الإحتيال( الإسلام)

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5087 - 2016 / 2 / 27 - 15:39
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

الإحتيال( الإسلام)
احتال الشَّخصُ : طلب الشّيءَ بالحِيَل ؛ أي بوسائل بارعة ابتغاء الوصول إلى المقصود
احتال على قتله : دبَّر حيلة لقتله ،
احتال في الأمر : وجد حيلة أو وسيلة له
الإحتيال لتحقيق أغراض المنتفعين من الدين
تهمة إزدراء الإسلام ..
السؤال من يزدري من؟
- يزدري الفكر الإسلامي كثقافة أمة سابقة ( متخلفة فوضوية حتي يومنا هذا) الإنسان الحُر الذي تمكن بواسطة العلم من تنظيم حياته وإدارة أحوال معيشته وقهر الخرافات والأمراض
ماذا يتغير لو عكسنا وضع عنوان المادة هكذا
الإسلام ( الإحتيال)
الجهاد والقتل في سبيل الله
‏http://elaph.com/Web/News/2014/12/964325.html
الغزو بغرض الدعوة لله
قتل المرتد وغير دفاعاً عن دين ..الله!!!!!
السرقة وإستباحة إغتصاب نساء الآخر غنيمة لله
الحُكم بشريعة عادات وتقاليد شعوب صحراء الربع الخالي في عصور قديمة ( التحايل بدعوي شرع الله...!!؟)
السجن لمن يزدري دين الله ( يستهجن فعل أو قول أو عمل يرجع لرسوله وصحابته ومن يتبعهم)
التعدد كشرع لله ( تعدد الزوجات ) وحجاب المرأة كأمر من الله
ظلم المرأة في قسمة الميراث و...
الإحتيال عادة سيئة تلازم الغالبية من المسلمين بحكم ثقافتهم الدينية حتي عندما يفرون من بلادهم ويستغيثون بحكام وشعوب الغرب ( الكافر ) يحتالون ويعاودون العمل في همة ونشاط لإعادة فرض ثقافتهم التي كانت سبباً في تعاستهم وهجرة أوطانهم وفوضويتهم وحروبهم الطائفية
‏http://www.aliwaa.com/Article.aspx?ArticleId=258372
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=172995

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل