أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عباس علي العلي - تخاريف وتعاريف














المزيد.....

تخاريف وتعاريف


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5005 - 2015 / 12 / 5 - 21:26
المحور: سيرة ذاتية
    


تخاريف وتعاريف


يسألني هل أنت مسلم ومن أي دين ؟!,
اعرف أن المسلم من دين الإسلام أو هكذا هو تعامل العقلاء ...
قال ,لا ولكنك من أرض يكثر فيها الرافضة والرافضة لا دين لهم وأنتساب للإسلام .
جيد طالما أنك تعرف أني بلا دين وغير منتسب للإسلام فما دعاك أن تسأل عن ديني ؟,
أحببت أن أسدي لك نصيحة الهداية .
شكرا لك وفقك رب الرافضة ونبيهم .
************************
ألووووووووو
نعم أهلا وسهلا .
حضرتك متجوز ؟....
نعم .... ولي أحفاد وعمري من أعمار الأجداد
بتحب نحكو ...
لم أفهم نحكو لو سمحت .....
بنتكلم (؟),,,,
لا شكرا فزوجتي بقربي وأخاف أن تطردني من بيت الزوجية بتهمة التصابي والمراهقة .
(بلوك)
**********************
عفوا ...ممكن نتعرف
أهلا وسهلا صديقي
أنا بحب الفلسفة وأريد أن تعطيني دروس كي أكون فيلسوف محترم.
صديقي الفلسفة لا يمكن تعليمها , قد يمكنك أن تتعلم تأريخ الفلسفة ومدارسها واتجاهاتها هذا من الممكن أن تفعله وأن يفعله أي شخص آخر أما الفلسفة بمعنى ممارسة التفلسف كفن فكري عقلي فهذا يحتاج للرغبة والتدريب والقراءة المعمقة والتأمل الطويل والاستعداد النفسي والعقلي .
لكن جنابك تكتب ما شاء الله أكيد قرأت كتب فلسفة وأصبحت فيلسوف .
يا صديقي لم أزعم يوما بأنني فيلسوف ولا حتى كاتب بالفلسفة هي مجرد أفكار أعتبرها متقدمة وتتمتع بشيء من الحرية .
أستاذ أنا محتاج لتوجيهات محددة كي أصبح فيلسوف .
أذن عليك أولا بجمهورية أفلاطون ومنها أنطلق لعالم واسع .
ولكن أستاذي أنا لا أملك جواز سفر وليس بمقدوري الخروج من بلدي فكيف تريدني أن أسافر إلى جمهورية أفلاطون , بحاجة إلى كتب ومصادر أستطيع أن أقرأها فأنا كما يقول عني أصدقائي شديد الذكاء .
عفوا صديقي هذا واضح ولكن ألم يخبرك أحد أنني شديد الغباء أيضا .
***************
مرحبا
أهلا وسهلا
أنا (.....) من (.....).
نتشرف أهلا بك صديقي
ممكن تجيبني بكل صراحة وبدون لف أو دوران.
تفضل أخي إن شاء الله أستطيع أن أجيبك على ما أقدر الإجابة عليه .
كيف لكم أن تفرطوا بصدام حسين هذا القائد الذي لم تنجب الإنسانية رجلا مثله وترضوا أن يحكمكم رجل مثل المالكي , المجانين وأبناء الزنا لم يفعلوها .
يا رجل أولا هئ من روعك القضية أكبر من أن يحددها شعب تأمر عليه الأشقاء والأصدقاء قبل الأعداء وهو يحتضر أمام أعينهم ولم يفعل أحد له شيء ولا حتى بكلمة , لقد قتلنا أشقائنا قبل أن يقتلنا الغزاة وأنتم لا تعرفون ما يجري في بلادي , لقد عانى العراقيون من ظلم وتجبر وديكتاتورية الحاكم وصبروا عسى الله أن يستبدل صبرهم خيرا ولم يتذمروا , لكن هذا لم يقنع حتى أشقائنا وهم يرون قوافل الموت اليومية تخرج من بيوتنا , ماذا فعلتم أنتم مثلا لنا .
صحيح كان حاكما ظالما وديكتاتور ولكنه شريف وحمى الأمة ولم يتجرأ أحد أن يرفع بوجهه أمامه .
سؤال لك صديقي .
بلدك بماذا يشتهر
بالسياحة فهي تشكل 66% من الدخل القومي ولدينا أجمل السواحل على المتوسط والأطلسي ولدينا الأوابد التاريخية .
هل أنت تعمل
لا
وعمرك
29 سنه عاطل عن العمل فقد تخرجت منذ سبع سنوات من الجامعة
إذن كيف تعيش
أنا أسكن مع شقيقتي في مدينة (....) في شقة سياحية .
وما تعمل شقيقتك
في السياحة .
شعب نصف نساءه يعملن في الدعارة السياحية ونصف رجاله يشتغلون في الدعارة السياسية كيف لهم أن يصفوا شعب أنبت أول حضارة في الوجود وأول من علم الإنسان الحرف بأن أبناء الزنا لم يفعلوا ما فعل , نعم شعب العراق لم يفعل فعلتكم لأنكم وبهذا المنطق عواهر أبناء زنى .



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريالية الهروب بين الماء والنهر
- إبراهيم العراقي ....خطيئة أباء أم كذبة الأبناء قراءة في كتاب ...
- الزمن بين المفهوم والحقيقة
- الحرية الدينية والجزية ح5
- الحرية الدينية والجزية ح4
- الحرية الدينية والجزية ح3
- الحرية الدينية والجزية ح2
- الحرية الدينية والجزية ح1
- دين ضد الدين وإسلام ضد الإسلام ح5
- البراءة ح2
- البراءة ح1
- دين ضد الدين وإسلام ضد الإسلام ح4
- دين ضد الدين وإسلام ضد الإسلام ح3
- دين ضد الدين وإسلام ضد الإسلام ح2
- دين ضد الدين وإسلام ضد الإسلام ح1
- نسرين كوسا ... علامة ابداع في شعر المرأة العربي
- الفلسفة من منظار أخر
- نظرية الإزاحة والإحلال الفكري ح2
- أستراتيجيات تحرير المرأة ودورها في المجتمع الإسلامي
- نظرية الإزاحة والإحلال الفكري ح1


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عباس علي العلي - تخاريف وتعاريف