أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - قراءة فى صحيح البخارى (1)















المزيد.....

قراءة فى صحيح البخارى (1)


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4978 - 2015 / 11 / 7 - 00:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قراءة فى صحيح البخارى (1)
طلعت رضوان
البخارى اسمه بالكامل : أبو عبد الله محمد أبو إسماعيل (809- 869) من مواليد بخارى (بالقرب من أوزبكستان) ويقال أنّ جده كان فارسيًا . اشتملتْ أحاديثه على 7397 حديثــًا غير المُـكـرّر، ويُـقال أنه كان يُـميّز بين الحديث صحيح الاسناد والحديث الضعيف ، وجمع كتابه (الجامع الصحيح) فى 16 سنة. وزار الشام والحجاز والعراق ومصر.
أود فى بداية عرضى لبعض الأحاديث التى وردتْ فى صحيح البخارى وتعليقاتى عليها، أنْ أذكر أننى لا أهتم بالجدل الدائر بين الباحثين عن الأحاديث (صحيحة الاسناد) والأحاديث (ضعيفة العنعنة) لأنّ البخارى كتب تلك الأحاديث نقلا عن رواة (عرب) وبالتالى فأنا لا يهمنى اسم قائل الحديث ، إذا كان القائل النبى محمد أو أى شخص آخر، لأنّ العبرة بمغزى الحديث ، أى أنه كاشف عن عقلية العرب ، ونظرتهم للمرأة ، أو للمجتمعات الزراعية أو الإيمان ب (المُـطلق) ضد (النسبى) إلخ.
أولا الموقف من المرأة :
عن فلان عن فلان عن ابن عباس قال : قال النبى ((أريت (يقصد رأيتُ) النار فإذا أكثر أهلها النساء.. إلخ)) (حديث رقم 29) وهذا الحديث الذى رواه ابن عباس يجعل العقل الحر يتساءل : 1- كيف رأى محمد النار، بينما (يوم القيامة) وفق التراث العبرى/ العربى لم يأت بعد ؟ 2- لماذا هذا الموقف من النساء ؟ فهذا الحديث بغض النظر عما إذا كان صحيح الاسناد أو ضعيف العنعنة فإنه كاشف عن عقلية العرب تجاه المرأة .
عن فلان عن فلان عن عائشة (زوجة النبى) قالت إنّ ((أزواج النبى كنّ يخرجنّ بالليل إذا تبرّزن إلى المناصع (وهو صعيد أقيح – أى منطقة خاليه أشبه بالخرابة) فكان عمر بن الخطاب يقول للنبى : احجب نساءك . فلم يكن رسول الله يفعل . فخرجتْ سودة بنت زمعة زوج ( أى زوجة) النبى ليلة من الليالى عشاءً ، وكانت امرأة طويلة ، فناداها عمر : ألا قد عرفناكِ يا سودة ، حرصًا على أنْ ينزل الحجاب . فأنزل الله آية الحجاب)) (حديث رقم 146) وهنا يبدو أهمية باب (أسباب النزول) الذى يكرهه العروبيون والإسلاميون.
وعن فلان عن فلان عن عائشة قالت ((كنتُ أغتسل أنا والنبى من إناء واحد كلانا جـُـنب . وكان يأمرنى فأتزر، فيباشرنى وأنا حائض)) (حديث رقم 299، ورقم 300) فلماذا استثنى محمد نفسه من القاعدة المنصوص عليها فى القرآن ؟ وهل معنى ذلك أنه (فوق البشر) ؟ وإذا كان هو لم يلتزم بنص القرآن ، فلماذا وافقته عائشة ؟ وهل هى الرغبة الجنسية ؟ أم الطاعة المُـطلقة للنبى ؟ أم أنها هى الأخرى مُـستثناه ؟ أسئلة أجوبتها مدفونة فى رمال الصحراء العربية ، ولم يتم الكشف عنها رغم مرور أكثر من 1400 سنة.
وفى حديث مهم لم ينسبه البخارى للنبى محمد وإنما نسبه لبعض العرب على لسان شخص اسمه (مسروق) الذى قال لعائشة ((يقطع الصلاة الكلب والحمار والمرأة)) فاستنكرتْ عائشة ذلك وقالت ((جعلتمونا كلابـًا)) (حديث رقم 511) وهذا الحديث يؤكد صحة ما أذهب إليه من أنه ليس المهم اسم قائل الحديث ، سواء النبى محمد أو أى شخص آخر، لأنّ العبرة بمغزى الحديث الكاشف عن عقلية العرب ونظرتهم للمرأة .
وعن فلان عن فلان عن ابن عمر قال : قال النبى ((لا تــُـسافر المرأة ثلاثــًـا إلاّ مع ذوى محرم)) وعن أبى هريرة قال : قال النبى ((لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أنْ تــُـسافر مسيرة يوم وليلة ليس معها حرمة)) (حديث رقم 1087، 1088)
وعن فلان عن فلان عن أبى هريرة أنّ النبى قال (( التسبيح للرجال والتصفيح للنساء )) (حديث رقم 1203، 1204) ولم يشرح البخارى معنى (التصفيح للنساء) ولم يذكر الفرق بين (التسبيح) و(التصفيح)
وعن فلان عن فلان عن أم حبيبة قالت : سمعتُ النبى يقول ((لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أنْ تحد على ميت فوق ثلاث ، إلاّ على زوج ، فإنها تحد عليه أربعة أشهر وعشرًا)) (حديث رقم 1280) أى أنّ الزوج (البعل) مرتبته أعلى وأهم من مرتبة الأم أو الأب أو الأشقـاء ، ناهيك عن باقى أفراد الأسرة .
وعن فلان عن فلان عن أبى سعيد الخدرى قال : خرج رسول الله إلى المصلى ووعظ الناس وأمرهم بالصدقة. ومرّ على النساء فقال ((يا معشر النساء تصدقنّ ، فإنى رأيتكنّ أكثر أهل النار، تــُـكثرن اللعن وتكفرن العشير، ما رأيتُ من ناقصات عقل ودين أذهب لـِـلــُـبّ الرجل الحازم من إحداكنّ يا معشر النساء)) (حديث رقم 1462)
وعن فلان عن فلان عن عائشة قالت ((كان عتبة بن أبى وقاص عهد إلى أخيه سعد بن أبى وقاص أنّ ابن وليدة زمعة منى فاقبضه. فلما كان عام الفتح أخذه سعد بن أبى وقاص وقال : ابن أخى قد عهد إلىّ فيه. فقام عبد بن زمعة فقال أخى وابن وليدة أبى ، وُلد على فراشه. فتساوقا إلى النبى ، فقال سعد يا رسول الله ، ابن أخى كان قد عهد إلىّ فيه. فقال عبد بن زمعة : أخى وابن وليدة أبى ، وُلد على فراشه. فقال رسول الله : هو لكَ يا عبد بن زمعة.. الولد للفراش وللعاهر الحجر. ثم قال لسودة بنت زمعة زوج (أى زوجة) النبى ((احتجبى منه)) لما رأى شبهه بعتبة ، فما رآها حتى لقى الله)) (حديث رقم 2053) فى هذا الحديث لماذا وجـّـه النبى حديثه لزوجته (سودة بنت زمعة) ؟ ولماذا أمرها بأنْ تحتجب عن (عبد بن زمعة) ؟
عن فلان عن فلان قال جابر بن عبد الله : كنتُ مع رسول الله فى غزوة من الغزوات وسألنى هل تزوجت ؟ قلت نعم . قال بكرًا أم ثيبًا ؟ قلتُ " ثيبًا " . قال ((أفلا جارية تــُـلاعبها وتــُـلاعبك)) (حديث رقم 2097) وهذا الحديث يستدعى التساؤل 1- لماذا التحريض والتشجيع على اقتناء جاريـة ؟ 2- هل الزوجة (الشرعية) تعجز عن القيام بما تقوم به (الجارية) من المُـداعبة (تــُـلاعبها وتــُــلاعبك) ؟ وإذا كان البعض يتحجـّـج بأنّ كلمة (جارية) فى اللغة العربية تعنى الفتاة الصغيرة ، وليس (العبدة) فما الهدف من ذلك ؟ وهل هو تحريض وتشجيع على الزواج من البنات القاصرات ؟ كما فعل النبى عندما تزوّج من عائشة ودخل عليها وهى بنت تسع سنوات ، أى سن اللعب والطفولة.
