتح يوم الأربعاء
- البيت الأبيض يعلن أنه أوعز لدبلوماسييه في موسكو بعدم حضور حف ...
- شاهد.. شي جين بينغ برفقة ماكرون يستمتع بالرقصات الفولكلورية ...
- بوتين رئيسا لولاية جديدة.. محاذير للغرب نحو عالم جديد
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لاقتحام دباباته لمعبر رفح
- بالفيديو.. الجيش الكويتي يتخلص من قنبلة تزن 454 كلغ تعود لحق ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سمير عادل - جماعات المقاومة المسلحة وأزمة الهوية-الجزء الثاني والاخير