أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - تزاحم الطيران الحربي نذر بكوارث مبيتة















المزيد.....

تزاحم الطيران الحربي نذر بكوارث مبيتة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5004 - 2015 / 12 / 4 - 10:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تزاحم الطيران الحربي نذر كوارث مبيتة

لو التزمت الدبلوماسية الأميركية بالنزاهة والصدق لحذت مع داعش حذوها مع غزة حماس . والمقارنة تقتصر على العقوبات وليس الخطايا. فقد فرضت اميركا الحصار السياسي والمالي على غزة حماس ، عقابا لها على "جريمة" التصويت لحماس. احكمت الحصار بحيث لم يجسر أي بنك ، بمن فيها من ادعى انه بنك إسلامي، على كسر الحصار تحت طائلة عقوبات قد تشل نشاط البنك مرة وللأبد. اما حيال داعش فقد تجنبت تجفيف منابع مالية داعش وغطت الطرف عن القوافل االيومية لشاحنات النفط ، علاوة على صمت الرضى عن موبقات .
المواقف الشرسة التي انتهجها رئيس وزراء بريطاني تجاه المعارضة تبعث ذكريات مؤرقة لغزو العراق قبل عقد من الزمن. هناا تفرض الأسئلة نفسها:ما سر الحرص على الحضور المسلح في سوريا لدول ذات تاريخ غير مشرف في المنطقة؟ لماذا الحرص على انتزاع شرعية التدخل العسكري من البرلمان البريطاني وليس من أصحاب الأرض؟ وكيف نامن لإغفال تجربة عام من القصف الأميركي العقيم والتصميم على تجربة المجرب؟
اليمين البريطاني المتنفذ في الحكم والبرلمان لم يصغ للحجج والبينات المحذرة ؛ حتى أنه لم يحترم المعارضة، مجاراة لتقاليد الديمقراطية البريطانية. جيريمي كوربين، زعيم المعارضة البريطانية والمناهض للتدخل البريطاني،تحدى استشارة الشعب البريطاني؛ ولما لم يجد استجابة استعمل حقه في دعوة الكاتب الأميركي باتريك كوكبيرن مؤلف كتاب "الدولة الإسلامية" والخبير بمنظمة داعش وغيرها العاملة في سوريا والعراق، لإلقاء كلمة امام البرلمان قبيل التصويت على قرار التورط في سوريا.قال كوكبيرن ان الضربات البريطانية في سوريا ستكون ضعيفة التأثير ولن تحدث تغييرا يذكر ؛ لكن التدخل البريطاني هام حيث يرمز إلى دخول بريطانيا في ما قد تكون حربا مديدة". ركز كوكبيرن على تفنيد ادعاء كاميرون بوجود سبعين ألفا من المعارضة المعتدلة سوف يكافحون داعش على الأرض بينما تقصفها طائرات الغرب من الجو. نقل كوكبيرن عن البروفيسور جوشوا لانديس،مدير مركز دراسات الشرق الأوسط بجامعة أوكلاهوما والخبير في سياسات سوريا، قوله ان المعارضة المسلحة للرئيس الأسد تخضع لسطوة داعش وجبهة النصرة التابعة للقاعدة؛ وبعض المجموعات الصغيرة التي قدرت وكالة المخابرات المركزية الأميركية قوتها بألف وخمسمائة عنصر ، يمكن إدراجها ضمن المعتدلين، غير أنه لا ينشط بدون ترخيص من الجهاديين المتطرفين . ومعظم المجموعات تبالغ في قدراتها البشرية.
أعادت مناورات كاميرون وفبركاته إلى الأذهان مناورات وأكاذيب طوني بلير في انتزاع الموافقة على غزو العراق. قارن ا لروائي جون وايت تأكيد ديفيد كاميرون المثير للسخرية بوجود سبعين ألف متمرد يحاربون في سوريا بما فبركه سلفه بلير من أن صدام حسين يمتلك سلاح إبادة بالجملة يمكن ان يبيد به بريطانيا خلال 45 دقيقة. أكذوبة رئيس الوزراء الحالي محاولة يائسة منه ومن انصاره – يقول وايت- لحمل البرلمان البريطاني على قصر مقاومة داعش بقصفها من الجو، وهو ما اثبتت الوقائع وتأكيدات الخبراء عدم جدواه. صوت البرلمان البريطاني مع خيار التدخل العسكري، ولم تنفع مع اليمين البريطاني الحجج والبينات المحذرة .
