أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الامبرياليون الانكلو امريكان تجار الحرب والنفط و الدم















المزيد.....

الامبرياليون الانكلو امريكان تجار الحرب والنفط و الدم


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 5042 - 2016 / 1 / 12 - 13:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الامبرياليون الانكلو امريكان تجار الحرب والنفط و الدم
الامبريالية الامريكية استغلت نقطة ضعف الشعب العراقي المحصورة بالدين وقسم اخر تم هدم عقله بالنظرية العرقية الماسونية الكردية بالعقلية الشبه الاقطاعية ، شعب عقلة مبتلي بالدين ، بهذه المفاهيم الظلامية ، شعب كله دين لامخرج من التعصب الا الالحاد ، في وقت ذاته يفقتر الى القوى الثورية حتى ترسخ بفكره تعاليم ثورية ، شعب كالقطيع من الماشية يسوقونهم المعممين كيف ما يطيب لهم ووفق مزاجهم ، شعب متراصف كالعبيد مستسلم لتعاليم الايديولوجية الفاشية ويزحف نحو العبودية من تلقاء ذاته ،كاهل اللوم يقع على
المثقف الرجعي الذي لايمنى الخير لبني جلدته
لاحضنا بعد نهاية حرب ثمانية اعوام الدموية حرب نزيف دم وموارد العراق وايران في ان واحد ، حرب سخر لها الامبرياليون صدام السفاح وخميني القذرالاسلام والقومية العربية ، وحرب بين جيش صدام وبين الماسوني المقبور مصطفى البرزاني حرب شوفينية عربية وكوردية حرب بين القوى الماسونية طالت خمسين عام وقودها اولاد الكادحين .
حرب ثمانية اعوام بين النظامين النازيين العراقي والايراني دامت 8 اعوام وقودها ايضا من كادي وكادحات البلدين والشعبين ، بعدها الامبرياليون وجدو لعبة الكويت ، الغاية منها المتاجرة بالنفط والى الان الحرب لم تصل الى نهايتها ، كيف يقف الامبرياليون مكتوفي الايدي ، كيف تصرف امريكا الفاشية اسلحة الحرب والدمار من دون حرب في منطقة معينة من الشرق الاوسط وشمال افريقيا .
وجدة الامبريالية علتها ازاحة نظام صدام بعد ان وجدة مصلحتها بشكل اعمق ببديل اكثر ولائا وعمالتا ليانكي ، بديل اتعيس واقذر انحدارا للهمجية نظام اشد دموية وهمجية وتخلفا كفل الامبرياليون المركعية النازية بادارته وبشراكة من النازيين الكردستانيين من اللصوص والقتلة ، كفل يانكي هؤلاء النازيين في ادارة البلاد و التحكم بمصير الشعب والبلاد ، فاتم ذلك بتنسيق و تعاون مع جميع التيارات والاحزاب القذرة ، كلهم على بعضهم يشكلون نظام اللصوص والجرائم المنظمة ، يتاجرون بالدم والنفط ، ممكن ان ترضخ امريكا وكلابها اذا لجىء هذا الشعب الى حرق ابار النفط وتحطيم انابيب التي تضخ النفط الى بيت الامبرياليين وتركيا واسرائيل ، لعدم استفادت هذا الشعب من النفط ، بالضرورة حرق ابار النفط حتى لا يبقى للنازيين اي مورد يسرقون من خلاله المليارات ، حتى يحترق قلب الامبرياليين على منافعهم ، ما فائدة النفط للشعب العراقي منذ لحضة اكتشافة ليس ملك الشعب بل ملك يانكي ، النفط مورد اقتصادي عظيم يدخل جيوب اللصوص و يساعد على نمو استمرارية اللصوص في السلطة ، لما هدف الامبرياليين تهريب نفط خمسين عام بخمس سنوات ما جائو بالداعش الى مدينة الموصل بالتعاون مع تركيا والبرزاني والمركعية
بالتالي حقق يانكي امنيته ببساطة نقل داعش الى الموصل ، شكلت جبهة ثلاثية دموية اكثر نشاطا لتهريب النفط وابادة الشعب العراقي ، اكثر من ثلاثين مليون عراقي وعراقية مشردين هم وقود لتجارة النفط والدم ، جبهة الفاشية والحرب ضمت عصابة داعش الدموية كعنصر اضافي الى جبهة الفاشية والحرب ، حتى تتيح لجبهة الفاشية والحرب تهريب نفط العراق بشكل اوسع ، عبر الانابيب والتنكرات تهريب النفط من اربيل وموصل والبصرة عام هربو نفط خمسين عام في خلال اثنا عشرة ، للاسف عدد هائل من المثقفين يعملون مرتزقة وانتهازيين يحرفون ضمائرهم ويحرقون الحقائق حسب ما تتطلب مصالحهم الخاصة ومصلحة جبهة الفاشية والحرب .
المشكلة الاكثر سخافة عن همجية خرافات الشيعة الكردي اصبح قطعة شوفينية والبرزاني والطالباني يهربون النفط على حساب البهائم يرفهون ابنائهم وافراد عشائرهم وكلابهم من الكولاك ، للشهر الخامس مسعور البرزاني قطع رواتب البهائم القردستانيين لقد اخرس القطيع الكردي .
الكردي لم يفهم من الحيات السياسية سوى انه قطعة عرقية ولعبة رخيصة بيد الاقطاعيين ورؤساء العشائر وهم متورطين بتعاليم النظرية العرقية الفاشية التي رباهم برزاني الاب القذر على نمطها ، لم يعلمهم برزاني الاب سوى العرب هم اعداء والاشوريين والارمن واليزيديين كفار يجب قتلهم وتهجيرهم عن مدنهم وقراهم ، وللاسف الى الان لم نقرء مقال من كاتب كردي يدافع عن السكان الاصليين ، للاسف المجرم حميد موسي الفاشي ومن كان من قبله الشوفيني الفاشي عزيز محمد وبهاء الدين نوري وكريم احمد اثبوا ان حزبهم حزب ماسوني صرف ، دعمو حركة الكردية الماسونية اللصوصية والشبه الاقطاعية بهدف تقسيم كادحي العراق وتهريب النفط . كما هذا الحزب الماسوني انصهر مع الشيعة النازيين يتباكى على حسين السعودي البدوي السفاح . وللاسف حتى تروتسكيين الصهاينة اصبح كل منهم قردستاني شوفيني صرف وملا مصطفى صغير .
يجب ان نحث المثقفين من اصحاب الظمائر ومن مناهضي احزاب الفاشيين ان يضعو الالحاد كثقافة الانقاذ انقاذ هذا الشعب من كارثة الخرافات والدعوة للجماهير نحو الالحاد ، طول ما هذا الشعب يعبد البدو يعبد وحوش صحراء يعبد السيافين القتلة يواجه مصير اسوء ، في حين يجب ان يدركو الحقيقة محمد هو اكبر مجرم حر في تاريخ البشرية ، واقعا النبي هولاكو لم يمارس الجريمة واحد على المليون من جرائم التي مارسها الاسلام ، اليس على العراقيين ان يعبدوه ايضا ،اذا محمد السفاح نبي لماذا لايستحق هولاكو السفاح النبوة او ادولف هتلر نبي الغرب ايضا ، ومن ثم نبي صدام ، وابو بقر البغدادي خاتم الانبيا ء . اكيد هذا الشعب معتاد على عبادة المجرمين خريجي المساجد الدموية خريجي حوزة لصوص النجف وكربلاء ، حتى يبقى سخرة ولعبة للتسلية والتحطيم بيد كلاب محمد الهمجي ، اكيد سيضعون صورة خاتم الانبياء ابو بقر البغدادي على مساجد الهمجية والخرافات والتخلف ، ليس لهذا الشعب مستقبل او حياة اذا لايتبنى الالحاد ويحرق كتب العبودية والخرافات ويحرق ابار النفط ، الدين نقيض العلم والحياة والتطور الاجتماعي ، كلمة الله لاقيمة مادية لها كلمة خرافية من صنع الانسان ، يمكنه حذفها من اللغات . الحرب الشعبية او الموت ، الالحاد او الموت الموت . شعب العراقي يعبد السيف والدم



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برزاني وثق مقولة العثمانيين انه من بقايا اتراك الجبل
- الرفاق الشيوعيين الماويين تركيا الى اين
- تغيرة ميزان القوى ولم تتغير ببلدننا ميزان العقل الانتهازي
- كانو داعش من جوى بالتالي كشفوا عن داعشيتهم علنا
- كم خليفة اسلامي دموي زرع يانكي الامبريالي في العراق
- غزو يانكي الامبريالي لبلداننا احرق الاخضر واليابس
- الثورة المضادة عائق كبير في طريق التطور الاجتماعي
- احد رفاقنا تعرض لعملية تصفية حياتهه بالشاحنة
- السلطة الكوردستانية الاسلامية جزء مكمل للداعش
- الراسمالية تمص دماء من ينتخبونها وتصادر حرياتهم
- المظاهرات السلمية تحصد الهواء
- سقوط المظاهرات ونجات النازية هذا ما يلوح في الافق
- مرحبا أيها الرفاق الشيوعيين الماويين العراقيين رسالة مفتوحة ...
- المخطط الامريكي وتقسيم العراق بين النفوذ التركي والايراني
- هل التظاهرة قاصدة تحطم فحول الاسلام المعممين اللصوص ام ماذا
- العثمانيين ودواعشهم والبرزاني وعمليات الابادة الجماعية لليزي ...
- التحليل الطبقي لواقع انقلاب 14 تموزعام 1958 البيروقرطي العسك ...
- الى جميع الرفاق الشيوعين الماويين تركيا والى جميع الماركسيين ...
- سنقابل جرائم النازيين الجدد والامبرياليين بالحرب الشعبية
- ما هي الوسائل والعوامل التي يخترق بها العدو الطبقي فكر كادحي ...


المزيد.....




- تعرّف إلى قصة مضيفة الطيران التي أصبحت رئيسة الخطوط الجوية ا ...
- تركيا تعلن دعمها ترشيح مارك روته لمنصب أمين عام حلف الناتو
- محاكمة ضابط الماني سابق بتهمة التجسس لصالح روسيا
- عاصفة مطرية وغبارية تصل إلى سوريا وتسجيل أضرار في دمشق (صور) ...
- مصر.. الحكم على مرتضى منصور
- بلينكن: أمام -حماس- اقتراح سخي جدا من جانب إسرائيل وآمل أن ت ...
- جامعة كاليفورنيا تستدعي الشرطة لمنع الصدام بين معارضين للحرب ...
- كيف يستخدم القراصنة وجهك لارتكاب عمليات احتيال؟
- مظاهرة في مدريد تطالب رئيس الحكومة بالبقاء في منصبه
- الولايات المتحدة الأميركية.. احتجاجات تدعم القضية الفلسطينية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الامبرياليون الانكلو امريكان تجار الحرب والنفط و الدم