ما بين الايدولوجيه العلمانيه والايدلوجيه الاسلاميه

تحية
استنتاج منطقي للكاتبة الجريئة التي اختارت ان تقتحم المواضيع الشائكة.. فتحياتي لك

الإسلام ولد في كهف ولهذا هو مخنوق ومعزول عن العالم ويظن ان كل مصائبه هي نتاج تآمر الغير عليه..
حامد عبد الصمد صندوق الإسلام
https://www.youtube.com/watch?v=ja-LMrqE0l0

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

. أحييك أستاذة سناء على مقالك القوي والذي أتمنى أن يقرأه الاستاذ عماره
المشكلة هى أنه يكتب لفئة معينة تتسم بالانفصال عن الواقع وعدم معرفة الغرب الذي يوصف دائما بالكافر و المنحل. الدين موجود في الغرب ولا يحارب ولكنه شأن خاص بكل فرد كما أنه ليس وسيلة لكسب المال والنفوذ وبيع الفتاوى والدجل والشعوزة ، انه حالة عقلية وسلوكية معينة يحترمها الآخر ويتعايش معها طالما انها في حدود دائرة كل شخص وليس هناك سعي لفرضها على الآخر بالقوة

مع أرق تحياتي ومودتي لشخصك العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي سيده سنأ
هؤلا المهوسوون بتبيق الدين ألإسلامي كنظام حكم همهم الوحيد هوا
تكميم حرية الفكر
التحكم باجساد وعقول النسأ
اتدرين ان هذا الشيخ واغيره مثل العريفي و حسان لهم متابعون ومريدون بعشرات الملايين، ثم نسأل لماذا نحن متخلفون

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العلمانيه هو اختيار اسلوب سياسي اجتماعي معيشي قائم على احترام الجميع بما فيها اختيارات الشعوب الدينيه وهي لا تحيد الدين بل تضعه في مكانه المناسب وزوال الهيمنه والوصايه الدينيه على خيارات الشعوب ستزول وهذا ينطبق حتى على الاسلام والتطور والتغير قادم لا محاله
تحياتي ومودتي
اشكرك على الرابط

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أن إخفاق كهنةُ الأزهر المتواصل حتى الآن في القضاء على الأمية يبدو أمراً مُحيّراً و غامضاً. قالوا ׃  رُبّ همة أحيت أُمَّة.

الجمود الفكري الإسلامي أدى لصعود حركات العنف اقتداءً بنهج الأولين منهم ابتغاءً لمزيد من الغنائم ‼

إذا تمكنت العلمانية قد تؤثر على منافع كهنةُ الأزهر المالية ~

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على التثمين والمداخله.نعم هذا ما نحاول توضيحه للجميع ان العلمانيه لا تحارب الدين وهذا لا يمنع ان تكون مجتمعاتنا العربيه الاسلاميه ان تحذوا للعلمانيه.
تركيا الحديثه اتاتورك قدم نموذجا وانا لا اعتبره النموذج المثالي لكنه عندما بدءت العلمانيه تطبق واخذت من قوانين حقوق الانسان رغم الانتهاكات التي مورست هناك بسبب التاثيرات الدينيه الا انها احدثت فرقا كبيرا.
حتى استيراد العلمنه الغربيه في النموذج التركي والخلط بين الدين والديمقراطيه يعتبر افضل بكثير من التشؤيعات الدينيه الاسلاميه.
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم نحن امه ضحكت من جهلها وتخلفها وتحجر عقولها وغياب وعيها ومنطقها كل الامم.
في الوقت الذي تتقدم فيه كل الامم فكريا وعلميا ومعرفيا لازلنا على تخلف ووصاية ثله من الشيوخ والمشعوذين الذين يرهبون اتباع المسلمين بالويل والثبور اذا تركوا مساحة لعقولهم للتفكير واذا طالبو بالحريات الخاصه والدينيه وحرية الاختيار
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم العلمانيه ستسحب البساط من تحت ارجل شيوخ الازهر وهيئة علماء المسلمين ونجوم الفضائيات شيوخ البترودولار لذا كل هؤلاء وغيرهم من المتشددين والاصولين و و سيفقدوا وصايتهم وهيمنتهم على اتباع المسلمين لانه عندها ستزول قوامة الرجال على النساء وغيرها الكثير من الموروث الديني الذي جير للذكور اكثر من ما انصف المرأه في الكثير من المواضيع.
العلمانيه تعني الاتجاه الى استعمال العقل والمنطق والاسلام يريد الطاعه والولاء القائم على التغيب والتحجيب
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذه سناء انا بالطبع اتفق معك حول اهميه العلمانيه فى حياه وبناء الامم , لكن هنا يجب ان نتوقف قليلا , لو افترضنا ان الدول الاسلاميه وافقت على هذا وانا اشك كثيرا فى حدوثه , هل تعتقدى ان العقل المسلم حاليا بشكل عام مؤهل لممارسه العلمانيه ؟ انا اشك فى هذا كليه , اليات التفكير والابداع والنضوج السليم للعقل المسلم معطله منذ زمن طويل , حتى لو تمكنا من تطبيق العلمانيه فسوف نحتاج الى فتره نقاهه طويله وعلاج وتدريبات شاقه لحدوث الطفره , يعانى المسلمين بشكل عام من عطب عقلى كبير وتوقف وجهل وجمود وزناخه , ربما قد نحتاج فى هذا الوقت الى خبراء اجانب لكى يدربوا اصحاب القرار فى البلد عن كيفيه فن الاداره الحكيمه لتسيير الشؤون الاقتصاديه والتعليميه والسياسيه والاكاديميه , العقل المسلم يريد تجديد وتشحيم وعمره طويله لكى يكون جاهز لممارسه العلمانيه , العقل المسلم نائم منذ الف وربعمائه عام وهذه اشكاليه كبيره ومعضله ليست هينه

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية اعتذر عن عدم التعقيب على مداخلت في المقاله السابقه.
استاذي الفاضل كتاباتنا هي مجرد طرح حلول وافكار لا تخرج عن الاماني والامال مع الاسف.
اعادة بناء الانسان تحتاج الى الكثير من التغيرات. براي قبل ان يقبل الاسلام الاصلاح والغربله ويقبل بالحداثه والتطور الحضاري الانساني واعتبار ان الدين حاله خاصه وشخصيه وليس دنيا واخره عندها لربما يملك الوعي والحس الانساني وان العالم هذه القريه الكونيه ليست مقتصره على الاسلام والمسلمين والحياه هي قبول الاخر المختلف على اسس المواطنه للجميع والدين لالله
نعم العالم الاسلامي ليس جاهزا لقبول العلمانيه لانه حتى الان لا يستوعبها لانه اسير دينه ومعتقده
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدة سناء
صلاح الدين أغلق الازهر مائة سنة وطارد الشيعة وحرق كتبهم حتى قلب مصر من الفاطمية الشيعية لأحد معاقل السنة
التنوير لن ياتي بالكلام
يجب اقفال الازهر وكل كليات الشريعة ومنع بناء مساجد جديدة
يجب اقفال كل الفضائيات الدينية وتسريح كل شيوخ الدين للعمل برعي الماعز
يجب تغيير الدساتير وحذف كل ما يتعلق بالشرع الاسلامي وحد الردة
فصل الاسلام عن السياسة لن يمر بدون حروب لان الاسلام دولة قبل ان يكون دين

