أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - Paul Mason,Postcapitalism,A guide to our Future














المزيد.....

Paul Mason,Postcapitalism,A guide to our Future


ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 4964 - 2015 / 10 / 23 - 23:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


Paul Mason , Postcapitalism
- A guide to out future –
ماوراء الرءاسماليه والعراق مستقلا
--------------------------------------
جاء في كتاب صدر في العام 2015 للمؤلف بول ماسون
ما بعد الرءاسماليه – دليل مستقلنا

ان المؤلف توصل الى حقيق عامه تنطبق وكما ارى على العراق وطني
وهي ان استمرار الرءاسماليون في افقار الشعوب ونهب خيراتها لا يتبقى امامها سوى الموت البطيء او الهجره وهو يرى انه وحتى العام 2060 سوف يهاجر خمسون مليون شخص تاركا وطنه خلفه
اني ارى المشهد نفسه ينطبق على وطني
ان شعبي العراقي ادرك هده الحقيقه وتوصل لها وهو يعرف تماما ان امامه طريقان وهما
اما
الاستمرار على حاله الفقر المتقع والخنوع والمدله والدي دفعته اليه الزمره الشيعيه الحاكمه بالتعاون مع مرجعيه النجف و البعث الفاشي المستتر وشيوخ الاكراد البرجوازيون من امثال الخاءن بزراني –الابن -
او
التغيير الجدري ونبد المحاصصه الامريكيه واعتماد الديمقراطيه وحكم الشعب وعدم السماح للمحتلين الامريكان والايرانيون بالتدخل وطردهما من العراق حيث انهما يتواجدان و بكثافه ويتقاسمان الحكم في وطني
ويدكر المؤلف حقيقه تنطبق تماما على مجتمعنا العراقي اسوه بالمجتمعات المضطهده
و هوان شعبي هو معمل تفريخ الابطال المناهضون للظلم وعدم تقبل الحاضر المدل
والدين يناضلون من اجل مستقبل افضل للانسان حيث ان الانسان اخو الانسان والناس سواسيه امام القانون الدي يفرضه الشعب
ويدكر المؤلف ان الواجب يحتم على هؤلاء الابطال الشباب ان يحلوا المشاكل مجتمعه
ومن الضروري ان يكون هؤلاء الشباب على اطلاع تام بالمعلومات الكافيه حول كيفيه حل وطريقه حلها لمصلحه الانسان اولا
ان المؤلف يبين رءايه انه من الصعب حل المشاكل بضربه واحده ولكن التغيير ياءتي تدريجيا من خلال كسب عددا اكبر من الجماهير لقضيتها العادله وتحريكها للنضل سويه لتحقيق اهدافها
وهدا الطرح ينطبق على العراق حيث يتوجب على الشباب الوطني الواعي كسب المزيد من جماعات ميليشيات الاحزاب الاسلام السياسيه الى خندق الشعب والعمل على عزل قياداتها الفاسده المدنيه والدينيه والمتورطه في العماله للاجنبي وبالضد من مصالح الوطن
على ان يتم الكسب عن طريق الاتصال الفردي المباشر والتدريجي
لتبيان الحقيقه مع التحلي بالصبربسبب ان الطرف الاخر جاهل بالحقاءق ومغسول الدماغ
ان المؤلف في عجله من امره حيث انه يحدر من ان الغرب الامبريالي وبحلول العام 2050 يكون في قدرته الاستغناء عن النفط وعندها يمتلك القدره على انتاج 85% من الطاقه التي يحتاجها
وهدا يحتم على شعوب العالم الثالث المالكه للنفط بخاصه
اخد زمام المبادره فورالحكم بلدانها بنفسها لامتلاك اقتصاد متكافيء يعتمد على الدات مع انعاش الصناعه والزراعه الوطنيه قبل حلول الماءساه







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليهوديه والاسلام صناعه فارسيه الاصل - بحث موجز في تاريخ الا ...
- يتحتم على العبادي تدمير معامل الامريكان لتفخيخ السيارات في ا ...
- يمه كلي شنطوك وخنت -- يمه يا المالكي شنطوك وخنت
- جماعه مقتدى الصدر هم ايضا معدمون ومسحوقون
- جذاب العبادي جذاب مثل نوري المالكي جداب
- لماذا والى متى يبقى المسلمون والعرب في الحضيض
- بطلات كوباني الكرديات قلبوا ميزان القوى العالمي
- الشيطان هم نوبات يشور
- الدين عند الله الاسلام -متى حشرت هده الجمله غير المفيده في ق ...
- لم يكن هنالك حج وحجيج في صحاري مكه في القرن السابع الميلادي
- رايات ميليشيات الاسلام السياسي السني والشيعي سوداء ملطخه بال ...
- مشروع امريكا لتقسيم وطني العراق يستقر اليوم في مزبله التاريخ
- معمموا الشيعه من ذريه محمد -الوهم - والاستغلال الطبقي
- اليمن والغزاه امس واليوم
- زعماء وقواد ميليشيات الاسلام السياسي لا ولاء لهم لوطني العرا ...
- شعبي يءن ويستغيث انهم طابور خامس لا ولاءهم لوطني العراق
- التضامن مع المتظاهرون اليوم هو المعيار الوحيد للولاء للوطن - ...
- ان اصرار المسؤؤلون افنديه ومعممون على عدم الاستقاله من مناصب ...
- ان عدم تسليم المالكي نفسه للقضاء فورا دليل ادانه قاطع بالخيا ...
- شعبي كله اليوم يتظاهر -انها الفرحه الكبرى -انها البشاره لغد ...


المزيد.....




- إيهود باراك: لا مبرر منطقيا للحرب مع إيران الآن
- مادورو يدعو يهود العالم لوقف جنون نتنياهو
- الاحتلال يفرض سياسة جديدة بعد 6 أيام من إغلاق المسجد الأقصى ...
- أفغانستان تغير تسمية -الجامعة الأمريكية- إلى -الجامعة الإسلا ...
- حرس الثورة الإسلامية يعتقل 5 جواسيس للموساد في لرستان
- آية الله مكارم شيرازي: الشعب الايراني يقف خلف سماحة قائد الث ...
- الدلالات الرمزية والدينية لتسميات العمليات العسكرية الإسرائي ...
- في انتظار نهاية العالم.. السيرة الدينية لسفير أميركا في إسرا ...
- أحلى قناة لطفلك.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات ...
- معارك -آخر الزمان-: كيف تؤثر العقائد الدينية في المواجهة بين ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ال طلال صمد - Paul Mason,Postcapitalism,A guide to our Future