الدين عند الله الاسلام -متى حشرت هده الجمله غير المفيده في قران محمد -سؤال لا يعرف له المسلمون جوابا

ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 4937 - 2015 / 9 / 26 - 00:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

– الدين عند الله الاسلام – متى حشرت هده الجمله غير المفيده في قران محمد
- سؤال لا يعرف له المسلمون جوابا -
الاهداء الى العلامه سامي الديب

من الثابت اليوم ان كتبه القران كانوا كثيروا العدد
ومن الثابت اليوم ان كتابت القران امتدت على مدى قرون كثيره بداءا من العام 470 ميلادي اي قبل ولاده الشخصيه الخرافيه – محمد ابن عبدالله العربي القريشي – من اهل مكه بمءه عام
وكما جاء في الروايه التي الفها ولفقها مزوروا التاريخ بزعامه المجرم بخاري وطبري من ان محمد ولد في العام 570 ميلادي
في الحقيقه ان القران كتبه وشارك في تاليفه واعداده وترجمته من الاراميه الى العربيه كثيرون واستمرت فتره كتابته لقرون
ان هده الحقاءق تجلت وبصوره واضحه جدا وغير قابله للشك بعد ان اعلنت جامعات اوربيه نتاءج بحوثها على نسخ من كتب القران التي لديها
==
جامعه توبنكن الالمانيه وصلت الى نتيجه ان القران الدي لديها كتب بعد موت محمد العربي القريشي – الوهم – مباشره
جامعه برمنكهام صرحت انه كتب قبل ولاده محمد العربي – الوهم – مباشره
اما جامعه ساربروكن فانها صرحت ان قرانها وهو قران صنعاء كتب قبل ولاده محمد النبي العربي – الوهم – بقرن كامل اي ماءه سنه
==
ان هده الحقاءق تدلل بجلاء ان كتاب القران لا يخص المسلمون والاسلام ابدءا وانما هو كتاب يخص المسيحيون العرب
وكتب حين لم يكن بعد اسلام ومسلمون في القرن السابع الميلادي
وان محمد الوهم والدي لا وجود تاريخي له في القرن السابع الميلادي لا صله له بالقران
وهنالك نسختان قديمتان من القران واحده في طاشقند والاخرى في اسطنبول

ان حكام المسلمون من امثال اردوخان – الاخوان المسلمون – وغيره لا يسمحون لاحد ان يطلع عليها و مستحيل قراءتها لانهم يخافون من ان ينكشف سرهم وينفضح حقيقه عدم وجود اسلام ولا نبي في القرن السابع الميلادي

اما قران صنعاء فمن المؤكد ان المجرمون الوحوش الوهابيون قد احرقوه حيث انهم احرقوا اليمن كلها من الجو
ويبقى فقط ما توصلت اليه الجامعات الاوربيه من نتاءج تمثل عين الصواب ولا يمكن الطعن بها
ومن الاولى للمؤسسات والجامعات الاسلاميه التزام الصمت وعدم االاعتراض
بسبب ان علماء الاثار الاوربيون اكدوا ان كتاب القران لا صله له بالشخصيه الخرافيه – محمد ابن عبدالله – ولا صله للقران بالاسلام والمسلمون
انما هو سرقه علنيه قام بها الكتبه الفرس في القرن التاسع الميلادي

من الثابت لدى علماء الاثار ان هده الجمله غير المفيده – الدين عند الله الاسلام – نقشت لاول مره في العام 694 على جدران كنيسه قبه الصخره وتعود الى الملك الفارسي المسيحي – عبدل مليك ي مروانان – وهو لا صله له مطلقا بالشخصيه الخرافيه خليفه المسلمون –عبدالملك ابن مروان – العربي القريشي من اهل مكه بطل الروايه الفارسيه والتي الفها ولفقها الكتبه الفرس في القرن التاسع الميلادي
السؤال المهم
هل ان -عبدل مليك – قال هده الجمله – الدين عند الله الاسلام - لاول مره ومن ثم حشرت في القران
ام العكس هو الصحيح
ان الجواب الشافي هو موجود ولكنه عند الاوربيون فقط وهم في مقدورهم مقارنه القراءءين القديمه التي لديهم بقران اليوم المتداول في الاسواق والدي اتفق شيوخ المسلمون على توحيده وهو قران القاهره للعام 1924
والشيء بالشيء يذكر
اليوم كل كتاب تجد عنوانه على الغلاف وهدا يشمل كتاب القران واني اتوجه بالسؤال من الجامعات الاوربيه – واتمنى من السيد سامي الديب او اي شخص اخر ان يوصل سؤالي لهم وهو
هل شاهدوا على غلاف نسخ القران القديمه التي لديهم مكتوب على غلافها مفرده القران الكريم ام لا

#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات