أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - مأزق النظام وأزمته البنيوية الهيكلية الدائمة .. وقصور وعجز المعارضة الملكيةالمخزنية التي لم يعد أمامها إلا الرضا بأن تكون بوابة الضريح الملكي والعبور إلى اليمينية الإخوانجيةالإسلامنجية الإرهابية الظلامية الإظلامية الرجعية ماقبل التاريخية















المزيد.....

مأزق النظام وأزمته البنيوية الهيكلية الدائمة .. وقصور وعجز المعارضة الملكيةالمخزنية التي لم يعد أمامها إلا الرضا بأن تكون بوابة الضريح الملكي والعبور إلى اليمينية الإخوانجيةالإسلامنجية الإرهابية الظلامية الإظلامية الرجعية ماقبل التاريخية


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4964 - 2015 / 10 / 23 - 15:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة – جمهورية بطل التحرير وصقر الثورة العالمية المحلق م. ابن عبد الكريم الخطابي الديمقراطية التقدمية الشعبية المجاليسية الاشتراكية الثورية المستقلة الموحدة:
في 23.10.2015
"ما ذا تبقى لك يا وطني الأعظم بعد استشهاد المهدي بن بركة ورحيل قائد الثورة الأممي م. ع .الكريم الخطابي غير: الخونة – المرتزقة – العملاء - وأولاد القحبة والزناة"
النهج الديمقراطي القاعدي الجذري التقدمي الأمامي الجبهوي الاشتراكي الماركسي اللينيني الثوري:
حارس النجمة الحمراء وساقي جذور شجرة السنديانة الماركسية اللينينية الفيحاء:
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر فكاك.
ما هي ملامح العصر الملكي " العلوي" الكولونيالي؟ وما هي خصائص الحطام الملكي"الجلاوي" الراهن؟ وكيف يفصح هذا النظام الملكي الدموي عن نفسه ووجهه الثقافي والأيديولوجي والسياسي والاقتصادي والاجتماعي والأخلاقي والحضاري المعادي لمبادئ واستحقاقات الديمقراطية السياسية والاجتماعية الكبرى القائمة على الحريات وكرامة الإنسان واحترام إرادة الشعب بحكم الشعب نفسه بنفسه ولنفسه دونما وصاية أو رعاية أو كفالة أو استبدادية ، والعمل بالتعددية السياسية والحزبية والإعلامية والثقافية وضرورة التأكيد والالتزام بمبدأ التدول السلمي للسلطة، وإلغاء النظام الملكي الممسوخي الخاسيئي، واستبداله بالنظام الدمهوري الوطني الديمقراطي الشعبي المرتبط بمبادئ وقيم المجتمع المدني والمؤسسات السلمية المدنية القائمة على تقديس وتبجيل المواطنة المغربية والمتواشجة والمتماهية مع العقلانية والتنوير والفكر الفلسفي( الإبيستيمولوجي) العلمي النقدي النقضي الجدلي النقيض التاريخي المعرفي والأخلاقي والمتناقضة مع الأحكام الأصولية المتطرفة الظلامية الإرهابية التعسفية ومنظوماتها الفكرية البؤسية اليأسية.
بأي معنى من المعاني أزعم أني مواطن حر وبحرية عقلانية رشدانية، ثم أغمض الطرف ولا أجد حرجا أو غضاضة أو عارا أو دعارة أو عقلانية براغماتية ذرائعية انتهازية تكرس تفضيل الشهوات والمصالح الخاصة وكذا تخلد التناقض البنيوي بين الديمقراطية البينة والديكتاتورية البينة، وتبني قواعد العار والجريمة والدعارة والتقحبين السياسي المكشوف والملحوظ و المبين ،وتؤبد الذل والمسكنة والجبن والخوف والتذبذب والهوان ونقص في المواطنة في ظل نظام ملكي أجنبي قائم على قوانين الغاب والحيوانية والبربرية والأحكام العرفية و الطوارئ وحالات الإستثناء؟
أي نظام ملكي هذا، وأية عصابات ومافيات هذه حيث غيبوا جميع شروط وأسس واستراتيجيات الثورة والنهضة والعقلانية والحداثة والديمقراطية من النصوص القرآنية – والنزعات التراثية المادية – الجدلية – التاريخية، وابقوا وكرسوا فقط النصوص الأكثر غموضية و التباسية وتناقضية مع الديمقراطية وحقوق المرأة وكرامة الإنسان لأنها في نظرهم وملتهم واعتقاداتهم متضايفة ومؤيدة لكل معوقات التطور والتقدم ، وهي صالحة ما دامت تشكل كل ما يعيق تقدم الشعب المغربي والعربي عقليا وعلميا وإبداعيا ورياديا وتصنيعيا وتكنولوجيا وإعلاميا و مجتمعيا كمعاملة المرأة من مواقع احتقارية ودونية وعدم مساواتها الحقوقية الوطنية والسياسية والاجتماعية والثقافية والدينية الكاملة من حق الإمامة الصغرى والإمامة الكبرى ورئاسة الدولة وقيادة المجتمع جنبا إلى جنب وبرفقة ومصاحبة ومشاركة أخيها وصديقها ورفيقها وزميلها وحبيبها وعشيقها وحميمها وشقيقها الرجل، وكذا معاملات الأقليات الثقافية والإثنية والعقائدية والمذهبية والحرية الدينية وحقوق الطفولة وكرامة الإنسان؟
