أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طوني دغباج - المنطق














المزيد.....

المنطق


طوني دغباج

الحوار المتمدن-العدد: 5136 - 2016 / 4 / 18 - 03:18
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ان اردت ان تكون عالما بكل شي استخدم المنطق


ان استخدام المنطق هو واحد من انجح الاساليب للتعامل مع كل شي و اي شي.
بينما نقيض ذلك هو ان نريد كل شي جاهز اي من الاخر . و هذه من ابشع الاساليب و الصفات.
انه ليس بالامر العسير ان تميز الذين يريدون من الاخر فهم بكل بساطه يبحثون عن النتيجه او الثمره النهاءيه لكل شي و اي شي دون الالتفات او الاهتمام لمن تعب زرع ثم حصد و لا الى التكلفه و لا الى الوقت المستهلك هوءلاء الناس ايضا يتميزون باسناد كل انجاز لانفسهم في كل ما يعلمون و لا يعلمون و في كل ما يعملون و لا يعملون حقيقة انها لماساة حقيقيه.
عليك ان تتنبه الى هذا الصنف من الناس
1. عادة هم يكررون ما سبق ذكره
2. هم سواء اكلوا ام لا ياكلوا فانهم لن يكونوا لك من الشاكرين
3. هدفهم ان استفادوا او ان لم يستفيدوا هو التخريب على الاخرين

من هم الذين يريدون من الاخر
المتسرعون
الذين يريدون (الهف و امشي)
او الذين لديهم قصور ذهني او عقلي.

كيف نستخدم المنطق

الامر سهل اذا استعملنا الصندوق الكامن فوق الكتفين و الامر صعب اذا فقط اردنا استخدام الاسنان و المعده.
استخدام المنطق يساعدنا في السير في اي عمليه ببساطه ( بالمنطق ) هاهاهاها.....نعم اي خطوه خطوه لكن بادراك اي الخطوات قبل و ايها بعد دون الخلط حتى و لو بواحده فقط.
بما معناه هل اقفز الى مقعد السياره ثم تمشي هى بي؟
لا
1. افتحها
2. اجلس حسب قواعد السلامه الخ
3. اقوم بتشغيلها الخ.
و هنا فرق بيني و بين المتطفل الذي قد يسلم بحراره و يجامل و بمجرد ان وصل الى المكان المراد و غادر قد لا ترى منه المرحبه مره ثانيه.
المنطق و الخطوه و اولويتها هي المفتاح !! هل لو قمت بكل الخطوات حسب الاصول لقيادة السياره دون وجود وقود فيها سيكون الامر على ما يرام؟
بالطبع لا.

كم بسيط هو هذا المثال لكنه ليس هو وحده المقصود فان لم نستخدم المنطق في كل ما نغعل فلن نصل الى نتيجه! .
طوني Apr 18.16



#طوني_دغباج (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دقي يا ربابه
- لم نبلغ بعد لكل دوله جدار
- كنا بقضيه صرنا بقضايا
- سوريه يا حبيبتي
- روسيا يا حبيبتي
- وين الملايين
- و ما تبلى النفوس
- (شاف اشي ما شاف اشي شاف هالاشي و غشي
- - يا أبتِ اغفر لهم لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون -
- ليتهم يحترفون ما هو افضل
- الارجيله احسن اكسجين
- الحق على مين 2
- الحق على مين
- هكذا ارى بنت بلدي
- نحن
- الله معك يا بيت صامد في الجنوب
- السايكوباتية الشخصيه المعاديه للمجتمع
- الضمير. كم يساوي الضمير
- ذكرى ميلاد الشاعر نزار قباني
- عاشق يسوع الذي ذبت امامه خجلا


المزيد.....




- بعد -الكروكس- الأصفر..بروك شيلدز تطل بهذه الحقيبة على السجاد ...
- بيونسيه تشكر بول مكارتني وابنته لإلهامهما بأغنية -Blackbiird ...
- كيناز حكيم ومحمد خاشقجي يحتفلان بزفاف أسطوري في قلب إسطنبول ...
- دعوات قلب نظام إيران.. أمريكا فعلتها سابقا ولكن هذا ما حصل و ...
- مجزرة المساعدات.. مقتل عشرات الفلسطينيين أثناء انتظار الغذاء ...
- كابوس إغلاق مضيق هُرمز وما سيحصل مع احتدام صراع إيران وإسرائ ...
- إيران.. الحرس الثوري يعلق على إطلاق صواريخ -فتاح- على إسرائي ...
- تحليل.. ما أهمية -فوردو- وما مخاطر تدميرها من قبل الولايات ا ...
- القوات المسلحة الروسية تغيّر تكتيكاتها الإنسانية
- تقرير الفجوة العالمية 2025: مصر ضمن أسوأ عشر دول عالميًا في ...


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طوني دغباج - المنطق