وعن فلان عن فلان عن سهل بن سعد قال : ((جاءتْ امرأة إلى رسول الله فقالت : يا رسول الله إنى قد وهبتُ لك من نفسى . فقال رجل زوجنيها . قال : قد زوجناكها بما معك من القرآن)) (حديث رقم 2310) وهذا الحديث يستدعى التساؤل 1- لماذا رفض الرسول طلب المرأة التى وهبتْ نفسها له ؟ 2- لماذا دخل (فى المشهد) ذلك الرجل الذى تجرّأ وطلب الزواج منها بعد أنْ وهبتْ نفسها للرسول ؟ 3- لماذا اكتفى الرسول بأنْ يكون (مهر) تلك المرأة التى ودّتْ أنْ تهب نفسها له ، ما يحفظه الرجل من القرآن ؟ أى أنه كان يفتقر إلى أى مورد (مالى) يصلح لإقامة حياة زوجية.
حدثنا على بن الحسن ، أخبرنا عبد الله ، أخبرنا ابن عون قال : ((كتبتُ إلى نافع فكتب إلىّ أنّ النبى أغار على بنى المصطلق وهم غارون وأنعامهم تــُـسقى على الماء ، فقتل مقاتليهم ، وسبى ذراريهم ، وأصاب يومئذ جويرية)) (حديث رقم 2541) وفى الحديث التالى مباشرة تأكيد لما سبق حيث جاء فيه عن فلان عن فلان عن مُحيرز قال : رأيتُ أبا سعيد فقال : خرجنا مع رسول الله فى غزوة بنى المصطلق فأصبنا سبيـًـا من سبى العرب ، فاشتهينا النساء ، فاشتدتْ علينا العـُـزبة ، وأحببنا العزل ، فسألنا رسول الله فقال ((ما عليكم أنْ لا تفعلوا ، ما من نسمة كائنة إلى يوم القيامة إلاّ وهى كائنة)) (حديث رقم 2542) وهذان الحديثان يستدعيان الدلالات التالية 1- أنّ الغزوات كان يتبعها (سبى) النساء ، أى تحويلهنّ ليدخلن ضمن منظومة العبودية (إماء) وفق اللفظ العربى 2- أنّ العرب يسبون نساءً عربيات 3- أنّ العرب يقتلون عربًا مثلهم 4- العرب الذين كانوا مع النبى محمد ((اشتهوا النساء)) بعد المعركة وبعد الدماء التى سالتْ من عرب مثلهم .
وعن فلان عن فلان عن أبى هريرة وزيد بن خالد أنّ النبى قال ((إذا زنتْ الأمة فاجلدوها ، ثم إذا زنتْ فاجلدوها ، ثم إذا زنتْ فاجلدوها فى الثالثة أو الرابعة بيعوها ولو بضفيرة)) (حديث رقم 2555، 2556) وهذا الحديث الذى تكرّر يستدعى الدلالات التالية 1- لماذا كان التركيز على (الأمة = العبدة) ؟ 2- وهل معنى ذلك – بمفهوم المُـخالفة – أنّ (الحرة) لها مُـعاملة خاصة ؟ 3- تكرار كلمة (الجلد) أكثر من مرة يعنى الإصرار على تلك العقوبة البدنية البشعة التى رفضتها التشريعات التى وضعها البشر 4- غياب أى مراعاة للظروف الاجتماعية والاقتصادية التى تجعل أى امرأة تلجأ لبيع جسدها ، وأعتقد جازمًا أنّ أى امرأة تفعل ذلك تكون واقعة تحت ضغط ظروف قاهرة ، لأنّ أى إنسانة (فى أى مكان فى العالم) تميل (بشكل فطرى) إلى الحياة الطبيعية والاستقامة ، وكل تلك المفاهيم غابتْ عن العرب 5- انتهى الحديث ببيع المرأة ((ولو بضفيرة)) أى قمة الاحتقار والنظرة الدونية لتلك المرأة التى أجبرتها الظروف على بيع جسدها ، وبدلا من انتشالها من هذا الوضع المأساوى ، يكون الحل بيعها فى سوق العبيد بأقل سعر. وفى الحديث رقم 2152 يكون بيع تلك الإنسانة ((ولو بحبل من شعر))
وإذا كان هذا الحديث تناول الجلد فهناك أحاديث أخرى تناولتْ الرجم مثل حديث : عن فلان عن فلان عن عبد الله بن عمر، أنّ اليهود جاؤوا إلى النبى برجل منهم وامرأة زنيا ، فأمرا بهما فرُجما)) (حديث رقم 1329) وفى حديث آخر عن فلان عن فلان عن أبى هريرة أنّ امرأة زنتْ فقال النبى لأنيس ((أغد إلى المرأة فإنْ اعترفتْ فارجمها)) (حديث رقم 2314، 2315) وتكرّر فى الحديثيْن رقمىْ 2695، 2696. وتكرّر فى الحديثيْن رقمىْ 2724، 2725.
وعن فلان عن فلان عن عبد الله بن عمر قال : سمعتُ رسول الله يقول ((إنما الشؤم فى ثلاثة : الفرس والمرأة والدار)) (حديث رقم 2858) فلماذا اعتبر النبى أنّ المرأة مصدر الشؤم ؟ ولماذا اعتبر الفرس مصدر شؤم ؟ رغم وجود حديث يتغزل فى الخيل ، حيث قال الرسول ((البركة فى نواصى الخيل)) (حديث رقم 2851) وقال أيضًا ((الخيل معقود فى نواصيها الخير إلى يوم القيامة الأجر والمغنم)) (حديث رقم 2852) وتكرّر نفس المعنى فى الحديث التالى (2853) لدرجة أنّ بول الخيل وروثه سيكونان فى ميزان من غزا فى سبيل الله يوم القيامة. أما عن (الدار) واعتبارها ضمن مصادر الشؤم ، فإنّ ذلك القول يستدعى التأمل والتساؤل : هل الطبيعة البدوية/ الرعوية تنفر من العلاقات الأسرية داخل البيوت ؟ وهل يوجد معنى آخر غير ذلك المعنى ؟
ما سبق مجرد نماذج من الأحاديث التى أوردها البخارى فى (صحيحه) ورأيتُ الاكتفاء بتلك النماذج ، لأنّ ما ورد فى غيرها لا يخرج عن الأحاديث السابقة من احتقار للمرأة ودونيتها من وجهة نظر قائل الحديث ، سواء كان النبى محمد أو شخص آخر، لأنّ العبرة أنّ القائل عربى/ بدوى/ رعوى ، وبالتالى فإنّ تلك الأحاديث ترجمة لذلك المجتمع العربى/ البدوى / الرعوى.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بورتريه عن شخصية خالتى
- كروان (وحيد) بين الغربان
- كيف نشأ الجيش فى مصر القديمة
- محمود درويش وأمل دنقل
- هل يمكن قتل (الرغبة فى القتل) ؟
- لماذا العرب ضد العرب
- لماذا تعدد الإسلام بتعدد الشعوب ؟
- هل السياسيون كارثة على شعوبهم ؟
- هل يجرؤ أى حاكم الاعتداء على اسم وطنه؟
- القبائل العربية فى مصر
- العرب قبل وبعد الإسلام (19)
- العرب قبل وبعد الإسلام (18)
- العرب قبل وبعد الإسلام (17)
- العرب قبل وبعد الإسلام (16)
- العرب قبل وبعد الإسلام (15)
- العرب قبل وبعد الإسلام (14)
- العرب قبل وبعد الإسلام (13)
- العرب قبل وبعد الإسلام (12)
- العرب قبل وبعد الإسلام (11)
- العرب قبل وبعد الإسلام (10)


المزيد.....




- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - قراءة فى صحيح البخارى (1)