أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مشعل يسار - روسيا ذاهبة لتبقى!!















المزيد.....

روسيا ذاهبة لتبقى!!


مشعل يسار
كاتب وباحث ومترجم وشاعر

(M.yammine)


الحوار المتمدن-العدد: 5134 - 2016 / 4 / 16 - 14:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بقلم إسرائيل شامير
ترجمة مشعل يسار

وأخيرا، استعادت القوات السورية مع حلفائها الشيعة على الأرض والطائرات الروسية في السماء تدمر من براثن حملة الراية السوداء "الدواعش" - بعد شهر ونصف من القتال العنيف. وكان الضباط الروس في سوريا أكدوا لي عندما بدأ الهجوم توقعهم الاستيلاء على تدمر في 15 فبراير/شباط، وهو ما أعلمت به القارئ في الحال. ولكن كما ترون، لم تسقط تدمر بالسرعة التي تصوروا. وبين هذين التاريخين – تاريخ توقع الاستيلاء عليها وتاريخ أخذها فعلاً - حدث أمر تسبب في الكثير من ردود الفعل هو إعلان الرئيس بوتين انسحاب القوات.
زملاؤنا في المهنة اعطوا تفسيراتهم تبعا لمواقفهم عموما. فقال أهل الدعاية الواضعون أنفسهم في خدمة الكرملين إن بوتين كان قد وعد بالرحيل مع حلول فصل الربيع، وبما أنه رجل صادق، فهو بقي وفيا لكلامه. بل قالوا حتى أن "الجيش قد نفذ المهام الموكلة إليه وأنه يمكن له الآن أن يرحل". (هذا الزعم الأخير "نفذ المهام الموكلة إليه" كان مثار دهشة - .. فالتوأمان في الإرهاب وبث الرعب "داعش" و "النصرة" لم يرحلا ولم يختفيا. والهجوم الإرهابي في بروكسل بين أنهما ما زالا على قدر من القوة). وكتب الخبراء المدققون في الأمور حتى أصغرها أن روسيا تترك الساح في الوقت المناسب- قبل دقيقة من بدء الغزو التركي السعودي. وكتبت الصحف المعادية لروسيا إن الروس يفرون مهرولين تحت ضربات المقاومة الإسلامية، فيما قال هواة التحدث عن "أسرار الآلهة" إن كيري وأردوغان أصدرا إنذارا لروسيا بمعنى: إن لم ترحلوا أغلقنا البوسفور في وجه سفنكم، وهذا ما حدا بوتين على الانسحاب "مهرولا"!!
الآن، بعد تدمر، وبعد بروكسل، وبعد زيارة كيري، بات يمكننا أن تفسر ما الذي كان وراء هذا الإعلان. أولا، روسيا لم ترحل. والعشرات من الطلعات الجوية والمئات من الأهداف المصابة فقط في محيط تدمر لدليل على ذلك. وما يحصل إن هو إلا مناوبة. بعض الطائرات والضباط عاد إلى روسيا - لتسلم الميداليات والأوسمة، في حين بقي آخرون. الطيران الاستراتيجي كان أصلا يأتي من بعيد، ولم يعد هناك من أهداف يضربها. فـ"القنابل الذكية" المكلفة ليس ما يدعو إلى رميها على أكواخ.
لقد تعلم بوتين الكثير من الرؤساء الأمريكيين - على وجه الخصوص، خطابهم السياسي- لأنه فعال، والشعب في الغرب تعود عليه. الرئيس بوش القى خطابا في 1 مايو 2003 من على متن حاملة الطائرات "ابراهام لنكولن" تحت عنوان "المهمة أنجزت» (Mission is accomplished) قال فيه ان الأهداف تحققت، فالعراق غزوناه، والديمقراطية ثبتناها، وسيعود الجيش والبحرية الأمريكيان إلى الديار. بعد ذلك استمرت الحرب في العراق من دون الأمريكيين ولا تزال حتى يومنا هذا. هذا الاسلوب الأمريكي استخدمه بوتين. فلماذا فعل ذلك؟
روسيا لم تكن راضية عن كون السوريين خفت همتهم. فهم لم يتحمسوا كثيرا لخوض الحرب، انتظروا حتى توفر لهم روسيا النصر. فقد كتب صحافي سوري (1) هو على دراية بالموضوع مباشرة: "الجنرالات والدبلوماسيون السوريون راحوا يتحدثون سرا في دردشاتهم الخاصة كيف أنهم استطاعوا بحنكتهم إرغام موسكو وطهران على القتال نيابة عنهم. فنشاط الجيش السوري خف كثيرا بعد أن دخلت روسيا الحرب. واشتكى المدربون الروس من أن الضباط السوريين لا يستمعون لأوامرهم، ويفضلون الجلوس خلف خطوط الجبهة، ولا يقودون الجنود إلى الهجوم، ويفرون من أرض المعركة لدى أدنى خطر".
ما أحزن روسيا هو إحجام الضباط والجنرالات السوريين الواضح عن محاولة التوصل إلى مصالحة وطنية مع "المعارضة المعتدلة". فالمصالحة تجري في اتجاهين – خارجي، دولي في جنيف، بوساطة ستيفان دي ميستورا، وهو يجري بصعوبة كبيرة، وداخلي يجري على الأرض في سوريا بين قادة الميليشيات المسلحة والسلطات المحلية وبوساطة روسية. الاتجاه الخارجي يعطل ويعرقل، وربما لن يعطي أي شيء بجريرة كلا الجانبين، أما الاتجاه الداخلي فليس بالأمر السهل ويستغرق وقتا طويلا جدا. لا بد من التفاوض مع المعارضة، ولكن ما الحاجة إلى بذل الجهد اذا كان بالإمكان الانتصار عسكرياً بمساعدة روسيا؟ - هكذا قال الجنرالات.
بيان الرئيس بوتين حول انسحاب القوات الوارد فيه أقصر تحذير (أقل من 24 ساعة) لبشار الأسد كان مثابة خطوة تذكر القيادة السورية بأن روسيا لن تحارب من أجل السوريين، ولن تشن حربا حتى النصر الكامل والنهائي لأجل بشار الأسد. الرئيس الأسد نفسه عنده شعبية لا بأس بها وهو مرن بما فيه الكفاية. ولكن هناك حوله أناس يريدون استعادة كل ما نعموا به في نظام ما قبل الحرب. فتدمر، مثلا، لا يرتبط اسمها في أذهان السوريين بالآثار الرومانية هناك بقدر ما تذكرهم بأسوأ سجن تحت الأرض في منطقة الشرق الأوسط. أما روسيا فتريد التوصل إلى تسوية سياسية في سوريا تأخذ في الحسبان مطالب المعارضة المعقولة.
بالطبع، روسيا لن "تسلّم" بشار الأسد إلى الأعداء، لكنها أعطته إشارة واضحة بأن عليه التفاوض وعدم المماطلة في المحادثات وعرقلتها. خاصة أن منطقة الشرق الأوسط تختمر فيها مخاطر بؤر نزاع جديدة: بين إسرائيل وجنوب لبنان، بين أكراد سوريا وتركيا. وحتى مع "داعش" الأمور لم تنتهِ - فبعد تدمر انتقلت الخلافة السوداء إلى أماكن قريبة من مرتفعات الجولان لتكون تحت حماية المدفعية الإسرائيلية.
في ظل هذه الظروف، لا تزال سوريا وشعبها بحاجة ماسة إلى السلام. لقد ساهمت روسيا في صنع الهدنة، والآن تنهج نهج السلام. واسترجاع تدمر يجب أن يقنع المعارضة بأن عليها، قبل فوات الأوان، أن تسير في طريق السلام. ونفس الرسالة بعث بها الرئيس بوتين إلى نظيره الأسد.
***
مؤخرا، زار الرئيس الإسرائيلي (منصبه منصب شرفي) روبي ريفلين موسكو. والتقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومسؤولين آخرين. ومن أصدقائنا الإسرائيليين، سمعنا تفاصيل مثيرة للاهتمام سربت من هذه الاجتماعات.
قال ريفلين إن الرئيس الروسي حين كان طفلا ترعرع في سان بطرسبرج في شقة عمومية مشتركة مع أناس آخرين، ولم يكن لدى والديه الوقت ليرعوا شؤون ابنهم، فاهتم برعايته زوجان يهوديان مسنان. كانا له بديلا من والديه! لكن الرئيس بوتين قال إن الأمر لم يكن كذلك، وتحدث عن عكس هذا. عن أنه، أي فلاديمير بوتين، وهو الرياضي القوي البنية، ساعد ذات مرة امرأة عجوزاً يهودية، كانت جارتهم، على الصعود إلى أحد طوابق البناية. وانه ذات مرة راح يدافع عن والده خلال مشادة بين هذا وجيران يهود، ولكنه اعتذر في وقت لاحق. اي أن بوتين هو من ساعد يهوداً وليس اليهود ساعدوا بوتين. بوتين ينظر إذاً إلى اليهود نظرة إيجابية، لكنه ليس مديناً لهم.
