أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل تعترف الامم المتحدة بالجمهورية الصحراوية ؟















المزيد.....

هل تعترف الامم المتحدة بالجمهورية الصحراوية ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 5101 - 2016 / 3 / 12 - 21:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل اعترفت الامم المتحدة بالجمهورية الصحراوية ؟
اثارت الزيارة الاخيرة للامين العام للأمم المتحدة للمنطقة جملة اسئلة بخصوص التطورات اللاحقة ، والتي ستؤثر سلبا في العلاقات ، بين النظام المغربي وبين الامم المتحدة ، من الجمعية العامة الى مجلس الامن . فهل ما قام به بانكيمون كأمين عام ، دال على انحيازه لجانب طرف ضد آخر ، وعدم التزامه بالحياد في نزاع لا زال معروضا على الامم المتحدة ، ولم يتخذ بشأنه الى الآن اي حل ، قد يضع حدا لصراع عمر لأكثر من اربعين سنة خلت ؟
بالرجوع الى سيناريو الاحداث ، سنجد ان اشارة النصر التي رفعها بأصبعيه بانكيمون كأمين عام للأمم المتحدة ، ووسط هتافات حشود صحراوية ، واعتباره التواجد المغربي بالصحراء احتلالا ، وانحناءه بإجلال وخشوع امام راية الجمهورية الصحراوية التي تعترف بها اكثر من 39 دولة ، ودعوته الدول المانحة للاجتماع لجمع المساعدات والتبرعات للاجئين الصحراويين ، ودون تنسيق مع النظام الذي يتمركز في الصحراء منذ 1975 ،،، كل هذا دليل قاطع وأكيد على اخطاء غير مسموح بها ارتكبها الامين العام ، حين مست مبدأ الحياد ، وضرورة اخذ نفس المسافة ازاء اطراف النزاع ، طالما ان القضية بيد الامم المتحدة منذ ستينات القرن الماضي . وكان على السيد بانكيمون ان يلتزم فقط بالشرعية الدولية التي تقرها جميع قرارات الجمعية العامة وقرارات مجلس الامن التي تنصص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير . فلو نادى الامين العام بحل الاستفتاء وتقرير المصير دون القيام بتلك الحركات وإدلاءه بتلك التصريحات التي اثارت حفيظة النظام ، لكانت زيارته ستكون زيارة امين عام للأمم المتحدة ، وليس امينا عاما للجمهورية الصحراوية ، فكانت الزيارة تصفية حسابات او انتقاما لرفض النظام المخزني استقباله .
لقد اصدرت الحكومة المحكومة بيانا لم يكن شديد اللهجة ، ضد تصريحات وإشارات بانكيمون ، سواء بالجزائر ، او بموريتانيا ، او بتندوف ، او ببئر لحلو . لكن ما جدوى وفعالية هذا الاحتجاج الخجول الذي جاء كصوت نشاز بعد 48 ساعة من الزيارة ؟
ان السؤال . ما موقف مجلس الامن الذي اصدر قرار تكليف بانكيمون بزيارة المنطقة ، ممّا قام به الامين العام ، من حركات وتصريحات افقدته الحياد ؟ وما موقف مجلس الامن من بيان الحكومة المحكومة الذي جاء خجولا ، ولم يأت في وقته منتظرا مرور 48 ساعة على اصدار البيان ؟
اولا . ان زيارة بانكيمون كانت بقرار اتخذه اعضاء مجلس الامن مجتمعين ، اي بما فيهم فرنسا المفروض فيها انها حليف للنظام وليس للشعب المغربي . ومن ثم فان صمت مجلس الامن يعني انه يتفق كليا مع كل ما قام به الامين العام ، ويكون بذلك رد مجلس الامن على بيان الحكومة المحكومة هو الرفض ، واعتبار الزيارة قد تمت ضمن الشرعية الدولية المتضمنة في القرارات التي يخرج بها مجلس الامن والجمعية العامة للأمم المتحدة .
ثانيا . ان النظام المخزني هو من طالب في ستينات القرن الماضي ، بإدراج قضية الصحراء التي كان يسميها بالصحراء الغربية الاسبانية ، ضمن المناطق المحتلة الخاضعة لتصفية الاستعمار . وهنا وأمام هذه الحقيقة ، لا افهم سبب انزعاج الحكومة المحكومة على شيء ، هي من طالبت به في الستينات . ان اتخاذ مجلس الامن لقرار تكليف الامين العام للأمم المتحدة بزيارة للمنطقة ، لم يكن بهدف تزكية حل الحكم الذاتي مات قبل ان يجف الحبر الذي كتب به ، لأنه مرفوض من قبل المعنيين به ، وهم جماعة البوليساريو، بل ان الزيارة كانت بهدف تطبيق قرارات الجمعية العامة التي اصدرت بناء على طلب النظام المخزني ، القرار 1514 الذي يعتبر الصحراء الغربية منطقة محتلة ، وتدخل ضمن مناطق تصفية الاستعمار . كما ان الزيارة كانت اخذا بالقرار الذي اتخذته الجمعية العامة في 1979 – القرار 34/37 ، بعد انسحاب موريتانيا من اقليم وادي الذهب في نفس السنة ، وهو القرار الذي يعترف بجبهة البوليساريو ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الصحراوي ، وخطورة القرار هذا ، انه لم يشر بالحرف ، الى اية علاقة بين النظام الملكي وبين الصحراويين والأراضي المشمولة بالقرار 1514 . كما ان الزيارة كانت بهدف البحث في كيفية تطبيق جميع قرارات مجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة / منذ ستينات القرن الماضي ، والى اليوم ، والتي تنصص فقط على الاستفتاء وتقرير المصير ، هذا دون ان ننسى الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الصادر في 16 اكتوبر 1975 ، والذي ينص بالحرف على الاستفتاء . فبناء على هذه القاعدة ، فان مجلس الامن الذي التزم الصمت ، يكون قد ايد بالمطلق الزيارة شكلا ومضمونا ، ويكون قد اجاب عن بيان الحكومة المحكومة بالرفض .
ثالثا . لم افهم كما لم يفهم المحللون والقانونيون ، ان النظام الملكي الذي يرفض تدخل الاتحاد الافريقي في قضية الصحراء بتبرير وبدعوى ، ان القضية هي بيد الامم المتحدة من الجمعية العامة الى مجلس الامن ، يرفض استقبال مبعوث مجلس الامن الذي هو الامين العام للأمم المتحدة ، بحجة عدم تناسب التوقيت والظرفية . فهل قضية الصحراء قضية اممية كما يصرح بذلك النظام عند رفضه تدخل الاتحاد الافريقي ، ام انها شيء آخر ؟
رابعا . إذا كان النظام يعتبر قضية الصحراء قضية اممية ، لماذا يرفض تطبيق قرار مجلس الامن والجمعية العامة بخصوص نزاع الصحراء التي يعتبرها قضية اممية ؟ ثم كيف يمكن شرح وفهم ، المواقف المتذبذبة والمتضاربة والمتناقضة للنظام ، بخصوص نزاع الصحراء منذ ستينات القرن الماضي والى اليوم . فهو تارة مع الاستفتاء وتقرير المصير ، وتارة يرفضهما بحجة ان الصحراء في مغربها والمغرب في صحراءه ، وتارة يقبل بالاستفتاء الأممي ، ويحوله الى الاستفتاء التأكيدي غير الموجود في القانون الدولي ، وتارة يقبل في آن بالاستفتاء وتقرير المصير ، وبحل الحكم الذاتي ، كما جاء في اتفاق الاطار الذي اعده مبعوث الامين العام السيد جميس بيكير ، وتارة يرفضهما فيرفض الحكم الذاتي والاستفتاء ، وتارة يعترف بالجبهة الشعبية كممثل شرعي وحيد للشعب الصحراوي فيجلس للتفاوض معها حول الصحراء وتحت اشراف الامم المتحدة ، وتارة يرفض لقاء الجبهة بدعوى ان المشكل مع الجزائر وليس مع البوليساريو ، وتارة يعترف بالجمهورية الصحراوية حين وقع معها اتفاق وقف اطلاق النار في 1991 لتنظيم الاستفتاء وتقرير المصير طبقا للمعايير الدولية ومرة يرفض وهكذا .