فأي دين أو معتقد أو مذهب أونص إنما باطل وزائف وزاهق --;-- إذا لم يكن أكثر حضورا وتألقا ولمعانا وازدهارا وحقيقة وسطوعا في حياة الإنسان من امرأة أو رجل، وإذا لم يكن محفزا ودافعا ومحببا للمشروع الثري الغني العقلاني الأنواري التنويري التجديدي النهضوي الثوري؟ وهنا أقصد بالكفاح التنويري الذي هو إحدى المرجعيات الكبرى للفيلسوف الألماني العظيم عمانويل كانطKant : was ist aufklaerung ? في بحثه عن التنوير، وهو ما هو التنوير ؟ وقد صدر عام 1784 وقد عمقه kant من الجانب السياسي والسوسيوثقافي في كتابه: حول السلام الدائم.
أليس بالصيغة الأكثر تردية وانحطاطية و بربرية ووحشية وحيوانية وبهيمية واستبدادية وديكتاتورية وعنصرية وطائفية وكتائبية ومذهبية دينية انغلاقية وعرقية ودوغمائية وفاشيستية واحتكارية واستغلالية وظلامية وإرهابية ويمينية ورجعية، هي ما يحدد طبيعة وحقيقة وجوهر وكينونة وكيانية وصيرورة ومصيرية النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي اللإنساني المشيد والقائم والمجهز، أساسا على قيم الدويلة اللقيطة البوليسية الأمنية القمعية الاختلاسية اللصوصية نتيجة السيولة المالية الهائلة – نفط – سخط – فوسفاط - انحطاط ؟ فأقول لكل أولاد القحبة والشواذ والداعرين والخونة، ها أنتم قد جادلتم في حياة النظام وقوته وازدهاره وجبروته البوليسي – الموسادي واستخباراته واستعلاماته التابعة للاستخبارات الأمريكية – الأطلسية الناتوية الغربية وفرعونيته ومغوليته ويأجوجيته ومأجوجيته، فمن يجادل عنه في شيخوخته وهرميته واندحاره وسقوطه وانحطاطه وزواله وغسقه؟ هل رأيتم دويلة "جلاوية" غارقة ومستغرقة ومستميتة حتى النخاع في الحداثوية وعمليات استهلاك واستجلاب أحدث اكتشافات أنواع الحشيش والكحوليات والمخدرات والحشيش والأفيون مع أخبث وسائل التكنولوجيا وأسلحة الدمار الشامل الاستعمارية الغربية الامبريالية – الصهيونية الإجرامية و المحرمة دوليا المخصصة لإبادة الشعب المغربي وتقتيله وتعذيبه وتشويهه واغتياله وتقبيره وتفقيره وتقفيره وتجهيله وتصفيته وإهانته وتهشيم ضمائر وقلوب ونفوس وأرواح ووجدانات وقلب وعي مثقفيه التاريخي. ؟أليس هذا هونظامكم الملكي الذي لا مهمة له سوى الركض واللهات والتهافت والنباح وراء مصالحه ومآربه وكفاياته المادية الخاصة؟أليس من مقومات حياة واستمرارية وخلود واستراتيجيات النظام الملكي هي أن يرى الشعب مشلولا مبتورا مقطوعا مشبوحا مسفوحا، ذخائره وخيراته وثرواته المادية منهوبة ومسروقة وكرامته وإنسانيته مهانة ومستباحة ومستهانة؟ بل وإغراق الشعب والمجتمع والحزب والنقابة والجمعية والمنظمة والمعبد والمسجد في موجات متدفقة من الفساد والإفساد والرياء والنفاق والهاوية والعبثية والاستفراد بالثروات وبالسلطة وبالإعلام وبالحقيقة؟
أيها الانكسار الأعظم.لقد
لطختنا بعار رجالك القادمين
من خرائب التاريخ.
وأنت يا نجمة الصبح البهية.لك
العلم أننا، كالطود، نغذ
السير إليك بشوق
وحكمة واقتدار.
الأمة والمرأة لا تغتفر لهما
تلك اللحظة، التي تفقدان فيها
الحذر، فيتمكن من
انتهاكهما أول
مغامر عابر
سبيل.
وأحب هنا أن أذكر الشعب المغربي،أن ينساق مع أعداء الثورة والمقاومة، فيلبس ويمزج ويخلط مثله مثل النظام الاستبدادي الديكتاتوري الكولونيالي بيننا كمكافحين ثوريين لاكن أنواريين تنويريين عقلانيين وبين عصابات الإجرام والعنف والإرهاب والتخريب والتكدير وسفك الدماء وتهديم القيم الجميلة الرائعة وآيات الحضارة والثقافة والفنون والجمال.
لقد أحببت أن أعبر خير تعبير عن مأساتي في ظل نظام ملكي بوليسي دموي اغتصابي انتهابي اختلاسي افتراسي لا للثروات المادية بل للقدرات والإبداعات البشرية والإنسانية .وذلك من خلال قصيدة للشاعر الفلسطيني الكبير الراحل محمود درويش : (حياتي كما هي لاشيء يثبت أني حي ولا شيء يثبت أني ميت):