ولكن ما كان يهم الإسرائيليين ليس ما حصل ذات يوم في لينينغراد من قصص وحكايات. انهم كانوا يريدون معرفة ما إذا كانت روسيا سترحل في الواقع من سوريا؟ سؤال ريفلين كان: "نحن قلقون لأن روسيا تلعب دورا مهما في موضوع الاستقرار. فاذا مضت روسيا، أفلن تأتي مكانها إيران و"حزب الله"؟ ".
لا تخافوا، فنحن لن نغادر بعيدا - طمأن الرئيسُ بوتين ريفلين. و"حزب الله" سوف يعود إلى قواعده في لبنان عندما يستقر الوضع في سوريا.
هكذا أكد بوتين ما كتبناه سابقا: روسيا لن ترحل بعيدا. على وجه أدق، روسيا ذاهبة لتبقى. وإعلان انسحاب الروس هو لدفع الأسد كي يأخذ على محمل الجد مسألة محادثات السلام مع المعارضة، ما دام قد بدأ يماطل ويبطئ في الأمور. وبعد تصريحات بوتين، باشر "حزب الله" هو أيضا سحب قواته من سوريا، دون انتظار تحقيق الاستقرار هناك.
إلا أن هذا لم يطمئن الإسرائيليين أبدا. واسمحوا لي هنا أن أذكركم بأن "حزب الله" – فرقة قتالية في جنوب لبنان، تساعد بنشاط روسيا والحكومة الشرعية في سوريا في حربهما على المتطرفين التكفيريين أمثال "داعش" و "النصرة". و"حزب الله"، وإن لم يكن كبيرا، اشتهر مقاتلوه بالحماسة والصمود وبكونهم مدربين تدريبا جيدا. إنه واحدة من أقوى المجموعات على مسرح العمليات العسكرية السوري وهو أنقذ عدة مرات الرئيس بشار الأسد من الهزيمة. وتكبد جسائر شديدة على يد الأعداء - ففي الأشهر الأخيرة فقد 1300 مقاتل - ما يقرب من ربع مقاتليه المتواجدين في سوريا.
برز الآن عند "حزب الله" عدو جديد - المملكة العربية السعودية. المملكة التي كانت بالأمس مملكة محافظة وهادئة أصبحت الآن متشددة تركب مركب المخاطر، و سياستها بات يحددها أكثر فأكثر ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وهو الابن السادس للملك، محمد بن سلمان، أصغر وزير للدفاع في العالم. هذا الوزير السعودي النافذ غاضب على "حزب الله" الذي منعه من أن يلتهم سوريا. وهو قرر تجميد المساعدات للبنان بقيمة 4 مليارات --$--، على أمل أن يستنهض في هذا البلد موجة من الكراهية لـ"حزب الله". وبالإضافة إلى ذلك، ضم "حزب الله" إلى قائمة المنظمات الإرهابية، وأصر على أن يحذو حلفاء السعودية في مجلس دول الخليج حذو الرياض. وهو الآن يضغط على أوروبا لتعتبر "حزب الله" تنظيماً إرهابياً. هذا ما سعت إليه عبثا ومنذ زمن بعيد أيضا إسرائيل، كما أن لدى المملكة العربية السعودية مليارات "الحجج" المقنعة لتنفيذه.
لذلك، بدأت في إسرائيل بالارتفاع مرة أخرى الأصوات الداعية للحرب على "حزب الله". كانت الحرب الأخيرة بينهما في عام 2006، وانتهت بمشكلة كبيرة للصهاينة. هذه الهزيمة غير المتوقعة يتكبدها أقوى جيش في منطقة الشرق الأوسط في اشتباك مع مقاتلين فدائيين من جنوب لبنان شكلت صدمة كبيرة في إسرائيل، ومزقت خطط الحملة على سوريا والهجوم على إيران، والتي اعتبرت آنذاك أمراً ممكنا جدا. ومنذ ذلك الحين، تلقى الجيش الإسرائيلي المليارات من الدولارات، فازدادت الرغبة في الانتقام. والحرب على "حزب الله" يمكن أن تعزز الموقف الإسرائيلي لفترة طويلة.