فهل قضية الصحراء هي قضية اممية ام انها شيء آخر اعطى المنتظم الدولي قناعة عن عدم مغربية الصحراء التي تعتبر ضمن مناطق تصفية الاستعمار . ثم كيف يفهم المجتمع الدولي اقتسام الصحراء كغنيمة بعد سبي سكانها بين نظام الحسن الثاني ونظام المختار ولد دادة ، وكيف عندما خرجت موريتانيا من وادي الذهب في سنة 1979 بفعل ضربات البوليساريو دخل اليها النظام المخزني من جديد وكأنها لم تكن من قبل موريتانية لتصبح بقدرة قادر تابعة للنظام المخزني طبقا لمفهوم البيعة الذي يستولي بمقتضاه النظام على المغرب ويحول شعبه الى رعايا عبيد ؟
فهل يملك النظام سياسة واضحة وإستراتيجية محددة لتدبير نزاع الصحراء ؟
لقد اضحى النظام منذ اول يوم لنزاع الصحراء يضرب اخماسا في اسداس .انه مثل الناقة التي لا تبصر فتخبط خبط عشواء علها تجد طريقا سالكا للنجاة من هول السقطة . لكن هيهات وهيهات بسبب استشراء الفساد وانعدام الكفاءة وسيادة الزبونية والمحسوبية . فماذا كان سيؤثر على النظام فيما لو قبل بقرار مجلس الامن ، وقبل استقبال الامين العام للأمم المتحدة ، وبدْل كل الجهد والنفس لإقناعه بصحة وحجية الاطروحة المخزنية حول الحكم الذاتي المتهالك ؟
فلو حظي بانكيمون باستقبال لائق ، على الاقل ما كان ان يحصل ما حصل بتندوف وببئر لحلو ، وما كان ان يصدر منه تصريحات وإشارات ايدت الاستقلال والانفصال ، وما كان للتقرير الذي كان سيحرره بانكيمون ، وقع اشد من التقرير الذي سيقدمه الى المجلس ، ليبني عليه مجلس الامن قراره في 30 ابريل القادم ، و لكان للنظام ان يجد متنفسا وهامشا مريحا للحركة والتحرك . لكن تنطع المخزن الذي يدير البلاد بقاعدة " ولو طارتْ معْزة " , سيفاجئ هذه المرة بان الطائر ليس ب " معْزة " ، بل ان الطائر غراب شديد السواد ، ونذير شؤم ، سيعجل باستصدار قرار من مجلس الامن ينص فقط على الاستفتاء ، مع تحديد تاريخ له لا يتجاوز نهاية 2017 . والسؤال : هل يستطيع النظام المخزني بمفرده مجابهة مجلس الامن والجمعية العامة للام المتحدة التي تصوت فرنسا ضمنهما على قرار الاستفتاء ؟ وهل يستطيع النظام المخزني بمفرده مجابهة الاتحاد الاوربي ، والبرلمان الاوربي ، ومحكمة العدل الاوربية ، والاتحاد الافريقي ، بل هل يستطيع مجابهة العالم ؟ وهل يستطيع آل سعود المجرمون وخنازير الخليج الوقوف معه في وجه المنتظم الدولي ؟ ان قطع العلاقات مع ايران وفنزويلا ، وقتل الشعب اليمني الفقير ، وربما قتل الشعب السوري بدعوى محاربة داعيش صنيعة السعودية الوهابية وقطر لم يكن بريئا . لقد اضحى النظام معزول دوليا في قضية الصحراء ، والخطورة انه معزول داخليا بسبب الاستبداد والطغيان والفساد الذي عم البر والبحر .
إذا كان مجلس الامن يبصم بالأصابع العشرة لجميع اعضاءه ، على ما قام به بانكيمون في زيارته للمنطقة ، وهو بهذا الموقف يؤكد على التزام الشرعية الدولية ومنها رفض بيان الحكومة المحكومة ، فان بانكيمون كأمين عام للأمم المتحدة يُحظى بتأييد هذه المنظومة لكل تصرفاته شكلا ومضمونا عند زيارته للمنطقة .