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على التحيه لكن مع الاسف حتى الاماني والامال في اوطاننا مجرد طلبات خياليه ستتحق في البعيد زي افلام الخيال العلمي
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل العلمانية تتعارض مع الدين؟ نعم سيدتي الكاتبة سناء.وخاصة الدين الاسلاميز كيف؟ فالدين الاسلامي دين ودولة. اي علاقة بين الانسان وربه وعلاقة بين الانسان واخيه الانسان.فالاسلام احد جناحيه الشريعة او القوانين الاسلامية. خذي هذا المثل فقط الزواج المدني والزواج الشرعيز الاسلام والمسيحية يعارضان الزواج المدني. فالاسلام لا يسمح للمسلمة بالزواج مع غير المسلم والمسيحية لا تسمح للمسيحية الزواج من غير المسيحي.........هذا بالاضافة الى المئات من الامثلة والتي لم اذكرها والتي تتعارض فيها العلمانية مع الاسلام او المسيحية.التعارض موجود سيدتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والان هل الشعوب العربية تريد تطبيق الشريعة سواء اكان في مصر او غيرها؟ اقول لا فالشعوب في الدنيا كل الدنيا تبتعد رويدا رويدا عن الاديان وعن الشرائع السماوية وتتجه الى العلمانية. في بعض الدول العربية الاسلامية لا يطبقون من الشريعة سوى القشور
مصر دولة اكثرية شعبها مسلمز يطبقون من الشرع الزواج فقط. الزكاة والتي هي ركن من اركان الاسلام كلٌ يزكي حسب حريته الشخصية. حد الزنا في مصر لا يطبق.كثير من الشرع في مصر لايطبق. اذن الشعوب سائرة باختيارها الى العلمانية
اما السيد عمارة فقالها كلمة(لا يحاربون الاسلام التعبدي انما يحاربون الاسلام التحرري) وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلة المسلمين انهم يعيشون في الغرب بشكل مريح رغم تعارض القيم الغربية مع قيمهم.. و اذكر ان خطيب في مسجد بايطاليا خطب ذات مرة يشرح طريقة ضرب المرأة و اين تضربها و تجنب وجهها الى اخره.. فتم اعتقاله و تسريحه من مهامه و اعادوه الى بلده و قالوا له عد الى بلدك و طبق فيه الدين الذي يعجبك.. هذه حضارتنا ضحينا لاجلها مند قرون حتى لا يقوم احد بهدمها.. ثم قام وزير الدخلية الايطالي ووضع وثيقة القيم و استدعى مجلس المسلمين و خيرهم بين التوقيع عليها او الرحيل.. فوقعوا عليها مكرهين.. اذا قلنا لهم لماذا لا تعودون الى بلدانكم حيث الاسلام يحكم بالعدل كما تريدون يقولون لا.. نحن هنا افضل نتمتع بالحقوق و لدينا دخل جيد و تأمين جيد و نملك حرية اكبر للتعبير الى اخره.. اذا هم يرفضون قيم الغرب و يعيشون هناك رغم انوفهم.. و يرفضون العودة الى بلدانهم.. ماذا يريدون اذا؟؟ اليوتوبيا؟؟ الحصيلة انهم يرفضون تسيير شؤون المجتمع بشكل ارضي و يقومون بالخلط عن عمد بين العلمانية و الالحاد و اشياء اخرى حتى يقوموا بالتشويو على وعي المتلقي المسلم.. نوع من التشويه الممنهج حتى يصرفوا الناس عن فهم العلمانية بشكل صحيح.. و لكِ التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي نعم هناك تعارض بين العلمانيه والاسلام لكنني اطرح امكانية فرضها وتعايش المسلم معها واذا بقينا على ان الاسلام دين ودوله فلن نصل الى حل.
هناك تجربة علمنة تركيا ولو لم تكن كامله فهناك الزواج مدني وممنوع اكثر من زوجه واحده ويطبق على الاقل في المدن الكبرى.
المسلم يعيش في مجتمعات غربيهعلمانيه ولم تمنعه هذه المجتمعات عن ممارسة شعائره الدينيه ولم لم يكن ذلك صحيحا بالاضافه الى مئات الامتيازات التي يحصل عليها المسلم هناك لرحلوا
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على التوضيح وعلى مرورك على المقال ومداخلتك التي تصب في وجهة نظر المقال.
نعم هناك خلط بين العلمانيه والالحاد وقد طرحت ذلك في مقالات سابقه .هذا ما يسوقوه لاتناع المسلمين لكي ينفروا من العلمانيه فهي كفر والحاد وخلاعه وفسق وفج-ور وتعري هذا ما يروج.
انا ارى انه اذا لم يفصل المسلمين السياسه عن الدين سيبقوا بمستنقع التخلف والتشدد والارهاب
اذا لم يحرر المسلمون عقولهم ويبدئوا بقبول الاخر المختلف على اساس ان للجميع لهم حرية الاختيار سيعانون هم انفسهم ويعاني معهم العالم الحر
تحياتي ومودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العلمانية وليدة المسيحية
الشريعة وليدة الاسلام
لايمكن فصل الدين عن الدولة في الاسلام وان ادعوا ذلك
حتى العلمانيون يستعملون ورقة الدين
حقوق الانسان ؟ أي انسان؟
أليس الفلسطيني انسانا؟
لو أقرت القوانين الغربية الشذوذ فهل نقره؟
في النص الاسلامي قرانا وحديثا لايمكن بتاتا وقطعا فصل السياسي عن الديني لسبب وجيه أن حضالاتنا أصلا قامت على الدين
ألاترضون بالديمقراطية الأحزاب والانتخابات ؟ اذا عندما ينجح الاسلاميون فتلك رغبات شعوب
ويجب أن ندعهم يحكمون
والا فهذا اعلان انقلاب
وسيعلم الذين انقلبوا أي منقلب ينقلبون

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---