جرابيع ...( الله).

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5054 - 2016 / 1 / 24 - 23:01
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

جرابيع... ( الله)
الجربوع حيوان صحراوي ينشط في الظلام
http://vb.elmstba.com/t322195.html
مقارنة بما يحدث في مصر والبلاد المصابة بغزو جرابيع الصحراء ( الدينيين ) تقريبا لهم نفس الخاصية أعمالهم وجرائمهم تتم فقط بواسطة وعند تظلّيم ( إظلام ) العقول حتي الحاصل منهم علي شهادات جامعية مثلاً دراسة في الهندسة يستغل المهندس علومه التي تعلمها في مدارس وجامعات البلاد المتقدمة اللادينية في أعمال ظلامية إجرامية كجرابيع الصحاري عندما تبحث في الظلام عن غذاء يُشبع ( بطنها) عقولها الإرهابية وهؤلاء البشر المتجربعون غذاء أرواحهم ودينهم هو التخطيط في الظلام وبعيدا عن النور لتنفيذ عمليات إرهابية إجرامية بحق البشر الآمنين ...
http://www.elwatannews.com/news/details/728834
الجرابيع (المتأنسنيين) ......يحلو لهم الحديث نيابة عن الله والأمر بأسمه كما ولو كانوا الإله ويفرضون غِثائٓ-;-هم ( المقدس لديهم...!!) وكأنهم مُلّاك الحقيقة وما عداهم جاهل كافر دمه أو سجنه أو سبي نساؤه وإغتصابهن أو سرقة أمواله ووطنه وأرضه حلال في حلال ..
الجرابيع ......كاللقطاء لا أهلية تحدوهم أو مشاعر تحتويهم بل وُلِدوا ولا يعترفون بفضل آبائهم وأمهاتهم أو بالعزة لأوطانهم أو إحترام وتقدير تاريخ شعوبهم الذي ترابه حمل للعالم من الفكر الراقي والعلوم ما يملأ مكتبات البشرية أبحاث ودراسات بل ولا يزال يحمل ترابه فضلاتهم ويثبت أقدامهم في نهل العلم من مدارسه وجامعاته ...
‏http://www.al-akhbar.com/node/249560
الجرابيع .....كائنات تكره المدنية والحداثة والتغيير و تخشي النور والتنوير ..
فِكْر الجرابيع ....فِكْر وحيد الخلية .. بدائي يتكاثر بالإنقسام ( دون مزاوجة ) ...
الجرابيع ... لا يختلفون كثيراً عن جرابيع الصحراء لا ينتجون سوي فضلاتهم ومجهودهم فقط في السطو للحصول علي الغذاء ...
الجربوع يعشق الظلام .. بتغذي في الظلام .. يتحرك في الظلام ..يفكر في إظلام العقول ويعتقد... أن الظلام و الإظلام هي طقوس المعبود وراحة للنفوس ..
،. أيها الجربوع المتعوس بفكر الصحراء ...الحياة بالعلم نور .. البحث في منبع الحب نور..العمل بجد وإجتهاد من أجل الإنسانية نور ...
لا تعتنق الظلام أضئ شمعة .

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل