أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الأم والمراثي التي كتبت بحقها من قبل الشعراء .















المزيد.....

الأم والمراثي التي كتبت بحقها من قبل الشعراء .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5007 - 2015 / 12 / 8 - 22:49
المحور: الادب والفن
    


الأم والمراثي التي كتبت بحقها من قبل الشعراء .
بوركت يا حرم الأمومة- الشابي الأُمُّ تلثُمُ طفْلَها وتَضمُّه حرمٌ سماويُّ الجمال مقدَّسُ تتألَّه الأَفكارُ وهي جوارهُ وتَعود طاهرةً هناكَ الأَنفس حرم الحياة بِطهْرِها وحنانها هل فوقه حرمٌ أَجلُّ وأَقدسُ بوركت يا حرم الأُمومَةِ والصِّبا كم فيكَ تكتمل الحياةُ وتَقدُسُ .ط
وأخر عن الأم ...
أمي وأمّك يا فتى أحسن لها البرّ بالأمّ الحنونة واجب وهناً على وهن تحمّلت الأذى والطّفل في أحشائها يتقلّب من كان يرتقب الليالي ساهراً من كان عن أحزاننا يتجنّب وإذا الهموم تجمّعت وتكاثرت فوراً إلى صدر الحنونة أهرب أولى الخلائق باستلام مودّتي أمّي وأمّي ثمّ أمّي فالأب الخير كلّ الخير في إكرامها من تحتها الجنّات نعمالمكسب .
إلى أمّي- محمود درويش ...
أحنّ إلى خبز أمّي
وقهوة أمّي
ولمسة أمّي
وتكبر في الطّفولة يوماً على صدر
يوم وأعشق عمري لأنّي إذا متّ،
أخجل من دمع أمّي! .
ابو العلاء المعري ...
نادى حَشا الأمّ بالطفل الذي اشتملت عليه: ويحكَ لا تظهرْ ومُتْ كَمَدا!
فإنْ خرجتَ إلى الدّنيا لقِيتَ أذىً من الحوادث، بَلْهَ القيظَ والجَمَدا
وما تَخَلّصُ يوماً من مكارِهِها، وأنتَ لا بدّ فيها بالغَ أمَدا
ورُبّ مثلِكَ وافاها على صِغَرٍ، حتى أسَنّ، فلم يُحمَدْ ولا حَمِدا
لا تأمنِ الكفُّ من أيّامها شَلَلاً، ولا النّواظرُ كفّاً عَنّ، أو رَمَدا
فإنْ أبَيتَ قَبُولَ النّصح مُعتَدياً، فاصنعْ جميلاً، وراعِ الواحدَ الصّمدا
فسوفَ تلقى بها الآمالَ واسعةً، إذا أجزْتَ مدًى منها رأيتَ مَدا
وتركبُ اللُّجّ تَبغي أن تُفيدَ غنىً، وتقطعُ الأرْضَ لا تُلْفي بها ثَمَدا
وإن سَعِدتَ، فما تَنفكُّ في تَعَبٍ، وإن شقيتَ، فمن للجِسمٍ لو همَدا؟
ثمّ المنايا، فإمّا أن يُقالَ مضى ذَميمَ فعلٍ، وإمّا كوكَبٌ خَمَدا
والمرءُ نصلُ حُسامٍ، والحياةُ لَهُ سَلٌّ، وأصوَنُ للهنديّ أن غُمِدا
فلو تكلّمَ ذاكَ الطّفلُ قالَ لهُ: إليكَ عنّي! فما أُنشئتُ مُعتمِدا!
فكيفَ أحمِلُ عَتْباً؟ إن جرى قدَرٌ عليّ، أدركَ ذا جِدٍّ ومَن سَمَدا .
أبو العلاء المعري ( 363 - 449 للهجرة )
أبو العلاء المعري - رهين المحبسين وفيلسوف معرة النعمان - فأنه هو الآخر قد نكب بعد المتنبي بوفاة والدته. فكيف يكون حزن الرجل الأعمى الذي زهد في الدنيا فعافها وما فيها. وكيف تكون وحدته وعلى أية درجة من القتامة اذ يمسي وحيدا بلا زوجة ولا أهل ولا ولد ولا من يرعى شؤونه الحياتية اليومية الرتيبة البسيطة حد تحريم أكل اللحوم :
هذا جناه أبي عليَّ
وما جنيت على أحدْ
ثم :
تعبٌ كلها الحياةُ فما أع
جبُ الا من راغب في ازديادِ
إنَّ حزناً في ساعة الموت أضعا
فَ سرور في ساعة الميلادِ
سألت متى اللقاء (10)
هذا هو عنوان مرثية أبي العلاء لأمه حيث قال فيها فأبدع صياغة العاطفة بقوالب الشعر العربي وتفعيلات الفراهيدي فعالجها في غاية المرونة وطوع عَصيّها كما الحداد الماهر يعالج بارد الحديد بمنفاخ النار مع الفارق. فنار الشاعر مُنصَهرُ روحه العلوية التي تتسامى لهباً ونوراً وناراً يخالطها الألم المكتوم الذي لا يكاد يبين... فلا يزيد من ناره الا أوارا فيحيلُ " سقط زنده " جحيما ولا جحيم الشاعر الأيطالي ( دانتي ) :
سمعتُ نعيّها صماً صمام
وإنْ قال العواذل لا همام
وأمّتني الى الأجداث أمٌ
يعزُّ عليَّ أنْ سارت أمامي
أجلْ ، فلقد عزَّ عليه كثيرا أنْ تموتَ قبله ، وكأنما كان يريد أن تتخذ الأقدارُ مساراً آخرَ مُغايرا ولكن هيهات. فلقد سبقه أبو الطيب اذ قال :
ما كلُّ ما يتمنّى المرءُ يُدركه
تجري الرياحُ بما لا تشتهي السَفَنُ
إن حسرة الشاعر على فقده والدته لفجيعة حقا. ولقد عبر عن هذه الفاجعة بأقصى آيات الصراحة والبراءة والبلاغة اذ تخيل نفسه وقد رجعت به السنون القهقرى طفلا رضيعا ، فما أمسّ حاجته لأم تغذيه اللبن مع الحنان, والحنان يأتي من الصدر الذي يعطي اللبن. وهل في الدنيا من يقوم مقام الأم بالنسبة لرضيع ؟ فلنسمعه يقول :
مضتْ وقد اكتهلتُ فخلتُ إني
رضيعٌ ما بلغتُ مدى الفطام
فيا ركبَ المنون أما رسولٌ
يبلّغُ روحَها أرَجَ السلام
سألتُ متى اللقاءُ؟ فقيل حتى
يقوم الهامدون من الرجام
فصرّفني فغيّرني زمانٌ
سيعقبني بحذف وادّغام
ثم يشرق الشاعر ومن ثم يغرب متهربا من موضوع قصيدته الأصل هنا وهناك تهيبا من المصاب الجلل تارة وأشفاقا على نفسه التي ناءت بحمل لا يطاق تارة أخرى, حتى ينهي القصيدة بالأوبة التي لا مناص منها لمناجاة حبيبته الوالدة التي لا ثاني يضاهيها في الحياة. وهل تتكرر والدة ؟
كفاني ريها من كل ري
الى أن كدت أحسب في النعام
سقتك الغاديات فما جهام
أظل على محلك بالجهام
وقطر كالبحار فلست أرضى
بقطر صاب من خلل الغمام
وبعد ألف عام أختار الشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري كما سنرى لاحقا ذات البحر وعين الروي والقافية لقصيدته التي رثى بها أمه . فأي تأثير قوي عجيب مارسه ولما يزل هذا العبقري الأعمى على المحدثين من ذوي البصيرة والبصائر من الشعراء ! لقد رد الجواهري له الجميل في قصيدته التي القاها في مهرجان ذكرى ألفية ابي العلاء المعري الذي أقامه المجمع العلمي العربي في دمشق (11) ومطلعها :
قف بالمعرة وامسح خدها التربا
واستوح من طوق الدنيا بما وهبا
واستوح من طبب الدنيا بحكمته
ومن على جرحها من روحه سكبا .
ورد في قصيدة رثاء الشاعر لأمه - وهي في أربعة وستين بيتا - ذكرأسماء عشرة حيوانات هي حسب تسلسلها في القصيدة : الحمامة والنسر والأسد والفراشة والحية والناقة ( تلميحاً وتضمينا ) والحرباء والجنادب والضب والنعام. فعلام يدل هذا إنْ كان له ثمة من دلالة ؟ هنالك تفسيرات لهذا الأمر متداخلة لدرجة يصعب معها أو يستحيل الفصل فيما بينها ما دام الشاعر موضوع البحث شخصا كأبي العلاء المعري :
1- الإسراف في ذكر الحيوان ينمُّ أو حتى يفضح حاجة المرء لأكل اللحوم التي حرمها على نفسه طوعا.
2- التعويض عما يحسه في قرارة نفسه من نواقص وعلل في الشائع والمعروف من صفات هذه المخلوقات. فالوداعة في الحمامة هي وداعة الشاعر الضرير الملازم داره. وكتمانها الصوت المغرد دون القدرة على فتح المنقار فيه الكثير مما نجده في طبع وفي ظروف الشاعر من ميل للتكتم والإعتزال ثم استحالة الحركة الحرة بالنسبة لرجل أعمى. لقد أستأثر الحمام بأهتمام خاص من لدن الشاعر خاصة في بعض مراثيه وحيثما يتطلب الأمر بث الشكوى والتعبير عن الأحزان, كما فعل في قصيدة " ضجعة الموت رقدة " التي رثى فيها أبا حمزة ومطلعها أشهر من أن يعرف:
غيرُ مجدٍ في ملّتي وإعتقادي
نُوحُ باك ولا ترنّمُ شادِ
أَبَكتْ تلكمُ الحمامةُ أم غ
نّتْ على فرع غصنها الميّادِ
أبناتِ الهديل أسعدن أو عد
نَ قليلَ العزاء بالإسعادِ
إيهِ لله دَرّكنَّ فأنتنَّ أل
لواتي تُحسنَّ حفظ الودادِ
ثم لاحظ قوله في القصيدة موضوعة البحث :
وحمّاء العلاط يضيقُ فوها
بما في الصدر من صفة الغرام
تداعى مصعدا في الجيد وجدٌ
فغال الطوقَ منها بأنفصام
اي ان الوجد المتصاعد كاد أن يشق طوق الحمامة الأسود الذي يطوق رقبتها ، فإنَّ هذا الطوق لا يصمد أمام جَيَشان الوجد المُنغّم المشدو هديلا. فالوجدُ عات لكنَّ سبيلَ التعبير عنه في غاية الضيق. ورهين المحبسين يعرف كيف يداري شجونه ويدري كيف يصرفها وهوالكاظم الأعظم للنزعات البشرية وكابح دواعيها. ومن يتغلب على دنياه لا يشق عليه قهر نداءاتها وإنْ ألحّتْ. هذا المنهج ليس طارئا على الشعر العربي كما نعلم. فلقد سبق أبو فراس الحمداني أبا العلاء المعري في هذا المضمار اذ خاطب الحمامة وهو في سجنه أرق خطاب :
أقول وقد ناحت بقربي حمامة
أيا جارتا لو تشعرين بحالي
ايا جارتا ما أنصف الدهر بيننا
تعالي أقاسمك الهموم تعالي
لقد كنت أولى منك بالدمع مقلةً
ولكن دمعي في الحوادث غالي
والمقابلة هنا جد واضحة بين الأسر الروحي والبدني وبين الحرية التي تنعم بها الحمامة . هذا عن الحمامة اما النسر فله رموزه ومغازيه ولعل أبرزها- فضلا عن حرية الانطلاق- الشموخ والطيران على ذرى الجبال والقمم العوالي. ثم حدة البصر الذي يفتقده الشاعر المسكين اصلا. وفي الأسد البأس والجبروت واحتقار الرمم والجيفة والميتة ثم أنه مليك الغاب بلا منازع. ومن ذا الذي أستطاع أن ينافس أبا العلاء في زمانه شعرا وفكرا وفلسفة وألتزاما ؟ أما الضب والنعام فأنها تحاكيه في جَلَده وفي تمنّعها عن الماء وصبر النعام على العطش :
كفاني ريُّها من كل ري
الى أن كدتُ أحُسَبُ في النعام
أما تعلق المعري بالناقة فلا مثيل له ولا يلام. فالناقة واسطة نقله من بغداد الى بلاد الشام :
طربن لضوء البارق المتعالي
ببغداد وهنا ما لهن ومالي
وإبله يطربها فرح التوجه نحو مسقط الرأس بعد أن برم ببغداد :
وكم همَّ نضوٌ أن يطير مع الصبا
الى الشام لولا حبسه بعقالِ
ولولا حفاظي قلت للمرء صاحبي
بسيفك قيدها فلست أبالي
ثم إنَّ الناقة مصدر لبن الشاعر وصنوه في مكابدة العطش وأحتمال الأذى والمشاق. لقد خص الشاعر الحمامة بخمسة أبيات في قصيدة " متى اللقاء " وخص الأسد( وأسماه الورد) بعشرة أبيات والأفعى بتسعة. وهذا الأمر يبدو في غاية الغرابة. اذ ما الذي يستهوي المعري في الأفاعي؟ لقد توارد في هذه الأبيات التسعة ذكر ألفاظ عميقة الدلالة, الا أن تحليل مراميها في غاية اليسر. فالدروع( وله قصائد خاصة بها) وسم الأفعى الذي يحيل الجبل كثيبا من الرمال, وجلدها الذي تبدله مرارا كل عام هي في الحق تعبيرات ظاهرية تخفي في طياتها رموزا بعيدة الغور في بحور هذا الرجل المنطوي القاصر المتشائم الكثير الحذر. لا بد من طرح السؤال الأتي : ما دخل رثاء والدته بهذا الحشد الغريب المنوّع من البهائم ؟ وفيها الوديع وفيها الصبور القانع كما أن فيها اللئيم والمفترس.
الحمامة : أحسب أن الحمامة في هذه المرثية هي أم المعري بعينها, وأن الأسد الورد والده. وعلى هذا فلقد أخطأ مفسرو القصيدة - وقد هرب منها طه حسين كما سنرى هروبا مطلقا - في تعليقاتهم على حمامة المعري. فلنسمعه ماذا قال :
أشاعت قيلها وبكت أخاها
فأضحت وهي خنساء الحمام
أما مفسرو القصيدة(4) فقد ذهبوا الى أن هذه الحمامة قد جهرت بصداحها !! وماذا في الأمرهذا من غريب ؟ وهل يستوي هذا التفسير السطحي , وهوليس بتفسير أصلا, مع الغموض والإيهام وفلسفة التورية التي شهر بها المعري(12) ؟؟ الصحيح كما أراه أنا, أن أمَّ الشاعر (وهي موضوع الرثاء) كانت قد فقدت زوجها أو سيدها ( قيلها ) فشيعته الى قبره ( أشاعت قيلها ) . وهذا التفسير متطابق مع حقائق الأمور المعروفة عن تأريخ عائلة المعري. (1 )
1- المصدر : منقول عن مؤسسة النور للثقافة والأعلام / القائمة الرئيسية / ثقافات .
صادق محمد عبد الكريم الدبش
8/12/2015 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أجمل باقة ورد ...بالعام الجديد .
- عازفة الناي ...تراقص القمر .
- ماذا يجب أن تفعله الملايين ؟...بديل عن اللطم وشق الجيوب ؟
- الى كل من لم يرعى حقوق الناس .
- القوى المعادية للديمقراطية ..الى أين تتجه ؟ .
- نعي الرفيق والصديق فلاح مهدي جاسم ( أبا فداء ) .
- لحظتها في الطريق ...
- ذكرياتي عن القائد الشيوعي السوري د. نبيه رشيدات .
- مهدات الى الأديب والشاعر أبراهيم البهرزي .
- في أخر الليل ...
- ملاحم خالدة صطرها أوفياء لشعبهم ومبادئهم .
- هل أصبحنا نترحم على صدام حسين ونظامه المقبور ؟
- باقة ورد عطرة للأستاذ سعدس يوسف .
- هل نحن في دولة ( ديمقراطية ؟!! ) ؟ .
- تغريدة المساء ...
- لك مني ...أو دعك عني !
- العراق وطن الجميع ...
- نرفع الأصوات عاليا لأنصاف الشاعر أبراهيم البهرزي .
- الدولة المدنية الديمقراطية العلمانية ..ضرورة وطنية ملحة .
- فنجان قهوة ..وقطعة كاتو ...


المزيد.....




- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الأم والمراثي التي كتبت بحقها من قبل الشعراء .