أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 50















المزيد.....

الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 50


أفنان القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5110 - 2016 / 3 / 21 - 11:49
المحور: الادب والفن
    


5 – اختيار مواضيع روائية جديدة

أ – أمثلة عن بعض المواضيع الروائية في الأدب العالمي:

يقوم الإحساس الجمالي السلطوي بالعالم على إفقار وتشويه الحياة، ويجري التعبير عن هذا عند السلطة بقدر ما هو عند البسطاء من الناس بفراغ داخلي يعود بالفائدة على الأولى لتأبيد وجودها، بينما يجد الناس أنفسهم مضطرين إلى تأكيد ذواتهم في وسط لا إنساني.
والحال هذه، تكون المِلكية المساهَمة في الغرب، مِلكية مفتوحة لكل الناس بمن فيهم العامل، لتحل الكفاءة محل القيمة، والعَقْد محل الصعلكة، فالبروليتاري هو الصُّعلوك في روما القديمة، ويكون الإنسان أقل تعفنًا مما كان عليه في عهد المِلكية الخاصة، والعَلاقات الاجتماعية أقل تقسيمًا مما كانت عليه أيام الأخت البِكر، نظام المِلكية المساهَمة يفرض عليها ذلك، فلم يعد العمل كما كان عليه في أواسط القرن التاسع عشر "مقسَّم ومقسَّم ثانية وموزَّع بين مجموعة من الأفراد بل أيضًا الفرد نفسه مقطَّع وممسوخ..." (ص 45) بمثل هذه الحدة، فالتكوين المهني يحول دون ذلك، وكذلك الدخول في عصر التكنولوجيا من بابه الواسع، وفي عصر النانوتكنولوجيا من بابه الأوسع، لكن تقسيم العمل وتقطيع الإنسان لا يزالان سائدين على درجات متفاوتة، ولن يزولا، لأن زوالهما يعني زوال العمل ذاته والإنسان ذاته.
أي ستظل المِلكية المساهَمة والسلطة والنقود تطرح جانبًا النواحي الطبيعية والصفات الإنسانية، بحال أقل مما كانت عليه في الماضي هذا صحيح، ولكن ستبقى الطبيعة المرئية من الزاوية النقدية (من نقود) تفقد قيمتها، وكذلك سيجد الكائن نفسه مفرغًا من جوهره الإنساني: إنها إرادة النقود ما دامت النقود، والنقود إرادة البنوك ما دامت البنوك، والبنوك إرادة النفوس ما دامت النفوس، ومن عصى إرادة النقود يُعاقَبْ. إلا أن ما يجري في عصر المِلكية المساهَمة غير ما يجري في عصر كان البروليتاري فيه محرومًا من المِلكية، فالاستغلال على مستوى الشركات المتعددة الجنسيات يكون الشعور به قليلاً لدى الفرد وكثيرًا لدى المجتمع، وكما يقال، القليل في الكثير يجمع. بانتظار ذلك، بانتظار الأزمة القادمة، يتم إطلاق كل الأسلحة القمعية والبيروقراطية والإعلامية، لأن في عيني الحاكم المضطهِد أو المالك ذي الأسهم الأكثر لا يكتسي العالم إلا بقيمة تعسفية أو تجارية لا جمالية، وهذا ما يميز عَلاقات السلطة بالحقيقة بشكل عام، وبالجمال بشكل خاص. والواقع أن تعلق المالك المساهِم بالقيمة النقدية للشيء، والحاكم المضطهِد باستبداد الكرسي، تخلع عنهما كل إحساس جمالي، تمامًا كما قال ماركس وإنجلز بخصوص المِلكية الخاصة في زمنهما: "هنا أيضًا –مثلما نقرأ في الإيديولوجية الألمانية- العمل هو الشيء الجوهري، هو التسلط على الأفراد، وطالما بقي هذا التسلط بقيت أيضًا المِلكية الخاصة." (46)
يوجد غياب العَلاقات الإنسانية المتولد عن نظام المِلكية الخاصة للعمل في أعمال بروست، وتظهر الروح النقدية من بين ما يظهر في العَلاقات الاصطناعية للعالم الذي يصفه. كذلك، أراد بروست أن يطابق السلطة البرجوازية على السلطة الأرستقراطية للمعرفة الثقافية التي لها، ونجح في وصف هذا العالم المغلق على الرغم من غنائه المادي وحياة صالوناته المترفة التي تنحرف عن الاتجاه الموافق للعَلاقات الإنسانية. لكن بروست يشدد من وَحدة الإنسان وبؤسه في العالم، مما يسلب الأدب ورقة جوهرية، ألا وهي أفق المستقبل.
ينتمي مضمون هذه المِلكية الخاصة الأكيد طوال التطور التاريخي حتى مرحلة ما بعد-الرأسمالية اليوم في أرقى أشكالها التي هي تذويب المال في المال (الشركات فيما بينها) والإنسان في المال، ينتمي مضمون هذه المِلكية الخاصة –مثلما نقرأ في رأس المال- "إلى أشكال فكرية لها حقيقة موضوعية تعكس بصفتها هذه عَلاقات اجتماعية حقيقية." (47)
إذا تأملنا أشكالاً فكرية أخرى كالإحساس الديمقراطي بالعالم المقام على البِنية المِلكية سواء أكانت نظامًا سياسيًا أو مصنعًا تكنولوجيًا، فإننا نزيل بنفسِ الضربةِ الانتهازيةَ والزيفَ اللذين يَنتجان عنها. كما ويحدث التطابق بين الموضوع والذات، بين الطبيعة والإنسان، عندما يتم بالشكل نفسه التطابق الفعلي بين الإنسان وحقيقته، وذلك بتحويل الحياة، هذا التحويل الغائب أو المغيب في المجتمعات الكسيحة، مجتمعات الهمج، بأثريائها لا بأفرادها، أثرياء التَّرَلَلِّي في العربية السعودية وبلدان الخليج، فيرجعون بلدانهم القهقرى، ولا يأخذون من العصر الحديث غير الاستهلاك رداء ونعال البيت الأبيض غذاء.
بناء على سبق، الواعون من الناس، مهما كانت أصولهم الطبقية، هم الوحيدون القادرون على خلق وفهم تحول العالم، وسيكونون بالتالي من وراء المواضيع الروائية الجديدة. لقد فهم الكُتَّاب في أمريكا اللاتينية قبل غيرهم النهضة الروحية العمالية وغير العمالية في بداية القرن العشرين، وأظهروا تحت أساليب سحرية أن الإنسانية الواعية صاحبة هذه النهضة تشكل قوة لا تقهر على الرغم من أن أهدافها لم تكن بعد واضحة، والفضل في تقديم "البطل الجديد" يعود إليهم، وفي تذويب مطالب التحرر الاقتصادي والتحرر السياسي في المثل الأعلى الجمالي.
هكذا يثبت جابرييل جارسيا ماركيز في "إيرينديرا البريئة" (48) أن التضامن المعقود بين الفقراء شيء ضروري، وأن البطل المتجسد في إيرينديرا متحدر أيضًا من هذا الوسط البائس، ويُظهر ماركيز بشكل غير مباشر، بشكل كيفي، بشكل ضد-فهلوي، ضد-ادعائي، ضد-دعائي، كم يمكن البؤس أن يكون نبيلاً عند البحث عن الحرية، ومُحِطًا من أقدار البشر عند فقدانها.