ويبقى التساؤل بعد ان اصدر الامين العام لمبعوثه الشخصي السيد كريستوفر رووس امرا بزيارة المنطقة لتنشيط الاتصالات في افق التقريب بين وجهتي نظرالطرفين بما يضمن تنظيم تقرير المصير . هل سيستمر النظام المخزني في تنطعه وركب رأسه في رفض استقبال السيد رووس ، مثلما رفض استقبال بانكيمون الذي كان مكلفا بقرار لمجلس الامن ؟
لقد حاول العالم الحر عندما مات الملك الحسن الثاني ان يعطي فرصة للملك الجديد محمد السادس ، ليقوم بالإصلاحات السياسية والديمقراطية الضرورية . كما حاول اعطاءه فرصة معقولة ليقف على رجليه ليباشر المهام التي هي ضرورية لاستمرار النظام . لذلك كان الجميع ينتظر وبشغف حصول تطور سياسي ديمقراطي ودستوري يجعل الصحراويين يشعرون انهم اسيادا وسادة احرارا في بلادهم . فلم يكن احد عند بداية حكم محمد السادس يرفع شعارات الانفصال وتقرير المصير إلاّ قلة قليلة لم يكن لها تأثير يذكر في اختيار الصحراويين الوطني . لكن هيهات ، لان انقلاب 16 مايو 2003 بالدار البيضاء عطل كل شيء ، بل اجهض العملية الديمقراطية ، وعوض ان يتخندق الملك مع الشعب ، جرت سرقته في واضح النهار ، فانحاز الى المربع البوليسي الضيق ، وعوض الاصلاحات ، تم فرض قانون الارهاب السيئ الذكر ، وأصبحنا نعيش حالى استثناء غير معلنة رسميا ، لكنها مكشوفة عينيا ، وأصبح القرار في الدولة بيد المجرمين المعتدين والظالمين ( الشرقي ضريس وعبداللطيف الحموشي والجنرال الجزار حميدو لعنيكري قبل ابعاده بطرق غاية في المكر والدناءة ، وفؤاد الهمة... الخ ) . فكان امام هذا الفشل والإفلاس على جميع الاصعدة ان تحرك العالم الحر ليصحح ما فشل فيه النظام ، وكان يا ما كان حتى زيارة بانْ مع التركيز فقط على حل الاستفتاء وتقرير المصير .
الآن يحق لنا كمحللين ان نطرح السؤال : هل تعترف الامم المتحدة بالجمهورية الصحراوية ؟
من خلال الزيارة التي قام بها بانْ لبئر لحلو ، ومن خلال انحناءه خشوعا وإجلالا لعلم الجمهورية الصحراوية ، مع اشارة بانْ بأصبعه الى النصر ، وترديده كلمة الاحتلال ، مع دعوته المانحين للاجتماع ، ومع سكوت مجلس الامن وموافقته على كل ما حصل في الزيارة شكلا ومضمونا ، ورفضه للبيان الحكومة المحكومة ، فان مجلس الامن والأمم المتحدة يعترفان بالجمهورية الصحراوية . اما اشارة النصر فهي تطْمين من بانْ المكلف من قبل مجلس الامن بالزيارة ، بان الاعتراف الرسمي مسألة وقت قرب موعده . والخطورة ان هناك مساعي تبدل من قبل الاتحاد الافريقي برئاسة جنوب افريقيا ، ومن قبل العديد من البلدان التي تعترف بالجمهورية الصحراوية ، او تعترف بالجبهة كممثل شرعي وحيد للشعب الصحراوي ، أن المدة الفاصلة بين 30 ابريل 2017 ، و 30 ابريل 2018 ، ستشهد ادخال الجمهورية الصحراوية كعضو مراقب بالأمم المتحدة مع رفع علمها برواق المنظمة العالمية .
بعد ان ضاع كل شيء ، يصبح ملزما طرح سؤال ما العمل الذي سبق ان طرحه فلادمير لينين .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وضع المرأة في المجتمع الراسمالي : الجنس والاستغلال
- المرأة المحتقرة في النظام الراسمالي
- في المغرب سلك القضاء من وظائف الامامة
- اربعون سنة مرت على تأسيس الجمهورية العربية الصحراوية
- النظام الملكي في مواجهة مباشرة مع مجلس الامن والامم المتحدة
- الدولة القامعة
- عندما تغيب الاستراتيجية تُفقد البوصلة ويعم التيه
- تحقيق الوعد الالهي : دولة الاسلام
- سؤالان حرجان ومحرجان : هل يوجد هناك شعب صحراوي . وان كان الا ...
- لو لم يكن ادريس البصري وزيرا للداخلية لكان في المعارضة -- من ...
- مملكة السويد تقرر عدم الاعتراف بالجمهورية الصحراوية -- حين ي ...
- شيء من الدراما : الأبسينية دون كيتشوتية مُتطورة لحل ازمة الث ...
- الدولة البوليسية : ان الشكل الاكثر بشاعة للقهر هو استغلال اج ...
- المؤتمر الرابع عشر لجبهة البوليساريو
- تحليل : في استحالة ثورة شعب مخزني اكثر من المخزن
- فشل القصر الملكي في تدبير ملف الصحراء
- محكمة العدل الاوربية تلغي الاتفاق التجاري حول المواد الفلاحي ...
- فشل زيارة المبعوث الشخصي للامين العام للامم المتحدة السيد كر ...
- الى الجلاد المجرم الجبان المدعو عبداللطيف الحموشي المدير الع ...
- تهديد البوليساريو بالعودة الى الحرب


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل تعترف الامم المتحدة بالجمهورية الصحراوية ؟