أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مشعل يسار - التقدم العلمي والتقني واهتراء المجتمع في ظل الرأسمالية ومهام البروليتاريا















المزيد.....

التقدم العلمي والتقني واهتراء المجتمع في ظل الرأسمالية ومهام البروليتاريا


مشعل يسار
كاتب وباحث ومترجم وشاعر

(M.yammine)


الحوار المتمدن-العدد: 5012 - 2015 / 12 / 13 - 11:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لمن الغريب أن نسمع من أشخاص علماء بخفايا الأمور، ويقرأون الكتب الماركسية حول فوائد التقدم العلمي والتقني لكل العاملين في ظل الرأسمالية، يزعمون أن ظروف العمل والوضع المادي آخذان في التحسن، وأنه يكفي القول أن العمال، مثلهم مثل ممثلي الطبقات المالكة والمرفهة، بات بوسعهم استخدام الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر وباتت لديهم الغسالات الكهربائية وآلات المطبخ المتنوعة والسيارات وغيرها من امقتنيات الملازمة للتقدم العلمي والتكنولوجي. فهل يمكن أن يؤدي التقدم العلمي والتكنولوجي إلى تكافؤ الظروف المعيشية؟

سنشرح في هذا المقال كيف قارب هذه المسألة كارل ماركس، مؤسس الشيوعية العلمية، عبر تحليله في مؤلفه ”رأس المال" البيانات الإحصائية التي تعكس تأثير التقدم العلمي والتكنولوجي في ظل الرأسمالية على "البنية الاجتماعية" البرجوازية، وتوصل إلى استنتاجات محددة جدا، لا تزال راهنة إلى حد بعيد اليوم أيضاً بعد مضي أكثر من 150 سنة. يقول ماركس:

"إن النتيجة المباشرة لاستخدام الآلات هي أنها تزيد القيمة المضافة (فائض القيمة)، وتزيد في الوقت نفسه جملة المنتجات التي تتجسد فيها هذه القيمة، فتزيد تالياً، إلى جانب المواد المستهلكة من قبل الطبقة الرأسمالية ومن يحيط بها، هذه الشرائح الاجتماعية إياها أيضاً. وزيادة ثروة هؤلاء في ظل الانخفاض النسبي المستمر لعدد العمال المطلوب منهم إنتاج ضروريات الحياة، تولّد جنبا إلى جنب مع احتياجات الترف المستجدة أدوات جديدة للوفاء بهذه الاحتياجات. فيتم تحويل جزء متعاظم من الناتج الاجتماعي الى منتَج فائض ويعاد إنتاج جزء متعاظم من المنتج الفائض ليُستهلك بأشكال أكثر وأكثر تفنناً وتنوعا. أي، بعبارة أخرى، يزيد إنتاج الكماليات.
وزيادة وسائل الإنتاج ووسائل العيش في ظل الانخفاض النسبي لعدد العاملين تؤدي إلى توسيع رقعة العمل في مجالات إنتاج من مثل القنوات والأحواض والأنفاق والجسور وغيرها مما لا يؤتي ثماره إلا في مستقبل بعيد نسبيا. وعلى أساس الإنتاج الآلي مباشرة أو على أساس ما يقابله من ثورة صناعية شاملة تتشكل صناعات جديدة تماما، وبالتالي مجالات عمل جديدة. ومع ذلك، نرى أن حصتها في إجمالي الإنتاج لا يمكن أن تعتبر ذات شأن حتى في البلدان الأكثر تطورا. فيتزايد عدد العمال الذين يعملون فيها وفقا لمدى تجدد الحاجة إلى العمل اليدوي الشاق. ويمكن الآن اعتبار أن الصناعات الرئيسية في هذا الميدان هي مصانع إنتاج الغاز، ومؤسسات البرق (التلغراف) والتصوير الفوتوغرافي، ومجالا البواخر والسكك الحديدية. فإحصاءات عام 1861 (في انكلترا وويلز) تعطي لصناعة الغاز (محطات الغاز، إنتاج الأجهزة الميكانيكية، وكلاء شركات الغاز، وغيرها) 15211 شخصا، وللتلغراف - 2399 شخصاً، وللتصوير الفوتوغرافي- 2366، وللشحن بالبواخر- 3570 ولتأمين عمل السكك الحديدية - 70599، بينهم نحو 28،000 من عمال الحفر "غير المهرة" والموظفين الإداريين وسلك التجاريين الذين يعملون أو لا يعملون بشكل دائم. وبالتالي، فإن العدد الإجمالي للأشخاص الذين يعملون في هذه الصناعات الخمس الجديدة هو 94,145 شخصاً.

وأخيرا، نرى أن الزيادة المتعاظمة للقوة الإنتاجية في قطاعات الصناعة الضخمة، وما يرافقها من نمو مكثف ومتزايد لرقعة استغلال الأيدي العاملة في جميع الصناعات الأخرى، تجعل من الممكن استخدام جزء متزايد باستمرار من الطبقة العاملة بصورة غير منتجة، وبالتالي إعادة إنتاج قدر متزايد من جماهير العبيد المنزليين كما في الأزمنة القديمة تحت اسم "طبقة الخَدَم" كالخدم والحشم والجواري والخادمات الخ. ووفقا لإحصاءات عام 1861 كان عدد سكان إنجلترا وويلز 20,066,224 نسمة، من بينهم 9,776,259 من الرجال و10,289,965 من النساء. وإذا ما طرحنا من هذا العدد كل غير قادر على العمل كالشيوخ والأطفال، وكل "غير منتج" من النساء والمراهقين والأطفال، ثم فئة الشرائح "الإيديولوجية" كالحكومة، والكهنة، والمحامين، والجيش وغيرها، ثم كل أولئك الذين ديدنهم الوحيد والحصري استهلاك عمل الآخرين في شكل إيجار الأرض، والفوائد، وما إلى ذلك، وفي النهاية الفقراء المعدمين، والمشردين والمجرمين، وما إلى ذلك، فلا يبقى في نهاية الجولة سوى ثمانية ملايين شخص من كلا الجنسين ومن جميع الأعمار، بما في ذلك جميع الرأسماليين الذين يعملون إلى هذا الحد أو ذاك في الإنتاج والتجارة والتمويل الخ. ومن بين هؤلاء الثمانية ملايين:

- العمال الزراعيون (بما في ذلك الرعاة والعمال والعاملات الذين يعيشون ويعملون لدى المزارعين الملاكين) - 1,098,261 شخصاً.
- جميع الأشخاص العاملين في معامل القطن والصوف وحياكته والكتان والقنب والحرير والجوت، فضلا عن العاملين في الحياكة الميكانيكية وفي إنتاج الدانتيل - 642 607 شخصاً.
- جميع الأشخاص الذين يعملون في مناجم الفحم والمناجم - 565 835 شخصاً.
- جميع الذين يعملون في مصانع التعدين (أفران الصهر العالي، مصانع الدرفلة، الخ ) وشتى فبارك تصنيع المعادن - 398 998 شخصاً.
- فئة الخدم والحشم – 1208648 شخصاً.
وإذا ما أضفنا عدد جميع العاملين في مصانع الغزل والنسيج إلى موظفي مناجم الفحم ومناجم المعادن، حصلنا على 1,208,442 شخصاً، إما إذا أضفنا عدد الأُوَل إلى العاملين في جميع مصانع ومعامل الصلب، فإنه سيكون لدينا في نهاية المطاف 1,039,605 شخصاً – وهذا في كلتا الحالتين أقل من عدد العبيد المنزليين المعاصرين. فيا لها من نتيجة رائعة للاستغلال الرأسمالي للآلات !

إن القانون الذي وفقا له يمكن أن تُحرّك كتلة متزايدة من وسائل الإنتاج، بفضل التقدم في إنتاجية العمل، ببذل قدر من الطاقة البشرية أقل فأقل، - هذا القانون المبني على أساس الرأسمالية، حيث ليس العامل هو من يستخدم أدوات العمل بل أدوات العمل هي التي تستخدم العامل، يعبَّر عنه في أنه كلما كانت إنتاجية العمل أعلى، كان ضغط العمال على أدوات عملهم أكبر، وكان أقل، وبالتالي، إمكان اعتمادهم على الشرط الضروري لوجودهم، ألا وهو بيع قوتهم الشخصية لأجل مضاعفة ثروات الآخرين، أو لإجل التوسع الذاتي لرأس المال. فزيادة وسائل الإنتاج وإنتاجية العمل التي هي تالياً أسرع من ازدياد عدد السكان المنتجين يكون التعبير الرأسمالي عنها، على العكس من ذلك، أن عدد السكان العاملين ينمو بوتيرة أسرع مما تقتضيه الحاجة إلى زيادة رأس المال.

وفي القسم الرابع رأينا لدى تحليلنا إنتاج فائض القيمة النسبي أن جميع الطرائق المتبعة لتحسين الإنتاجية الاجتماعية للعمل تتم، في ظل النظام الرأسمالي، على حساب العامل الفرد؛ وأن جميع الوسائل المستخدمة لتطوير الإنتاج تتحول إلى وسائل إخضاع واستغلال للمنتج. وهي تشوه حياة العامل، فتجعل منه إنساناً منقوصاً [einen Teilmenschen]، وتدنّي دوره كملحق بالآلة، فتحول عمله إلى عذاب، وتفقد هذا العمل أي مغزى، وتنتزع من العامل القدرات الروحية لعملية العمل بمقدار ما يدخل العلم في عملية العمل كقوة مستقلة، وتجعل الظروف التي يعمل في ظلها العامل مثيرة للاشمئزاز، وتخضعه في أثناء سير العمل لاستبداد ولا أسخف، استبداد مقرف ومثير للاشمئزاز، وتحول كل أوقات حياته إلى أوقات عمل، وترمي بزوجه وأطفاله في مهالك التعاسة تحت طاغوت رأس المال. بيد أن كل طرائق إنتاج فائض القيمة تبقى طرائق مراكمة، وكل توسيع لرقعة التراكم يضحي، على العكس من ذلك، أداة لتطوير هذه الطرائق والأساليب. يستنتج من ذلك أن وضع العامل يفترض أن يتردى مع تراكم رأس المال، أيا كان الأجر الذي يدفع له، أعالياً أم منخفضاً".

إن التقدم العلمي والتكنولوجي في عالم الإمبريالية المعاصر ونمو إنتاجية العمل الاجتماعي ليؤديان إلى مزيد من انخفاض نسبة العاملين في القطاع الإنتاجي للاقتصاد، وتزايد نسبة الناشطين اقتصاديا في القطاعات غير المنتجة، بما في ذلك قطاع الخدمات. وبالإضافة إلى تلك الشرائح "الإيديولوجية" التي كتب عنها ماركس، مثل الحكومة وجيش الموظفين والكهنة والأئمة من جميع أنواع الطوائف والمذاهب والمشارب، والمحامين والمدافعين عن "حقوق الإنسان"، والنواب والسياسيين المحترفين، والجيش وقوات الشرطة المتزايدة عدداً وعدة والأجهزة الامنية والاستخبارات وغيرها، فضلا عن الخدمات الأمنية الخاصة، يزيد بشكل كبير عدد أولئك الذين وصفهم ماركس باقتدار ودقة بأن عملهم ينحصر فقط في استهلاك عمل الآخرين. إنهم مستهلكو مختلف المدفوعات على الإيجار وإيرادات الفوائد. كما زادت زيادة هائلة نسبة العاملين في أنشطة غير منتجة مثل الميدان المالي والمصرفي، وميادين الخدمات الترفيهية، وتنظيم العروض والحفلات الاستعراضية بشتى أنواعها، الخ، بالإضافة إلى فئة العاملين في منازل الطبقات المالكة من خدم وحشم في شتى مناحي الحياة. وهذه الطبقات غير المنتجة تشعر على نحو متزايد بأنها ملح الحياة الذي بدونه لا يُملَّح، وتدعي أنها تشكل طبقة الخلاقين المبدعين، وتعتبر نفسهما مثابة الطبقات المتفوقة المتبوئة أعلى درجات السلم الاجتماعي. إنها تعمل على ضمان الوجود المستقر للطبقة الرأسمالية، وتشارك خاصة في قولبة الوعي الاجتماعي لصالح هذه الطبقة وفي تشكيل احتياجات الجماهير العريضة من السكان، بما في ذلك الاحتياجات ذات الطابع الطفيلي، وذلك من أجل تأمين عيش مريح لنفسها من خلال تلبية هذه الاحتياجات. ومن الأمثلة البسيطة والواضحة على هذا وجود مئات من القنوات التلفزيونية وتزايد عددها باستمرار، بالإضافة إلى مئات محطات الراديو وآلاف الصحف والمجلات ...
في ظل هذه الظروف، تحدث كآبة ملحوظة لدى الكثير ممن يسمَّون بـ"اليسار" المعاصر والمواطنين والمنظمات الناشطة سياسيا المحسوبة على اليسار، فيزعمون أن الطبقة العاملة لم تعد هي نفسها التي كانت من قبل، وأنها باتت قليلة العدد وغير واضحة المعالم والقسمات، وتحولت إلى فئة مساعدة وفئة تقديم خدمات، أي، باختصار، لم تعد طليعة نضالية. ويرى هؤلاء في الختام أن من الضروري مجرد تجميع كل الساخطين والمحتجين ومحاولة إخراج مليون إلى الشارع. ويرى آخرون أن علينا أن نحصل على دعم الطبقات المستنيرة والقادرة على فهم وإدراك خطورة وعواقب ما يجري وأن نشارك بنشاط في الانتخابات، من أجل إيصال حكومة نزيهة إلى مرابع السلطة.
ماذا يمكننا أن نقوله نحن معشر الشيوعيين الأصوليين، أي ذوي الاتجاه الماركسي الثوري، في شأن هذه التأرجحات والتذبذبات الفكرية؟ مهما تغيرت نسب انشغال السكان في مجالات العمل، فإن أسباب عيش المجتمع لا تستقيم إلا بأن يذهب كل يوم عدد معين من الناس إلى المناجم، ويشغّل عدد منهم الآلات في المصانع، وأن يتولى آخرون قيادة السيارات والقطارات والطائرات، وأن يعمل البعض الآخر في البناء، وفي مد الطرق، وفي تنشئة البشر، وتربية البقر وحلبها، وفي المخبز والمطبخ، وفي التصليحات وإعادة تدوير النفايات، وفي التخطيط والتصميم والبرمجة، وفي التعليم والعلاج، في فعل الكثير من الأشياء المفيدة والضرورية الأخرى. وحقيقة أن هؤلاء الأفراد يصبح عددهم أقل لا يعني البتة الحد من دورهم في المجتمع. بل إن دورهم، على العكس من ذلك، آخذ في التزايد، بما أن العيش من دونهم يستحيل! في هذا المعنى، لا تقل أبداً تقدمية الطبقة العاملة كما لا تقل أهميتها عما كانت عليه في القرن الماضي. بل إن دورها في المجتمع، على العكس، زاد أضعافاً مضاعفة. وعلاوة على ذلك، تصبح مسألة تنظيم كفاح الطبقة العاملة أكثر أهمية بكثير، وأكثر وضوحا وضرورة، لأن من الواضح (والممارسة أكدت ذلك مرارا وتكرارا) أنه بدون نواة عمالية بروليتارية مكافحة وواعية لا يمكن اليوم أن يتوحد الكادحون التوحد الحقيقي أو إن وحدتهم ستكون غير فعالة، وهذا ليس مناسباً لتحقيق أهداف كل طبقة البروليتاريا. ولكن، تماما كما في أيام ماركس ولينين، إذا لم تكن الطبقة العاملة منظمة وثورية، فهي لا شيء. وستبقى تُحتقَر وتستغَل بلا رحمة ولا شفقة أكثر من أي طبقة أخرى، بما في ذلك على يد جميع أولئك الذين يكون انشغالهم حصراً في استهلاك عمل الآخرين.
إن مهمة انتظام الطبقة في طبقة لذاتها بعد تحولها من طبقة في ذاتها هي مهمة تتناسب وتطور العلوم والتكنولوجيا، مهمة تماثل تحوّل "الدابّة" العاملة (بحسب تعبير لينين) إلى إنسان بغية أن لا يستأثر بثمار التقدم المصطفون من أبناء البشر، بل لكي تتحسن حياة جميع الناس، وبخاصة العاملين منهم في إنتاج الخيرات المادية الروحية.

فيا عمال جميع البلدان، جميع القوميات، جميع مجالات النشاط، اتحدوا! وانضموا إلى صفوف المناضلين من أجل حياة أفضل للجميع!
فيكتور تولكين،
أوليغ صولوفيوف.

http://www.rotfront.su/?p=2359



#مشعل_يسار (هاشتاغ)       M.yammine#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإرهاب سلاح الامبريالية
- لنحافظ على الروح الثورية للماركسية!
- مفاجأة السلطات الروسية- حول مسألة التدخل الروسي في الحرب في ...
- اغتيال الحريري و«ثورة الأرز» وطرد الجيش السوري: حلقات مترابط ...
- ما الذي يجعل زوغانوف يساعد بوتين؟
- تفكك «سيريزا» والمحاولة الجديدة لخداع الجماهير في اليونان
- -الأله كوزيا- كمرآة للسوق الروسية
- سيل جديد من أكاذيب قديمة
- -سيريزا رقم 2» محاولة جديدة لخداع الشعب
- انتفاضة لبنان: اليأس أم الإصرار؟
- مشروع الرئيس بوتين تعزيز دكتاتورية الطبقة البرجوازية
- ميرتنز ليس مارتنز - من حزب شيوعي ذي تاريخ مجيد إلى حزب تحريف ...
- حقائق تفضح الكذب
- محاربة الستالينية جزء أساسي من حملة مكافحة الشيوعية
- دفاعاً عن النظرة التاريخية
- نضال النساء التركيات تحت راية الحزب الشيوعي
- الفاشية وليدة شرعية ل-الديمقراطية الغربية- في عصر الأزمة
- في الدكتاتورية والديموقراطية


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مشعل يسار - التقدم العلمي والتقني واهتراء المجتمع في ظل الرأسمالية ومهام البروليتاريا