ب – أمثلة عن بعض المواضيع الروائية في الأدب العربي:

جريًا على عادته، يكتب يوسف السباعي رواياته، وهو يستجم على الشاطئ، فينجح في "بين الأطلال" في الدفاع عن قلة الأرستقراطيين المِصريين. ومثلما يبرر زيفهم وجشعهم وأنانيتهم، لا يخشى الكاتب تبرئتهم من كل التهم الأخلاقية، وذلك من أجل السهر على مصالحهم. وهكذا يذهب إلى الاتجاه المعارض للخير الاجتماعي بدعمه فئة مستغِلة –على الرغم من أن الرواية مكتوبة بعد ثورة يوليو- لا تشارك في المجهودات الشعبية –أينها؟ كيفها؟- من أجل ازدهار عالم جديد كان وهمًا. حتى أن عُنوان الرواية يشير إلى أن يوسف السباعي لا يأتي بما هو دافع للإنسان، ولكن بما يؤبده في السكون والبرد وأعمدة الموت.
أما طه حسين في "دعاء الكروان"، فالإسهاب لديه في وصف الطبيعة شكلي محض، والوصف مدرَك هنا لهدف أدبي إطاره ليس إلا عنصرًا للديكور. لذلك، ليست الطبيعة الموضوع الذي سيتطابق مع الذات، إنها مِلْوَن رسام، هَمّ جمالي، تتوالى معه الاستعارات الاصطناعية برتابة، فالطبيعة المرئية من هذه الزاوية "ليست تعبيرًا عن نفسها". (49)
مع يحيى حقي في "قنديل أم هاشم" جرى التشديد على التوفيقية بين العِلم والدين "لإنارة سبيل الإنسان وتجميل عالمه" (50) دون أن يدرك حقي أن التاريخ هو تاريخ بِنى اجتماعية ذات مصالح مختلفة، لا شأن له بالعِلم المستورد من الغرب أو بالتصوف المصدر من الشرق، ولا بوضع الاثنين في كفة ميزان ميكانيكي واحدة. لم يفكر حقي في الأسباب الاجتماعية التي تولد بؤس حي السيدة زينب، ولا في الأسباب الميتافيزيقية التي بإمكان الدين المتنور أن يكشف عنها كالعِلم ويقاتلها من خلال تحالف عملي بين العلمانيين والمتدينين "بدون يافطة دينية". وعلى العكس، يعطي حقي تفسيرًا للبؤس كشرط إنساني عادي يجري التخلص منه –إذ يغدو العِلم عاجزًا ومكبَّلاً- بالدعاء أو بالركون إلى القدرية.

ج – المواضيع الروائية الجديدة عند غسان كنفاني:

قاوم غسان كنفاني التمثيل الروائي القديم، وأراد أن يجعل من نفسه مدافعًا عن الحقيقة، فنجح مع البطل المنفي، وفشل مع البطل الثوري. كان صادقًا مع البطل المنفي، لكنه كان كاذبًا مع البطل الثوري، عندما لم يعتبر البؤس قدرًا طبيعيًا مفروضًا على الإنسان في الحالة الأولى، وعندما استعمل هذا البؤس لغايات إيديولوجية في الحالة الثانية، فالبؤس كعنصر جمالي، نبيل وجميل عندما ينطبق على جهود الذين يبحثون عن التغلب عليه، ليس كوصفة طبخية، كما كان دأبه مع البطل الثوري، وإنما كموضوع إبداعي للفئات المسحوقة "التي هي ذاتها حقائق وقوى محركة للواقع" (51)، فهي ليست تلك الفئات المفرغة من جوهرها التي يصف، وليست تلك القوى المقاتلة واللامستسلمة التي يقدم، إنها القوى المتخَيَّلة، الهشة في أحوال كثيرة كالمُثَبِّطَة في أحوال قليلة، لتبيان آلياتها، كما كان دأبه مع البطل المنفي.
أعمال كنفاني التي محورها البطل المنفي عبارة عن احتجاج ضد الحالة القديمة للأشياء المنتزع منها أفق المستقبل، والمفروضة على المنفيين الذين هم المجتمع الفلسطيني في الشتات، ومثلما يلاحظ لوكاتش بخصوص واقعية غسان هذه، واقعية "قادرة على كشف خواص الإنسان وكفاءاته بصفتها تطابق إرادة فعالة وقدرة إيجابية على خلق واقع جديد لنمط محدد." (52)
هذا ما تفترضه واقعية كنفاني كبدائل يؤكدها بطله المنفي وينفيها بطله الثوري، فالأول يقترح نقيضه، والثاني لا يقترح إلا نفسه، فيلغي نفسه، أو يعود بنفسه إلى نقيضه. وعل عكس ما يرمي إليه كنفاني، يصبح المخيم، كموضوع للبؤس، المكان الديماغوجي للتحرير، فأين التحرير من كلمات بريشت هذه: "تنتج الرغبة في الحرية من القمع، وتنتج الحرية من التحرير." (53)
واقعية كذلك الرمزية المستعملة بخصوص البطل المنفي من طرف المؤلف لوصف الحركة الاجتماعية، فتم التعبير بالرمز عن الماضي بحقول الزيتون ورائحة الأرض التي تذكِّر بنضارة "امرأة اغتسلت بالماء البارد" (54)، أما الحاضر، فَرَمَزَ إليه المخيم البائس مع إقحام متمثل بالبندقية رمزًا للرمز، مما خلخل البِنية، وطغت الصورة التي يريدها كنفاني للمخيم على كل شيء. وبالفعل، كان له ما لصاحب "الأم الشجاعة": "يمكن للتقنية الأدبية أن تخدم بصفتها غلافًا للواقع... والذي يهم، قبل كل شيء، فكرة عادلة تعطي درسًا، بمعنى فكرة تسأل الأشياء والأحداث لتبرز منها الوجه الذي يحوّل، والذي يمكن تحويله." (55) بينما رَأْيُنَا المخالف مائة بالمائة يداافع عن تقنيع (من قناع) الفكرة كيلا نقع في التدوين الميكانيكي والتفخيخ الديماغوجي.
وعلى العكس، هناك موضوعة هامة تميز أدب كنفاني، ألا وهي تعرية وفضح الوهم الطوباوي (56). بعيدًا عن أن يرجو حلاً طوباويًا لتعاسات الإنسان، كيحيى حقي، يفضح كنفاني مخاتلة الولي، ويدلنا على الطريق التي لا تزول الأوهام فيها إلا بفعل فاعل للأعمى والأطرش، لنعود من جديد إلى قوة البطل المنفي مقابل ضَعف البطل الثوري. هذا الانقلاب فردي بحت، وليس بفضل "الكلمات الكبرى" التي عودنا عليها ماركس وإنجلز: "من الواضح أن كل انقلاب تاريخي كبير للشروط الاجتماعية يؤدي في الوقت نفسه إلى انقلاب في تصورات الإنسان وتمثلاته..." (57)
نركز على "بحتية" الفعل الفردي بصفته المُطْلِق، المُسَبِّب، المُخَيِّل، البطل بفرديته، البطل بموديله، البطل كبِنية لطبقة من الشخصيات تحت دلالة المجتمع بكليته: العَلاقات الإنسانية، المشاعر الإنسانية، الصور الضد-أم سعدية (58). ونحن في هذا المقام لن نضم صوتنا إلى صوت جرامشي الذي يقول: "إن إرادة الشعوب لهي تلك الإرادة التي تثبت نفسها بشكل عفوي ودائم، وذلك بأن تشيد كل يوم خلية جديدة من السيكولوجية العمالية الجديدة، من التنظيم الاجتماعي الجديد." (59)
كل هذا صراخ في برية الخطاب لا جدوى منه.


المراجع
(45) كارل ماركس: رأس المال، الكتاب الأول، الجزء الثاني، منشورات سوسيال، باريس 1967، ص 50.
(46) كارل ماركس وفريديريك إنجلز: الإيديولوجية الألمانية، منشورات سوسيال، باريس 1972، ص 81.
(47) كارل ماركس: رأس المال، الكتاب الأول، الجزء الأول، منشورات سوسيال، باريس 1972، ص 88.
(48) جابرييل جارسيا ماركيز: إيرينديرا البريئة، ترجمة سمير عزة نصار، دار النسر، عمان 1990.
(49) كارل ماركس وفريديريك إنجلز: العائلة المقدسة، منشورات سوسيال، باريس 1972، ص 203.
(50) صلاح عبد الصبور: حتى نقهر الموت، دار الطليعة، بيروت 1966، ص 225.
(51) بيرتولت بريشت: حول الواقعية، منشورات لارش، باريس 1970، ص 156.
(52) جورج لوكاتش: الدلالة الحالية للواقعية النقدية، منشورات جاليمار، باريس 1960، ض 171.
(53) بيرتولت بريشت: كتابات حول السياسة والمجتمع، منشورات لارش، باريس 1970، ص 50.
(54) غسان كنفاني: رجال في الشمس، المجلد الأول، دار الطليعة، بيروت 1972، ص 37.
(55) بيرتولت بريشت: المرجع السابق، ص 23.
(56) أهم الأمثلة الحالية كامنة في الظلامية والإسلامية.
(57) ماركس وإنجلز: حول الدين/ منشورات سوسيال، باريس 1972، ص 94.
(58) غسان كنفاني: أم سعد، المجلد الأول، دار الطليعة، بيروت 1972، ص 270 وص 233.
(59) أنطونيو جرامشي: كتابات سياسية، منشورات سوسيال، باريس 1974، ص 323.


يتبع الفصل ما قبل الأخير

6 – التنوع الأدبي: قصة – رواية – مسرحية







#أفنان_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 49
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 48
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 47
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 45
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 44
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 43
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 42
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 41
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 40
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 39
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 38
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 37
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 36
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 35
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 34
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 33
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 31
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 30
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 29
- الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 28


المزيد.....




- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أفنان القاسم - الحداثة الزرقاء دراسة في أدب غسان كنفاني 50