باريس من مدينة الرومانسية الى كهف ارهابي متصحر

تحية يااخت مكارم وتعازي الى الامـــــة الفرنسية ... رخــــــــاوة الرد عند ذبح نخبــة الصحافة الفرنسية رسامي شــــــارلي عبدو ادى الى ارســـــال مجاميع من الفرنسين الابريــــــاء ممن لاشاءن لهم برسامي شارلي عبدو هذه المرة ارسالهم الى القبــــــــور امل ان تثــــور روح الثورة الفرنسية في الشعب ويعيدوا الى الخدمـــــة الارملة الفرنسية ( مقصلة الثوار ) ويستعملوها اولا مع حكامهم الجبناء المنافقين ثم مع جاحــــــدي النعمة وناكري الجميل من الفارين من اوطان صارت بفعل عقيدتهم مســـالخ بشرية واصطبلات تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة مكارم .. تحية
حروف مقالك تضج بالحزن والمعاناة والأسف لما يحدث في عالمنا الجميل هذا بسبب غباء هذه الديانات الإرهابية التي لا زال يُمارس نصوصها الكريهة الكثير من الذين لم تتفتح عقولهم مع تفتح شمس العدالة والحرية وحقوق الإنسان

وكما لكل قضية وجهان فلهذه القضية طرفان الأول هو المسلمين السلفيين الفاشلين حياتياً والذين يحسدون مُجتمعات العالم على كل الحرية والألوان الزاهية التي يتمتعون بها، بينما الإسلام السلفي المتطرف الوسخ يتخبط بالأسود والأبيض ويعجز عن تحقيق أي تقدم في حياته وسعادته ولمجرد أنه رهن نفسه كعبد ومطية لنصوص إستعبدته وأذلته وخلقت منه (روبات) لا عقل لها
الطرف الثاني هو المسؤولين والحكام والرؤساء في أميركا والدول الغربية الذين باعوا أنفسهم للشيطان الإسلامي المُكَرَش المنتفخ بالنفط، غير مُبالين بسعادة مواطنيهم الذين كافحوا لدهور طويلة من أجل الحصول على حرياتهم ورقيهم وسموهم وإنسانيتهم
كل ذلك سيدفع قوى وأحزاب اليمين في أميركا وأوربا للتسيد بعد أن كان قد علاها الصدأ وغبار الزمن، وستعود لتكنس هؤلاء المسلمين المتطرفين وتعيدهم لمزبلاتهم، وربما على حساب سعادة الكثير من البشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة اخي الكريم وشكرا لمرورك وتقديم التعازي للشعب الفرنسي الطيب
الذي لاذنب له سوى قلبه الكبير الذي سمح للمسلمون بالحياة على ارضه والدخول بلا فيزا لشعوب شمال افريقيا اكراما لهم بعد الاستعمار
ولاذنب له الا قلبه الكبير الذي فتح ابوابه لاستقبال اللاجئين المسلمين حيث تسلل بينهم عصابات داعش لارهابية لتشوه جمال باريس والشانزليزيه
كتبوا مقالات كثيرةعن الارهاب ومنهم ممن يدافع عن الاسلام ويتهم امريكا والصهيونية بخلق داعش وهذا صحيح لكن المسلم والسملمة يعترفون بانهم يفجرون اجسادهم ويقتلون الابرياء للفوز بالجنة وتجنب عقاب القيامة هذه حقائق يجب التركيز عليها اعترافات الانتحاريين بلسانهم بان نصوص القران تحرضهم على الانتحار وقتل الاخرين للفوز بالجنة
الحكومة الفرنسية تقع عليها مسؤولية عدم التشدد على التطرف الاسلامي في فرنسا وعليها التحرك سريعا
الدواعش في فرنسا يفجرون والحكومة الفرنسية تفتح ابوابها لهم
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اصديق العزيز طلعت ميشو
تحية طيبة وشكرا لمرورك الكريم اتفق تماما معك في المداخلة طرفان مسؤلان عن الارهاب في باريس الطرف الاول الكارثي هو نصوص القران وخاصة سورة التوبة التي يعتمد عليها الانتحاري في تفجير نفسه حسب اعترافات فتاة عراقية طالبة في كلية الشريعة الاسلامية في الانبار عندما تم القبض عليها
والطرف الثاني المسؤول هو الحكام الذي يبيعون حياة الابرياء مقابل النفط السعودي اللعين قطر والسعودية يجندون داعش لغزو اوربا
ومن جهة اخرى كتب الستاذ علي الاسدي اليوم مقالة عن تركيا واردوغان المسؤول عن سيطرة داعش في سوريا وتسلل الارهاب الى سوريا من اجل السيطرة على المناطق الكردية
اتمنى من كل شريف ان لايصرف نقوده على السعودية وتركيا وقطر للسياحة والحج لان النقود تذهب لداعش جاحش
ايقضت ابني على هذا الخبر فغضب مني وقال لماذا امي تدمرين يومي المفروض توقضيني بصباح جميل ليس بخبر مقتل ابرياء في باريس

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك ست مكارم.

تعازينا للشعب الفرنسي العظيم على ما اصابه من عمل جبان على يد المسلمين.

انت تسألين؛

( أين الشرطة والمخابرات الفرنسية من العمليات الإرهابية؟ )

جواب:

ان الشرطة الفرنسية لوحدها، قادرة على هزيمة داعش في سوريا والعراق اجمع، وليس في فرنسا لوحدها،

لكن، اذا توفرت الإرادة السياسية، والرؤيا الواضحة في تعريف من هو الإرهابي.

ونحن نقول لهم، اي للفرنسيين، وللأوروبيين جميعاً، وأمريكا،

ان الإرهابي هو كل مسلم يؤمن بسنة الله ورسوله.

ولحين ان يدرك العالم هذه الحقيقة، تكون الاعمال العسكرية ضد الاٍرهاب قد توقفت، لان الاسلام سيسقط لامحالة.

ان الإرهابي الاخطر من حملة السلاح، هو من يدعي ان الاسلام دين سلام، بينما العكس هو الصحيح،
ويقولون ان هؤلاء الإرهابيين لاينتمون للإسلام، واولهم رئيس جمهورية فرنسا ، هولاند. الذي يخدع الشعب الفرنسي ويقول في حادثة شارلي أبدو ان هؤلاء الإرهابيين ليسوا مسلمين ولايمثلون الاسلام.

ويقع من ضمن هؤلاء المجرمين جميع السياسيين الأوروبيين الذين يفتحون أبواب أوروبا للمسلمين، ويجب تقديمهم للعدالة.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة اخي الكريم وشكرا لمرورك الكريم اليوم كنت عند صديقةتي الكوبية حيث درسنا المختبرات قبل 14 عام مضى هنا في الدنمارك
وكانت ترتعب مما حدث في باري وقالت لي انا خائفة على امي وابي لانهم سيزورني في مطلع شهر ديسيمبر وطائرتهم تاتي من كوبا وترانزين في باريس ماذا لو الارهابيين اصابوا المطار انا خائفة على امي وابي
فقثلت لها عزيزتي لابد من زيادة المراقبة على الارهابيين
لااعلم كيف اهدئ صديقتي ثم تخبرني بان احدى المسلمات مع بناتها في المدرسة تكتب في الفيس بوك وماذا يعني موت الفرنسيين وقد مات الالاف من العراقيين فيس الغزو الامريكي
والكردي يقول ماذا يعني موت فرنسيين ومات اللاف الاكراد في العراق وكل يبكي على موتاه
خلصت الكلمات واصبح الناس بلا ضمير
قتل الابرياء يختزل بموت الاخرين فلاقيمة لحياة انسان برئ لان قريبي مات
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة شكرا للملاحظات المختلفة
اولا اسم الله وربطه بالارهاب اقول لك اتالي انا اعرف جماعات روحية تؤمن بالروح وهم كاثوليك هولاء اخي يحبون حتى اعدائهم بل لايجوز ان يكون لك اعداء يؤمنون بالطاقة الايجابية والابتسامة انهم لايعرفون الحقد هم كاثوليك
اما النقطة الثانية تقول الاتحاد الاوربي مسؤول عن مايحدث
لاارى كلامك صحيح العرب والمسلمين كافة يحملون امريكا واسرائيل والناتو جرائم داعش اذا كانت امريكا تسلح داعش اخبرني من اجبر العراقي والسوري والتونسي ان ينضم الى داعش ؟؟؟؟؟؟
من اجبر الفتاة العراقية ان تفجر نفسها امام مدرسة للاطفال في بغداد لتقتل اطفال العراق ابناء وطنها ؟؟؟؟؟؟
سورية التوبة لتفوز بالاجنة تقتل اطفال وطنها اين الاخلاق ؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

https://youtu.be/Sa5rHj8ib7k

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---