ولكن ربما لن تفلح في ذلك. فالحرب سلاح ذو حدين، نعرف كيف تبدأ، ولكن لا أحد يعرف كيف تنتهي. فقد زادت إسرائيل قوتها أضعافاً، ولكن "حزب الله" لم يبق مكتوف اليدين أيضا. فجنوده وضباطه حاربوا مع الروس وتعلموا الكثير، يقول الخبراء الإسرائيليون. هم لم يتلقوا اسلحة روسية، فقد نفى أي شيء من هذا سواء الجيش الإسرائيلي والرئيس الروسي، ولكنهم تعلموا استخدام وسائل الاستكشاف الفضائية، وتعلموا وسيلة رخيصة لجعل الصواريخ الحمقاء وغير الدقيقة صواريخ ذكية ودقيقة. الآن لديهم من الصواريخ الدقيقة المتوسطة المدى بضعة آلاف، وحتى مئات الآلاف من الصواريخ عموماً.
لذلك، حذر زعيم "حزب الله" السيد حسن نصر الله إسرائيل من أن "صواريخنا ستضرب في نقاط ضعفكم، ألا وهي مستودعات الأمونيا في خليج حيفا والمفاعل النووي في ديمونا إذا حاولتم أن تعيدوا لبنان إلى العصر الحجري (نحو ذلك هو التهديد اليهودي في العادة)،. وإن "مستودعات الرؤوس الحربية النووية والمرافق النووية ومحطات الطاقة النووية هي موجودة داخل المدن أو في المناطق المجاورة لها مباشرة. فاذا نوت اسرائيل أن تدمر بنيتنا التحتية، فإننا سنوجه آنذاك ضرباتنا إلى أي من هذه الأهداف لإجبار عدونا على التخلي عن العدوان".
قبل الآن، لم يهدد أحد الدولة الصهيونية بالهجوم على منشآتها النووية.
المحلل العسكري الإسىائيلي عاموس هرئيل حذر في صحيفة "هآرتس" من أن "المواطن العادي الإسرائيلي (على العكس من الضباط) لم يفهم (ما الذي يريده المتحمسون للحرب- المترجم): إن حرباً جديدة في الشمال ستكلف الجيش الإسرائيلي الكثير من الضحايا، وإن ضربة صاروخية يوجهها "حزب الله" ستتطلب اجلاء الناس وتسبب أضرارا أكثر بكثير من تلك الأضرار التي لحقت بوسط البلاد مما شهدناه في الحروب السابقة. ففي حالة نشوب حرب، فإن إسرائيل سوف تنهال بقوة لم يسبق لها مثيل على لبنان ومنشآته المدنية ... مثل هذا التحدي لم تواجهه إسرائيل في السنوات الأخيرة، وسيكون من الأفضل بكثير لإسرائيل تأجيل الحرب، وكلما كان التأجيل أطول كان ذلك أفضل".
يبدو وكأن كل ما قيل صحيح. فـ"حزب الله" لا يتحرش باسرائيل. فلا تتدخلوا في لبنان – وسيبقى هدوء وسلام في الأرض. ولكن في تل أبيب منطقاً مختلفاً. إنها تسعى للهيمنة إقليمياً وتحب أن تكون أول من يوجه الضربات. فيقول مؤيدو الحرب إن صواريخ "حزب الله" لن تستطيع أن تخترق الدرع الصاروخية الإسرائيلية. ويقول المعارضون للحرب إن هناك مئات الآلاف من اللاجئين، والكثير الكثير من الضحايا ستكون من حصة إسرائيل في أي حال من الأحوال.
من الصعب تقدير كم سيكون عدد الضحايا واللاجئين في لبنان. في عام 1982 لم يكن موجوداً بعد "حزب الله" وإسرائيل هاجمت بسهولة لبنان واحتلت بيروت فبلغ عدد القتلى ثلاثين ألف مدني لبناني. في عام 2006، "حزب الله" أوقف الجيش الإسرائيلي، وكان عدد القتلى "فقط" 1200 شخص في لبنان. فكم سيكون الآن؟ وأي تغيير سيحصل في سوريا، إذا ما هرع إليها مئات الآلاف من اللاجئين من لبنان؟
نأمل أن يأخذ القادة الإسرائيليون جانب الحذر. ولكن التجربة تدل على أنهم قلما يحذرون ويقلقون، بل هم أكثر يبحثون عن ذريعة للحرب. ربما لأنهم يعتزمون بهذه الطريقة التعامل مع الازدحام السكاني في المنطقة وفي إسرائيل نفسها. أو لأنهم يأملون في الاعتماد على مشاعر صبي الأمس من الشقة العمومية في سان بطرسبرج!!!
* كتبت المقالة في 7 أبريل/نيسان 2016
(1) http://haqqin.az/dictatorship/65813



