أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - شاهر أحمد نصر - كيلا تطغى الشعارات على الإصلاح في الوثيقة الوطنية















المزيد.....

كيلا تطغى الشعارات على الإصلاح في الوثيقة الوطنية


شاهر أحمد نصر

الحوار المتمدن-العدد: 1389 - 2005 / 12 / 4 - 13:59
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


بداية أتوجه بالشكر إلى "لجنة المبادرة للحوار الوطني" والدكتور قدري جميل على مبادرتهم الوطنية الهامة للدعوة إلى الحوار، وطرحهم مشروع وثيقة وطنية هامة للنقاش، كما أنني أشعر بالأسف لعدم حضوري الاجتماع الذي عقد يوم السبت في 26/11/2005 بدمشق، وطرح هذه الأفكار في الاجتماع مباشرة، والاستفادة من النقاش الذي تم في الاجتماع حول مشروع الوثيقة... إلاّ أنّ ما جاء في بيان الإعلان عن الوثيقة من "تكليف لجنة الصياغة المنبثقة عنها بإعداد الوثيقة بصورتها النهائية، لتجري مناقشتها على نطاق أوسع..." شجعني لإبداء الرأي في بعض جوانب هذه الوثيقة الهامة.
أولاً: في المقدمة وفي الورقة الخلفية:
ترافق توزيع مشروع الوثيقة، مع وثيقة ثانية، سميت "ورقة خلفية" ولقد طغت الشعارات التي تتحدث عن الولايات المتحدة الأمريكية ومهاجمة قرارات مجلس الأمن في الورقة الخلفية، وفي مقدمة "الوثيقة الوطنية"، على التحليل، وبدا وكأنّ الاجتماع مكرس لهذه الغاية فقط... خاصة وأنّ الدعوة للاجتماع جرت في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها الوطن... ولعل قراءة ما بين الأسطر التي وردت في نشرة "كلنا شركاء" بتاريخ 26/11/2005 في الفقرة الخاصة بالإعلان عن الوثيقة تحت عنوان "خاص بالنشرة"، التي تبين: "أن هذا الاجتماع كان مقرراً له أن يحصل قبل سنة وتم تأخيره من قبل الرفاق الحزبيين (البعثيين) بحجة المؤتمر القطري ورغم أن المؤتمر عقد في حزيران ولكن المشاركة لم تقر إلا مؤخراً"... تؤكد ـ هذه القراءة مع قراءة "الورقة الخلفية" المرفقة بمشروع الوثيقة ـ صحة الاستنتاج الذي توصلت إليه النشرة فيما يمكن أن يفهم بأن هذا الاجتماع جاء "نتيجة الظروف الصعبة التي تواجه البلد..."، أي إنّ مشاركة الذين عملوا على تأخيره أتت لأسباب تكتيكية، وليس لوضع استراتيجية عامة لمعالجة الأزمة التي تشهدها البلاد على كافة الأصعدة، عن طريق تطبيق المهام المطروحة على المستوى الوطني، والديموقراطي، والاقتصادي ـ الاجتماعي لبناء أسس الدولة العصرية التي تؤمن التقدم والتنمية الحقيقية، والمنسجمة مع متطلبات التطور العالمي... هذا لا يعني أنّ وطنياً عاقلاً يمانع في الدعوة لعقد اجتماعات تدعو لتمتين اللحمة الوطنية في جميع الظروف وخاصة الحرجة منها، ولا أعتقد أن وطنياً عاقلاً يؤيد أية ضغوط تمارس ضد الوطن من أية جهة أتت... إلاّ أننا لا نستطيع مواجهة الضغوط وبناء دولة ديموقراطية عصرية بمعزل عن المجتمع الدولي.. ومن هنا يتبين أنّه وبدلاً من مهاجمة قرارات مجلس الأمن والشرعية الدولية من الضروري الدعوة للتعامل بجدية ومسؤولية عالية مع هذه القرارات تلافياً لأي اصطدام مع المجتمع الدولي... إنّ الازدواجية في تطبيق قرارات الشرعية الدولية لا تبرر عدم التعامل مع الشرعية الدولية... ولن نستطيع معالجة القضايا الوطنية بمعزل عن الشرعية الدولية... وتبقى الشرعية الدولية مطلباً إنسانياً عاماً لمنع تحول الكرة الأرضية إلى غابة متوحشة...
لقد كثرت الدعوات التي تخاطب المشاعر، ونحن بأمس الحاجة لمخاطبة العقل وإعمال العقل... ولا تشذ عن ذلك معضلة التعامل مع الولايات المتحدة الأمريكية. لا يمكن تجاهل حقيقة الترابط بين مصالح الاحتكارات الأمريكية الممثلة بالإدارة الحالية مع المصالح الإسرائيلية والصهيونية، لقد وجهت الإدارة الأمريكية صفعة لدعاة الديموقراطية واحترام القوانين والشرعية الدولية في الوطن العربي نتيجة احتلالها للعراق، ونتيجة لوقوفها متفرجة، أو مساهمتها في تدمير بنيته ونهب ثرواته... ودعمها للحكومة الإسرائيلية التي تنكل بالشعب العربي الفلسطيني، وقدمت وتقدم خدمة لا تنسى للمشروع الصهيوني... وهي لا تقوم بذلك في السر بل تجهر بأولوية المصالح الإسرائيلية بالنسبة لها ليل نهار... وفي الوقت نفسه تبقى الولايات المتحدة الأمريكية بلداً يحتل المرتبة الأولى في العالم اقتصادياً وسياسياً ومعلوماتياً، وهي بلد نضال الطبقة العاملة ضد الاحتكارات الرأسمالية، وتقديراً لنضال طبقتها العاملة كرست البشرية الأول من أيار عيداً للطبقة العاملة العالمية، وكانت مهداً للدستور والقوانين الديموقراطية، وقدم الزنوج فيها مثالاً للنضال ضد التمييز العنصري، وهي بلد مارتن لوثر كنغ، وأنجيلا ديفيز، وارنست همنغوي، وميلر.. فضلاً عن وقوف الملايين من أبناء شعبها ضد حرب حكومتهم الوحشية في فيتنام،... رعت دكتاتوريات، وأزالت ديكتاتوريات... كما أننا نحن العرب ارتضينا ونرتضي بها راعية أساسية لعملية إحلال السلام في الصراع العربي الإسرائيلي، وتقوم بدور لا يمكن تجاهله في التسوية التي ارتضاها الشعب العربي الفلسطيني...
وسنبقى نذكر بأنّ الولايات المتحدة الأمريكية ليست شعاراً وهمياً يعادينا ونعاديه، إنّها ليست خرافة أو عنقاء، كما أنّها ليست شيطاناً رجيماً، إنّها مجتمع ودولة موجودة على الكرة الأرضية التي نعيش ـ ولا يمكن لأي مجتمع بشري أن يكون في المجمل شيطانياً، بل في كل مجتمع بعض أو كثير من الخير، وبعض أو كثير من الشرور ـ إنّها ( الولايات المتحدة الأمريكية ) واقع موضوعي يحوي تناقضات داخلية وتناقضات خارجية تنعكس على سياساته، علينا معرفته والتعامل معه للاستفادة من انجازاته واتقاء شرور أشراره.. من الأخذ بعين الاعتبار أنّ المجتمع الأمريكي ليس مغلقاً، بل من الممكن التأثير والتأثر به..
من هنا تنتصب مهمة أساسية أمام الغيورين على مستقبل الإنسانية في العالم ككل وفي وطننا العربي على وجه الخصوص، في البحث عن سبل التفاعل مع المجتمع الأمريكي، ونقل تلك الأفكار إلى التطبيق العملي.. ومما لا شك فيه أن أولى أولويات هذا الفعل هي وجود حالة ديموقراطية حقيقية في مجتمعاتنا تتيح القيام بالمبادرات وتطبيقها في الواقع، فضلاً عن تجاوز الحاجز الذي يجعلنا غير مقبولين سلفاً من الآخر.. لنخاطبه بلغة طالما افتخر بها ألا وهي: الديموقراطية... ومع الدعوة إلى التعامل بموضوعية مع الولايات المتحدة الأمريكية، لا بد من التأكيد على ضرورة مواجهة أي عدوان ومخاطر يواجهها الوطن.
ومن الملفت في مقدمة مشروع الوثيقة وضعها "إعلان دمشق" الذي صدر بتاريخ 16/ 10/2005 ضمن الضغوط والحملة الأمريكية ـ الصهيونية على سوريا؛ إنّ في ذلك تجنياً كبيراً على قوى وفعاليات وطنية هامة في البلاد، ومع انتقادنا لمقدمة الإعلان، وأسلوب طرحه، وما يتضمن من تناقض وطوباوية قد يجر الاستسلام لها إلى نزعة من الإرادوية والخيال… إلاّ أنّه لا يسعنا إلاّ أن نؤيد تلك المهام الواردة في الإعلان الداعية للعمل على خروج الوطن من الأزمة التي حلت به، وقيام الدولة الديموقراطية الدستورية القانونية التعددية الحضارية، مع التنويه إلى أنّ هذه المهام لا تختلف كثيراً عن المهام التي تعتمدها الوثيقة على المستوى الديموقراطي، والمستوى الاقتصادي الاجتماعي..
من هنا أرى ضرورة إعادة صياغة مقدمة الوثيقة الوطنية على أسس جديدة لا تكتفي بمخاطبة العواطف والمشاعر...
ثانياً: في المهام التي تحددها الوثيقة:
تمتاز المهام التي تحددها "الوثيقة الوطنية" بالشعور الوطني الغيور، ولا تخلو من الشعارات التي تحتاج إلى تدقيق وتحديد، فعلى المستوى العربي نرى أنّه مع التأكيد على ضرورة التفريق بين المقاومة والإرهاب، من الضروري إدانة كافة أشكال الإرهاب التي تودي بحياة المدنيين الأبرياء، وإدانة كافة أشكال الاغتيال السياسي... كما أنّ الجزم بأنّ النظام الرسمي العربي أصبح "أداة طيعة بيد النظام الدولي الذي تهيمن عليه الإمبريالية والصهيونية" يحتاج إلى تدقيق... فضلاً عن عدم طرح شعارات عمومية مثل "عزل وفضح... كل الذين يزينون ما يسمى بمشروع التغيير الذي تحمله الإدارة الأمريكية.." كيلا يزج كل من يدعو إلى التغيير في صفوف الأعداء...
مع التأكيد على المهام التي تضعها الوثيقة على المستوى الوطني من رفض الاستقواء بالخارج، والتأكيد على الثوابت الوطنية في صون الاستقلال وتحرير الأرض؛ من المفيد تشخيص الحالة بدقة، وهل نحن "أمام عدوان متسارع في زمن يتناقص"، أم أن المهمة الأساسية تكمن في العمل على تلافي حصول العدوان، وما سيجره من ويلات على الوطن والشعب؟!! مع التأكيد على أن تحديد "الحد الأدنى المطلوب لإدراج (المواطنين) ضمن خانة الموقف الوطني" مسألة تحتاج إلى نقاش عميق، وهي محفوفة بالمخاطر، وقد تنصب البعض أولياء على الآخرين، والنظر إلى الآخرين وكأنهم قصر، كما أنّ ذلك يفتح الطريق أمام دعاة التخوين المجاني، وهذه مدرسة جديدة من مدارس التكفير (والعياذ بالله).
ومع تأييد المهام التي تطرحها الوثيقة على المستوى الديموقراطي، من الضروري تبيان أنّ هذه المهام يجب أن تأتي في سياق عملية إصلاح سياسي شامل، وهي تستدعي القيام بمجموعة هذه المهام معاً، وليس عن طريق المماطلة والتسويف... ومن الضروري تهيئة الظروف القانونية والدستورية الضرورية لهذا الإصلاح الذي يساهم في تمتين الوحدة الوطنية وتحصينها على أسس من التكافؤ، وإلغاء التمييز خاصة ما يرد في المادة الثامنة من الدستور..
والوثيقة موفقة في تحديد المهام على المستوى الاقتصادي ـ الاجتماعي، مع التأكيد على ضرورة ربط الإصلاح الاقتصادي بالإصلاح السياسي، إن فصل الاقتصاد عن السياسة يعيق تطبيق المهام المطروحة وخاصة مهام التنمية... ومع تأييد توصيف الوثيقة للحالة الاقتصادية الاجتماعية، وتأكيدها على أن رفع مستوى المعيشة ومكافحة البطالة في سورية تتطلب اقتصاداً لا تقل نسبة النمو فيه عن 10%، وهذا لا يمكن توفيره دون إعادة توزيع عادلة للدخل الوطني والحفاظ على قطاع الدولة... وهنا نرى ضرورة الدعوة إلى معالجة حالة قطاع الدولة وليس المحافظة عليه فحسب، مع التأكيد أن نسبة النمو التي تدعو الوثيقة إليها تحتاج إلى استثمارات جديدة وهذه تتطلب بدورها مناخاً سياسياً ملائماً، أي إن النمو الاقتصادي السليم يحتاج إلى إصلاح سياسي ملائم...
إن غالبية المهام الواردة في مشروع "الوثيقة الوطنية"، هي من المهام الأساسية التي تناضل المعارضة في سوريا في سبيلها منذ سنوات، وبالتالي من الضروري العمل مع هذه المعارضة لتطبيق هذه المهام، ومن هنا تأتي أهمية الدعوة لعقد مؤتمر وطني عام يضم كل أشكال الطيف السياسي السوري لوضع "آليات واضحة للتنفيذ لهذا البرنامج الوطني المطروح في الوثيقة ـ كما أكد المهندس أيمن عبد النور في عدد 26/11/2005 من نشرة كلنا شركاء في الوطن ـ ووضع إطار زمني محدد كي لا تبقى الأمور مفتوحة كما اعتدنا سماع كثير من الوعود ومن القيادات السياسية ولكنها جميعها تبقى مفتوحة الزمن ولا نعرف متى ستنفذ؟...".
لقد آن الأوان لاكتساب تجربة ونظرية صحيحة في العمل أساسها التحليل العقلاني الموضوعي، الذي يؤكد أهمية الاعتراف بالآخر، بل الاعتراف بضرورة وأهمية وجوده... وعلى الرغم من دعوة الجميع إلى الديموقراطية والتعددية، فإن أغلب الموالاة والمعارضة يتمترس وراء قناعات محددة، يرى فيمن لا يشاطره الرأي عدواً... بل إنّ التطرف وضيق الأفق، والصبيانية السياسية يذهب ببعض القوى إلى التعامي، ورفض أية دعوة للمشاركة في أي نشاط، حتى ولو كان هذا النشاط ينسجم مع الأهداف التي تدعو إليها، إن لم يكن هذا النشاط بمبادرة منها وتحت قيادتها... إنّ من يتمترس وراء قناعات جامدة، ويرفض التعامل مع من لا يؤيد طروحاته كاملة، هو أبعد ما يكون عن العمل السياسي... ومن حق الشعوب ألا تنظر بجدية إلى معارضة تمارس الدكتاتورية، وإقصاء الآخر، بدرجة لا تقل حدة عن الدكتاتوريات التي تدعو لإسقاطها، وإلى موالاة هزيلة ملكية أكثر من الملك... إننا جميعاً بأمس الحاجة إلى الابتعاد عن كافة أشكال التكفير، وضيق الأفق، والتطرف، إننا بحاجة ماسة إلى إعمال العقل والنقد، في تحديد المهام وسبل الاجتماع والتكاتف لتنفيذها... إن الوطن يتسع إلى الجميع، ويحتاج إلى الجميع... من هنا نؤكد على أنّ الملاحظات أعلاه حول مشروع "الوثيقة الوطنية"، بنيت انسجاماً مع رؤيتنا بضرورة امتلاك النظرة النقدية، وبأنّ الهدف من النقد هو البناء والوصول معاً إلى أفضل السبل لمعالجة المهام المنتصبة أمامنا...
طرطوس 29/11/2005 المهندس شاهر أحمد نصر



#شاهر_أحمد_نصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعلان دمشق نقلة نوعية متقدمة تحتاج إلى نظرة نقدية وممارسة مو ...
- جورة حوا الحموية تعادل مئات البيانات الثورية في تحرر المرأة ...
- ملاحظات حول مشروع أهداف جمعية مكافحة الفساد
- القمع والخوف يحصنان الفساد
- الديموقراطية وسيلة ضرورية للإصلاح السياسي في العالم العربي
- الإصلاح الاقتصادي السليم يتطلب إصلاحاً سياسياً ديموقراطياً
- بيان الحزب الشيوعي مرشد المستغََلين لاستعادة حقوقهم
- خطوط عريضة لمشروع قانون الأحزاب السياسية -الفصل الثامن
- خطوط عريضة لمشروع قانون الأحزاب السياسية 3/4
- خطوط عريضة لمشروع قانون الأحزاب السياسية 2 -4
- خطوط عريضة لمشروع قانون الأحزاب السياسية
- عماد شيحة يدشن عمله الأدبي المطبوع ب -موت مشتهى-
- عبد المعين الملوحي يتوج عطاءه الأدبي بترجمة شاعر فيتنام تو ه ...
- قانون الأحزاب ضرورة موضوعية في الدولة العصرية
- أهمية الأسلوب وتلافي الأخطاء الشائعة في الترجمة
- المآسي والسجون السياسية والحب في الرواية العربية (3/3) مع رد ...
- المآسي والسجون السياسية والحب في الرواية العربية ـ رواية -كم ...
- المآسي والسجون السياسية والحب في الرواية العربية ـ رواية كما ...
- قراءة أولية في مشروع الوثيقة التأسيسية لتحالف الوطنيين الأحر ...
- أعيدوا الاعتبار إلى الفكر الاشتراكي الحضاري الديموقراطي المت ...


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - شاهر أحمد نصر - كيلا تطغى الشعارات على الإصلاح في الوثيقة الوطنية