رسالة من ضحايا الجلاد القرشي

.ولتلتهب أكفنا الصغيرة بالتصفيق 

عذراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقت سيد علي فنحن مازلنا نقاتل لكي نستعيد انسانيتنا المفقودة
نتمنى المزيد منك فنحن بحاجة لكاتب مثلك في وقتنا الحالي ،دمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تدعوني لقراءة ما تسميه بالكتب السماوية وأنا أدعوك لقراءة الكتب الأرضية فهي أكثر نفعاَ لك. ماساتكم أنتم المتدينون أن كلاً منكم يظن أنه يمتلك الحقيقة كاملة وأنه حاز المعارف كلها بحفظه لبعض النصوص المتخلفة التي اكل الدهرعليها وشرب . انا لست بحاجة لمسيحك ليغفر لي ،وإذا ما كنت سأختار ان اتبع دين فأولى لي أن أظل على الإسلام فعقيدة المسلم تقول بأن الله الذي يعبده ليس كمثله شيء أما عقيدتك أنت فهي قمة التفاهة التي تجعل من شخص مختل عقلياً إرتكبت أمه خطية في مجتمع يهودي متزمت فعاش طفولته يعاني من عقد النقص نتيجة حرمانه من الأبوة فأختار أن ينسب نفسه ألى الله ويدعي أنه إبن الله ، إقرأ يا بني قبل أن تكتب فأنت بينك وبين المعرفة قرون وقرون من السنوات الضوئية،

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول : (نعم الناجون منا ليسو فقط قديسين بل يجوز لهم أن يدعوا أنهم أبناء الله ) ، طبعا هذه شهادة تدل الى ان تارك الدين بنظرك يستحق ان يتشبه بأبن الله وأنت منهم بأعتبار ان ابن الله يحمل صفات حميدة حسب مثلك ، والعجيب إنك ممن تركوا الدين وهذا من حقك وتعتبر الله مجرد جلاد فكيف ترضى ان تكون إبناً لجلاد اليس هذا تناقض ؟؟ تستشهد في مكان آخر بآية تقول (الله ليس كمثله شيئ) ، لو كنت تعرف بأن الشيئ هو المادة وأن مؤلف الآية القرشي قد أخطأ لغوياً لأنه اعتبر ان الله شيئ اي مادة وليس روح لما نالت هذه الآية اعجابك ، اخيرا اسمح لي ان اوجه لك نفس العبارة التهكمية المتعالية التي وجهتها للمعلق من الفيسبوك حتى تحاول ان تحسّّن من اسلوبك في مخاطبة المعلقين لكي يليق بمستوى الصفحة الرئيسة للحوار: إقرأ يا بني قبل أن تكتب فأنت بينك وبين المعرفة قرون وقرون من السنوات الضوئية

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ منصور شكراً لمروركم
. ياليت القسوة أخي تُفلح فيما عجز عنه اللين .

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في وقتنا هذا نحن بحاجة الى الكثير والكثير لنعلم الاشخاص معنى الانسانية
مقالة رائعة استاذ علي

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لمروركِ سيدتي ولكلماتكِ الطيبة دمتي بسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم أخي نحن فعلاً بحاجة للتأنسن ، شكراً لمرو كم ومتابعتكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هنيآ لكل من نجى من هذه المحرقه الالهيه
مبروك لكل من قرآ زوربا وابو العلاء المعري ...قبل ان يقرآ كتبنا النازله فوق رؤوسنا من مجرات بعيده،حاملة كل هذه الكراهية والحقد الاسود
شكرا للكاتب...وتقبل مني هذا النقد
كل الاديان من صنع الانسان....ولكن لايجب ان يقال هذا الكلام في تعليقكم عمن قال احبوا اعدائكم،
سعيد انا لنجاتك من هذا الجلاد السماوي....وشكرا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد ارسلت تعليقا على مقالتك الرائعة ولكنه لم يظهر!!
من حقي معرفة لماذا ?!

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لمروركم أخي وللإضافة القيمة وأبادلك التهنئة بالنجاة من مكائد يهود وقريش المتشحة برداء سماوي ، وأرحب دائماً بكل نقد لا يحاول صاحبه أن يتقمص دور العارف الذي يمتلك كل حقائق المعرفة ، أما بخصوص فتى الناصرة الذي تنقل عنه قوله أحبوا أعدائكم فهو نفسه الذي وصف الأخرين من غير ملته بالكلاب حين قال لتلك المرأة التي سألته أن يشفي إبنتها (ليس حسناً أن يؤخد خبز البنين ويُعطى للكلاب) ، ، تخاريف قريش السماوية خرجت من تحت عباءة تخاريف يهود بادية فلسطين ، كلها يا سيدي منتجات بدوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لمرورك ولتعليقك الذي ظهر والذي لم يظهر ، وبخصوص التعليق الذي لم يظهر فالأمر يعود الى السادة المشرفين على نشر التعليقات في إدارة الحوار المتمدن ، قد يكون التعليق لا يتوافق مع شروط النشر ، في كل الأحوال شكراً لمتابعتك وإهتمامك

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---