#مشعل_يسار (هاشتاغ)       M.yammine#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصالحهم ليست مصالحنا
- حول قرار مجلس الأمن الدولي بشأن تشديد العقوبات ضد كوريا الدي ...
- الحرب السورية وموقف الشيوعيين من التدخل الأميركي والروسي
- رد على منتقدي الدعوة للتضامن مع جمهورية كوريا الديمقراطية ال ...
- إلام يمتدحون ويتغنون بهذا الذي -يوقف روسيا على قدميها-!
- لينين ك-مدمر- للاتحاد السوفيتي وبوتين ك-جامع- له!!!!!
- لنفهم كوريا ولندافع عنها
- بيان - حول التفجير التجريبي للقنبلة الهيدروجينية في جمهورية ...
- طلقة تحذيرية
- التقدم العلمي والتقني واهتراء المجتمع في ظل الرأسمالية ومهام ...
- الإرهاب سلاح الامبريالية
- لنحافظ على الروح الثورية للماركسية!
- مفاجأة السلطات الروسية- حول مسألة التدخل الروسي في الحرب في ...
- اغتيال الحريري و«ثورة الأرز» وطرد الجيش السوري: حلقات مترابط ...
- ما الذي يجعل زوغانوف يساعد بوتين؟
- تفكك «سيريزا» والمحاولة الجديدة لخداع الجماهير في اليونان
- -الأله كوزيا- كمرآة للسوق الروسية
- سيل جديد من أكاذيب قديمة
- -سيريزا رقم 2» محاولة جديدة لخداع الشعب
- انتفاضة لبنان: اليأس أم الإصرار؟


المزيد.....




- شاهد.. فلسطينيون يتوجهون إلى شمال غزة.. والجيش الإسرائيلي مح ...
- الإمارات.. أمطار غزيرة وسيول والداخلية تحذر المواطنين (فيديو ...
- شاهد: توثيق الوصفات الشعبية في المطبخ الإيطالي لمدينة سانسيب ...
- هل الهجوم الإيراني على إسرائيل كان مجرد عرض عضلات؟
- عبر خمسة طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- حماس تؤكد نوايا إسرائيل في استئناف الحرب على غزة بعد اتفاق ت ...
- أردوغان يبحث مع الحكومة التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران
- واشنطن وسعّت التحالفات المناهضة للصين في آسيا
- -إن بي سي-: بايدن يحذر نتنياهو من مهاجمة إيران ويؤكد عدم مشا ...
- رحيل أسطورة الطيران السوفيتي والروسي أناتولي كوفتشور


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مشعل يسار - روسيا ذاهبة لتبقى!!