________________________________________
بيت من الشعر / بيت الجنوبي



[في ذكرى أمل دنقل]



واقفاً مَعَهُ تحت نافذةٍ،

أتأمَّلُ وَشْمَ الظلال على

ضفَّة الأَبديَّةِ، قُلتُ له:

قد تغيَّرتَ يا صاحبي .... وَانْفَطَرْتَ

فها هِيَ درّاجةُ الموت تدنو

ولكنها لا تحرِّكُ صرختك الخاطفةْ




قال لي: عِشْتُ قرب حياتي

كما هِيَ،

لا شيءَ يُثْبِتُ أَنِّيَ حيٌّ

ولا شيءَ يثبتُ أَنيَ مَيْتٌ

ولم أَتدخّل بما تفعلُ الطيرُ بي

وبما يحمِلُ الليل مِنْ

مَرَضِ العاطفةْ




أَلغيابُ يرفّ كزوجَيْ حمامٍ على النيل...

يُنْبِئُنا باختلاف الخُطَى حول فعل المُضارعِ....

كُنّا معاً، وعلى حِدَةٍ، نَسْتَحِثُّ غداً

غامضاً. لا نريدُ من الشيء إلاّ

شفافيَّةَ الشيء: حدِّقْ تَرَ الوردَ

أسوَد في الضوء. واُحلُمْ تَرَ الضوءَ

في العتمة الوارفةْ...




ألجنوبيُّ يحفظ درب الصعاليك عن

ظهر قلبٍ . ويُشْهُهُم في سليقتهم

وارتجالِ المدى. لا ((هناك)) له،

لا ((هنا)), لا عناوينَ للفوضويّ

ولا مِشْجَبٌ للكلام. يقول: النظامُ

اُحتكامُ الصدى للصدى. وأَنا صوتُ

نفسي المشاع: أَنا هُوَ أنتَ ونحنُ أَنا.

وينامُ على دَرَج الفجر: هذا هو

البيتُ، بيتٌ من الشعر، بيتُ الجنوبيِّ.

