أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - الُلغة وتهاويش..(الإسلام)..














المزيد.....

الُلغة وتهاويش..(الإسلام)..


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5060 - 2016 / 1 / 30 - 18:51
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


لغة وتهاويش ...( الإسلام)
اللُغة : أصَواتٌ يُعَبِّر بها كل قوم عن أغراضهم
اللغة ( إسم) :صوت الإنسان المعبر عنه بالكلام
التَّهويش : أساليب وأعمال محرِّضة للجماهير .
‎المعجم: اللغة العربية المعاصر
للمزيد عن التهويش
http://www.maajim.com/dictionary/%D8%AA%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%B4
الله تفاهم مع آدم وحواء باللغة أم بالإشارة أم بالوحي؟
كان سؤالي لصديق محمدي ( سلفي)إلا قليلا( حيث كان رأيه لا يتعارض و تطبيق شرع الدين المحمدي في مصر عندما ركب الأخوان كرسي حكم مصر وصار اليوم بقدرة لغة القادر سيساوي)
أنت أقنعت أولادك بدين الإسلام( أولاده من مواليد إيطاليا ولا يزالوا علي جنسيتها و أرضها يتنعمون ) وتعلمت فروضه وطاعة ربه عن والديك أيضا
وتؤمن بقصة خلق
آدم ومعصيته لله عندما أطاع زوجته ولذا نال غضب الله ونفاه من جناته هو وزوجته حواء وبالتالي حكي آدم وحواء لأولادهم حدوتة غضب الله ( المتكئ علي العرش) وأولادهم حكوا الحدوتة لأولادهم وهكذا كلام في كلام في كلام هلم جرا يكرروا إعادة حدوتة وكلام خروجهم من الجنة بسبب الطمع في كرسي الإلوهة ومخالفة تعاليم الجالس علي كرسي العرش ....!!!
هل تخاطبوا بكلام ولغة القرآن علي أساس أنها لغة أهل الجنة ( ملحوظة لم يكن في الجنة حينها سوي آدم وملائكة الرحمن والجن و الجالس علي كرسي العرس ......!!!) ؟
نفترض صحة ذلك لأنها لغة أهل الجنة (حتي لو كانت الجنة وقتها دون سكان....!!!)
إذن لماذا تعددت و تغيرت المعتقدات والأديان والألوهية علي الرغم من تداول الحكاوي والكلام ما بين الآباء بلغة أهل الجنة وتعريفهم للإبناء وجود الخالق من بداية الخلق بطريق أبو وأم
البشر ؟
يا صديقي العقائد كلام في كلام من كلام وحواديت وأنظمة تفرض وتحمي الخرافة..
والسيسي ( أيضا ) محمدي إلا قليلا فلا جديد مادامت الدولة ودستورها وجودهم يتحكم بهم رجل الدين
عودة إلي الكلام عن التهويش
صديقي كمؤمن سلفي إلا قليلا إقتنع في طوباوية الشرع الإسلامي حيث كان كلام التهويش أن غضب الله آتي علي من يخالف شرعه هو الخُطاب السائد حينها في كل وسائل الإعلام والنشر وحتي علي حيطان البنايات وفي المواصلات العامة والخاصة ... كلام في كلام في كلام وبالطبع كلام التهويش من غضب الله تٓ-;---;--عرّي بمجرد أن تمكن الجيش من أدلجة الشعب بالكلام أنه حامي حمي الأوطان ( لست ضد الجيش ولست معه) وأن الأخوان خانوا الأمانة ( وكأن مخابرات الجيش والدولة لم تكن علي دراية بما يتم في سيناء من حفر أنفاق وتهريب سلع ومخدرات وأفراد وسلاح وتواطئ جماعة الأخوان مع قوي دولية خارجية و.... ألخ ألخ)
تم إزاحة أصحاب كلام التهويش وظهرت حقيقة كلام الأخوان الذي هو كلام في كلام مثل كلام الله ... و أنهم مجموعة كانت تثرثر وتتكلم بما يثرثر عن عن عن قال و نيابة عن الله (أيضا ) تثرثر عن عقاب في رسالة تهويش لكل من يعارضهم أو يقف في طريقهم من أجل جلوسهم ( أيضا ) علي كرسي عرش مصر خطوة في طريق الحلم بالجلوس علي كرسي عرش الله العالمي تكراراً لكلام حدوتة آدم وحواء ... تهويش وكلام في كلام في كلام .. هكذا بمرور الزمن صار تهويش الكبير دين ولغته العربية مرجع مقدس يمارس العنف والإرهاب والإجرام تحت ظلاله بإسم رسالة ولغة السماء ويهدد أمن وأمان كل من يتحدث لغة الفكر والتقدم والحريّة والمساواة .
الإسلام لغته عربية واللغة : أصَواتٌ يُعَبِّر بها كل قوم عن أغراضهم


‎( يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون ( 65 ) الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين ( 66 ) ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم ( 67 ) )
ما هو الغرض من لغة القرآن العربي ؟.
ملحوظة : غالبية المُجاهدين الأجانب( وغير) من الشباب يدرسون ويتعلمون آيات الجهاد علي أنها لغة أهل الجنة والباقي علي الله في جناته ....!!!



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرابيع ...( الله).
- إسلام قوم عند قوم فوائدُ....!!!
- رُبَ داعش نافعة ...!!!
- غزوة الشرك .. بالله ..
- الهَبْل ( في سبيل الله).
- الإسلام تراث .. و دون عمليات تجميل..
- حملة لمعاونة الله ورجاله علي الهجرة.
- أمساخ يا عرب أمساخ..!!
- يا أرحم المستويين علي كراسي العرش.. دمر الإسلام ..الداعشي
- المسلم يعتقد في محمد والحجر ويُشرك بالله..!!
- سلاح الإسلام ( الدين ) في خلق الإجرام ..!!
- يا مسلمين .. دينكم اليوم ( هم ) دواعِشكم ...!!
- علي هامش .. الحُثالات..!!
- حُثالة ... البشر (ية)...!!
- يا أغبياء العصر .. إنتبهوا!!
- الإسلام البرئ ورقعة الشطرنج ...!!
- إسلام .. ؟ إسلاميين .. ؟عناوين جرائد...!!
- هيافة دواعش الأزهر و غزوة باريس...
- تكبيييييير.. الإسلام يغزو أوروبا.. و
- سفراء داعش في مصر وفي العالم ..!


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - الُلغة وتهاويش..(الإسلام)..