بلغ الإصرار على تنكب درب الشبهات أن طعن كاميرون في وطنية معارضي خطته للتدخل. اعترض الروائي جون وايت على مواقف رئيس وزراء بريطاني تجاه رئيس المعارضة ، جيريمي كوربين، باعتبارها تتعارض مع قيم الديمقراطية، رغم انه انتخب بأغلبية لم يحظ بها زعيم حزب بريطاني في السابق، بمن فيهم طوني بلير عام 1994. فالمؤسسة اليمينية في بريطانيا والصحافة كلها بلا استثناء استقبلوا انتخاب كوربين بحملة تتهمه في وطنيته؛ ولم يسبق أن وجهت التهمة لزعيم بريطاني في السابق. وتنطح نواب عماليون لرئيس حزبهم، فهم أيتام بلير ، قدمهم كمرشحين عن الحزب كي يدعموا سياساته اليمينية الطائشة. وهم عبروا عن تصميمهم على التصويت لصالح خطة التدخل العسكري ، ضد موقف رئيس الحزب. يودون إسقاط القائد المنتخب منذ وقت قصير.
بعث الوعي بالعواقب الوخيمة المرتقبة للحشد الجوي في الفضاء السوري ذكريات غزو العراق عام 2003. فقد ادلى الجنرال مايكل فلين، قائد العمليات الأمريكية الاستخباراتية خلال حرب العراق، باعترافات في حديث لصحيفة دير شبيغل الألمانية ، وقال أنه لو لم تقم الولايات المتحدة بغزو العراق لما ظهرت منظمة "داعش" الإرهابية.
تجدر الإشارة إلى كتاب صدر في جنوب إفريقيا يوم الأحد 29 تشرين ثاني الماضي عنوانه " ألله والجواسيس والأكاذيب" لمؤلفه جون ماتيسون من جنوب إفريقيا. الكتاب يكشف جهودا بذلها رئيس جمهورية جنوب إفريقيا حينئذ، ثابو مبيكي، لثني بلير وبوش الابن عن تنفيذ خطتهما لغزو العراق. كلف بعثة للسفر إلى العراق لتقصي الحقيقة بصدد حيازته سلاح الإبادة بالجملة وحوّل نتيجة التقصي إلى لندن وواشنطون؛ ولما فشلت جهوده حاول مانديلا وفشل. أكد مكتب مبيكي صحة ما ورد في كتاب ماتيسون.
التناظر صارخ في حالتي غزو العراق وتقاطر الطيران الحربي من دول الغرب إلى سوريا ، الأمر الذي يبعث الشكوك في أهداف امبريالية مبيتة. في الحالتين تم تجاهل مظاهرات معارضة للتدخل العسكري في سوريا، سبقت تصويت البرلمان. سارت المظاهرات في 18 مدينة بريطانية. في لندن قاد المظاهرة جورج غالاوي والممثل مارك رايلانس، والموسيقار بريان إينو . في نهاية المظاهرة وقع ثلاثون سياسيا شاركوا في المظاهرة على مذكرة سلموها لرئيس وزراء بريطانيا يدعونه للبحث عن "حل سياسي"، معبرين عن موجبات القلق ، حيث أشاروا إلى أن الحروب ضد أفغانستان والعراق وليبيا بينت أن التدخل العسكري من جانب الغرب قد تسبب في خسائر ضخمة بالأرواح وتدفق ضخم للاجئين. عبّر خطباء المظاهرة عن نفس القلق؛ فأورد أحدهم التحذير من أن " الحروب في البلدان العربية تجلب نتائج خاطئة. وما من شك أن ما يفعله الإرهابيون مشين ، لكن قصفهم بالقنابل سيجند المزيد بجانبهم ".
وفي كلمة الموسيقار إينو ، "إن ردة الفعل لما جرى في باريس سيقود بريطانيا لأن تغور في حفرة عميقة . فلماذا لا نشرع بديلا ذكيا ونتقصى مصادر تمويل داعش "، معرضا بكل من تركيا والسعودية.
غير أن دول الغرب تتجنب عن قصد أي تعريض بحلفائها ، بل وتشد على أيديهم . فالدعاية الوهابية المنتشرة في أميركا ودول الغرب تمت بموافقة ضمنية من دول الغرب . ويشرف رجال دين وهابيون على اغلبية الجوامع المبنية بأموال النفط، ليس بيوتا لله ، وإنما منابر للفتن والاستفزاز وتأجيج النزعات المعادية للإسلام والمسلمين. يدرك ساسة الغرب مصدر الشرور؛ لكن الغرض مرض. مثلما تواطأوا مع الوهابية في اوروبا واميركا يتواطأون مع تركيا في مساندتها لداعش والمنظمات الجهادية المتشددة؛ بينما اصحاب الضمائر يفضحون الزيف ويعرون التواطؤ.
كشف غاريث بورترالمحقق الصحفي في مقال نشره في 30 نوفمبرالنقاب عن السبب الحقيقي لإسقاط الطائرة الروسية، وقال أن المعطيات تدعم أقوال بوتين حول إسقاط الطائرة الروسية بواسطة كمين جوي. فسرعة الطائرة 13 ميلا بالدقيقة ، ولو كانت على بعد 16 ميلا من حدود تركيا، أي بمسافة تقطعها الطائرة في دقيقة و20 ثانية. فكيف تأتى التحذير طوال خمس دقائق؟!! وليس سوى الاستنتاج بأن ضرب الطائرة معد من قبل بموجب خطة وضعت مسبقا لإسقاط الطائرة ولم تقترب إلا بثوان من الحدود.
والخبير البريطاني، تشارلز ليستر، الذي زار منطقة اللاذقية عدة مرات عام 2013 وله خبرة بجبل التركمان المحاذي للحدود يقول إن المنطفة قلعة حصينة للإرهابيين منذ عام. وقال انه بعد بزوغ الدولة الإسلامية اتصلت بها جبهة النصرة وحلفاؤها، وتحولت إحدى الجماعات المقاتلة في اللاذقية إلى تبعية الدولة الإسلامية. وفي آذار 2014 شنت المجموعات مدعومة بأسلحة من تركيا هجوما لاحتلال مدينة كسب التي يقطنها الأرمن، وتقع على شاطئ المتوسط، على مقربة من الحدود التركية.
في اكتوبر 2014 ألقى جو بايدن ، نائب الرئيس الأميركي خطابا امام طلبة جامعة هارفارد ، قال فيه ان نظام اردوغان يدعم داعش ب" مئات ملايين الدولارات وآلاف اطنان الأسلحة". واعتذر بايدن فيما بعد، ولأسباب تكتيكية بهدف أخذ موافقة اردوغان على استخدام قاعدة إنجرليك العسكرية لتنظيم طلعات لضرب داعش في سوريا. واتضح أن أبعاد دعم أردوغان لداعش أعظم بكثير مما ألمح به بايدن. فقد تم تدريب عناصر داعش على أيدي خبراء اميركيين وإسرائيليين على الأراضي التركية، وتبين الآن أن قوات سرية تركية تتولى منذ ثلاث سنوات تدريب عناصر داعش في قواعد بمنطقة قونية المحاذية لسوريا . بذا فتورط اردوغان أعمق مما كان معروفا بكثير. لم تنتبه طائرات اميركا ولا اقمارها التجسسية لهذه التدخلات !
ونقلت صحيفة باغسيلار التركية عن برلماني تركي عضو بلجنة الشئون الخارجية يدلي بشهادة قرويين يعيشون قرب الحدود أن آلاف المقاتلين عبروا من خلال خمس نقاط مختلفة في سيارات تحمل لوحات سورية للمشاركة في الهجمات. وخلا ل تلك الهجمات أسقطت طائرة سورية شاركت في صد الهجوم.
, قال دومينيك ترينكاند ، الجنرال الفرنسي المتقاعد ، ان "تركيا لا تحارب داعش مطلقا ، لكنها تتدخل في شتى نماذج التهريب التي تتم على حدودها ، سواء منها النفط او الفوسفات او القطن او الناس."
من المؤكد في الغالب ان ذلك كله يتم بالموافقة الضمنية لمختلف حكومات " التحالف الغربي". ولهذا سمحت تلك الحكومات للوسيط (ابن أردوغان) مواصلة تمويل داعش طوال المدة الزمنية.
في مقالة لوليام إنغداهل في نشرة " نيو ايستيرن أوتلوك" بصدد "اردوغان الأب والابن" تساؤل
فيما إن كان الرئيس التركي هو العقل المدبر الصامت المسئول عن تحويل ملايين براميل النفط المسروق إلى مئات ملايين الدولارات، تقدم للدولة الإسلامية.
أعلن غورسل تيكن، نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري في تركيا أثناء مقابلة صحفية أجريت معه مؤخرا " أن رجب إردوغان يدعي أنه بموجب المواثيق الدولية للنقل فإن نشاط بلال إردوغان مشروع و يقوم بأنشطة تجارية مشروعة وعادية مع شركات يابانية مسجلة؛ غير ان شركة بلال للنقل البحري في الحقيقة تسوق نفطا يعود لداعش بتواطؤ مع الإرهاب. وطالما أن والده في السلطة سيكون بمأمن من أي ملاحقة ". وأضاف تيكن أن شركات بلال إردوغان ملكية للعائلة ، ويمتلك الرئيس إردوغان والأقارب الأدنون أسهما بشركة بي إم زد المسجلة باسم بلال.
علاوة على ما تقدم فإن سمية إردوغان ، ابنة الرئيس التركي تدير مستشفى سريا داخل أحد المعسكرات قرب الحدود مع سوريا. وتنقل قوافل الشاحنات التركية المتحركة بالدزينات الجهاديين الجرحى من عناصر داعش. شهدت بهذا ممرضة خدمت بالمستشفى ثم ابعدت بعد ان تبين أنها علوية.
واعترف المواطن التركي رمضان باغول الذي اعتقل بينما كان يتسلل من مقاطعة قونية للانضمام إلى داعش، أن منظمة متعصبة تدعى" الطائفة الإسماعيلية " هي التي جندته وارسلته، وللمنظمة روابط مع إردوغان. وقال باغول أن المنظمة تجند وتقدم مساعدات لوجيستية وتدرب الجهاديين في معسكر بمنطقة قونية لترسلهم للعمل مع داعش داخل سوريا.
وكتب المحلل الفرنسي ثييري ميسان يقول أن " رجب طيب إردوغان نظم عملية نهب مصانع في حلب بعد تفكيكها وسرق الآلات. كما أنه نظم سرقة التحف الأثرية من سوريا وأقام سوقا دولية للتحف الأثرية في أنطاكية بمساعدة الجنرال بينويت بوغا ، رئيس اركان الإليزيه. كان هذا هو الذي دبر ونفذ قصف منطقة الغوطة الدمشقية بقنابل كيماوية في آب 2013 بقصد استفزاز حلف الأطلسي كي يتدخل عسكريا في سوريا .
ويقول ميسان أن استراتيجية إردوغان في سورية قد وضعت عام 2011 بالتعاون مع وزير خارجية فرنسا ،ألان جوبيه، ووزير خارجية إردوغان آنذاك، احمد داوود اوغلو. اغوى جوبيه إردوغان بكسر التحالف مع الأسد على وعد المساعدة في إدخال تركيا الاتحاد الأوروبي.
تندرج هذه الفعال الجرمية وتداعياتها وكل ما سوف يتمخض عنها ضمن الحملة العولمية التي تحدث عنها أجامو بركة. إنه المحلل السياسي والمناضل من اجل حقوق السود في الأمريكيتين والمشارك في مؤسسة الدراسات السياسية بواشنطون. يقول في معرض التنديد بالقتل العشوائي للسود: " تتجلى في الحرب التي تشن ضد السود الفقراء في الأميركيتين وضد الطبقة العاملة الحرب الأوسع نطاقا التي يشنها في الوقت الراهن القتلة، دعاة التفوق العرقي للجنس الأبيض، وكذلك الطبقة الحاكمة الكولنيالية الرأسمالية من اجل الحفاظ على هيمنتهم على العالم باجمعه وتوسيع الهيمنة. تلك هي القاعدة والهدف لاتفاق المشاركة عبر الباسيفيكي والشراكة الاستثمارية والتجارية عبر الأطلسي ومنظمة التجارة العالمية وصندوق النقد الدولي والبنك وكذلك الحرب في سوريا والدعم المتواصل لقلعة امبريالية الغرب في الشرق الوسط ، وهي ما تعرف بدولة إسرائيل."



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امبريالية الغرب مستنبت العنف والإرهاب والعنصرية
- الموت ولا المذلة
- وفاءًلصداقة قديمة متجددة-3
- وفاء لصداقة قديم متجددة - 2
- وفاء لصداقة قديمة متجددة - النازي الإسرائيلي برأ النازي الأل ...
- انتفاضة ثقافية أو مواجهة مسلحة
- من الهبة إلى الانتفاضة تحول نوعي وواع
- بالقبضة الحديدية يدير نتنياهو الصراع
- قلق وزير خارجية فلسطين
- ديمونة ضمن استراتيجية الإبادة الشاملة
- مع رواية السماء قريبة جدا للأديب مشهور بطران
- لتربية النقدية في عصر لإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة - ...
- لتربية النقدية في عصر الإنترنت وضد ثقافة الليبرالية الجديدة ...
- محمد عياش ملحم وداعا !
- بيداغوجيا البريكاريات - التربية النقدية في عصر الميديا الرقم ...
- بيداغوجيا البريكاريات - مقابلة مع هنري غيروكس
- تفجيرات أيلول في نيويورك: جهود عابثة لطمس بصمات المجرمين
- تفجير المركز التجاري العالمي -4
- أضواء على تفجيرات نيويورك في أيلول 2001 -3
- تفجيرات أيلول في نيويورك -2


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - تزاحم الطيران الحربي نذر بكوارث مبيتة