لكنَّهُ صارمٌ في نظام قصيدته . صانعٌ

بارعٌ يُنِقذُ الوَزْنَ من صَخَب العاصفةْ




ألغيابُ على حاله . قَمَرٌ عابرٌ فوق

خُوفُو يُذهِّبُ سَقْفَ النخيل. وسائحةٌ

تملأ الكاميرا بالغياب، وتسأل: ما

الساعةُ الآن؟ قال لها: الساعةُ

الآن عَشْرُ دقائقَ ما بعد سبعةِ

آلاف عامٍ من الأبجديَّة. ثم تنهّد:

مِصْرُ الشهيّةُ، مِصْرُ البهيَّةُ مشغولةٌ

بالخلود. وأَمَّا أَنا...فمريضٌ بها، لا

أفكِّرُ إلا ّبصحّتها، وبِكسْرَة خبزِ

غدي الناشفةْ




شاعرٌ’ شاعرٌ من سُلاَلَة أَهل

الخسارة, واُبنٌ وفيٌ لريف المساكينِ.

قرآنُهُ عربيٌّ، ومزمورُهُ عربيٌّ، وقُرْبَانُهُ

عربيٌّ. وفي قلبه زَمَنانِ غريبان،

يبتعدان ويقتربان: غدٌ لا يكفُّ

عن الاعتذارِ: ((نَسِيتُكَ، لا تنتظرني))

وأَمس يجرُّ مراكبَ فرعونَ نحو الشمال:

((انتظرتُكَ , لكنْ تأخرتَ)). قُلْتُ لَهُ:

أَين كُنْتَ إذاً؟ قال لي: كُنْتُ

أَبحث عن حاضري في جَنَاحَيْ سُنُونُوّةٍ

خائفةْ...




أَلجنوبيُّ يحملُ تاريخَهُ بيَدَيْهِ، كحفنة قمحٍ،

ويمشي على نفسه واثقاً من يسوع

السنابل. إنَّ الحياةَ بديهيَّةٌ... فلماذا

نفسِّرها بالأساطير؟ إنَّ الحياة حقيقيّةٌ

والصفاتِ هِيَ الزائفةْ



قال لي في الطريق إلى ليله:

كُلَّما قُلْتُ: كلاّ. تجلّى لِيَ اللهُ

حريَّةٌ... وبلغتُ الرضا الباطنيَّ عن

النفس. قلتُ: وهل يُصْلِحُ الشعرُ

ما أفسد الدهرُ فينا وجنكيزخان

وأحفادُهُ العائدون إلى النهرِ؟

قال: على قَدْر حُلْمكَ تَتَسع الأرضُ.

والأرضُ أمّ المخيّلة النازفةْ




قال في آخر الليل: خذني إلى البيتِ،

بيتِ المجاز الأخيرِ...

فإني غريبٌ هنا يا غريبُ،

ولا شيءَ يُفْرحُني قرب بيتِ الحبيب

ولا شيءَ يجرحني في ((طريق الحبيب)) البعيدةِ

قلت: وماذا عن الروحِ؟

قال: سَتَجْلسُ قُرْبَ حياتي

فلا شيءَ يُثْبِتُ أنِّيَ ميتٌ

ولا شي يثبتُ أنِّيَ حيٌّ

ستحيا, كما هِيَ
فمتى يقوم الحكم الجمهوري الوطني الديمقراطي التعددي العلماني أي على أساس التدول السلمي للسلطة، ونفي كل شكل من أشكال التمييز العنصري والعرقي والفاشي والطائفي ونفي ارتباط حكام المغرب بالبيت النبوي؟ وهل لأسرة نبوية تبيع القدس كزهرة المدائن وتاج العرب، وهوما يشكل انتهاكات سافرة لاستحقاقات الديمقراطيةالحديثة، والتطبيع مع الصهاينة في تهويد واحتلال واستيطان مدينة القدس والحضارة العربية الاسلامية والمسيحية والإنسانية؟ هل هذا نظام الذي يقيم علاقات حميمية وعاد للمفاوضات مع دويلة صهيونية لقيطة في الوقت الذي تكشف فيه عن سياساتها العدوانية الاستعمارية الأمبريالية وتصادر أراضي العرب وتشرد الأهالي وتهدم المدن والقرة، وتقترف كل الموبقات والمجازر والمذابح والاغتيالات والاعتقالات وكافة أنواع الجرائم اللإنسانية فهل نظام مثل هذا الذي يشارك الصهاينة جرائمهم بحق شعب بالكامل يمكن التعويل عليه والاعتراف بإمارته للمؤمنين وحماية الملة والدين ، أو تكون له مجرد صلة بالعرب وتاريخ العرب، وبالتالي هل يستطيع زاعم كاذب أن يقدم دلائل وشواهد تاريخية وأثرية تدعم هذه المزاعم التخريفية الأسطورية البالية الوهمية الخيالية التلفيقية. كيف لهم وأنى لهم ذلك وقد أفضىوا بسياساتهم اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية إلى القضاء على أية آمال بإمكانية قيام دولة فلسطينية مستقلة علمانية تعددية.؟ هذه هي حقيقة النظام الملكي لمن لا يعرفه.؟
هكذا تتلاشى القيم " الانحرافية للدويلة الملكية اللقيطة سريعة الذوبان. وتنهار كل الحريات الديمقراطية وحقوق المرأة وكرامة الإنسان.
النهج الديمقراطي القاعدي الجذري الراديكالي التقدمي الاشتراكي الأمامي الجبهوي الماركسي اللينيني الثوري المستقل:
ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد ابن عبد المعطى ابن الحسن ابن الصالح ابن الطاهر فكاك.



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 20فبراير وعودة الأشباح القديمة إلى إدارةوتسيير الأزمة البنيو ...
- إن التحول الثوري في المغرب وأفريقيا وأمريكا اللاتينية هو وحد ...
- فبأي آلاء الثورة والكفاح المسلح وحركات التحرر الوطني تخون وت ...
- أبدا لن نركع رغم أساطيلك ودباباتك وقمعك وتقتيلك، ولن ننسى ال ...
- لو كانتهناك ديمقراطية حقيقية لقالت:- الشعب يريد إسقاط النظام ...
- الطفل السوري الشهيد إيلان كردي الفارس الذي ترجل وأمه مريم وج ...
- رفيقتي رفيقي ثوروا وحطموا بوابات وجدران وهياكل المعابد الزائ ...
- الوطن الأم مملوء قلبي وفؤادي ومهجتي بالحب والحنين والولاء فه ...
- لقد جاءت مواقفك يا سعيد المغربي يمينية رجعية محافظة غير صائب ...
- ما الذي يجعل الملك يقضي حياته كلها في السهر على تزوير الانتخ ...
- أيها الشعب المغربي البطل ،قاطع انتخابات النظام الملكي المؤلف ...
- قاوما إن فجر الثورة ساطع ساطع ساطع
- فألف وألف تحية وتحية لقادة وأحزاب وشعب اليونان
- هل يحق للملك أن يكون منحط الأخلاق
- تبقى الفنانة العربية التونسية ذكرى محمد خالدة خلود الدهر وال ...
- الشعب المغربي أمام خيارين: إما مقاطعة الانتخابات وتعرية وفضح ...
- -من أي جحر طغاة الكوكب انفلتوا؟ نيرون صرف روما مرتين،فبعد حر ...
- نحو استراتيجية للتحرر والتحرير الشامل من الاستعباد والاستعما ...
- أبانا الذي في المباحث.كيف تموت. وأغنية الثورة الأبدية. ليست ...
- ما زلنا نعيش مرحلة التحرر منالاستعمار والامبريالية والصهيوني ...


المزيد.....




- بتدوينة عن حال العالم العربي.. رغد صدام حسين: رؤية والدي سبق ...
- وزير الخارجية السعودي: الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غز ...
- صواريخ صدام ومسيرات إيران: ما الفرق بين هجمات 1991 و2024 ضد ...
- وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أثبتت أحداث الأسابيع الماضية ...
- -بعضها مخيف للغاية-.. مسؤول أمريكي: أي تطور جديد بين إسرائيل ...
- السفارة الروسية في باريس: لم نتلق دعوة لحضور الاحتفال بذكرى ...
- أردوغان يحمل نتنياهو المسؤولية عن تصعيد التوتر في الشرق الأو ...
- سلطنة عمان.. مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ عالقين وسط السيول وار ...
- -سي إن إن-: الولايات المتحدة قد تختلف مع إسرائيل إذا قررت ال ...
- مجلة -نيوزويك- تكشف عن مصير المحتمل لـ-عاصمة أوكرانيا الثاني ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - مأزق النظام وأزمته البنيوية الهيكلية الدائمة .. وقصور وعجز المعارضة الملكيةالمخزنية التي لم يعد أمامها إلا الرضا بأن تكون بوابة الضريح الملكي والعبور إلى اليمينية الإخوانجيةالإسلامنجية الإرهابية الظلامية الإظلامية الرجعية ماقبل التاريخية